أحدث الأخبار مع #شامكاش؟


الدستور
منذ 19 ساعات
- أعمال
- الدستور
تحديث تطبيق شام كاش 2025.. أسهل طريقة لتحويل الأموال داخل وخارج سوريا
في إطار سعيها المستمر لتطوير خدماتها وتحسين تجربة المستخدم، أطلقت شركة شام كاش تحديثًا جديدًا لتطبيقها لعام 2025، يتضمن مجموعة واسعة من التحسينات والمزايا التقنية التي تهدف إلى تعزيز الأمان، وتوسيع نطاق الخدمات، وتسهيل الاستخدام. يُعد تطبيق شام كاش من أبرز التطبيقات المالية في منطقة الشرق الأوسط، حيث يوفّر حلولًا رقمية متكاملة للمعاملات المالية، تشمل الدفع الإلكتروني، والتحويلات المالية، وإجراء عمليات الشراء عبر الإنترنت، بطريقة سهلة وآمنة. ما هو تطبيق شام كاش؟ تطبيق شام كاش هو تطبيق مالي مخصص لتقديم خدمات الدفع والتحويلات عبر الهواتف الذكية، ويُعد حلًا عمليًا للمعاملات المالية اليومية. يمكّن المستخدمين من: تحويل الأموال دفع الفواتير شحن الأرصدة التسوق عبر الإنترنت ويتميز التطبيق بواجهة استخدام بسيطة وتصميم يسهّل التنقل، ويُستخدم حاليًا من قبل ملايين المستخدمين حول العالم. أهم المزايا الجديدة في تحديث 2025 1. تحسين واجهة المستخدم وتجربة الاستخدام (UI/UX): شهد التحديث تحسينات بصرية وهيكلية شاملة، شملت تحديث التصميم ليتماشى مع أحدث معايير التصميم الرقمي، وتبسيط خطوات تنفيذ المعاملات، بما يعزز سهولة وسرعة التفاعل مع التطبيق. 2. دعم متعدد للغات: استجابة لتنوع المستخدمين، تمت إضافة خيارات لغات جديدة، تشمل العربية والإنجليزية وعدد من اللغات الإقليمية، لتمكين المستخدم من التعامل مع التطبيق بلغته المفضلة. 3. تعزيز الأمان والحماية: تم تطبيق أنظمة أمان متقدمة، مثل نظام التوثيق الثنائي (2FA)، وتقنيات التشفير الحديثة لحماية البيانات المالية والمعلومات الشخصية، مما يزيد من مستوى الأمان والثقة لدى المستخدمين. 4. توسيع خيارات الدفع والتحويلات: يتيح التحديث الجديد إمكانية إضافة أكثر من بطاقة ائتمانية، وتحويل الأموال بين الحسابات بسهولة، إلى جانب دمج أكثر فعالية مع أنظمة الدفع الإلكتروني لسداد فواتير الخدمات وشراء المنتجات من المتاجر الإلكترونية. 5. دعم الدفع عبر البلوتوث ورمز QR: تم إدخال ميزة الدفع عبر البلوتوث وQR كود، مما يتيح للمستخدمين إجراء المعاملات بسرعة وأمان، دون الحاجة إلى استخدام بيانات تقليدية، فقط عبر مسح الرمز أو الاتصال القريب بين الأجهزة. 6. تحسين الدعم الفني والتواصل مع المستخدم: أصبح بإمكان المستخدمين الاستفادة من دردشة مباشرة مع فريق الدعم الفني على مدار الساعة، بالإضافة إلى قسم "الأسئلة الشائعة" الذي يتم تحديثه باستمرار لتلبية الاستفسارات الشائعة. 7. تتبع المعاملات والرصيد في الوقت الفعلي: يُتيح التحديث الجديد خاصية متابعة المعاملات والرصيد لحظة بلحظة، مع إمكانية الاطلاع على تفاصيل كل معاملة فور تنفيذها، مما يوفّر للمستخدم شفافية تامة في إدارة حساباته. 8. التحويلات المالية الدولية: أصبح من الممكن إجراء تحويلات مالية دولية مباشرة عبر التطبيق، إلى أي دولة في العالم، مع توفير خيارات متعددة للعملات وأسعار تنافسية، مما يوسّع من نطاق الاستخدام العالمي للتطبيق.


لبنان اليوم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- لبنان اليوم
سعر الدولار اليوم في سوريا.. وهل يتحوّل 'شام كاش' إلى فخ رقمي؟
تنويه مهم: الأسعار المعروضة لسعر صرف الدولار في الجدول يتم تحديثها بشكل لحظي بناءً على أحدث البيانات المتوفرة. سعر صرف الدولار في سوريا آخر تحديث 19/04/2025 4:20 PM الدولار دمشق حلب 11100 11200 11100 11200 ادلب الحسكة 11100 11200 11125 11225 اليورو الليرة التركية 12648 12767 290 295 نشرة الصرف / المركزي السوري الدولار السعر الوسطي 12000 12120 12060 اليورو الليرة التركية 13629.60 13765.89 315.56 318.72 ملاحظة يمكنكم متابعة سعر الدولار و أسعار الذهب في سوريا خلال اليوم لحظة بلحظة عبر هذا الرابط إضغط هنا فوضى تسليم رواتب الموظفين تستمر.. لماذا تصر الحكومة على 'شام كاش'؟ رغم أن الحكومة السورية تسوّق لاعتماد تطبيق 'شام كاش' كخطوة نحو الحداثة في صرف رواتب الموظفين وتخفيف الضغط على المصارف الحكومية، إلا أن الواقع يكشف عن سلسلة من التعقيدات والمخاوف التي تعصف بهذه الخطوة 'الرقمية'، ما يجعلها أقرب إلى أزمة جديدة تُدار بواجهة إلكترونية هشة. فمنذ بدء استخدام التطبيق في تموز 2024 لتسليم رواتب موظفي حكومة الإنقاذ السابقة وموظفي بعض المنظمات الإنسانية، وُجهت له انتقادات حادة تتعلق بضعف الأمان، وسهولة الاختراق، وغياب الشفافية القانونية، وهو ما يتناقض مع المعايير الأساسية لأي محفظة مالية رقمية موثوقة. ورغم محاولة حكومة تسيير الأعمال السابقة تفعيل الآلية ذاتها، إلا أن القلق الشعبي والمهني حال دون تنفيذ القرار، في ظل مخاوف من تعرّض الرواتب للقرصنة أو الفقدان، ما يشير إلى فشل في كسب ثقة المستخدمين. الأزمة لا تكمن فقط في 'شام كاش' كوسيلة إلكترونية، بل في طريقة تعاطي الحكومة مع ملف الموظفين بشكل عام. إذ لا تزال السلطات تُفرّق بين 'موظفي المناطق المحررة' و'موظفي مناطق النظام'، رغم دمج المؤسسات، حيث تُصرف الرواتب للأولين بالدولار، وللآخرين بالليرة السورية، ما يعكس ازدواجية تعكس فوضى في الإدارة المالية، ويحول وزارة المالية إلى جهة رمزية لا أكثر، كما يرى مراقبون. ويُضاف إلى ذلك حصر عمليات السحب بشركتي 'الهرم' و'الفؤاد' للصرافة، مقابل عمولة تقدّر بـ5 بالألف من إجمالي الرواتب، ما يعادل نحو 3 مليارات ليرة شهرياً. وتأتي هذه الشراكة وسط تساؤلات عن خلفيات هذه الشركات التي تربطها علاقات سابقة مع شخصيات من النظام القديم. أما بنك شام، المشرف على التطبيق، فيسعى للتوسع في كافة المحافظات السورية، في خطة مدعومة من أطراف مقرّبة من الحكومة، حيث يؤكد العاملون فيه أنهم يعالجون أي مشكلات تقنية فوراً، وينتظرون ترخيصاً رسمياً من المصرف المركزي للانخراط الكامل ضمن الشبكة المصرفية السورية الخاصة. في نهاية المطاف، وبين وعود التكنولوجيا وواقع الفوضى، يبدو أن 'شام كاش' لا يزال أمامه الكثير ليكسب ثقة المواطنين، ويخرج من عباءة الشكوك والاصطفافات السياسية والمالية. وفي سياق آخر, كشف مسؤول رفيع في الأمم المتحدة, في خطوة تُعد لافتة ومثيرة للاهتمام، عن تحركات جادة لإعادة تفعيل دعم كل من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي لسوريا، رغم القيود والعقوبات المفروضة على دمشق، والتي ما زالت تُعيق مسار إعادة الإعمار. ومن المنتظر أن تتبلور هذه التحركات خلال اجتماعات الربيع للهيئات المالية الدولية، والمقررة الأسبوع المقبل في العاصمة الأمريكية واشنطن، حيث ستُعقد نقاشات مهمة تتعلق بمستقبل سوريا الاقتصادي. وفي تصريحات لوكالة 'رويترز' من دمشق، أوضح عبد الله الدردري، الأمين العام المساعد للأمم المتحدة والمدير المساعد لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أن لقاءً خاصًا سيُعقد على هامش الاجتماعات، بتنظيم مشترك بين الحكومة السعودية والبنك الدولي، لمناقشة أفق التعاون المستقبلي مع سوريا. وأضاف الدردري أن هذه المبادرة تُشكّل 'رسالة واضحة للعالم وللسوريين على حد سواء'، مفادها أن هناك استعدادًا دوليًا جديدًا للتفاعل مع سوريا اقتصاديًا، وفتح باب الدعم أمام مرحلة مرتقبة من التعافي والتنمية.