أحدث الأخبار مع #شؤونالأجانب


البيان
منذ 9 ساعات
- سياسة
- البيان
«إقامة دبي» تُخرّج الدفعة الثالثة من برنامج للمتحدثين الرسميين
كرّم اللواء عبيد مهير بن سرور، نائب مدير عام الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، بحضور عدد من مساعدي المدير العام الدفعة الثالثة من مديري الإدارات، لاستكمال متطلبات البرنامج التدريبي «استشراف واستباقية التعامل مع وسائل الإعلام»، الذي ركّز على صقل المهارات الإعلامية وتعزيز الجاهزية للتعامل مع وسائل الإعلام بمهنية واحتراف، بما يدعم الحضور الإعلامي للإدارة ويُرسّخ صورتها المؤسسية. وأكد اللواء عبيد مهير بن سرور في كلمته، أن «بناء متحدثين رسميين متمكنين هو ركيزة أساسية من ركائز العمل المؤسسي، ويجسّد توجهنا في إقامة دبي نحو الشفافية والانفتاح، ضمن خطاب إعلامي مسؤول، وواعٍ، يواكب تطلعات قيادتنا الرشيدة نحو حكومة تضع الإنسان في جوهر اهتمامها». وشمل البرنامج محاور متعددة من أهمها: طبيعة وأنواع الاتصال، صفات المتحدث الفعّال، فنون التحدث إلى وسائل الإعلام، مهارات المتحدث الرسمي أثناء الأزمات، وآليات إيصال الرسائل الإعلامية بوضوح وإيجاز وتأثير. كما اعتمدت الاستراتيجية التدريبية على استخدام تقنيات تفاعلية، من بينها سيناريوهات حوارية، مقابلات إعلامية تجريبية، ومحاكاة واقعية، ما أتاح للمشاركين اختبار مهاراتهم المطورة ضمن بيئة تحاكي التحديات الإعلامية الفعلية. عبيد بن سرور: حريصون على تقديم خطاب إعلامي مسؤول وواعٍ يواكب تطلعات قيادتنا الرشيدة


صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
تخريج دفعة من برنامج «استباقية التعامل مع الإعلام»
دبي: «الخليج» كرّم اللواء عبيد مهير بن سرور، نائب مدير عام الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، بحضور عدد من مساعدي المدير العام الدفعة الثالثة من مديري الإدارات لاستكمال متطلبات البرنامج التدريبي «استشراف واستباقية التعامل مع وسائل الإعلام» الذي ركّز على صقل المهارات الإعلامية وتعزيز الجاهزية للتعامل مع وسائل الإعلام بمهنية واحتراف، بما يدعم الحضور الإعلامي للإدارة ويُرسّخ صورتها المؤسسية. وأكد اللواء عبيد مهير بن سرور في كلمته أن «بناء متحدثين رسميين متمكنين هو ركيزة أساسية من ركائز العمل المؤسسي، ويجسّد توجهنا في إقامة دبي نحو الشفافية والانفتاح، ضمن خطاب إعلامي مسؤول، وواعٍ، يواكب تطلعات قيادتنا الرشيدة نحو حكومة تضع الإنسان في جوهر اهتمامها». وشمل البرنامج محاور متعددة من أهمها: طبيعة وأنواع الاتصال، صفات المتحدث الفعّال، فنون التحدث إلى وسائل الإعلام، مهارات المتحدث الرسمي أثناء الأزمات، وآليات إيصال الرسائل الإعلامية بوضوح وإيجاز وتأثير. كما اعتمدت الاستراتيجية التدريبية على استخدام تقنيات تفاعلية، من بينها سيناريوهات حوارية، مقابلات إعلامية تجريبية، ومحاكاة واقعية، ما أتاح للمشاركين اختبار مهاراتهم المطورة ضمن بيئة تحاكي التحديات الإعلامية الفعلية. ويأتي تنظيم هذا البرنامج ضمن رؤية إقامة دبي في رفع جاهزية موظفيها وتعزيز قدراتهم الاتصالية، بما يُسهم في بناء منظومة متكاملة من الكوادر الإعلامية المؤهلة، القادرة على تمثيل المؤسسة بصورة مشرّفة، ومواكبة لمكانتها كجهة حكومية فاعلة على المستويين المحلي والعالمي.


الإمارات اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
أحمد بن محمد يطّلع على سير العمل في "إقامة دبي"
اطّلع سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي على أهم المبادرات والمشاريع المؤسسية التي تتولى الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب في دبي تنفيذها، والتي تعكس في مجملها التوجّه المستقبلي للإدارة، وبما يواكب تنامي مكانة دبي كمركز عالمي رائد للأعمال والتجارة والاستثمار ووجهة مفضلة على خارطة العالم السياحية. جاء ذلك خلال الزيارة التي قام بها سموّه اليوم الأربعاء إلى مقر الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، حيث كان في استقبال سموّه لدى وصوله الفريق محمد أحمد المرّي، مدير عام الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، واللواء عبيد مهير بن سرور، نائب المدير العام. وقد استمع سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم خلال الزيارة، التي رافق سموه فيها عبدالله البسطي، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة دبي، ومساعدي المدير العام للإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، إلى شرح حول ما تقوم به الإدارة من مبادرات ومشاريع وجهود تطويرية تنسجم مع رؤية حكومة دبي في مواصلة الارتقاء بالخدمات المقدمة واعتماد التقنيات الذكية، كأساس لنهج عمل متكامل، محوره راحة الإنسان وسعادته، بأسلوب يستلهم أرقى الممارسات ويراعي أفضل معايير التميز في العالم. وأشاد سموّه بجهود الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب وإنجازاتها في تسهيل الإجراءات، وتعزيز تجربة المتعاملين، واعتماد أحدث التقنيات بما يجسّد رؤية دبي ويدعم مكانتها كنموذج رائد لمدن المستقبل، ويخدم أهداف التنمية الشاملة ويعزز من مكانة دبي ودولة الإمارات كمركز عالمي للعيش والعمل والزيارة. وشمل الشرح المقدم لسموّه: خدمات 360، ومبادرات ريادة الخدمات، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وأنظمة إدارة المخاطر، وممارسات التدقيق الداخلي، إلى جانب استعراض الجهود المؤسسية في تعزيز السمعة المؤسسية والاتصال الإعلامي واستشراف المستقبل، وتحسين جودة حياة الموظفين، وتمكين الرياضة داخل بيئة العمل. كما تخللت الزيارة الاطلاع على أبرز المشاريع والممارسات التي تعكس الدور الريادي لإقامة دبي في تقديم نماذج خدمية تعزز من ثقة المتعاملين وتساهم في ريادة إمارة دبي ودولة الإمارات في مختلف المؤشرات التنموية. وقد أعرب الفريق محمد أحمد المرّي عن اعتزازه بهذه الزيارة، قائلا: "زيارة سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم وما أبداه من توجيهات هي مصدر إلهام لنا، ودافع لمواصلة العمل ومضاعفة الجهود لتأكيد إسهام الإدارة في ترسيخ أسس جودة الحياة من خلال خدمات ذكية ومبادرات متقدمة تخدم الإنسان وتلبي متطلباته." وأضاف: "متابعة القيادة الرشيدة وحرصها الدائم على التواجد في الميدان وتفقّد سير العمل في مختلف الجهات الحكومية، أمور تأتي في مقدمة الركائز التي صنعت قصة نجاح دبي، فالتميز المؤسسي في دبي ودولة الإمارات عموماً ليس هدفاً مؤقتاً، بل هو ثقافة راسخة تضع جودة الحياة في قمة الأولويات." وتابع قائلاً: "نجدد في إقامة دبي التزامنا بأن نكون شركاء فاعلين في صون المكتسبات الوطنية، والمساهمة الإيجابية في دفع مسيرة التطوير والتنمية الشاملة والمستدامة، وتأكيد الريادة العالمية لدولتنا من خلال تقديم خدمات نوعية تسهم في تحقيق رفاه الإنسان وتلبي احتياجاته."


الإمارات اليوم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
86 مليون مسافر عبروا «مطار دبي» دون شكوى واحدة
كشف مدير عام الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب في دبي، الفريق محمد المري، عن تعامل فريق العمل بإدارة الجوازات في مطار دبي مع 86 مليوناً و161 ألف مسافر خلال 16 شهراً، شملت العام الماضي والأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، من دون تسجيل شكوى واحدة. وقال في كلمته أمام المنتدى العالمي لقادة المطارات، أمس، إن نسبة المسافرين الذين استخدموا البوابات الذكية خلال الفترة ذاتها تبلغ 39.2% من إجمالي العدد، بواقع 33 مليوناً و800 ألف مسافر، لافتاً إلى أن النجاح الذي حققته مطارات دبي ثمرة مجهود إدارات وجهات عدة، تعمل معاً من خلال فريق عمل واحد، يستقبل زوار الإمارة كأنهم ضيوف في منازلهم. وتفصيلاً، قال مدير الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب في دبي، الفريق محمد المري، إنه بإعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أن تكون دبي وجهة العالم، فرض علينا أن نعمل بجد وإخلاص وتفانٍ وروح إيجابية لتحقيق هذا الهدف، من خلال إعطاء أفضل صورة ممكنة لاستقبال المسافرين عبر مطارات دبي وتوديعهم. وأضاف خلال الكلمة الرئيسة بالمنتدى العالمي لقادة المطارات، تحت عنوان «الالتزام بالتميّز ونهج استباقي لصياغة مستقبل الطيران»، أن هناك قناعة بأن مستقبل السفر سيكون من دون استخدام أي وثائق، ومن ثم فإن الإدارة مع جميع الشركاء يستعدون لهذا اليوم القادم بلاشك، مشيراً إلى أنه في السابق كان المسافر يمر على الموظف الذي يدقق على جوازه ويختم بطريقة تقليدية، لكن اختلف الأمر الآن، إذ تدار هذه العملية بوساطة الذكاء الاصطناعي، لأن جميع الجوازات مبرمجة وتدقق تلقائياً. وتابع «حين نتحدث عن المطارات لا يمكن أن نخص بالذكر إدارة الجوازات، أو الشرطة أو الجمارك أو غيرها من الجهات والدوائر، لكننا جميعاً نعمل تحت مظلة واحدة، يكمل أحدنا الآخر، ونتحدث باللغة ذاتها، ونطبق الخطة الاستراتيجية نفسها، لذا حين يتحقق هذا النجاح لا يمكن أن ينسب إلى جهة واحدة لكننا جميعاً شركاء في النجاح، وهذا ما يفرق العمل في مطارات دبي عن غيرها من المطارات». وحول أداء فريق العمل بالجوازات، قال المري: «لاشك في أنهم قاموا بعمل مميز ورائع، ففي عام 2024 تعاملنا مع 63 مليوناً و376 ألف مسافر من القادمين والمغادرين، من بينهم 25 مليون مسافر عبروا من خلال البوابات الذكية بكل يسر وسهولة». وأضاف أنه منذ بداية العام الجاري حتى نهاية شهر أبريل الماضي، تعاملت فرق الجوازات مع 22 مليوناً و785 ألف مسافر، من بينهم ثمانية ملايين و800 ألف عبروا من خلال البوابات الذكية، ليصل الإجمالي خلال 16 شهراً إلى نحو 86 مليوناً و161 ألف مسافر، عبروا من دون أن تسجل الإدارة شكوى واحدة، وهذا أمر رائع يعكس تفاني جميع العاملين في مطار دبي، خصوصاً موظفي الجوازات. وأشار المري إلى أن الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب لا تخطط أو تفكر في اليوم فقط، بل لديها رؤية لخمس سنوات مقبلة، تدرس خلالها مستقبل الطيران، وأحدث التقنيات. وأوضح أنه رغم التوسع في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي، إلا أن دور الكادر البشري بالغ الأهمية، ففي حالة الاشتباه في أي جواز سفر يحول تلقائياً إلى خبير تزوير الجوازات الذي يؤكد صحة الجواز من عدمها، وهذا لم يكن يتحقق في السابق، ما يعكس التطور في هذا الجانب. وأكد أن المطارات في العالم تحتاج إلى كفاءة عالية في مستوى التدقيق الأمني، لكن ما تتميز به مطارات دبي، هو جودة الشق الأمني، مع تقديم خدمات سهلة وميسرة، فضلاً عن الانفتاح على تلقي الملاحظات حتى تطور خدماتها دائماً، وتظل في المقدمة. وأضاف المري أن جوازات دبي لم تغفل الجوانب الإنسانية في التعامل مع فئات بعينها، فتعطي أولوية إنهاء الإجراءات للأمهات اللاتي يصطحبن أبناءهن أثناء السفر، وكذلك كبار السن. وأشار إلى أن الإدارة لم تنسَ الأطفال كذلك، فخصصت لهم أول كاونتر للجوازات في العالم، وهناك من يسأل عن الهدف من ذلك، ونرد عليه قائلين: «تكفينا الابتسامة التي نرسمها على وجه الطفل». وأكد المري أن مستقبل هذا القطاع يتمثل في سلاسة السفر، وهذا ما نعمل عليه باستمرار، وتعد البوابات الذكية جزءاً من هذا النجاح، لافتاً إلى أننا نعتز بما وصلنا إليه، ومستعدون لكل التحديات.