أحدث الأخبار مع #شرائح


الجزيرة
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
تقنية جديدة من "إنفيديا" تسرع بناء شرائح الذكاء الاصطناعي بين الشركات المختلفة
ضمن فعاليات مؤتمر "كومبيوتكس" (Computex) السنوي المقام في مركز تايبيه للموسيقى بمدينة تايبيه التابعة لتايوان، كشف جنسن هوانغ المدير التنفيذي لشركة " إنفيديا" عن تقنية جديدة من شأنها أن تغير عملية تطوير الذكاء الاصطناعي إلى الأبد، وهي تقنية تتيح للشرائح المختلفة من الشركات المختلفة التواصل معًا بكل سلاسة ويسر، بحسب وكالة رويترز. وذلك لأن في عالم شرائح الذكاء الاصطناعي والحواسيب الخارقة لا تكفي شريحة واحدة لتشغيل تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة وتسريع تطويرها بالشكل الملائم، وفي العادة يحتاج الأمر إلى مئات وربما آلاف الشرائح التي تتواصل معًا من أجل تطوير التقنية وتشغيلها. تحتاج هذه الشرائح لأن تتواصل معًا من أجل تسريع هذه العملية وتحقيق النتائج المرجوة، وهذا التواصل يتم عبر نقل البيانات بشكل سريع للغاية بين الشرائح المختلفة لتعمل معًا وكأنها شريحة واحدة، وبينما تبدو هذه الآلية سهلة ويمكن تطبيقها، إلا أنها كانت محاطة بالعقبات المتنوعة، وكان من أبرزها هو آلية التواصل بين الشرائح المبنية للشركات المختلفة. ويعني هذا أن شرائح "إنفيديا" لا تتواصل مع شرائح "إيه آر إم" (ARM) أو الشركات الأخرى بشكل جيد، وذلك لاختلاف التقنيات التي تبنى بها كل شريحة والآلية التي تعمل بها، وهنا يأتي دور تقنية "إن في لينك فيوجن" (Nvlink Fusion) الجديدة التي أعلنت عنها إنفيديا. تعمل هذه التقنية على تسهيل التواصل ونقل المعلومات بين الشرائح المختلفة والمصنوعة من قبل شركات مختلفة، وذلك من أجل زيادة سعة وقدرة مراكز الذكاء الاصطناعي دون الالتزام بقيود الشركات والحاجة لأن تكون الشرائح جميعًا من شركة واحدة. توفر إنفيديا هذه التقنية للشركات المنافسة العاملة في قطاع الشرائح الذكية، وفور انتهاء الحدث أعلنت شركة "مارفل" (Marvel) و"ميدياتيك" (mediaTek) نيتهما شراء هذه التقنية الجديدة من إنفيديا والتعاون معها. وبشكل مبسط، فإن مراكز البيانات الآن لا تحتاج لاقتناء شرائح إنفيديا فقط، بل يمكنها الاستعاضة عنها بمجموعة من الشرائح الأخرى التي تأتي من الشركات الأخرى المستخدمة لتقنية "إن في لينك فيوجن"، وبينما يبدو أن مثل هذه الخطوة تهدد مبيعات إنفيديا، فإنها حقيقةً تعزز من مكانتها بوصفها رائدة في قطاع شرائح الذكاء الاصطناعي. وفي نهاية مؤتمر إنفيديا، أعلن هوانغ نية الشركة بناء مقر جديد لها في تايبيه لتعزيز العمليات في شرق آسيا وخدمة عملائها الموجودين في تايوان والدول المحيطة.


العربية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
كان من المقرر تطبيقها منتصف مايو
أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلغاء عدد من القيود الجديدة على تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي، التي كان من المقرر تطبيقها منتصف مايو، بعد أن أُقرت في يناير قبيل نهاية الولاية الرئاسية السابقة. وكانت القيود تستهدف شرائح متقدمة من إنتاج شركة إنفيديا، صُممت خصيصًا للامتثال لضوابط سابقة والسماح باستمرار تصديرها. واستُبدلت تلك القيود بتوصيات غير ملزمة تحذر من العواقب المحتملة لاستخدام هذه الشرائح في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي، وفق وكالة الأنباء السعودية "واس". يأتي هذا التغيير بالتزامن مع خطوات مماثلة لخفض الرسوم الجمركية بين الشركاء التجاريين، في محاولة لتهيئة الأجواء نحو اتفاق شامل.


الرياض
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
إدارة ترمب تلغي قيود تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي
أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلغاء عدد من القيود الجديدة على تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي، التي كان من المقرر تطبيقها منتصف مايو، بعد أن أُقرت في يناير قبيل نهاية الولاية الرئاسية السابقة. وكانت القيود تستهدف شرائح متقدمة من إنتاج شركة إنفيديا، صُممت خصيصًا للامتثال لضوابط سابقة والسماح باستمرار تصديرها. واستُبدلت تلك القيود بتوصيات غير ملزمة تحذر من العواقب المحتملة لاستخدام هذه الشرائح في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي. يأتي هذا التغيير بالتزامن مع خطوات مماثلة لخفض الرسوم الجمركية بين الشركاء التجاريين، في محاولة لتهيئة الأجواء نحو اتفاق شامل.


الشرق للأعمال
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق للأعمال
بلومبرغ: أميركا تدرس السماح للإمارات بشراء أكثر من مليون شريحة إنفيديا
تدرس إدارة ترمب صفقة تسمح للإمارات باستيراد أكثر من مليون شريحة متقدمة من شركة "إنفيديا"، حسبما قال أشخاص مطلعون على الأمر، بما يتجاوز بكثير الحدود بموجب لوائح شرائح الذكاء الاصطناعي في عهد إدارة بايدن، التي كان لديها مخاوف من أن الرقائق الأميركية معرضة لخطر الوقوع في أيدي الصين. الصفقة، التي لا تزال قيد التفاوض، ستسمح للإمارات باستيراد 500 ألف من أحدث الرقائق في السوق سنوياً حتى 2027، وفقاً لأشخاص طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم أثناء مناقشة محادثات غير معلنة. وسيتم تخصيص خُمس الكمية لشركة الذكاء الاصطناعي "جي 42" (G42) الواقع مقرها في أبوظبي، في حين سيُخصص المتبقي إلى الشركات الأميركية التي تبني مراكز بيانات في الدولة الخليجية، وفقاً للأشخاص. "أوبن إيه آي" "أوبن إيه آي" (OpenAI) قد تكون إحدى هذه الشركات، إذ قد تعلن عن سعة جديدة لمركز البيانات في الإمارات في وقت أقربه الأسبوع الحالي، حسبما قال أشخاص مطلعون على الأمر. وعلى مدار الصفقة، يمكن لشركة "جي 42" الحصول على قدرات حوسبة موازية لما بين مليون إلى 1.5 مليون شريحة "H100"، أفضل شرائح "إنفيديا" حالياً، وفقاً لما ذكره الأشخاص. وتُعد الكمية الإجمالية أكبر بنحو أربعة أضعاف مما كان سيُسمح لشركة "جي 42" بشرائه بموجب إطار مراقبة تصدير الرقائق في عهد إدارة بايدن، والمعروف باسم انتشار الذكاء الاصطناعي الذي يخطط ترمب لإلغائه، وفقاً لأشخاص مطلعين. وتعادل هذه الكمية عدد الرقائق اللازمة لتشغيل مركز بيانات "ميتا بلاتفورمز" المخطط له في لويزيانا والذي سيكون كبيراً جداً لدرجة أنه سيغطي جزءاً كبيراً من مانهاتن. تطوير الذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط وبشكل عام، إذا تم المضي قدماً في الاتفاق بشكله الحالي، فسيمثل ذلك تحولاً كبيراً في السياسة الأميركية تجاه تطوير الذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط وخاصة في الإمارات، بعدما كان مسؤولون أميركيون حذرين سابقاً من العلاقات مع بكين. وقال الأشخاص إنه من غير الواضح ما هي شروط الأمن القومي التي طبقها مسؤولو ترمب على مبيعات الرقائق. وفي عهد إدارة الرئيس جو بايدن، وافقت مجموعة "G42" على التخارج من استثماراتها في شركة "هواوي تكنولوجيز" الصينية لتمهيد الطريق لشراكة بقيمة 1.5 مليار دولار مع "مايكروسوفت" والتي تشمل مراكز بيانات في الإمارات. لم يستجب البيت الأبيض فوراً لطلب التعليق. ورفضت كلٌّ من "إنفيديا"، و"جي 42"، وسفارة الإمارات في الولايات المتحدة، و"أوبن إيه آي" التعليق. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" قد نشرت سابقاً بعض تفاصيل المناقشات. بدأ الرئيس دونالد ترمب، يوم الثلاثاء، جولة في الشرق الأوسط بزيارة المملكة العربية السعودية، ثم سيتوجه إلى قطر، تليها الإمارات. وتدرس الولايات المتحدة أيضاً اتفاقيةً تمنح السعودية مزيداً من فرص الوصول إلى أشباه الموصلات المتقدمة، وهي خطوة من شأنها تعزيز طموحات المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي. أفاد الأشخاص أن ترمب قد يكشف عن اتفاقية الرقائق الإلكترونية مع الإمارات خلال زيارته للبلاد، مؤكدين أن التفاصيل لا تزال قيد الدراسة. ويتصدر ديفيد ساكس، مستشار البيت الأبيض لشؤون الذكاء الاصطناعي، المحادثات مع الإمارات، حيث أمضى عدة أيام هناك قبل زيارة ترمب. مساعي الإمارات لتأمين الوصول للرقائق وكجزء من تلك الزيارة، التقى ساكس بالشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، مستشار الأمن الوطني وشقيق رئيس دولة الإمارات، الذي سافر إلى واشنطن في وقت سابق من هذا العام لتسهيل وصول بلاده إلى رقائق "إنفيديا". وخلال زيارة الشيخ طحنون إلى الولايات المتحدة في مارس، تعهدت الإمارات بإنفاق 1.4 تريليون دولار على التكنولوجيا والطاقة والبنية التحتية في الولايات المتحدة، وهو ما ساعدها في مساعيها لشراء المزيد من أشباه الموصلات الأميركية، بحسب ما ذكرته بلومبرغ. "لا تزال الشركات الأميركية لديها أفضل التقنيات، لكننا لم نعد الخيار الوحيد؛ ومن المفهوم جيدًا أن الصين تلحق بالركب بسرعة"، وفق ما كتب ساكس في منشور على موقع "إكس" بعد لقائه مع الشيخ طحنون. وأضاف: "الدولة التي تبني منظومة شركائها بأسرع وقت هي التي ستفوز في هذه المنافسة عالية المخاطر. دبلوماسية الذكاء الاصطناعي الفعّالة أصبحت اليوم أكثر أهمية من أي وقت مضى". إن اعتقاد ساكس بأن تقدم الولايات المتحدة على الصين في مجال أشباه الموصلات يتضاءل، بمثابة حجة طرحها العديد من المديرين التنفيذيين في الشركات عندما حثوا إدارة ترمب على إلغاء بعض ضوابط تصدير الرقائق التي فُرضت في عهد بايدن. وقد أثارت احتمالات التوصل إلى اتفاق لتوسيع قدرة الإمارات على الوصول إلى أشباه الموصلات الأكثر تقدماً في مجال الذكاء الاصطناعي اعتراضات بين المتخوفين من الصين في واشنطن، الذين أعربوا عن قلقهم من أن مثل هذا الاتفاق من شأنه أن يخاطر بحصول كيانات صينية على تكنولوجيا حساسة. قال النائب جون مولينار، كبير الجمهوريين في لجنة الصين بمجلس النواب، في منشور على موقع "إكس": "تتطلب صفقات كهذه تدقيقاً دقيقاً وحواجز أمان قابلة للتحقق". وأضاف: "لقد تحدثنا عن مخاوفنا بشأن مجموعة (جي 42) العام الماضي لهذا السبب تحديداً، ونحن بحاجة إلى ضمانات قبل المضي قدماً في المزيد من الاتفاقيات".