أحدث الأخبار مع #شاوتشنغ،


اليمن الآن
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
عضو مجلس القيادة الرئاسي العرادة يبحث مع القائم بأعمال سفارة جمهورية الصين العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها
العرش نيوز/ متابعات بحث عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة، اليوم الاثنين، مع القائم بأعمال سفارة جمهورية الصين الشعبية لدى اليمن، السفير شاو تشنغ، العلاقات الثنائية بين اليمن والصين، وسبل تعزيزها وتطويرها بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الصديقين. واستعرض اللواء العرادة مستجدات الأوضاع على الساحة، في ظل استمرار تصعيد مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من نظام إيران، وتصاعد انتهاكاتها المتواصلة بحق المدنيين، بما يهدد الجهود الرامية لتحقيق السلام في اليمن، ويضاعف من التحديات الإنسانية الناجمة عن حروبها وانقلابها على الشرعية والإجماع الوطني في بلادنا. واعرب العرادة عن تطلع مجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية إلى توسيع آفاق الشراكة مع الحكومة الصينية خلال المرحلة المقبلة، لتشمل مختلف القطاعات الحيوية، بما يخدم مصالح البلدين. وأشاد عضو مجلس القيادة بقرارات الحكومة الصينية الداعمة لليمن في القطاع التجاري، وفي مقدمتها قرار إعفاء صادرات اليمن من الرسوم الجمركية، ومنح فرص للمشاركة في المعارض الدولية، الأمر الذي سيسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية. من جهته عبر السفير شاو تشنغ عن حرص جمهورية الصين الشعبية على الدفع بعملية السلام، مؤكداً مواصلة العمل لدعم مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، وتوفير المساعدات الإنسانية والدعم الاقتصادي لليمن. لمتابعة حسابات العرش نيوز والتواصل معنا على التواصل الاجتماعي في الرابط التالي ⬅️ هنا غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط


اليمن الآن
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
خبر صيني يفرح اليمنيين.. إعفاء جمركي كامل للمنتجات اليمنية
أعلنت الصين إعفاء كامل للمنتجات اليمنية من الرسوم الجمركية عند دخولها إلى السوق الصينية، وذلك بمناسبة الذكرى الـ69 لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين الصين واليمن. جاء الإعلان خلال مؤتمر صحفي عقده القائم بأعمال السفارة الصينية في اليمن، المستشار شاو تشنغ، بمقر السفارة في العاصمة السعودية الرياض، بحضور عدد من الصحفيين اليمنيين، وفق ما أوردته صحيفة الثورة الرسمية. وأكد المستشار شاو أن القرار دخل حيز التنفيذ فورًا، مشيرًا إلى أن السوق الصينية باتت مفتوحة بالكامل أمام الصادرات اليمنية دون أية قيود، ما من شأنه إنعاش قطاعات التصدير اليمنية، خاصة المنتجات السمكية، التي تحظى باهتمام متزايد من قبل الجانب الصيني. وفي حديثه، تناول الدبلوماسي الصيني التهديدات المتزايدة التي تشهدها الملاحة الدولية في البحر الأحمر، مؤكدًا موقف بلاده الرافض لأي ممارسات من شأنها زعزعة أمن الإمدادات العالمية. وفي إشارة ضمنية إلى هجمات مليشيا الحوثي، وصف شاو تلك العمليات بأنها 'أعمال قرصنة وإرهاب غير مقبولة'، مشددًا على أن أمن البحر الأحمر يمثل أحد ثوابت السياسة الخارجية الصينية، ولا يخضع لحسابات آنية أو تجاذبات مرحلية. وفي الجانب التنموي، كشف شاو عن وجود أكثر من 30 ألف يمني في الصين، من بينهم نحو 6 آلاف طالب يمني يتلقون تعليمهم في الجامعات الصينية، مشيرًا إلى أن الصين موّلت ما يقارب 100 مشروع تنموي في اليمن قبل اندلاع الحرب، شملت قطاعات التعليم، الصحة، والبنية التحتية. كما أكد في ختام كلمته دعم بلاده لمسار الحل السياسي في اليمن تحت مظلة الأمم المتحدة، مشيرًا إلى أن المستثمرين الصينيين مستعدون للعودة إلى اليمن فور استقرار الأوضاع الأمنية والسياسية الرسوم الجمركيه،اليمن،الصين شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق الحل الطبيعي لمحاربة الزهايمر والسرطان.. تعرف على فوائد هذه العشبة


اذاعة طهران العربية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اذاعة طهران العربية
الصين تتعاون مع اليمن للتغلب على الأزمة الاقتصادية
جاء ذلك خلال تصريح القائم بأعمال السفارة الصينية لدى اليمن، شاو تشنغ، الذي أكد أن هذا القرار سيساهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين. وأوضح شاو تشنغ أن القرار يشمل مجموعة واسعة من الصادرات اليمنية، مع التركيز على المنتجات السمكية، مما يتيح للشركات والمصدرين اليمنيين الاستفادة من الفرص الكبيرة التي يوفرها السوق الصيني، الذي يعد ثاني أكبر اقتصاد في العالم. تم الإعلان عن هذا القرار خلال حفل بمناسبة الذكرى الـ69 للعلاقات الدبلوماسية بين اليمن والصين، حيث أشار السفير الصيني إلى أن أكثر من 100 مشروع صيني جاهز للعودة للعمل بعد انتهاء النزاع في اليمن، مما يعكس التزام بكين بدعم إعادة الإعمار والتنمية. كما أشار السفير إلى أن أكثر من 30 ألف يمني يعيشون في الصين، منهم 6 آلاف طالب، مما يعكس عمق العلاقات بين البلدين. وتعتبر هذه الخطوة دفعة قوية للاقتصاد اليمني، حيث تتيح للمصدرين اليمنيين دخول أحد أكبر الأسواق العالمية دون أي حواجز جمركية. تاريخ العلاقات بين اليمن والصين يعود إلى عام 1956، حيث كانت اليمن من أوائل الدول التي اعترفت بجمهورية الصين. ومنذ ذلك الحين، استمرت الصين في دعم اليمن في المحافل الدولية، مع التركيز على التعاون الاقتصادي والتنموي. تسعى الصين إلى تحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي في اليمن من خلال تعزيز التعاون في مختلف المجالات، وتؤكد أنها ستكون من أوائل الدول المشاركة في عملية إعادة الإعمار في حال تحقيق السلام الدائم. في ظل الظروف الراهنة، تركز الصين على توسيع نفوذها التجاري في اليمن، مستفيدة من موقعها الاستراتيجي في مبادرة الحزام والطريق، مما قد يسهم في إعادة بناء اقتصاد البلاد. ويعتبر حجم التبادل التجاري بين البلدين، الذي يتجاوز أربعة مليارات دولار سنوياً، مؤشراً على أهمية العلاقات الاقتصادية بينهما.


وكالة نيوز
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
الصین تتعاون مع الیمن للتغلب على الأزمة الاقتصادیة- الأخبار الشرق الأوسط
فقد أعلن القائم بأعمال السفارة الصينية لدى اليمن شاو تشنغ، بدء تطبيق قرار إعفاء المنتجات اليمنية من دفع الرسوم الجمركية في السوق الصينية. وفي تصريح لوسائل الإعلام وصف هذا القرار بأنه دليل على التزام الصين بتعزيز العلاقات الاقتصادية مع اليمن. وأكد شاو تشنغ أن القرار يشمل مجموعة واسعة من الصادرات اليمنية، مع التركيز بشكل خاص على المنتجات السمكية التي يمكن أن تعزز التجارة بين البلدين. وأوضح أن السوق الصينية ستكون مفتوحة أمام المنتجات اليمنية دون أي قيود جمركية، ما يتيح للشركات والمصدرين اليمنيين فرصة استغلال الإمكانات الكبيرة التي يتمتع بها ثاني أكبر اقتصاد في العالم. جاء ذلك في حفل أقيم بمناسبة الذكرى الـ69 للعلاقات الدبلوماسية بين اليمن والصين، وهي العلاقات التي شهدت تقدماً ملحوظاً رغم الظروف الصعبة التي يمر بها اليمن. وأشار السفير الصيني لدى اليمن إلى أن أكثر من 100 مشروع صيني أصبحت جاهزة للعودة إلى العمل بعد انتهاء الحرب (العدوان العسكري للتحالف السعودي على اليمن)، وهو ما يوضح التزام بكين بدعم إعادة الإعمار والتنمية في اليمن. والان فإن أكثر من 30 ألف يمني يعيشون في الصين، منهم 6 آلاف طالب، وهو ما يؤكد عمق العلاقات بين البلدين. وتعطي هذه الخطوة الجديدة دفعة قوية للاقتصاد اليمني، كما تشكل فرصة استثنائية للمصدرين اليمنيين لدخول أحد أكبر الأسواق العالمية دون أي حواجز جمركية. العلاقات السياسية والدبلوماسية: كانت اليمن من أوائل الدول التي اعترفت بجمهورية الصين في عام 1956. كما كانت الصين أيضًا من أوائل الدول التي اعترفت بالجمهورية اليمنية، ومنذ ذلك الحين وقفت دائمًا إلى جانب اليمن في المحافل الدولية دعماً للحكومة الشرعية في اليمن. لقد لعب التعاون الاقتصادي والتنموي الصيني دائمًا دورًا بارزًا في مشاريع التنمية في اليمن. وكان من أوائل المشاريع المهمة مشروع إنشاء طريق صنعاء الحديدة، والذي تم تنفيذه بمساعدة خبراء صينيين. كما أن مشاريع مثل بناء مبنى وزارة الخارجية اليمنية، وجسر الصداقة اليمني الصيني، ومستشفى الصداقة اليمني الصيني، ومصانع النسيج في صنعاء وعدن، هي أمثلة أخرى على التعاون الصيني اليمني في مجال تطوير البنية التحتية والخدمات الصحية. مستقبل العلاقات بين البلدين على الرغم من التحديات الراهنة في اليمن، إلا أن العلاقات بين البلدين لا تزال قوية. وتسعى الصين إلى المساعدة في تحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي في اليمن من خلال تعزيز التعاون في مختلف المجالات. وتؤكد البلاد أنه في حال تحقيق السلام الدائم فإنها ستكون من أوائل الدول المشاركة في عملية إعادة الإعمار في اليمن. ولم تعلن الصين عن أي قيود على التجارة مع الحكومة في صنعاء أو الحكومة في عدن، وبالتالي فهي مستعدة لتوسيع علاقاتها الاقتصادية مع الجانبين. في الوقت الذي تكثفت فيه عملية مقاطعة البضائع من الدول الداعمة للاحتلال الإسرائيلي في اليمن، ويظل الوضع في البحر الأحمر حرجاً بالنسبة لإسرائيل وأنصارها، توجهت الأنظار إلى الصين ودورها في مستقبل المنطقة، خاصة في ظل تصاعد الأزمات في أعقاب الهجمات الإسرائيلية على غزة. وتخطط الصين لتوسيع نفوذها التجاري في اليمن، سعيا للاستفادة من الموقع الاستراتيجي لليمن على طول مبادرة الحزام والطريق، مما قد يلعب دورا رئيسيا في إعادة بناء اقتصاد البلاد. تعتمد اليمن بشكل كبير على الواردات لتلبية احتياجاتها من السلع الاستهلاكية والأغذية، وتعد الصين الشريك التجاري الأكبر للبلاد. ويتجاوز حجم التبادل التجاري بين البلدين أربعة مليارات دولار سنويا. وتأثرت التجارة الخارجية لليمن بشدة بسبب العدوان العسكري السعودي، حيث انخفضت قيمة صادرات السلع بنحو 80%، وانخفضت الواردات بنحو 20% مقارنة بمستويات ما قبل عام 2015. كما ارتفع العجز التجاري من نحو 3.9 مليار دولار في عام 2014 إلى أكثر من 6 مليارات دولار، بحسب أحدث بيانات التجارة الصادرة في عام 2020. لقد تطورت العلاقات الصينية اليمنية منذ العصور القديمة وعلى مر التاريخ من خلال التبادل التجاري والثقافي. وفي عهد الإمبراطور الصيني تشو دي، وصل الملاح الصيني المسلم تشنغ هي إلى اليمن ودخل ميناء عدن في عام 1416م. واستمرت هذه العلاقات، ومع إرسال عدة وفود يمنية إلى الصين في عهد أسرة مينغ، نشأت تجارة الحرير والبخور واللبان مع الصين. ولا يزال النصب التذكاري 'تشنغ ها' في عدن قائما كشاهد على هذه العلاقات الدائمة. /انتهى/


الموقع بوست
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الموقع بوست
بكين تعلن إعفاء اليمن من الرسوم الجمركية للمنتجات القادمة للأسواق الصينية
بكين تعلن إعفاء اليمن من الرسوم الجمركية للمنتجات القادمة للأسواق الصينية الموقع بوست - غرفة الأخبار الأحد, 13 أبريل, 2025 - 08:41 مساءً أعلنت الصين، اليوم الأحد، اعفاء المنتجات اليمنية من الرسوم الجمركية إلى الأسواق الصينية. ونقلت صحيفة الثورة الحكومية، أن القائم بأعمال السفارة الصينية في اليمن، المستشار شاو تشنغ، أكد دخول قرار إعفاء المنتجات اليمنية من الرسوم الجمركية إلى السوق الصينية حيّز التنفيذ. وقال شاو، في مؤتمر صحافي عقده صباح اليوم بمناسبة مرور 69 عامًا على العلاقات اليمنية الصينية، إن القرار يشمل مختلف الصادرات اليمنية، وفي مقدّمتها المنتجات السمكية، مشيرًا إلى أنّ السوق الصينية ستكون مفتوحة للمنتج اليمني دون قيود جمركية. وأوضح المستشار الصيني أن موقف بلاده تجاه أمن وسلامة البحر الأحمر «ثابت وغير قابل للمساومة»، مشددًا على رفض بكين «القاطع» لأعمال القرصنة والإرهاب التي تمارسها جماعة الحوثي في الممرات البحرية، باعتبارها تهديدًا مباشرًا لسلاسل الإمداد الدولية. وردًا على تصريحات أمريكية تحدثت عن عدم استهداف السفن الصينية في البحر الأحمر، قال شاو إن بلاده ترفض هذه التلميحات، مؤكدًا أن الصين نشرت منذ عام 2008 وحتى اليوم أكثر من 1000 دورية أمنية لضمان سلامة الملاحة في الممرات الدولية، وأن عددًا كبيرًا من السفن التجارية تمتع بمستويات حماية عالية، بشهادة جهات دولية. الصين بكين اليمن التجارة الحرب في اليمن