logo
#

أحدث الأخبار مع #شاتجيبيتي4

سام ألتمان يعترف: شخصية شات جي بي تي 4-أو أصبحت "مزعجة".. وإصلاحات مرتقبة هذا الأسبوع
سام ألتمان يعترف: شخصية شات جي بي تي 4-أو أصبحت "مزعجة".. وإصلاحات مرتقبة هذا الأسبوع

أخبارنا

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبارنا

سام ألتمان يعترف: شخصية شات جي بي تي 4-أو أصبحت "مزعجة".. وإصلاحات مرتقبة هذا الأسبوع

اعترف سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، بأن شخصية نموذج شات جي بي تي 4-أو (GPT-4o) أصبحت "مزعجة ومتصنعة" منذ التحديثات الأخيرة، مؤكداً أن الشركة تعمل حالياً على معالجة هذه المشكلة عبر مجموعة من التحديثات الجديدة ستُطرح بدءاً من اليوم وطوال هذا الأسبوع. وكتب ألتمان عبر منصة X قائلاً: "التحديثات الأخيرة جعلت شخصية شات جي بي تي 4-أو متملقة ومزعجة أكثر من اللازم، رغم وجود بعض الجوانب الجيدة، ونحن نعمل على إصلاح ذلك بأسرع وقت ممكن". وأضاف أنه سيتم لاحقاً مشاركة الدروس المستفادة من هذه التجربة، واصفاً إياها بأنها "كانت مثيرة للاهتمام". وفي رده على استفسار بشأن إمكانية تخصيص شخصية النموذج أو التبديل بين الشخصيات القديمة والجديدة، لمح ألتمان إلى أن OpenAI تخطط مستقبلاً لإتاحة خيارات متعددة للشخصيات، معترفاً بأن "هذا شيء نحتاج بوضوح إلى تقديمه". وتأتي هذه التصريحات بعد موجة انتقادات من مستخدمين لاحظوا أن النموذج أصبح "مفرط اللطافة" ويميل إلى الموافقة المبالغ فيها دون إبداء آراء حقيقية. وقد وعد ألتمان بأن مشكلة "التغافل والمبالغة في المجاملة" ستُعالج قريباً. وكانت OpenAI قد أطلقت نموذج GPT-4o في مايو 2024، مروجة له كنسخة أسرع بمرتين وأرخص بنسبة 50% مع قدرة أعلى على المعالجة متعددة الوسائط، مثل حل المعادلات، التعرف على تعابير الوجه، والترجمة الفورية، مما جعله خطوة متقدمة نحو تفاعلات أكثر طبيعية مع المستخدمين. ومع ذلك، يبدو أن الشركة الآن تسعى لإعادة التوازن بين الذكاء الطبيعي والواقعية في شخصية النموذج.

سام ألتمان: شات جى بى تى أصبح مزعجًا ونعمل حاليًا على إصلاحه
سام ألتمان: شات جى بى تى أصبح مزعجًا ونعمل حاليًا على إصلاحه

اليوم السابع

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • اليوم السابع

سام ألتمان: شات جى بى تى أصبح مزعجًا ونعمل حاليًا على إصلاحه

اعترف سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI ، بأن شخصية نموذج شات جي بي تي 4-أو أصبحت "مزعجة ومتصنعة" منذ التحديثات الأخيرة. وأكد أن الشركة تعمل حاليًا على معالجة هذه المشكلة من خلال تحديثات جديدة ستُطرح بدءًا من اليوم وطوال هذا الأسبوع. وقال ألتمان في منشور عبر منصة X: "التحديثات الأخيرة جعلت شخصية شات جي بي تي 4-أو متملقة ومزعجة أكثر من اللازم (رغم وجود بعض الجوانب الجيدة)، ونحن نعمل على إصلاح ذلك بأسرع وقت ممكن، بعضها سيُطرح اليوم وبعضها هذا الأسبوع". وأضاف: "في وقت لاحق سنشارك الدروس التي تعلمناها من هذه التجربة، لقد كانت مثيرة للاهتمام". وردًا على سؤال حول ما إذا كان المستخدمون سيتمكنون لاحقًا من تخصيص شخصية الروبوت أو التبديل بين الشخصيات القديمة والجديدة، لمح ألتمان إلى أن OpenAI تخطط لتقديم خيارات متعددة للشخصيات، مؤكدًا أن 'هذا شيء نحتاج بوضوح إلى تقديمه في المستقبل'. وتأتي هذه الانتقادات بعدما أطلقت الشركة تحديثًا جديدًا لنموذج 4-أو يوم السبت الماضي، حيث ذكرت أنه "يحسن الذكاء والشخصية"، إلا أن العديد من المستخدمين عبر منصة X لاحظوا تغييرات سلبية، حيث وصف البعض شخصية النموذج بأنها أصبحت 'مفرطة اللطافة' أو "نعم-رجل"، وهو تعبير يشير إلى مجاملة مبالغ فيها دون إبداء آراء حقيقية. وكان أحد المستخدمين قد كتب: "أصبح يتصرف وكأنه يوافق على كل شيء دون تفكير. أتمنى أن يتم تعديل هذا في التحديثات القادمة". ليرد عليه ألتمان قائلاً: "نعم، أصبح يتغافل كثيرًا، وسنقوم بإصلاحه". وأطلق نموذج شات جي بي تي 4-أو لأول مرة في مايو 2024، حيث رُوّج له بكونه أسرع بمرتين، وأرخص بنسبة 50%، ويقدم حدود استخدام أعلى بخمس مرات مقارنة بنموذج GPT-4 Turbo. ويتميز النموذج بقدرات متعددة الوسائط، مثل حل المعادلات الرياضية، قراءة تعابير الوجه، ترجمة اللغة المنطوقة بشكل فوري، ومعالجة النصوص والصوت والصور بشكل طبيعي، مما يجعل التفاعل مع المستخدمين أكثر سلاسة وطبيعية.

عالم الصور بأسلوب غيبلي.. الذكاء الاصطناعي يغزو مواقع التواصل
عالم الصور بأسلوب غيبلي.. الذكاء الاصطناعي يغزو مواقع التواصل

عبّر

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عبّر

عالم الصور بأسلوب غيبلي.. الذكاء الاصطناعي يغزو مواقع التواصل

شهدت تقنيات الذكاء الاصطناعي تطورًا هائلًا في السنوات الأخيرة، وكان أحدثها إطلاق شركة 'أوبن أيه آي' ميزة جديدة تتيح للمستخدمين تحويل صورهم إلى أسلوب الرسوم المتحركة الشهير 'غيبلي' مباشرة عبر منصة شات جي بي تي. هذه الخطوة أثارت إعجاب عشاق الأنمي حول العالم، لكنها في الوقت ذاته خلقت جدلًا واسعًا حول حقوق الملكية الفكرية. ما هي ميزة تحويل الصور إلى غيبلي؟ أطلقت 'أوبن أيه آي' تحديثًا جديدًا في منصة شات جي بي تي-4، يتيح للمستخدمين تحويل صورهم إلى أنماط مختلفة، ومن بينها نمط استوديو غيبلي الياباني الشهير. يشتهر هذا الأسلوب الفني بألوانه الزاهية، وتفاصيله الدقيقة، والشخصيات ذات العيون الكبيرة التي تعكس مشاعر قوية، مما جعله أحد أبرز الأساليب في صناعة الأنمي. كيف تعمل هذه التقنية؟ تعتمد الميزة على نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة تقوم بتحليل الصورة الأصلية وإعادة رسمها بأسلوب غيبلي. يمكن للمستخدم ببساطة تحميل صورة على شات جي بي تي وكتابة طلب مثل: 'حول هذه الصورة إلى ستايل غيبلي لصور الأنمي.' Theme of the day — Elon Musk (@elonmusk) March 26, 2025 في غضون ثوانٍ، يقوم الذكاء الاصطناعي بإنتاج نسخة معدلة من الصورة بأسلوب غيبلي، مما يتيح للمستخدمين إنشاء صور إبداعية بسرعة وسهولة. انتشار الترند على وسائل التواصل الاجتماعي منذ إطلاق الميزة، اجتاحت صور غيبلي منصات التواصل الاجتماعي، حيث شارك المستخدمون صورهم الشخصية، وصور حيواناتهم الأليفة، وحتى صور شخصيات سياسية ومشاهير بعد تحويلها إلى هذا النمط الفريد. كما شارك الرئيس التنفيذي لشركة 'أوبن أيه آي'، سام ألتمان، صورة له بعد تحويلها إلى نمط غيبلي، مما زاد من انتشار الترند. الجدل حول حقوق الملكية الفكرية على الرغم من الشعبية الكبيرة لهذه الميزة، إلا أنها أثارت مخاوف قانونية وأخلاقية. فقد وقع أكثر من 400 فنان عالمي، من بينهم مشاهير في هوليوود، شكوى ضد 'أوبن أيه آي' يتهمونها باستخدام أنماط فنية دون إذن مسبق من الفنانين الأصليين. كما أبدى العديد من عشاق استوديو غيبلي اعتراضهم على استخدام الذكاء الاصطناعي لتقليد أسلوبه الفريد. من ناحية أخرى، أكدت 'أوبن أيه آي' أنها تعمل على ضبط سياساتها لضمان الاستخدام الأخلاقي لهذه التقنيات، مشددة على أن الهدف من هذه الأدوات هو تمكين المستخدمين من إنشاء محتوى إبداعي وليس انتهاك حقوق الفنانين. مستقبل الذكاء الاصطناعي في صناعة الفن من الواضح أن تقنيات الذكاء الاصطناعي تؤثر بشكل كبير على مستقبل الفن الرقمي. ومع التطورات المستمرة، يمكن أن يصبح الذكاء الاصطناعي أداة قوية للفنانين بدلاً من أن يكون تهديدًا لهم، شرط أن يتم تنظيم استخدامه بما يحترم حقوق الملكية الفكرية. تحويل الصور إلى نمط غيبلي باستخدام الذكاء الاصطناعي هو خطوة جديدة في عالم التكنولوجيا الإبداعية. وبينما يتيح هذا التطور للمستخدمين تجربة فريدة وممتعة، فإنه يطرح تحديات قانونية وأخلاقية يجب معالجتها. هل يمكن أن تتعايش التكنولوجيا والفن التقليدي بطريقة تحافظ على حقوق الإبداع؟ هذا ما ستكشفه الأيام القادمة.

لماذا يعجز الذكاء الاصطناعي عن معرفة الوقت؟
لماذا يعجز الذكاء الاصطناعي عن معرفة الوقت؟

سواليف احمد الزعبي

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • سواليف احمد الزعبي

لماذا يعجز الذكاء الاصطناعي عن معرفة الوقت؟

#سواليف أحدث #الذكاء_الاصطناعي #ثورة_كبيرة في #العالم_الرقمي وغيّر الطريقة التي ننظر بها إلى التكنولوجيا، ولكن رغم أن هذه التقنية قادرة على توليد الصور وكتابة الروايات وأداء الواجبات المنزلية والتحليل العاطفي، فإنها غالبا ما تفشل في معرفة الوقت أو تحديده. وفي دراسة نُشرت على موقع 'أركايف' (arXiv) -وهو أرشيف مفتوح المصدر للمقالات العلمية- اختبر باحثون في جامعة إدنبرة قدرات 7 أنواع مختلفة من نماذج اللغة الكبيرة 'إل إل إم' (LLM) لمعرفة قدرتها على تحديد الوقت. وشمل اختبارهم أسئلة متنوعة حول صور لساعات وتقويمات مختلفة، وأظهرت الدراسة التي ستصدر بشكل رسمي في شهر أبريل/نيسان المقبل أن هذه النماذج تواجه صعوبة في فهم ومعرفة هذه المهام والتي تُعتبر أساسية في حياتنا اليومية. وكتب الباحثون في الدراسة: 'إن القدرة على تفسير واستنتاج الوقت من المدخلات البصرية أمر بالغ الأهمية للعديد من التطبيقات في العالم الحقيقي، بدءا من جدولة الأحداث إلى الأنظمة المستقلة، ورغم التقدم في نماذج اللغة الكبيرة متعددة الوسائط، فإن معظم الأبحاث ركزت على اكتشاف الأشياء وتسمية الصور وفهم المشاهد، ولكنها لم تُركز على الاستنتاج الزمني وهذا ما جعل عامل الوقت مُهملا بالنسبة لهذه الأنظمة'. واختبر فريق البحث نماذج من مختلف الشركات مثل 'شات جي بي تي -4أو' من أوبن إيه آي و'جيميني' من غوغل و'كلود' من أنثروبيك، و'لاما' من ميتا والنموذج الصيني 'كوين 2″ من علي بابا و'ميني سي بي إم' من مودل بيست، وقدموا صورا ذات ألوان وأشكال مختلفة لساعات جدارية عادية وساعات بأرقام رومانية وساعات دون عقرب الثواني، بالإضافة إلى صور لتقويم يُظهر الأيام والأشهر لآخر 10 سنوات. وفي اختبار الساعات، سأل الباحثون نماذج اللغة الكبيرة: 'ما الوقت الموضح في الصورة المرفقة؟'، أما بالنسبة لاختبار التقويم فقد طرحوا أسئلة بسيطة مثل 'ما اليوم الذي يوافق رأس السنة الميلادية؟' وأسئلة صعبة مثل 'ما اليوم رقم 153 من السنة؟'. وقال الباحثون: 'إن قراءة الساعات وفهم التقويم يتطلب خطوات معرفية معقدة، وتحتاج إلى تمييز بصري دقيق -لمعرفة موضع عقارب الساعة وتخطيط التقويم- كما تحتاج إلى تفكير عددي دقيق لحساب عدد الأيام بين تاريخين'. وبشكل عام لم تُحقق نماذج الذكاء الاصطناعي نتائج مرضية، فقد قرأت الوقت على الساعة بشكل صحيح في أقل من 25% من الحالات، وواجهت صعوبة في فهم الساعات التي تحمل أرقاما رومانية أو العقارب التي تملك تصميما مُبتكرا بنفس القدر الذي واجهته مع الساعات التي تفتقر إلى عقرب الثواني، وهنا يشير الباحثون إلى أن المشكلة قد تكمن في اكتشاف العقارب وتفسير الزوايا على ميناء الساعة. ومن الجدير بالذكر أن نموذج 'جيميني' حصل على أعلى درجة في اختبار قراءة الساعات، بينما تفوق نموذج 'شات جي بي تي -4أو' في قراءة التقويم وتحديد الوقت بنسبة 80%، وبالمقابل فإن معظم نماذج اللغات الكبيرة الأخرى ارتكبت أخطاء في اختبار التقويم بنسبة 20% تقريبا. وقال روهيت ساكسينا أحد مؤلفي الدراسة وطالب دكتوراه في كلية المعلوماتية بجامعة إدنبرة في بيان صادر عن الجامعة: 'يستطيع معظم الناس معرفة الوقت واستخدام التقويمات في سن مبكرة، ولكن نتائجنا تُظهر الفجوة الكبيرة في قدرة الذكاء الاصطناعي على تنفيذ ما يُعتبر مهارات أساسية جدا للبشر، ويجب ألا نغفل عن هذه المشاكل في حال أردنا دمج أنظمة الذكاء الاصطناعي في التطبيقات الواقعية الحساسة للوقت مثل الجدولة والأتمتة والتكنولوجيا المساعدة'. وأضاف 'رغم أن الذكاء الاصطناعي قادر على إنجاز أغلب واجباتك المنزلية، ولكن لا أنصحك بالاعتماد عليه في الالتزام بأي مواعيد نهائية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store