أحدث الأخبار مع #شكرىسرحان


نافذة على العالم
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار مصر : مختلف عن الفيلم.. محمد محمود يروي تفاصيل هامة عن مسلسل شباب إمرأة
الخميس 3 أبريل 2025 09:55 مساءً نافذة على العالم - أكد الفنان محمد محمود، أنه بعد تم عرض عليا مسلسل "شباب امرأة"، كنت اعلم أنه سنكون امام اختبار حقيقي، خاصة ان قصة العمل كانت في فيلم عظيم، تم في فترة الخمسينسيات بمشاكرة الفنان العظيم شكرى سرحان وعبد الوارث عسر. وقال محمد محمود، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "العيد فرحة" المذاع عبر فضائية دي أم سي"، لو لم نكن متأكدين من امكانياتنا في نجاح العمل، لن نقوم به، مؤكدا أنه قمنا بعمل قصة الفيلم ولكن في العصر الحديث، وليس العصر القديم، مؤكدا أن قصة المسلسل مختلفة بشكل كبير عن الفيلم. أنا راضي بشكل كبير عن تقديمي للشخصية الشخصية التي قدمتها في مسلسل "شباب إمرأة"، كانت مختلفة عن الشخصية التي قدمها الفنان عبد الوارث عسر في الفيلم الشهير، وأنا راضي بشكل كبير عن تقديمي للشخصية.


النهار المصرية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
بـ 11 عمل.. شكرى سرحان في قائمة أفضل 100 فيلم مصري
32 عامًا مرت على ذكرى وفاة الفنان الكبير شكرى سرحان، الذي رحل عن الحياة في مثل هذا اليوم 19 مارس من عام 1993، عن عمر ناهز الـ 72 عامًا باعتباره من مواليد 13 مارس 1925، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا طويلًا، والعديد من الأفلام الهامة التي حملت بصمته الإبداعية، حيث انطلقت مسيرته الحقيقية مع المخرج العالمي يوسف شاهين عندما قام ببطولة فيلم "ابن النيل" عام 1951 و شكل هذا الدور منعطفًا مهمًا في رحلته الفنية، وأسهم في بروز نجمه كممثل بارع، خاصة في أدوار الدنجوان. رصيده الفني يقترب من 150عملا فنيا، وتم اختيار 11 فيلم شارك فيها، ضمن قائمة أفضل 100 فيلم بالسينما المصرية، وذلك حسب استفتاء النقاد عام 1996، تستعرضها جريدة «النهار المصرية» من خلال السطور التالية: فيلم إبن النيل عام 1951 قدم فيلم "إبن النيل" وهو بطولة شكرى سرحان و فاتن حمامة و يحيى شاهين و محمود المليجى و تأليف و إخراج يوسف شاهين. فيلم ريا و سكينة تم إنتاجه عام 1953، بطولة نجمة إبراهيم وزوزو حمدي الحكيم وفريد شوقي وأنور وجدي وشكري سرحان ومن إخراج صلاح أبو سيف، سيناريو نجيب محفوظ. فيلم درب المهابيل عام 1955 قدم فيلم "درب المهابيل"، بطولة شكرى سرحان وبرلنتى عبد الحميد، من إخراج توفيق صالح وقد كتبه الكاتب الكبير نجيب محفوظ، سيناريو وحوار توفيق صالح وعبد الحميد جودة السحار. فيلم شباب امرأة عام 1956، قدم فيلم "شباب امرأة" إخراج صلاح أبو سيف وبطولة تحية كاريوكا، شكري سرحان، شادية، فردوس محمد، سراج منير، عبد الوارث عسر. فيلم رد قلبي فيلم "رد قلبي" قدم عام 1957، من إخراج عز الدين ذو الفقار، عن رواية الكاتب المصري يوسف السباعي، وبطولة شكري سرحان، ومريم فخر الدين، وصلاح ذو الفقار، وحسين رياض وهند رستم. فيلم امرأة في الطريق فيلم "امرأة في الطريق" تم تقدمه عام 1958، وهوقصة وسيناريو عبد الحي أديب، ومن بطولة رشدي أباظة، شكري سرحان، هدى سلطان وزكي رستم، ومن إخراج عز الدين ذو الفقار. فيلم أنا حرة عام 1952 قدم فيلم "أنا حرة" ومأخوذ عن رواية لإحسان عبد القدوس، وكتب السيناريو له نجيب محفوظ فيما كتب الحوار السيد بدير، والفيلم من بطولة لبنى عبد العزيز وشكري سرحان وحسين رياض وكمال ياسين ومن إخراج صلاح أبو سيف. فيلم إحنا التلامذة عام 1959 قدم فيلم "إحنا التلامذة" بطولة شكرى سرحان، زيزى البدراوى، تحيه كاريوكا، فردوس محمد، عمر الشريف، يوسف فخر الدين إخراج عاطف سالم إنتاج جمال الليثى. فيلم اللص والكلاب عام 1961 قدم فيلم "اللص والكلاب" وهو مأخوذ عن رواية بنفس الاسم للكاتب نجيب محفوظ، بطولة شكري سرحان، شادية، عدلي كاسب، فاخر فاخر، سلوى محمود، كمال الشناوي، وزين العشماوي، نظيم شعراوى فيلم صراع الابطال عام 1962، قدم فيلم "صراع الابطال" من إخراج توفيق صالح و من إنتاج عز الدين ذو الفقار وصلاح ذو الفقار" بطولة بطولة شكرى سرحان وسميرة أحمد. فيلم الزوجة الثانية عام 1967 قدم فيلم "الزوجة الثانية " بطولة سعاد حسني، شكري سرحان، سناء جميل، حسن البارودي، سيناريو وحوار أحمد رشدي صالح ومحمد مصطفى سامي، وإخراج صلاح أبو سيف.


صدى البلد
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
ذكرى رحيل شكري سرحان.. قصة خلاف الفنان مع فاتن حمامة واعتزال الفن
تحل اليوم ذكرى رحيل الفنان شكري سرحان حيث توفي في مثل هذا اليوم 19 مارس من عام 1993، وهو أحد فناني الزمن الجميل الذين قدموا عددا كبيرا من الأفلام وصل لـ150 فيلما، وشارك البطولة مع عدد كبير من أهم نجوم السينما المصرية. وبمناسبة ذكرى رحيل شكري سرحان نبرز أهم المحطات والأسرار في حياته حيث ولد بمحافظة الشرقية في 13 مارس عام 1925، ورحل عن عمر يناهز 72 عاما. اسمه الحقيقى محمد شكري الحسيني سرحان، وهو الأخ الأصغر للفنان محسن سرحان، وسامى سرحان، بدأ حياته الفنية من خلال فيلم "لهاليبو" مع النجمة الاستعراضية نعيمة عاكف وذلك عام 1949، وكانت الانطلاقة السينمائية الحقيقية له مع المخرج العالمي يوسف شاهين بعد تقديمه لبطولة فيلم "ابن النيل" عام 1951، وكان دوره فيه بمثابة ميلاد حقيقي كنجم في سينمائى، ومن بعده تميز فى أداء دور الدنجوان، وفي مشواره نال العديد من الجوائز منها: جائزة أفضل ممثل من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عن دوره في فيلم ليلة القبض على فاطمة، كما كرمه الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ومنحه وسام الدولة. اعتزاله الفن اعتزل شكري سرحان التمثيل وابتعد تماما عن الأضواء والوسط الفني منذ عام 1991 واعتكف حتى وفاته على قراءة القرآن الكريم. ما حدش يبات فى بيتى مش زملكاوي يرتبط شكرى سرحان بقصة عشق كبيرة لنادى الزمالك، فكان لا يتمالك أعصابه ولا يستطيع الوقوف أمام الكاميرا يوم مباراة الفريق الأبيض، وأطلق تصريحاً تاريخياً يصف فيه حبه للقلعة البيضاء قائلا، «ما حدش يبات فى بيتى مش زملكاوي». قصة خلافه مع فاتن حمامة قال الفنان شكري سرحان، في حوار سابق له إن الفنانة فاتن حمامة اعتادت كلما ظهرت في موقف من المواقف الغرامية علي أن تفرض قيودا بينها وبين الممثل الذي يؤدي أمامها هذا النوع من الأدوار، ما يمنع الممثل من الانطلاق في أداء دوره على الوجه الأكمل، قائلًا: "كنا نلتمس لها العذر في ذلك ونقول إن لها مبدأ يجب أن نحترمه، حتي خرجت علينا أخيرا بقبلتها التاريخية الأولى في فيلم (صراع في الوادي) في الوقت الذي مثلت أمامها دورا عاطفيا في فيلم من إنتاجها (موعد مع الحياة) وكانت فيه مواقف كثيرة تتطلب إظهار مشاهد (القبلات) ولكنها كانت تمانع بشدة . شكرى سرحان أحد فناني الزمن الجميل الذين قدموا عددا كبيرا من الأفلام وصل لـ150 فيلما، وشارك البطولة مع عدد كبير من أهم نجوم السينما المصرية.


بوابة الأهرام
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
شكرى سرحان فتى أول «لا» ينقصه مخرج
على مسرحى المدرسة الإبراهيمية، ومدرسة فؤاد الأول، وقف ممثلا بعد أن ندهته نداهة التمثيل، بفضل شقيقه صلاح، الممثل بالفرقة المصرية، حين اصطحبه معه إلى المسرح، ومنذ تلك اللحظة لم يفارق خشبات مسارح المدارس، حتى إنه نال جائزة أفضل ممثل، عن تجسيده شخصية «أنطونيو»، فى مسرحية «كليوباترا». وكانت الجائزة منحة مجانية فى جميع المراحل التعليمية، اقتحم بعدها عالم الدراسة الأكاديمية، بالتحاقه بمعهد التمثيل، بعد حصوله على التوجيهية، ليصبح ضمن خريجى الدفعة الأولى للمعهد، على يد زكى طليمات. وفى الفرقة المصرية بالمسرح القومى، قدم، لثلاث سنوات، العديد من الأدوار المسرحية، براتب 12 جنيها، وبجانبها تعاون، أيضا، مع المسرح الخاص، فقدم عرضى «هو الذى لا يصفع»، و«ياسين ولدى». ثم جاء عمله بالسينما مصادفة، حين زاره أحد كبار الصحفيين فى غرفته بالمسرح، وسأله: «لماذا لم تعمل بالسينما حتى الآن ؟!»، فرد قائلا : «لم تأت الفرصة بعد»، فنشر الصحفى صورة له بمجلة «آخر ساعة»، معلقا عليها: «فتى أول ينقصه مخرج !»، فجاءت له الفرصة الأولى أمام نعيمة عاكف فى فيلم «لهاليبو». كانت الرحلة شاقة مر فيها بمواقف كثيرة مؤلمة ومحرجة، منها موقفه فى فيلم «هارب من السجن»، حين تم استبدال زميله فاخر فاخر به، يقول عنها: «حضر فاخر فاخر إلى غرفتى، ليتسلم منى «البدلة الضباطى» التى كنت أؤدى بها الدور، فشعرت، وأنا أخلعها له، بحبات العرق تتناثر على جبينى، ونفسى تموج بالغضب، ولكننى تحملت الموقف، وتغلبت على نفسى». ومن «لهاليبو»، إلى «بابا عريس»، للمخرج حسين فوزى، بدأ شكرى سرحان أدواره السينمائية اللافتة، حتى منحه يوسف شاهين دوره الأثير فى فيلم «ابن النيل» الذى كان نقطة تحول فى حياته، ليلتقطه، بعدها، المخرجون، ويقدم عشرات الأعمال المهمة، مثل «شباب امرأة»، و«قنديل أم هاشم»، و«البوسطجى»، و«ريا وسكينة»، و«الزوجة الثانية»، وغيرها من الأعمال التى توجته «فتى أول»، ليصبح شكرى سرحان أغزر الممثلين إنتاجا، فى قائمة أفضل 100 فيلم، بتاريخ السينما المصرية، برصيد 15 فيلما، وكلما أتت ذكرى وفاته التى تحل اليوم، من كل عام، نطالع صورته فى قلوبنا بكل الحب.