أحدث الأخبار مع #شعفاط


الجزيرة
منذ 4 أيام
- سياسة
- الجزيرة
الاحتلال يقتحم مدرستين بالقدس ويواصل تنكيله بطلبة مخيم شعفاط
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الأربعاء، مدرستي الذكور الأساسية والثانوية في بلدة حزما ، شمال شرق مدينة القدس المحتلة. وقالت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية -في صفحتها على منصة فيسبوك- إن قوات الاحتلال اقتحمت المدرسة وأطلقت القنابل الغازية بكثافة داخلها، مما أدى لاختناق بعض الطلبة. وفي سياق متصل، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي منع الحافلات التي تقل الطلبة الفلسطينيين من دخول مخيم شعفاط نحو مدارسهم، وتجبرهم على النزول والسير مشيا عبر الحاجز العسكري الذي يفصل المخيم عن مدينة القدس، ثم إخضاعهم للتفتيش الجسدي وتفتيش حقائبهم. معاناة مستمرة الجزيرة نت التقت بعض طلبة مخيم شعفاط وهم في طريقهم لاجتياز الحاجز نحو مدارسهم، ومن بينهم (أ.ج) الذي قال إنه يتأخر عن دوامه المدرسي بسبب إجبار جنود الاحتلال لهم على النزول من الحافلة وتفتيشهم وحقائبهم لنحو ربع ساعة يوميا، مضيفا أن الجنود يتعمدون تأخير الطلبة عن مدارسهم واستفزاز الأطفال والنساء على الحاجز. أما (خ.ز) فقال إن الجنود يغلقون الحاجز ويعتقلون المقدسيين لأتفه الأسباب، إذ اعتقلوا طالبة لمجرد أنها صورت ما يجري على الحاجز، وأضاف "أمكث لمدة ساعة يوميا لاجتياز الحاجز في حال لم يتم إغلاقه بشكل مفاجئ". (ح.ت) قال إن الطلبة يجبرون على النزول من الحافلات ويفتشون، وبعد اجتياز الحاجز تتأخر الحافلات التي تقلهم باتجاه مركز المدينة، وبالتالي يبدأ الدوام المدرسي يوميا قبل وصولهم. معاناة 7 آلاف طالب وفي تعليقه على هذه الإجراءات التعسفية قال المحامي المقدسي مدحت ديبة -الذي يسكن في مخيم شعفاط- إن 7 آلاف طالب مدرسي يتلقون تعليمهم خارج المخيم، 4 آلاف منهم يتلقون تعليمهم في مدارس "البلدية" تحت مظلة وزارة المعارف الإسرائيلية، و3 آلاف يتعلمون في المدارس الأهلية أو تلك التابعة للسلطة الفلسطينية، ويضطر هؤلاء لاجتياز الحاجز العسكري نحو مدارسهم، بسبب عدم اتساع مدارس المخيم-التي تضم 7 آلاف آخرين- للطلبة كافة. وأضاف "قبل نحو أسبوع نظم أولياء أمور الطلبة في مخيم شعفاط اعتصاما بسبب التنكيل اليومي والتفتيش، وطالبوا بوقف هذه الإجراءات التي تصاعدت بعد الحرب على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول عام 2023". إجراءات تعسفية "الإجراءات التي تقوم بها سلطات الاحتلال المتمثلة بالتنكيل بالطلبة سواء الذين يتلقون تعلميهم من الأساس في مدارس خارج مخيم شعفاط، أو الذين اضطروا للانتقال مؤخرا إلى مدارس داخل الجدار بعد إغلاق المدارس التابعة للأونروا، هي إجراءات تعسفية غير قانونية ويعارضها القانون الدولي" أضاف ديبة. وتطرق ديبة إلى أنه من حق الطفل أن يذهب إلى مدرسته ويعود منها دون أي تضييقات، ومن حقه أيضا أن يستمتع في ساعات دوامه المدرسي وأن يعيش طفولته بشكل طبيعي، لكن "كل ذلك يفتقده الطفل الفلسطيني بسبب السياسات الإسرائيلية غير الأخلاقية". ووفقا للقانون الدولي يقع على دولة الاحتلال التزامات قانونية تضمن التمتع بالحق في التعليم في الأراضي التي تحتلها، وورد هذا الحق في العديد من الإعلانات والمعاهدات والمواثيق الدولية التي كفلته لكل فرد في المجتمع.


الغد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
إغلاق مؤسسات الأونروا بالقدس يترك شعفاط بلا حلول
هآرتس بقلم: نير حسون منذ يوم الخميس الماضي، حيث اقتحم رجال الشرطة ست مدارس للأونروا وقاموا بإغلاقها، تقف مدرسة الأونروا شعفاط في شرقي القدس خالية. مبنى المدرسة الذي فيه عشرات الصفوف وساحات وحدائق هو المبنى الأكبر والأكثر أهمية في المخيم المكتظ الذي يعاني من النقص الشديد في الأراضي الخضراء والمباني العامة. أول من أمس مرة أخرى، جاء رجال الشرطة إلى مدرسة الأونروا من أجل التأكد من أن الأمر الذي يحظر التعليم في المدرسة لم يتم خرقه. اضافة اعلان 800 طالب كانوا يتعلمون في ثلاث مدارس في هذه المنشأة التي توجد في شعفاط حتى إغلاقها. الطلاب الكبار انتقلوا للتعلم عن بعد، لكن الصغار بقوا من دون حل. الإغلاق يهدد بزيادة الصعوبة أكثر على حياة سكان مخيم اللاجئين الذين هم في الأصل يعانون من الإهمال والاكتظاظ ونقص الخدمات والبنى التحتية. إحدى المدارس التي كان يجب أن تستوعب الطلاب هي مدرسة الفقيه. الشارع الذي يؤدي الى المدرسة مثل كل شوارع المخيم هو زقاق ضيق ومن دون رصيف. صباح أول من أمس، امتلأ الزقاق بالطلاب الذين تم إخراجهم من المدرسة. قبل فترة قصيرة من ذلك وقعت حادثة خطيرة في المدرسة – والد أحد الطلاب هاجم وطعن معلما في مدخل غرفة المدير. المعلم أصيب إصابة بالغة في يديه وتم نقله لتلقي العلاج. المدير والمعلمون في المدرسة قاموا بتطويق ساحة الطعن بالكراسي ومنعوا الطلاب من الاقتراب اعتقادا بأن الأمر يتعلق بساحة جريمة يجب الانتظار إلى حين قدوم المحققين، لكن الشرطة لم تصل. أحد الآباء اتصل لتقديم شكوى، ولكن حسب قوله، في الشرطة قالوا له إنه لن يتم فتح تحقيق. في شرطة القدس، أوضحوا أنه كون المعلم هو أحد سكان المناطق ولأنه لا يريد تقديم شكوى فإنه لا يمكنهم التحقيق في الحادثة. في محادثة مع الآباء والمعلمين قالوا إن الهجوم هو حدث استثنائي لا يدل على القاعدة، وأن مستوى العنف في المدرسة وفي الحي حولها غير مرتفع. "أكثر ما يخيفنا هو أن يحدث هنا ما يحدث في الطيبة أو في أماكن أخرى داخل إسرائيل. عندنا هذا يحدث مرة في السنة"، قال ناصر حشان، وهو ناشط في المخيم واحد الآباء. لكن قرار الشرطة عدم المجيء وعدم التحقيق في الحادثة هو دليل آخر على إهمال السلطات الإسرائيلية. الإهمال هو السمة الأكثر وضوحا للحياة في المخيم منذ أن تم فصله عن القدس بواسطة جدار الفصل قبل عشرين سنة. مخيم شعفاط للاجئين أقيم في العام 1965 من قبل الامم المتحدة لصالح اللاجئين الفلسطينيين من 1948، الذي عاشوا حتى ذلك الحين في حارة اليهود في القدس. عند إقامة المخيم أقيم على مدخله مجمع كبير للمباني التعليمية الذي تحول إلى ثلاث مدارس تديرها الأونروا. في العام 1967 تم ضم المخيم إلى أراضي القدس وأصبح حيا من أحياء المدينة. ولكن بلدية القدس ووزارة التعليم فضلت إبقاء استمرار الاهتمام بتعليم الطلاب في المخيم بيد الأونروا. الأونروا اهتمت أيضا بتوفير الخدمات الصحية وتشغيل جهاز للنظافة في المخيم. عند إقامة جدار الفصل، تم فصل المخيم عن القدس بواسطته. خلال بضع سنوات قفز عدد سكان المخيم، حيث بنيت حول المخيم آلاف الوحدات السكنية من دون رخص بناء، لأن البلدية والدولة توقفت عن الاهتمام بما يحدث وراء الجدار، وأوقفت مراقبة البناء، وعائلات كثيرة لم تتمكن من السماح لنفسها بشراء بيت في الأحياء التي توجد داخل الجدار، اضطرت إلى بناء بيت لها. الآن لا أحد يعرف بالضبط ما هو عدد سكان المخيم والأحياء القريبة منه. في حين أن السلطات تقدر العدد بسبعين ألفا، فأن السكان يتحدثون عن 120 ألف نسمة. مع الزيادة الحادة في عدد السكان أصبحت خدمات الأونروا في المخيم أمرا مهما جدا بالنسبة للسكان. المدارس هي أيضا الفضاء شبه الوحيد الذي يمكن للأولاد اللعب فيه بأمان في المخيم المكتظ، الذي لا توجد فيه فضاءات مفتوحة وحدائق أو ملاعب رياضية فقط، بل لا يوجد فيه حتى أرصفة. إغلاق المدارس في المخيم حدث في أعقاب سن قانون لوقف نشاطات الأونروا داخل دولة إسرائيل بسبب ادعاءاتها اختراق حماس للوكالة. وهي ادعاءات ترفضها الأونروا والأمم المتحدة بشدة. في كانون الثاني (يناير) اضطر كل المستوى الاداري في الوكالة إلى مغادرة إسرائيل وهو يستمر في إدارة الوكالة من المكاتب. "توجد هنا مدارس في مبان لا تدخل إليها الشمس"، قال ناصر حشان، وهو أحد سكان المخيم. "المدارس التي وفرت التعليم خلال عشرات السنين يسودها الصمت وروتين الحياة لهؤلاء الأولاد تحطم إلى شظايا"، كتب أول من أمس مدير وكالة الأونروا في الضفة الغربية رولان فريدريك. قبل شهر تقريبا بدأت بلدية القدس بتوزيع بيانات تطالب الآباء بتسجيل أولادهم في مدرسة أخرى في المخيم أو خارجه، لكن مصدرا في البلدية اعترف بأن استجابة الآباء حتى الآن معدومة. بعض الآباء توجهوا بشكل مستقل إلى مدارس أخرى وسجلوا أولادهم، لكن الغالبية الساحقة من الآباء ينتظرون السنة الدراسية المقبلة، لرؤية ما إذا كان سيتم إيجاد حل شامل. في البلدية، يخططون لإقامة مدرسة مؤقتة تعمل في كرفانات، وفي المستقبل تخطط البلدية لإقامة قرية تعليمية جديدة في منطقة مفتوحة بين المخيم وجدار الفصل. ولكن حسب التقديرات، فإن بناء هذه المدرسة لن يتم استكماله قبل العام 2030. دليل آخر على الطريقة التي تتعامل فيها السلطات مع المخيم يمكن إيجادها في الملعب القريب من تجمع المدارس. الذي كان قبل سنتين ملعبا كبيرا ومتطورا أقيم بتمويل أوروبي من قبل اللجنة الشعبية التي تدير المخيم. ولكن قبل سنتين البلدية دمرت الملعب وحولته إلى موقع أعمال وتخزين فائض التراب، في إطار الأعمال لشق شارع جديد. عند انتهاء الأعمال وبعد بضعة أشهر سيعود الملعب للاستخدام، لكن في هذه الأثناء فقد أولاد مخيم شعفاط فضاء آخر كان يمكنهم اللعب فيه بأمان. محمد فكرة، أحد سكان المخيم، قال إن سلوك السلطات فقط يخلد دائرة العنف. "لقد رموا الأولاد إلى الشارع. أنا لا أعرف كيف يديرون الأمور هنا. في نهاية المطاف هم سيصلون إلى الحاجز ويرشقون الحجارة، وبعد ذلك سيقولون في وسائل الإعلام إننا مخربون. معظم الناس هنا يريدون العيش طبقا للقانون. ولكننا نعيش في غابة هنا ولا يمكن العيش بهذا الشكل". "نحن مثل الفئران هنا، نركض من مكان إلى آخر، يجرون علينا التجارب"، قال حشان. من شرطة إسرائيل جاء: "خلافا للادعاءات، عند تلقي تقرير أول من أمس عن حادثة العنف في مدرسة مخيم شعفاط للاجئين، بدأ رجال الشرطة في مركز شيفط بنشاطات من أجل البحث عن المشتبه فيه بالطعن. بعد فترة قصيرة تواصل رجال الشرطة مع أبناء عائلة الضحية، وهو أحد سكان المناطق، وقيل إنه تم نقله لتلقي العلاج في مستشفى في رام الله وأن إصابته طفيفة، وأنه غير مستعد للتعاون. عند تلقي شكوى في الشرطة عن الحادثة فستتم معالجة ذلك".


رؤيا نيوز
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
الاحتلال يحرم 550 طالبا من التعليم في القدس
أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بأن 550 طالبا تركوا مدارسهم في القدس الشرقية. وقالت الأونروا ، في منشور على صفحتها بموقع 'فيسبوك' اليوم السبت، إن قوات الاحتلال المدججة بالسلاح دخلت أول أمس الخميس 3 مدارس، للأونروا في مخيم شعفاط في القدس الشرقية ، بقصد إنفاذ أوامر الإغلاق غير الشرعية الصادرة قبل شهر واحد، مما أجبر أكثر من 550 فتاة وفتى على ترك مدارسهم'. وأضافت أن 'الأونروا اضطرت نتيجة لذلك إلى إجلاء جميع الأطفال عبر المدارس الست التي تديرها في القدس الشرقية'. واشارت إلى أن 'هذا هجوم صارخ على حق الأطفال في التعليم'.


روسيا اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
"الأونروا": 550 طالبا فلسطينيا اضطروا لمغادرة مدارسهم في القدس
ووفقا للوكالة، جاء هذا التصعيد في إطار تنفيذ أوامر الإغلاق غير القانونية التي صدرت قبل شهر، مما أجبر أكثر من 550 من الطلاب على مغادرة مدارسهم. وأوضحت الأونروا أنه نتيجة لهذه التطورات، تم إجلاء جميع الأطفال من المدارس الـ6 التي تديرها في في مدينة القدس وضواحيها. واعتبرت الوكالة هذا الإجراء بمثابة انتهاك صارخ لحق الأطفال في التعليم، مشددة على أهمية دعم تفويض "الأونروا" في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس والذي منتحه الجمعية العامة للأمم المتحدة. هذا واقتحمت الشرطة الإسرائيلية في الخميس الماضي مدارس مخيم شعفاط التابعة للأونروا شمال شرق القدس، وعلقت أوامر عسكرية تقضي بإخلاء المدارس وغلقها، وطالبت الطلبةَ والطواقمَ التعليمية بمغادرة المكان فورا. وفي السياق قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين "الأونروا" فيليب لازاريني، إن "قوات إسرائيلية مدججة بالسلاح" اقتحمت ثلاث مدارس تابعة للأونروا في مخيم شعفاط في القدس الشرقية المحتلة، وأجبرت أكثر من 550 طالبة وطالبا كانوا داخل الفصول الدراسية على مغادرة مدارسهم.ووصف لازاريني، ما حدث بأنه "اعتداء على الأطفال واعتداء على التعليم ويوم حزين في القدس الشرقية المحتلة"، وأكد أن هذه المدارس تابعة للأمم المتحدة ولا يجوز انتهاك حرمتها. ونتيجة لهذا الاقتحام، الذي وصفه لازاريني بأنه "تجاهل صارخ للقانون الدولي" اضطرت الأونروا إلى إجلاء جميع الأطفال من مدارسها الست العاملة في القدس الشرقية.وأشار لازاريني في منشور له على موقع "إكس" إلى أن هذا الإجراء ترك ما يقرب من 800 طفل بعضهم لا تتجاوز أعمارهم الست سنوات في حالة من الصدمة والقلق، مؤكدا اعتقال أحد موظفي الأونروا خلال العملية.وشدد لازاريني على أن تنفيذ أوامر الإغلاق الصادرة عن السلطات الإسرائيلية الشهر الماضي يحرم الأطفال الفلسطينيين من حقهم الأساسي في التعلم، مؤكدا على ضرورة أن تظل مدارس "الأونروا" مفتوحة لحماية جيل كامل من الأطفال. المصدر: RT + وكالات اقتحمت الشرطة الإسرائيلية مدارس مخيم شعفاط التابعة للأونروا شمال شرق القدس، وعلقت أوامر عسكرية تقضي بإخلاء المدارس وغلقها، وطالبت الطلبةَ والطواقمَ التعليمية بمغادرة المكان فورا. قال المتحدث باسم "الأونروا" عدنان أبو حسنة إن أكثر من 66 ألف طفل في قطاع غزة يعانون من سوء التغذية نتيجة سياسة التجويع الإسرائيلية واستمرار إغلاق المعابر منذ أكثر من شهرين. أدانت حركة "حماس"، في بيان يوم الخميس، الموقف الأمريكي الداعم لقرار إسرائيل حظر عمل وكالة (الأونروا).


BBC عربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- BBC عربية
الشرطة الإسرائيلية تغلق مدارس الأونروا في القدس
أغلقت إسرائيل رسميا مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في القدس الشرقية بعد قرار بحظر عمل الوكالة وأنشطتها في كافة الأراضي الفلسطينية، القرار جاء بعد يوم من زيارة فريق بي بي سي عربي في القدس لمدرسةٍ في مخيم شعفاط ،حيث التقوا بطالبات المدرسة اللواتي ودعنا مقاعد الدراسة بسبب قرار السلطات الإسرائيلية. المزيد مع تقرير مهند توتنجي في القدس