أحدث الأخبار مع #شتا


الدستور
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
الكارت الموحد للخدمات الحكومية.. خطوة نحو التحول الرقمي وتعزيز الشمول المالي في مصر
بدأت وزارة التموين والتجارة الداخلية بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وهيئة التأمين الصحي الشامل، تنفيذ مشروع "الكارت الموحد" للخدمات الحكومية في محافظة بورسعيد، وذلك في إطار خطة التحول الرقمي التي تتبناها الدولة لتحقيق رؤية مصر 2030، التي تهدف إلى تحسين كفاءة تقديم الخدمات العامة وضمان وصول الدعم إلى مستحقيه. قال الدكتور محمد شتا، مساعد وزير التموين للخدمات الرقمية، إن الكارت الموحد للخدمات الحكومية يشمل التأمين الصحي الشامل، صرف السلع التموينية، وبرامج تكافل وكرامة، وقد تم ربطه بحساب بريد المواطن، مما يتيح له إجراء كافة المعاملات التجارية بسهولة بفضل هذا الربط. وأضاف "شتا" في تصريحات له اليوم الإثنين، أن المواطن يمكنه تحويل معاشه أو مرتبه إلى الكارت، بالإضافة إلى الحصول على جميع الخدمات البنكية المتوفرة في البريد. وأشار "شتا" إلى أنه تم تطبيق الكارت الموحد في محافظة بورسعيد، حيث كانت تجربة التأمين الصحي الشامل أولًا في هذه المحافظة، وتم اختباره على مئات المواطنين في مجالات متعددة مثل صرف التموين، الخبز، ونقاط الخبز المدعمة، وقد أثبت نجاحه في مارس الماضي. وأوضح "شتا" أنه خلال شهر أبريل الجاري، تم توسيع نطاق استفادة المواطنين من الكارت الموحد لصرف المقررات التموينية، مع استهداف 42 ألف أسرة تقريبًا، بما يعادل 104 آلاف مستفيد. كما أكد أنه بعد انتهاء التجربة في أبريل، سيتم تقييمها، وفي حال نجاحها، سيتم تعميمها على محافظة بورسعيد بداية من مايو، كما تم وضع خطة لتطبيقها في محافظة أخرى ذات عدد سكان أكبر وقادرة على استخدام الهواتف الذكية، بحيث يتم إصدار الكارت عبر الهاتف المحمول بدلًا من الكارت البلاستيكي. واختتم شتا بالحديث عن تكلفة إصدار الكارت الموحد، موضحًا أن الدولة تتحمل العبء الأكبر من هذه التكلفة. ويهدف الكارت الموحد إلى دمج مجموعة من الخدمات الحكومية في بطاقة ذكية واحدة، مما يسهل على المواطنين الحصول على الدعم والخدمات بشكل أكثر كفاءة وعدالة. في مرحلته الأولى، تشمل خدمات الكارت ما يلي: صرف المقررات التموينية والخبز: سيتم استبدال البطاقة التموينية التقليدية بالكارت الجديد. الخدمات الصحية: تتيح الاستفادة من منظومة التأمين الصحي الشامل في المستشفيات والمراكز الطبية المعتمدة. تعزيز المدفوعات الرقمية: يهدف إلى تقليل الاعتماد على التعاملات النقدية وزيادة الشفافية المالية من خلال استخدام الكارت في عمليات الدفع الإلكتروني. دور الكارت الموحد في تعزيز التحول الرقمي ويعد هذا المشروع جزءًا من خطة الحكومة للتحول الرقمي، حيث يسهم في تقليل استخدام الأوراق والمستندات التقليدية، مما يعزز من كفاءة وجودة الخدمات المقدمة ويقلل فرص التلاعب أو الفساد في توزيع الدعم. كما يهدف إلى دعم الاقتصاد الرقمي من خلال تحسين نظم الدفع الإلكتروني وإدماج المواطنين غير المتعاملين مع البنوك في النظام المالي الرسمي. تجربة بورسعيد.. نجاح أولي وتوسع مستقبلي في الأشهر الماضية، تم تنفيذ تجربة للكارت الموحد في محافظة بورسعيد، حيث تم تسليم 42 ألف بطاقة للمستفيدين. وقد أظهرت التجربة نجاحًا ملحوظًا في تسهيل حصول المواطنين على الدعم والخدمات، مما أدى إلى خطة لتوسيع التطبيق ليشمل محافظات أخرى قريبًا. إجراءات فقدان الكارت واستعادة الخدمة في حالة فقدان الكارت أو نسيان كلمة المرور، يمكن للمواطنين التوجه إلى أقرب مكتب بريد مخصص لخدمات الكارت في بورسعيد أو الاتصال بالخط الساخن لمنصة مصر الرقمية للإبلاغ وطلب إصدار بدل فاقد. مستقبل الكارت الموحد: الانتقال إلى الدعم النقدي الكارت الموحد يعد جزءًا من استراتيجية أوسع للتحول من الدعم العيني إلى الدعم النقدي. وفقًا للمصادر الحكومية، سيتم تنفيذ التحول بشكل تدريجي، حيث سيحصل المستفيدون على مبالغ تتراوح بين 175 و200 جنيه شهريًا للفرد، بدلًا من النظام الحالي الذي يقدم 50 جنيهًا للفرد بحد أقصى 200 جنيه للبطاقة. خطوات مستقبلية وتوسيع نطاق التطبيق ومن المتوقع أن يتم التوسع في تطبيق الكارت الموحد ليشمل محافظات أخرى بعد تقييم تجربة بورسعيد وإجراء التعديلات اللازمة لتحسين النظام. كما تسعى الحكومة لتطوير تطبيق إلكتروني يسمح للمواطنين بتحديث بياناتهم، مع إرسال إشعارات بمواعيد صرف الدعم وأي تحديثات تتعلق بالكارت. يمثل الكارت الموحد نقلة نوعية في تقديم الخدمات الحكومية، حيث يسهل المعاملات اليومية للمواطنين ويعزز الشفافية ويدعم الشمول المالي. ورغم أن المشروع يعد خطوة نحو التحول إلى الدعم النقدي، إلا أن هناك تحديات تتعلق بتأثيره على التجار ومستقبل توزيع السلع المدعومة. مع استمرار الحكومة في توسيع تطبيق النظام، سيكون من المهم متابعة تأثيره على المواطنين والتجار لضمان تحقيق الأهداف المرجوة.

مصرس
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
أمير طعيمة يكشف سبب توقف تعاونه مع دنيا سمير غانم
كشف الشاعر الغنائي أمير طعيمة عن سبب غيابه عن التعاون الفني مع الفنانة دنيا سمير غانم، موضحًا أن الأمر كان مرتبطًا بشكل أساسي بالمنتج والموسيقي هشام جمال أكثر منها شخصيًا. وخلال لقائه في برنامج حبر سري مع الإعلامية أسما إبراهيم، أوضح طعيمة أنه بدأ العمل مع دنيا منذ ألبوم قصة شتا عام 2012، الذي كان من إنتاج هشام جمال، مشيرًا إلى أن الأخير كان وقتها شابًا بأفكار جديدة في مجال الموسيقى والتسويق.وأضاف: "حقق الألبوم نجاحًا كبيرًا، واستمر تعاوني مع دنيا لمدة 10 سنوات، حيث كتبت لها معظم الأغاني التي قدمتها في الإعلانات والمسلسلات والتترات".لكن بعد انفصال دنيا فنيًا عن هشام جمال، لاحظ طعيمة أن التعاون بينه وبينها توقف تمامًا، مما جعله يدرك أن ارتباطه بها كان جزءًا من شراكته الفنية مع هشام، قائلًا: "قدمنا معًا أكثر من 40 أغنية، لكن بعد انفصالي الفني عن هشام، لم يحدث أي تعاون جديد بيني وبين دنيا".


أهل مصر
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أهل مصر
أمير طعيمة يكشف سبب توقف تعاونه مع دنيا سمير غانم
كشف الشاعر الغنائي أمير طعيمة عن سبب غيابه عن التعاون الفني مع الفنانة دنيا سمير غانم، موضحًا أن الأمر كان مرتبطًا بشكل أساسي بالمنتج والموسيقي هشام جمال أكثر منها شخصيًا. وخلال لقائه في برنامج حبر سري مع الإعلامية أسما إبراهيم، أوضح طعيمة أنه بدأ العمل مع دنيا منذ ألبوم قصة شتا عام 2012، الذي كان من إنتاج هشام جمال، مشيرًا إلى أن الأخير كان وقتها شابًا بأفكار جديدة في مجال الموسيقى والتسويق. وأضاف: "حقق الألبوم نجاحًا كبيرًا، واستمر تعاوني مع دنيا لمدة 10 سنوات، حيث كتبت لها معظم الأغاني التي قدمتها في الإعلانات والمسلسلات والتترات". لكن بعد انفصال دنيا فنيًا عن هشام جمال، لاحظ طعيمة أن التعاون بينه وبينها توقف تمامًا، مما جعله يدرك أن ارتباطه بها كان جزءًا من شراكته الفنية مع هشام، قائلًا: "قدمنا معًا أكثر من 40 أغنية، لكن بعد انفصالي الفني عن هشام، لم يحدث أي تعاون جديد بيني وبين دنيا".


بوابة الأهرام
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
أمير طعيمة يكشف سبب توقف تعاونه مع دنيا سمير غانم
عبدالصمد ماهر تحدث الشاعر أمير طعيمة عن سبب غيابه عن التعاون الفني مع الفنانة دنيا سمير غانم، مشيرًا إلى أن الأمر كان مرتبطًا بالمنتج والموسيقي هشام جمال أكثر من دنيا نفسها. موضوعات مقترحة وخلال لقائه في برنامج "حبر سري" مع الإعلامية أسما إبراهيم، أوضح أمير أنه بدأ العمل مع دنيا منذ ألبوم "قصة شتا" عام 2012، والذي كان من إنتاج هشام جمال، لافتًا إلى أن هشام كان وقتها شابًا صغيرًا بأفكار جديدة في المزيكا والتسويق. وأضاف: "الألبوم نجح جدًا، وبعدها استمر التعاون لمدة 10 سنوات، وكنت أكتب تقريبًا كل ما تقدمه دنيا من أغاني في الإعلانات، المسلسلات، والتترات". لكن بعد انفصال دنيا فنيًا عن هشام جمال، لاحظ طعيمة أن التعاون بينه وبينها توقف تمامًا، مما جعله يدرك أن ارتباطه بها كان جزءًا من ارتباطه الفني بهشام، قائلًا: "عملنا أكتر من 40 أغنية مع بعض، لكن بعد انفصالي الفني عن هشام، لم يحدث أي تعاون جديد بيني وبين دنيا".

مصرس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
خالد شتا: IGI Holding تتوسع بقطاعات من بينها التعدين ومراكز البيانات
تستكمل شركة IGI Holding (الشركة القابضة الدولية للاستثمارات المالية "IGI" و"عائلة شتا") التوسع في السوق المصرية بقطاعات استثمارية عديدة، مدفوعة بخبراتها وتاريخها العريق الذي يمتد لنحو 83 عامًا. وتواصل شركة أنكوم - Income، إحدى شركات مجموعة IGI Holding والشريك المصري للشركة الصينية (CSCEC)، المشاركة في تنفيذ مشروعات كبرى تحقق قيمة مضافة للسوق المصرية. وتم مؤخرًا توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية لمجموعة العرجاني مع شركة أنكوم و(CSCEC) الصينية لنقل الخبرات العالمية إلى السوق المصرية وتطوير العديد من المشروعات الكبرى.وقال المهندس خالد شتا، رئيس مجلس إدارة شركة IGI Holding، إن التعاون يمثل إضافة جديدة لسلسلة الأعمال الكبرى والمميزة التي تنفذها الشركة الصينية CSCEC وشركة أنكوم - Income، والتي تشمل مشروعات كبرى بمدن الجيل الرابع، منها منطقة الأعمال المركزية بالعاصمة الإدارية الجديدة التي تضم 20 برجًا، من بينها البرج الأيقوني، أعلى برج في إفريقيا، كذلك مشروع أبراج الداون تاون بمدينة العلمين الجديدة.وأوضح أن هذا التعاون يمثل قوة تنفيذية كبرى لإنجاز المزيد من المشروعات العملاقة في مصر والمنطقة، مدعومًا بالخبرات الواسعة للشركات الثلاث. ويستهدف التحالف المشاركة في تنفيذ مشروعات ضخمة في المرحلة المقبلة، مثل مشروع رأس الحكمة ومشروعات إعادة الإعمار.وأضاف أن شركة أنكوم - Income تعد الشريك الاستراتيجي للشركة الصينية في مصر منذ 12 عامًا.تمتلك مجموعة IGI Holding خبرات وسابقة أعمال في العديد من القطاعات الاقتصادية في مصر، مثل صناعات النسيج، والأغذية، ومستحضرات التجميل، بالإضافة إلى القطاع العقاري من خلال شركة IGI Developments، التي تعد من أوائل الشركات العقارية المصرية التي قدمت مفهوم المجتمعات العمرانية المغلقة (Gated Communities) بمنطقتي غرب وشرق القاهرة في تسعينيات القرن الماضي.وكشف المهندس خالد شتا أن مجموعة IGI Holding تستهدف التوسع في عدة قطاعات اقتصادية خلال المرحلة المقبلة، من بينها التعدين ومراكز البيانات (Data Centers)، التي تمثل قطاعًا استراتيجيًا على مستوى العالم في الوقت الحالي.خطط IGI Developments:قال المهندس خالد شتا إن الشركة تستعد لتطوير العديد من المشروعات العقارية الكبرى خلال عامي 2025 و2026.كما أسست شركة IGI Developments مؤخرًا ثلاث شركات جديدة، تشمل شركة لإدارة وتنمية الأندية، وأخرى لإدارة الأصول والمنشآت غير السكنية، وثالثة لإدارة المجتمعات العمرانية. وتقوم الشركة حاليًا بالتوسع في العديد من المشروعات المميزة التجارية والإدارية والطبية، بخلاف المشروعات السكنية.