أحدث الأخبار مع #شكوكو


البشاير
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البشاير
محمود شكوكو: أنا نجار ابن نجار.. والنجارة حرفتي
'كنت بكسب من صنعتي كتير جدًا.. 25 قرش في اليوم وكنت بعمل كل حاجة.. باب.. شباك.. موبيليا.. ضبة ومفتاح.. كنت نجار ناصح زي والدي'، هكذا استرجع الفنان الكبير محمود شكوكو بدايته قبل التحاقه بالفن وغناء المونولوج . وأضاف شكوكو، كنت صنايعي نجار 'كسيب'، ورثت مهنة النجارة عن أبي، ولكن تركت يومية 25 قرش علشان خاطر عيون الفن. وتابع: كنت نجار بريمو متخصص في كل حاجه في النجارة، يعني الباب والشباك والموبيليات واعمل الضبة والمفتاح، أنا كنت نجار ناصح زي والدي. @cbcegypt خفة دم وتلقائية شكوكو في لقاء نادر مع سمير صبري ❤️ حكى فيه عن بداياته وشغله في النجارة مع والده 😍 CBC ♬ original sound – CBCEgypt – CBCEgypt وكشف شكوكو في لقاء قديم مع الإعلامي الراحل سمير صبري عن أول أجر تقاضاه في الفن قائلا: لما تركت الورشة التي ورثها عن والده، لأخي عقب احتراف الفن عام 1940، كُنت بروح الأفراح الأول جدعنة ببلاش وأول أجر من الفن كان قرشين صاغ أخدتهم من فاطمة الكسّار اللي غنيت معاها في الموالد، كنت بروحلها الجيزة وفي الطريق بدفع 12 مليم رايح و12 مليم جاي. وأضاف طبعا خلال عملي كنجار لم انسى الاخ عن مهنه الفن والغناء فقلت اقول ما انا شغال بغني لام كلثوم وعبد الوهاب ومحمد العربي والحاجه زينب كل ما اسمع اغنيه كنت ارددها على طول اشتغلت مع علي الكسار على المسرح وقلت مونولوجات وغنيت معاه موضحا أن كل الاحياء الشعبية كانت تعرفني قبل ما اغني على المسرح لاني بروح الافراح وبالتالي ما فيش حته في مصر ما دخلتهاش. ورحل الفنان محمود شكوكو عن عالمنا، عام 1985 عن عمر ناهز 73 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا عظيمًا لا يزال حيًا في أذهان محبيه. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


24 القاهرة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
في ذكرى ميلاده.. تعرف على أول أجر حصل عليه رائد فن المونولوج محمود شكوكو
تحل اليوم ذكرى ميلاد رائد فن المونولوج الفنان محمود شكوكو، الذي قدم أعمالا ما زالت عالقة في أذهان الجمهور، إذ استطاع الفنان أن يرسم البسمة على وجه الجمهور، بما قدمه من مونولوجات ما زال يتابعها الجمهور. حياة الفنان محمود شكوكو وُلد محمود شكوكو في الأول من مايو عام 1912 في منطقة الضرب الأحمر بالقاهرة، بدأ حياته المهنية في مجال النجارة مع والده، ولم يلتحق بالتعليم بشكل رسمي، لكن سرعان ما وجد نفسه في عالم الفن. حديث نادر للفنان محمود شكوكو في لقاء تليفزيوني نادر مع الفنان الراحل سمير صبري، تحدث شكوكو عن بداياته واكتشافه من قبل رئيس الإذاعة محمد فتحي، الذي لفت نظره إلى أدائه في حفل عيد ميلاد السيد مصطفى ملحن سيد درويش، وفي تلك الفترة كان شكوكو يعمل بالنجارة، لكنه كان مولعًا بالغناء وكان يذهب إلى الأفراح دون مقابل، موضحا أن أول أجر حصل عليه في الفن كان قرشين صاغ خلال عمله في الأفراح والموالد، رغم مهارته الكبيرة في النجارة. وتطرق شكوكو أيضًا إلى تجربته مع الفنان علي الكسار، إذ عمل معه في المسرح وقدم العديد من المونولوجات والأدوار على خشبته. الحياة الفنية للفنان محمود شكوكو بدأ شكوكو مشواره الفني بالغناء في الأفراح الشعبية والموالد، ثم انضم إلى فرقة علي الكسار، إذ قدم العديد من المونولوجات على خشبة المسرح فيما بعد، شكّل فريقًا استعراضيًا غنائيًا مع عدد من الفنانين مثل ثريا حلمي وسعاد مكاوي. واكتشفه المخرج نيازي مصطفى وقدمه إلى السينما في فيلم حسن وحسن، ومن ثم شارك في العديد من الأفلام مثل: شارع محمد علي، شباك حبيبي، الأسطة حسن، العنبر، ليلة العيد، وشمشون ولبلب، رغم انطلاقته في السينما، لم يبتعد عن جذوره الفنية واستمر في تقديم المونولوجات حتى وفاته. ورحل الفنان محمود شكوكو عن عالمنا، عام 1985 عن عمر ناهز 73 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا عظيمًا لا يزال حيًا في أذهان محبيه. بعد توقف عضلة القلب.. أشرف زكي يعلن استقرار الحالة الصحية للفنان نعيم عيسى إيقاف رضا البحراوي شهرًا وحمو بيكا شهرين بعد نشر الفيديو المسيء


Independent عربية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- Independent عربية
محمود شكوكو... نجومية صارخة ببساطة
بمظهر ومضمون شديد المصرية، حقق الفنان الراحل محمود شكوكو نجاحاً طاغياً وأصبح من رواد فن المونولوج في مصر، وشكوكو الذي أُطلق عليه "شارلي شابلن العرب" تحل هذا العام ذكرى رحيله الـ 40، بعد أن تفرّد في مجال لم يقترب منه كثر وهو المونولوج، ليصبح واحداً من أشهر مبدعيه بعد تمصيره وتقديمه بالجلباب البلدي والطاقية المصرية. ولد محمود شكوكو في حي الدرب الأحمر بالقاهرة عام 1912 لأسرة متوسطة الحال، فالأب كان يعمل في النجارة التي ورثها منه ابنه وبرع فيها وظل يعمل بها حتى بعد انطلاقه في عالم الفن، فقد بدأ يسعى إلى الغناء في الأفراح الشعبية والموالد، وظل لأعوام يخوض نزاعاً مع والده الذي كان يريد لابنه أن يركز في حرفته، لكن رغبته في دخول عالم الفن جعلته يسعى بالوسائل كافة لتحقيق حلمه والخروج بموهبته إلى النور. وكانت نقطة الانطلاقة الأولى عندما التقى الفنان علي الكسار الذي ضمه لفرقته المسرحية الذائعة الصيت آنذاك، ليقدم المونولوجات الخفيفة بين فصول المسرحية، ومن هنا تعرف على كثير من المؤلفين والملحنين وبدأ يقترب من عالم الفن وقدم مونولوجاته في كثير من الكازينوهات التي كانت منتشرة وقتها، ومنها كازينو بديعة مصابني، لتكون الانطلاقة الثانية عندما سمعه الإذاعي محمد فتحي ليقدمه في إحدى الحفلات التي كانت تبثها الإذاعة، ويحقق انتشاراً كبيراً بمنولوجاته الفكاهية التي أحبتها الجماهير. على شاشة السينما ومع النجاح المدوي لشكوكو في فن المونولوج انطلق في عالم السينما التي كانت بدأت تقديم أعمال أكثر نضجاً بعد مرحلة التجارب الأولى خلال الثلاثينيات، ففي عام 1942 كانت بدايته مع فيلم "بحبح في بغداد" وبعدها فيلم "حسن وحسن" عام 1944، لتتوالى الأفلام خلال حقبة الأربعينيات ومن أشهرها "عودة طاقية الإخفاء" و"ليلي بنت الأغنياء" و"طلاق سعاد هانم" و"قلبي دليلي"، وبحلول الخمسينيات قدم فيلماً من بطولته المطلقة وهو "عنتر ولبلب" عام 1952، وتوالت أعماله طوال الخمسينيات حتى بدأ في التراجع بداية الستينيات عندما قدم أدوراً صغيرة في بعض الأفلام، ومن بينها "زقاق المدق" عام 1963 و"أميرة حبي أنا" عام 1972، ليكون آخر أعماله السينمائية "شلة الأنس" عام 1976. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقدم محمود شكوكو خلال مسيرته 600 مونولوج و98 فيلماً سينمائياً وعدداً كبيراً من المسرحيات، ومن الملاحظ أنه قدم في معظم أعماله السينمائية شخصية قريبة لشخصيته الفنية خارجها، فنقل عالم المونولوج إلى صالات السينما ليلقى قبولاً ونجاحاً كبيرين، ويكون هذا دافعاً لتطوير فن المونولوج الذي شهد انطلاقة كبرى بظهوره على شاشات السينما وتوظيفه في السياقات الدرامية للأفلام وتلحين أشهر الملحنين له، فمن أشهر مونولوجات شكوكو في السينما ما قدمه مع ليلي مراد في أوبريت "اللي يقدر على قلبي" من تلحين محمد عبدالوهاب، وجرى تقديمه في فيلم "عنبر" عام 1948. ويقول الناقد الفني محمود قاسم إن "فن المونولوج يرتبط إلى جانب المؤدي بوجود ملحن جيد ومؤلف يستطيع كتابة مثل هذا النوع ببراعة، وخلال هذه الفترة كان من أشهر من كتب المونولوجات بيرم التونسي وأبو السعود الابياري وبديع خيري، ونجح شكوكو في تقديمها باعتباره ظاهرة خاصة في زيه وطريقته في الرقص والغناء، ومن خلال المونولوج اقتحم عالم السينما وكان بمثابة فاكهة العمل كفقرة خفيفة كوميدية يحبها الناس، فاستغل شكوكو هذا النجاح وتوالت أعماله طوال عقدي الأربعينيات والخمسينيات، وهي فترة تألقه في عالم السينما التي تراجع بعدها، لكنه قدم قالباً جديداً حقق نجاحاً وجماهيرية كبيرة بين الناس". ويضيف قاسم أن "السينما طورت فن المونولوج، فلم يكن شكوكو فقط من يقدمه وإنما أيضاً إسماعيل ياسين، ولكنه لم يرتبط بهذا القالب لفترة طويلة واتجه إلى البطولات السينمائية المطلقة وإنتاج أفلام تحمل اسمه، وهو ما لم يفعله شكوكو الذي ظل محصوراً في قالب معين ولم يسع إلى البطولة المطلقة أو استغلال إمكاناته الفنية، فكان يمكن أن يكون نموذجاً للبطل الشعبي القريب من الناس لكنه قدم فيلماً واحداً من بطولته، وكانت فكرته تدور حول مواجهة الفتوة أو الطاغية بذكاء، وهو مكتوب بصورة أقرب إلى الأدب الشعبي". وإضافة إلى استخدام كلمات بسيطة في المونولوجات مثل أوبريت "ورد عليك" الذي قدمه بداية الأربعينات، يمكن اعتبار شكوكو أول من اعتمد فكرة الـ "فرانكو آراب" التي ظهرت لاحقاً مع كثير من الفنانين، فضم كلمات إنجليزية لبعض مونولوجاته الشهيرة مثل "حبيبي شغل كايرو" و"أشوف وشك تومورو"، وكان هذا شيئاً جديداً حينها وغير مألوف للجماهير. شكوكو والمسرح وعلى رغم شهرة شكوكو الكبيرة من خلال السينما فإن بدايته كانت في المسرح، وخلال الستينيات وبداية انحسار تجربته السينمائية، سلك اتجاهاً مسرحياً كان جديداً وقتها وهو تقديم عروض الأراجوز، ففن الأراجوز في هذه الفترة كان قد تراجع لمصلحة أنواع أخرى من الترفيه، لكن شكوكو أخذ على عاتقه إحياء الأراجوز الذي ربما استلهم منه شخصيته الشهيرة في بداياته بزيه التقليدي، الجلباب والعصا والطاقية، وكان هذا المشروع نواة مسرح العرائس في مصر لاحقاً والذي لا يزال قائماً حتى الآن. وكذلك قدم شكوكو على مسرحه للعرائس عروضاً حققت نجاحاً كبيراً مثل "السندباد البلدي" و"الكونت دي مونت شكوكو" و"قهوة الفن"، وكان من الفنانين القلائل الذين صنعت الدمى على هيئتهم، ويقول أستاذ الأدب المسرحي بجامعة حلوان سيد على إسماعيل إن "بدايات شكوكو كانت على المسرح مع فرقة علي الكسار قبل أن ينتقل إلى المشاركة في أفلام السينما، ولاحقاً أصبح صاحب فرقة مسرحية، ففي عام 1946 أنشأ فرقته التي كانت بداية كبيرة، ليست فقط له، وإنما لكثير من النجوم الذين لمعوا في مجالات فنية منوعة خلال ذلك العصر، ومن بينهم عبدالعزيز محمود ونجاة الصغيرة وكارم محمود، كما شارك في الفرقة محمد عبدالمطلب وشفيق جلال وسعاد مكاوي وغيرهم من نجوم هذا الزمن، وقدمت الفرقة عروضها على مسرح الأزبكية، فالفرق المسرحية خلال تلك الفترة كانت منتشرة والمنافسة بينها كبيرة، ومن أشهرها فرق جورج أبيض ونجيب الريحاني وعلي الكسار ويوسف وهبي". ويتابع إسماعيل أنه "إضافة إلى المسارح كانت كازينوهات شارع عماد الدين خلال تلك الفترة في أوج مجدها، وعرض شكوكو مونولوجاته على كثير منها ولاقت نجاحاً كبيراً، وعندما انتقل إلى السينما نقل جانباً مما يحدث في كازينوهات ومسارح عماد الدين على الشاشة، ولا نزال نشاهدها حتى الآن"، مضيفاً أن "شكوكو أول من نقل الأراجوز الشعبي المتعارف عليه من الشوارع والموالد إلى خشبة المسرح خلال الستينيات، ليقدم عروضاً عائلية يذهب الناس إلى المسرح لمشاهدتها، فقدم عروضاً على مسرح المتروبول ودار الأوبرا الملكية، وأخرج هذه العروض صلاح السقا، وهو أبو مسرح العرائس المصري، وكتب كثيراً منها كبار الشعراء، فلم يعد الأراجوز مرتبطاً بترفيه أبناء الطبقات الشعبية وإنما عرض على أرقى المسارح حتى إنه قدم عروضه خارج مصر ولاقت نجاحاً كبيراً". المونولوج والسياسة شهدت تلك الحقبة من القرن الـ 20 عدداً من الأحداث السياسية الكبرى مثل الحرب العالمية الثانية ونكبة 1948 وقيام ثورة يوليو (تموز) 1952 وتحول مصر من الملكية إلى الجمهورية، فلم ينفصل شكوكو عن هذه الأحداث وقدم مونولوجات حول أحداث سياسية مختلفة، وكان داعماً لثورة يوليو وغنى لها قائلاً "بقينا تمام، شعب وحكام، حاكمين أنفسنا بأنفسنا"، وبعد نكسة يونيو (حزيران) 1967 ومع تألقه في مجال مسرح العرائس، نظم جولات لعروض الأراجوز دعماً للمجهود الحربي في محافظات مصر المختلفة، كما دعم القضية الفلسطينية وشارك في ما كان يطلق عليه وقتها "قطارات الرحمة" التي كانت تجوب المحافظات لجمع التبرعات لفلسطين. ومن المواقف الطريفة التي تروى عن شكوكو خلال فترة حكم الملك فاروق أنه بعدما ذاع صيته وأصبح يقوم بجولات فنية داخل مصر وخارجها عاد من جولة في إنجلترا بسيارة جديدة حمراء من ماركة "رالي"، وهو ما كان حكراً على الملك فاروق وحده، وما إن وصلت السيارة إلى جمرك الإسكندرية حتى جرى حجزها ومنعها من دخول مصر بسبب لونها الملكي الأحمر، فقام شكوكو بالاتصال برئيس الوزراء النحاس باشا الذي توسط لدى الملك وأجاز دخول السيارة، ولم تكن هناك سيارات حمراء وقتها في مصر سوى سيارتي الملك وشكوكو. وعلى رغم نجاح شكوكو في عالم الفن فإنه ظل متمسكاً بمهنته الأولى وهي النجارة، فانفصل عن والده وأنشأ ورشته الخاصة في منطقة الرويعي بالقاهرة، وظلت منتجاتها لأعوام طويلة تباع في أشهر متاجر الموبيليا في مصر آنذاك مثل "شيكوريل" و "صيدناوي"، وخلال الأربعينيات أصبح شكوكو نجماً في مصر وخارجها ولكنه لم يستطع الاندماج الكامل داخل المجتمعات الأرستقراطية المصرية إبان تلك الفترة". ومن الأمثلة التي تذكر هنا توتر علاقته بيوسف وهبي الذي كان في قمة مجده خلال تلك الفترة، أنه حصل على البكوية وكان متزوجاً من الأميرة عائشة فهمي صاحبة القصر الوردي الشهير بمنطقة الزمالك في القاهرة، ويقال إن شكوكو ربطته بها قصة حب بعد طلاقها من يوسف وهبي لم يقدر لها الاكتمال، ويقول الكاتب مكاوي سعيد في كتابه "القاهرة وما فيها" إنه "بعد قصة الحب التي ربطت شكوكو بالسيدة عائشة فهمي وزواجهما الذي أثار الزوابع عليهما بخاصة من الفنان يوسف وهبي، بدأ المجتمع المخملي يترصد هذه العلاقة، وعندما ركب شكوكو السيارة الإنجليزية الفاخرة (بانتلي) التي لا يركبها غير اللوردات والسفراء والأمراء أواخر الأربعينيات، أثار حقد وغلّ الأسرة المالكة وبعض أفراد العائلات الأرستقراطية فأجبروه على بيعها"، وقد تزوج شكوكو وأنجب وظل محافظاً على شخصيته الحقيقية لابن البلد المصري، والتي كانت سر نجاحه في الحقيقة وفي عالم الفن، وخلال فترة السبعينيات كرّمه الرئيس الراحل أنور السادات في "عيد العلم"، وذهب لتلقي التكريم وهو يرتدي الجلابية والطاقية، سرّ تفرده ومظهر نجاحه، وتوفي عام 1985 لتبقي ذكراه حاضرة بعد مرور 40 عاماً على رحيله.


نافذة على العالم
١١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ناقد فنى: شكوكو قدم 98 فيلما فى مشواره السينمائي
الجمعة 11/أبريل/2025 - 02:29 ص 4/11/2025 2:29:09 AM في بث حصري عبر فضائية الوثائقية، يكشف الفيلم الوثائقي الجديد "شكوكو" قصة الراحل محمود شكوكو، أسطورة الأرجوز المصري الذي أبدع في تقديم الشخصية الشعبية الأكثر تميزًا في الفن المصري. وقال أشرف غريب، الناقد الفني، إن شكوكو قدم في مشواره السينمائي كله 98 فيلم، منهم 93 فيلم في الـ 19 سنة الأولى من حياته، حتى عام 1963 عن فيام زقاق المدق عام 1963، ومن1963 حتى سنة 1985 لم يقدم شكوكو إلا خمس أفلام فقط ".


الدستور
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
رد فعل شكوكو من قرار تأميم قناة السويس ودعم الإرادة المصرية الوطنبة
في بث حصري عبر فضائية الوثائقية، يكشف الفيلم الوثائقي الجديد "شكوكو" قصة الراحل محمود شكوكو، أسطورة الأرجوز المصري الذي أبدع في تقديم الشخصية الشعبية الأكثر تميزًا في الفن المصري. وأوضح الفيلم الوثائقي، إنه ومع العدوان الثلاثي على مصر عام 1956، في أعقاب قرار تأميم قناة السويس، كان شكوكو حاضرًا في مناصرة قرار التأميم الناصري ودعم الإرادة المصرية الوطنية ضد الاستعمار.