logo
#

أحدث الأخبار مع #شركات_أمريكية

تقرير من الرياض (1)
تقرير من الرياض (1)

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • العربية

تقرير من الرياض (1)

قبل أسبوع هبطت بى بعد الظهر طائرة الطيران السعودى إلى العاصمة السعودية الرياض لأجدها تغيرت تماما عمرانيا، ولكن الأهم سلوكيا فى داخل المطار، حيث دخلت إلى المملكة بالفيزا الأمريكية السياحية حسب القواعد التى تقدم كل التسهيلات الكافية لكى ينهى الزائر إجراءات دخوله بأسرع وقت ممكن. المهم أن تكون الفيزا الأمريكية أو الأوروبية «الشنجن» استخدمت مرة واحدة على الأقل. وهكذا أخذت السيدة الوقور جواز سفرى، وبينما ترسى عليه ختم الدخول قالت أنبهك أن جواز سفرك تخطى حاجز الستة شهور الباقية لانتهائه وهذه مسألة ضرورية فى مطارات أخرى، ولكن هنا تفضل. أصبح جوهر المسألة هو أن على السلطات إدخال من قدم فورا لكى يكون منتجا أو مستهلكا وفى كل الأحوال منفقا ومساهما فى تحقيق واحد من أهم بنود رؤية السعودية 2030 وهى تنويع مصادر الدخل، فلا يكون قطاع النفط حاسما فى تحقيق المصير الاقتصادى للدولة. الطريق من المطار إلى الفندق كان شاهدا على تغير عميق، ولكن بعد الوصول لم يكن هناك من حديث إلا عن رحلة «ترامب» المقبلة إلى المملكة. الكلمة المفتاح فى كل مصادر الإعلام العربية باتت وصف الحالة بأنها «تاريخية» لا تستعيد فقط علاقات الماضى، وإنما تحمل فى طياتها أن الزيارة سوف تغير الشرق الأوسط كله. وبحكم أن مهمتى فى الرياض هى التعليق السياسى على «الزيارة» من نافذة قناة العربية الإخبارية؛ فإن جمع المعلومات كان متدفقا بالحديث عن علاقات 80 عاما منذ جاءت شركات أمريكية بحثا عن النفط لكى تبدأ مسيرة طويلة كان أهم معلوماتها أن المملكة استثمرت 770 مليار دولار فى الولايات المتحدة. فى اليوم التالي جلست منتظرا بدء رحلة ترامب للخليج، ولم يكن ذلك شوقا لبدء المهمة فى التعليق بقدر ما كان بحثا عن المبادرة الكبرى «المدهشة» و«الإيجابية» التى وعد بها ترامب العالم أجمع بأنها سوف تحل مشاكل المنطقة. الوعد كان منتظرا الإذاعة قبل أن تبدأ الرحلة، ولكن يوم الاثنين الماضى استقل الرئيس طائرته الهليكوبتر إلى مطار أندروز لكى يدخل إلى الطائرة رقم 1، ومنها إلى الرياض دون مبادرة. استيقظت مبكرا يوم الثلاثاء باحثا عن مبادرة تسربت أثناء الليل فلم أجدها، ولكن وجدت الاستقبال الحافل وما كان مسربا من لغة العيون، وتصافح الأيدى من حميمية واضحة. بقية اليوم كان مذهلا حيث كنا فى «واحة الإعلام» التى تتجمع فيها الأشكال المختلفة للصحافة والإعلام لكى تتبادل الأخبار والتعليقات. كان المشهد الأول «التاريخى» بالفعل هو اصطفاف مائة من قادة الشركات الكبرى الأمريكية والتى قيمة كل منها السوقية تتجاوز الكثير من دول العالم. تدريجيا تطور المشهد إلى صفقة كبرى، وهى أن هذه الشركات سوف تساهم بالاستثمار فى السوق السعودية مقابل أن المملكة سوف تقوم باستثمارات فى الدولة العظمى قدرها 600 مليار دولار. البقية الثلاثاء.

محمد بن زايد ودونالد ترامب يشهدان إعلان تدشين مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي ـ الأمريكي الشامل
محمد بن زايد ودونالد ترامب يشهدان إعلان تدشين مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي ـ الأمريكي الشامل

البيان

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • البيان

محمد بن زايد ودونالد ترامب يشهدان إعلان تدشين مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي ـ الأمريكي الشامل

كما يجسّد التزام دولة الإمارات بتعزيز آفاق الابتكار والتعاون العالمي في مجال الذكاء الاصطناعي، مما يُرسّخ مكانة الدولة مركزاً رائداً للأبحاث المتطورة والتنمية المستدامة، ويحقق مصلحة البشرية جمعاء. مشيراً إلى أن شركات أمريكية ستتولى تشغيل مراكز البيانات في دولة الإمارات، وتُقدّم خدمات سحابية مُدارة من الطرف الأمريكي في جميع أنحاء المنطقة. وأضاف أنه من خلال توسيع نطاق مجموعة التكنولوجيا الأمريكية الرائدة عالمياً لتشمل شريكاً استراتيجياً مهماً في المنطقة، فإن هذا المجمع يعد إنجازاً مهماً في تحقيق رؤية الرئيس دونالد ترامب الرامية إلى تعزيز دور الولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي.

"غرف الإمارات": زيارة الرئيس الأمريكي تعزز آفاق الاستثمار المشترك
"غرف الإمارات": زيارة الرئيس الأمريكي تعزز آفاق الاستثمار المشترك

البيان

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • البيان

"غرف الإمارات": زيارة الرئيس الأمريكي تعزز آفاق الاستثمار المشترك

أكد حميد محمد بن سالم، الأمين العام لاتحاد غرف الإمارات، أن زيارة فخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى دولة الإمارات، تسهم في تعزيز فرص الاستثمار بين الجانبين، لا سيما في قطاعات حيوية تشمل التكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، والفضاء، والطاقة المتجددة، والرعاية الصحية، متوقعا أن تسهم هذه الزيارة في رفع عدد الشركات الأمريكية العاملة في الدولة، والبالغ حالياً أكثر من 1800 شركة. وشدد على متانة العلاقات الاقتصادية والتجارية التي تجمع دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، مشيراً إلى اهتمام المستثمرين الإماراتيين بالتعرف إلى الفرص الاستثمارية المتاحة في الأسواق الأمريكية وتعزيز التعاون مع نظرائهم الأمريكيين من خلال إقامة شراكات ومشاريع إستراتيجية فعّالة. وأوضح أن مشاركة دولة الإمارات في قمة "SelectUSA" للاستثمار، في ولاية ماريلاند خلال الفترة من 11 إلى 14 مايو 2025، تمثل دليلاً واضحاً على قوة الروابط بين القطاعين الخاصين في البلدين، كما تشكّل فرصة ثمينة لتوسيع آفاق التواصل واستكشاف مجالات جديدة للعمل والاستثمار في الولايات المتحدة. وأضاف أن القطاعين الخاصين في البلدين يتطلعان إلى تعزيز الشراكات الاقتصادية والاستثمارية، وتوسيع التعاون بين الشركات الأمريكية ونظيراتها الإماراتية، لافتاً إلى أن غرف التجارة في الدولة ترتبط بعلاقات وثيقة مع غرفة التجارة الأمريكية، وغرفة التجارة الأمريكية العربية الوطنية، ومجلس الأعمال الأمريكي الإماراتي، وهو ما يدعم توجه الشركات الأمريكية إلى زيادة حضورها في الدولة والاستثمار في قطاعات رئيسة تشمل الطاقة، والفضاء، والتكنولوجيا، والأسواق المالية. واختتم الأمين العام لاتحاد غرف الإمارات تصريحه بالتأكيد على حرص الاتحاد، كممثل للقطاع الخاص في دولة الإمارات، على دعم كل ما من شأنه تعزيز حجم الاستثمارات والتبادلات التجارية مع الولايات المتحدة، مشيداً بمتانة العلاقات التجارية بين البلدين. ولفت إلى تنوع اقتصاد دولة الإمارات؛ حيث تُمثل القطاعات غير النفطية أكثر من 75% من الناتج المحلي الإجمالي للدولة.

أرامكو السعودية تعلن توقيع 34 مذكرة تفاهم واتفاقية مع شركات أمريكية
أرامكو السعودية تعلن توقيع 34 مذكرة تفاهم واتفاقية مع شركات أمريكية

زاوية

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • زاوية

أرامكو السعودية تعلن توقيع 34 مذكرة تفاهم واتفاقية مع شركات أمريكية

تهدف مذكرات التفاهم والاتفاقيات إلى تعزيز إستراتيجية أرامكو السعودية بعيدة المدى وتعظيم القيمة للمساهمين والبناء على علاقة ممتدة مع الشركات الأمريكية يهدف التعاون إلى تعزيز جهود الابتكار والتطوير في مجالات متعددة الظهران - وقّعت أرامكو السعودية، إحدى الشركات المتكاملة والرائدة عالميًا في مجال الطاقة والكيميائيات، أمس، من خلال مجموعة شركاتها، 34 مذكرة تفاهم واتفاقية مع شركات أمريكية كبرى، في مجالات مختلفة، وذلك بقيمة محتملة تقارب 90 مليار دولار أمريكي. وتغطي مذكرات التفاهم والاتفاقيات الموقّعة التعاون والشراكات في مجموعة من الأنشطة المتعلقة بأعمال أرامكو السعودية، تشمل الغاز الطبيعي المُسال، والوقود، والمواد الكيميائية، وتقنيات الحد من الانبعاثات، والذكاء الاصطناعي، والحلول الرقمية الأخرى، والتصنيع، وإدارة الأصول المالية، واستثمارات النقد قصيرة الأجل، وشراء المواد والمعدات والخدمات. وتهدف مذكرات التفاهم والاتفاقيات إلى تعزيز العلاقة الممتدة بين أرامكو السعودية والشركات الأمريكية، وتعظيم القيمة للمساهمين، وتعزيز التعاون والابتكار في قطاع الطاقة وغيره. وتعليقًا على ذلك، قال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين بن حسن الناصر: "يعكس حجم وتنوّع الاتفاقيات ومذكرات التعاون التي تم توقيعها أمس عمق العلاقات والروابط التاريخية الفريدة التي تجمع أرامكو السعودية مع الشركات الأمريكية، منذ بدء اكتشاف النفط في المملكة قبل أكثر من 90 عامًا، وتمثّل هذه العلاقات مرتكزًا يعزز أمن الطاقة ويدفع باقتصاد المنطقة والعالم إلى الأمام. ولا شك أن أنشطتنا المرتبطة بالولايات المتحدة الأمريكية تطورت على مر العقود، لتشمل الآن البحوث والتطوير في عدة تخصصات، ومصفاة موتيفا في بورت آرثر التي تُعد الأكبر في الولايات المتحدة الأمريكية، والاستثمارات في الشركات الناشئة ذات الطابع الابتكاري، والتعاون المحتمل في مجال الغاز الطبيعي المُسال، وكثيرًا من السلع والخدمات". وأضاف الناصر: "نؤمن بأن العمل مع شركاء على مستوى عالمي مثل الشركات الأمريكية الرائدة، يدعم تطوير أعمالنا، ويعزز التنويع الإستراتيجي لمحفظتنا الاستثمارية، ويقوّي من وتيرة الابتكار الصناعي، ويحقق إستراتيجية النمو الطموحة ذات القيمة العالية التي تنفذها أرامكو السعودية، كما أن له أثرًا إيجابيًا ينعكس على تنمية القدرات الصناعية والتقنية والتجارية في المملكة". ووقّعت أرامكو السعودية، وشركات مجموعة أرامكو السعودية، مذكرات تفاهم واتفاقيات، كما يلي: التكرير والكيميائيات والتسويق "هانيويل يو أو بي": مذكرة تفاهم تتعلق بترخيص تقنية متقدمة لمشروع عطريات. موتيفا: مذكرة تفاهم تتعلق بمشروع عطريات في بورت آرثر، مع مراعاة قرار الاستثمار النهائي. آفتون كيميكال: مذكرة تفاهم لتطوير وتوريد إضافات الوقود الكيميائية في خطوط الأنابيب وعروض بيع الوقود بالتجزئة. إكسون موبيل: مذكرة تفاهم تتعلق بتقييم أعمال تطوير ضخمة في مصفاة سامرف، وتوسيع المنشأة لتصبح مجمع بتروكيميائيات متكامل عالمي المستوى. التنقيب والإنتاج سيمبرا للبنية التحتية: مذكرة تفاهم تتعلق باتفاقية مبدئية غير ملزمة مُعلن عنها سابقًا بشأن حصة أسهم الغاز الطبيعي المُسال، وحصة شراء في المرحلة الثانية لمشروع بورت آرثر للغاز الطبيعي المُسال. وودسايد للطاقة: مذكرة تفاهم لاستكشاف فرص عالمية، تشمل حصة أسهم وشراء الغاز الطبيعي المُسال من مشروع الغاز الطبيعي المُسال في لويزيانا. بالإضافة إلى ذلك، تستكشف الشركتان فرص التعاون المحتمل في مجال الأمونيا منخفضة الكربون. نيكست ديكيد: اتفاقية نهائية لشراء 1.2 مليون طن سنويًا من الغاز الطبيعي المُسال لمدة 20 عامًا من الوحدة الرابعة في منشأة ريو غراندي للغاز الطبيعي المُسال، مع مراعاة بعض الشروط، بما في ذلك قرار الاستثمار النهائي الإيجابي في الوحدة الرابعة. البحوث والابتكار أمازون/ خدمات أمازون ويب: إطار عمل إستراتيجي غير ملزم في مجال التحوّل الرقمي ومبادرات خفض انبعاثات الكربون. إنفيديا: مذكرة تفاهم تتعلق بتطوير البنية التحتية المتقدمة لحوسبة الذكاء الاصطناعي في القطاع الصناعي، وإنشاء مركز للذكاء الاصطناعي ومنصات الذكاء الاصطناعي للمؤسسات، ومركز التميز في الهندسة والروبوتات، والتدريب وتطوير المهارات، والتعاون مع منظومة الشركات الناشئة في إنفيديا. كوالكم: مذكرة تفاهم مع أرامكو الرقمية تهدف إلى استكشاف فرص الدخول في تعاون إستراتيجي يركز على استخدام تطبيقات التحوّل الرقمي الرئيسة في المجال الصناعي، والاستفادة من شبكة الجيل الخامس (5G) بتردد 450 ميجاهرتز التابعة لشركة أرامكو الرقمية لتوصيل الأجهزة الذكية الطرفية وقدرات الذكاء الاصطناعي على الأجهزة، ويشمل ذلك: الهواتف الذكية، والأجهزة الصناعية المتينة، والروبوتات، والطائرات بدون طيار، والكاميرات، وأجهزة الاستشعار، وغيرها من أجهزة إنترنت الأشياء. الخدمات الفنية المشتريات وتوريد المواد والخدمات: تم توقيع مذكرات تفاهم تعكس طبيعة العلاقات القائمة مع موردين إستراتيجيين في الولايات المتحدة الأمريكية مع كل من: (إس إل بي)، وبيكر هيوز، وماكديرموت، وهاليبرتون، ونابورس، وهيلمريتش آند باين المحدودة، وفالاريس، ونيسر، وويذرفورد، وآير برودكتس، و(كي بي آر)، وفلوسيرف، و(إن أو في)، وإيمرسون، وجنرال إلكتريك فيرنوفا، ومجموعة هانيويل. ويقدم هؤلاء الموردون مواد عالية الجودة وخدمات احترافية تساعد في دعم مشاريع وأعمال أرامكو السعودية. الإستراتيجية والتطوير المؤسسي غارديان غلاس: مذكرة تفاهم لتوطين صناعة الزجاج المخصص للتطبيقات المعمارية في المملكة. الخدمات المالية اتفاقية إدارة أصول وصاية مع بيمكو، وستيت ستريت كوربوريشن، وولينغتون. اتفاقيات لإدارة استثمارات النقد قصيرة الأجل من خلال صندوق استثماري موحد، "فند أوف ون" ، مع بلاك روك، وغولدمان ساكس، ومورغان ستانلي، وبيمكو. -انتهى-

بـ 90 مليار دولار.. «أرامكو» توقّع 34 اتفاقية مع شركات أمريكية
بـ 90 مليار دولار.. «أرامكو» توقّع 34 اتفاقية مع شركات أمريكية

عكاظ

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • عكاظ

بـ 90 مليار دولار.. «أرامكو» توقّع 34 اتفاقية مع شركات أمريكية

تابعوا عكاظ على وقّعت أرامكو السعودية من خلال مجموعة شركاتها، 34 مذكرة تفاهم واتفاقية مع شركات أمريكية كبرى، في مجالات مختلفة، بقيمة محتملة تقارب 90 مليار دولار. وحسب بيان «أرامكو» الصادر اليوم، فإن مذكرات التفاهم والاتفاقيات الموقّعة أمس خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، تغطي التعاون والشراكات في مجموعة من الأنشطة المتعلقة بأعمال أرامكو السعودية، تشمل الغاز الطبيعي المُسال، والوقود، والمواد الكيميائية، وتقنيات الحد من الانبعاثات، والذكاء الاصطناعي، والحلول الرقمية الأخرى، والتصنيع، وإدارة الأصول المالية، واستثمارات النقد قصيرة الأجل، وشراء المواد والمعدات والخدمات. وتهدف مذكرات التفاهم والاتفاقيات إلى تعزيز العلاقة الممتدة بين «أرامكو» والشركات الأمريكية، وتعظيم القيمة للمساهمين، وتعزيز التعاون والابتكار في قطاع الطاقة وغيره. وتعليقاً على ذلك، قال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، أمين الناصر: «يعكس حجم وتنوّع الاتفاقيات ومذكرات التعاون التي تم توقيعها أمس عمق العلاقات والروابط التاريخية الفريدة التي تجمع أرامكو مع الشركات الأمريكية، منذ بدء اكتشاف النفط في المملكة قبل أكثر من 90 عاماً، وتمثّل هذه العلاقات مرتكزاً يعزز أمن الطاقة ويدفع باقتصاد المنطقة والعالم إلى الأمام». وأضاف الناصر: «لا شك أن أنشطتنا المرتبطة بالولايات المتحدة تطورت على مر العقود، لتشمل الآن البحوث والتطوير في عدة تخصصات، ومصفاة موتيفا في بورت آرثر التي تُعد الأكبر في أمريكا، والاستثمارات في الشركات الناشئة ذات الطابع الابتكاري، والتعاون المحتمل في مجال الغاز الطبيعي المُسال، وكثيراً من السلع والخدمات». وتابع الناصر: «نؤمن بأن العمل مع شركاء على مستوى عالمي مثل الشركات الأمريكية يدعم تطوير أعمالنا، ويعزز التنويع الإستراتيجي لمحفظتنا الاستثمارية، ويقوّي من وتيرة الابتكار الصناعي، ويحقق إستراتيجية النمو الطموحة ذات القيمة العالية التي تنفذها أرامكو السعودية، كما أن له أثراً إيجابياً ينعكس على تنمية القدرات الصناعية والتقنية والتجارية في المملكة». أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store