أحدث الأخبار مع #شمال_أفريقيا

الرياض
منذ 3 ساعات
- سياسة
- الرياض
طرابلس: تشكيل لجنة هدنة لتيسير وقف إطلاق النار
كشفت البعثة الأممية في ليبيا عن تشكيل المجلس الرئاسي الليبي "لجنة هدنة" بالتعاون مع البعثة الأممية، وذلك بالبناء على التهدئة التي تم التوصل إليها الأسبوع الماضي، وذكرت البعثة في بيان، أن اللجنة تركز على تيسير وقف دائم لإطلاق النار مع التركيز على حماية جميع المدنيين، والاتفاق على الترتيبات الأمنية للعاصمة طرابلس، وأشارت البعثة إلى أن تشكيل اللجنة، يعكس التزامًا من جميع الأطراف بتجنب المزيد من التصعيد، وضمان امتثال جميع الأطراف لالتزاماتها بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
مجلس الأمة الجزائري يزكي رئيسا جديدا
وفي أول كلمة له بعد تزكيته، اتهم ناصري فرنسا بالسعي إلى زعزعة استقرار المؤسسات الجزائرية، من خلال التشكيك في نظامها القضائي.


الأنباء
منذ 4 ساعات
- أعمال
- الأنباء
صندوق كامكو الاستثماري يحصد 6 جوائز من «ليبر»
أعلنت شركة كامكو إنفست عن فوز صندوق كامكو الاستثماري بست جوائز من ليبر التابعة لمجموعة بورصة لندن لعام 2025، وذلك تقديرا لأدائه المتميز وعوائده المعدلة حسب المخاطر، وتستند جوائز ليبر إلى منهجية كمية دقيقة ومستقلة تعكس تقييما موضوعيا غير متحيز لأداء الصناديق. وتقدر جوائز ليبر لأسواق الشرق الأوسط وشمال افريقيا الصناديق ذات الأداء المتميز بناء على عملية تقييم دقيقة، وقد حصل صندوق كامكو الاستثماري على جوائز ليبر التابعة لمجموعة بورصة لندن – الكويت 2025 في فئات «أفضل صندوق أسهم على مدى 3 سنوات»، و«أفضل صندوق أسهم على مدى 5 سنوات»، و«أفضل صندوق أسهم على مدى 10 سنوات». وتفوق أداء الصندوق على أداء مؤشرات القياس خلال الفترات الثلاث المذكورة، حيث حقق صندوق كامكو الاستثماري 6.8% لفترة الثلاث سنوات (أداء مؤشر القياس 1.2-%) و94.8% لفترة الخمس سنوات (أداء مؤشر القياس 83.6%) و138.5% لفترة العشر سنوات (أداء مؤشر القياس 97.7%) كما في 30 ابريل 2025. وفي تعليقه على هذه الجوائز، قال، رئيس تنفيذي أول لاستثمارات الأسهم والدخل الثابت في كامكو إنفست صلاح الوهيب: «نفخر بهذا التكريم المتجدد لأداء صندوق كامكو الاستثماري، أحد الصناديق الرائدة لدى كامكو إنفست في الكويت، ضمن جوائز ليبر التابعة لمجموعة بورصة لندن. ويعكس هذا الإنجاز قوة استراتيجيتنا الاستثمارية ونهجنا النشط في إدارة الصناديق. سنواصل الالتزام باستراتيجيتنا المنضبطة لتقديم قيمة مستدامة وطويلة الأجل لعملائنا». من جانبه، قال رئيس - استثمارات الأسهم والدخل الثابت محمود تيفوني: «يسلط هذا التكريم الضوء على أداء الصندوق على المدى القصير والمتوسط والطويل. وقد أثبت الإطار الاستثماري الذي نتبعه مرونته في ظل دورات السوق الإيجابية وفترات التقلب. وتواصل صناديقنا الاستثمارية، بما فيها صندوق كامكو الاستثماري، تقديم أداء قوي لتحافظ على موقعها بين أفضل الصناديق التقليدية والإسلامية أداء في الكويت». من جهته، قال رئيس قسم الأبحاث في ليبر – بيانات وتحليلات مجموعة بورصة لندن أوتو كريستيان كوبر: «تشهد جوائز ليبر لعام 2025 تكريما لفترة تعتبر من بين الأكثر تقلبا في الأسواق خلال العقود الماضية. فقد قاد مديرو الصناديق المستثمرين خلال جائحة، وتباطؤ اقتصادي، ومخاطر جيوسياسية متزايدة، وتضخم مرتفع، وتدخلات كبيرة من البنوك المركزية». وأضاف: «سواء كنت مستثمرا حديثا شهد فقط بيئة السيولة العالية بعد الأزمة المالية، أو كنت مستثمرا قديما مررت بمختلف الدورات، فلا يمكن لأحد أن يتنبأ بمجموعة العوامل الأساسية وغير الأساسية التي أثرت على الأسواق خلال الأعوام الماضية».


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
«مغربي للتجزئة» تعتزم الاستحواذ على «كيفان للبصريات» ضمن توسعها الإقليمي
أعلنت «مجموعة مغربي» عن استحواذها المرتقب على كامل رأس المال المصدر لشركة «كيفان للبصريات»، إحدى كبرى سلاسل متاجر النظارات في الكويت. وعقب إتمام صفقة الاستحواذ، «ستُضفي (مغربي) رؤيتها المتمحورة حول تجربة العميل على متاجر (كيفان) القائمة حالياً، بشكل يحافظ على اسم وهوية علامة (كيفان) التجارية، ويقدم في الآن ذاته تجربة فاخرة وشاملة من (مغربي) ترتقي بمستوى الخدمة والجودة المقدمة للعملاء». وستمهد هذه الخطوة لبداية «مرحلة جديدة بمجال العناية البصرية في الكويت، حيث ستُحدث المتاجر المُحدَّثة نقلة نوعية في الخدمات لتواكب أعلى المعايير من حيث الجودة والتميز». وتسعى «مغربي» عبر رؤيتها «القائمة على الابتكار وعلى تميز نهجها متعدد القنوات، إلى استحداث تجارب متكاملة (في المتاجر وعبر القنوات الرقمية) على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبالتالي تعزيز القيمة المقدمة عبر جميع الفئات السوقية؛ سواء الفاخرة والمتميزة وتلك الموجهة إلى السوق الأوسع». وستعزز هذه الصفقة النوعية فور إتمامها «مكانة (مجموعة مغربي) في السوق الكويتية، وتوسع حضورها بضم 37 فرعاً من متاجر (كيفان للبصريات)، ليرتفع بذلك عدد متاجر (المجموعة) إلى أكثر من 350 متجراً في مختلف أنحاء المنطقة بحلول نهاية عام 2025». وسيمثل هذا التوسع في عمليات الدمج والاستحواذ خطوة إضافية نحو «تثبيت موقع (المجموعة) بوصفها إحدى كبرى الجهات المالكة حصصاً سوقية في الدول السبع الناشطة فيها: السعودية، والإمارات، وقطر، والكويت، وعُمان، والبحرين، ومصر». وقالت «المجموعة»: «لا تمثل هذه الصفقة المرتقبة خطوة توسعية فحسب؛ بل نقطة محورية استراتيجية في خريطة طريق (مغربي) الناجحة في مجال الاندماج والاستحواذ، مدفوعة برؤية طويلة الأمد لـ(المجموعة) تضع عملاءها على أعلى سلم أولوياتها. وفي صميم كل عملية استحواذ من (مجموعة مغربي) التزام صارم برفع معايير الصناعة، مع الحفاظ على التراث المحلي وهوية العلامات التجارية التي تتعاون معها». وأوضحت أن هذه الصفقة تشكل «نقطة فارقة في التحول الاستراتيجي لـ(مجموعة مغربي)، وتبني على ما حققته (المجموعة) من خلال الاندماج مع شركة (ريفولي فيجن) في سبتمبر (أيلول) 2024؛ هذا الاندماج الذي أظهر قوة التكامل بين الشركتين ونتج عنه تحسن في جودة الكفاءات التشغيلية. لقد حققت (مغربي) نمواً قوياً في عام 2024، وهي على المسار الصحيح الذي يؤهلها لتحقيق الأداء نفسه في 2025، كما تستمر قدرتها على تحقيق الأرباح في الازدياد، بفضل التكامل الفعّال مع (ريفولي فيجن) الذي سيتعزز أكثر بدوره مع الوصول إلى مستويات جديدة من الكفاءة بعد هذه الشراكة مع (كيفان)». وتأسست «كيفان» عام 1978 متجراً عائلياً بفرع وحيد، ثم شهدت توسعاً كبيراً تجلى في إنشائها شبكة متاجر ناجحة، وتحقيقها حضوراً بارزاً في جمعيات التعاون الكويتية، إلى جانب تحقيقها نمواً متسارعاً في المراكز التجارية الحديثة بالبلاد. كما نجحت الشركة في تثبيت اسمها على قوائم أبرز اللاعبين في مجال التجارة متعددة القنوات، وذلك عبر استثماراتها في التجارة الإلكترونية ومراكز الاتصال. وأوضحت «مغربي» أنها ستواصل عبر هذه الصفقة ابتكار مفهوم جديد للتميز في قطاع النظارات والبصريات بدول «مجلس التعاون الخليجي»، وتقديم «تجربة استثنائية للعملاء عبر القنوات الرقمية وفي المتاجر، تعزز من ريادتها في القطاع». ويرى أمين مغربي، رئيس «مجموعة مغربي للتجزئة»، أن هذه الصفقة تشكل «لحظة فارقة أخرى في رحلة التحول التي تخوضها (المجموعة)»، مضيفاً: «نحن فخورون بتعزيز وجودنا في الكويت، وتعزيز ريادتنا في منطقة منفتحة ومستعدة للدمج. هدفنا يبقى واضحاً: قيادة تطوير الرعاية البصرية في الشرق الأوسط». من جهته، أضاف وائل الصبيح، رئيس مجلس إدارة «كيفان للبصريات»: «على مدى 47 عاماً، تبوأت شركة (كيفان للبصريات)، وهي شركة عائلية نفتخر بها، الصدارة في قطاع البصريات والعدسات بالكويت، مقدمة خدماتها لعملائها الكرام عبر 37 فرعاً موزعة على أنحاء البلاد. تأسست (كيفان للبصريات) على يد والدي الراحل، عبد المحسن برّاك الصبيح، والراحل علي عيسى الوزّان، وهي ثمرة رؤيتهما المشتركة وشغفهما وإصرارهما والتزامهما أفضل الممارسات في هذا المجال». وتابع: «اليوم تشكل هذه الصفقة محطة فارقة في مسيرة (كيفان للبصريات)؛ إذ تواصل رحلتها نحو التميّز تحت مظلة (مجموعة مغربي للتجزئة). نحتفي بهذا الفصل الجديد بكل تفاؤل، ونتمنى كل التوفيق لكل من ساهم في صنعه». وأضاف: «على مر العقود، ثابرت (كيفان للبصريات) على تقديم منتجات عالية الجودة وخدمة متميّزة لعملائنا. وأود أن أعبر عن امتناني البالغ لعملائنا الأوفياء، الذين منحونا ثقتهم ودعمهم ليكونا حجر الأساس في نجاحنا. كما أود أن أغتنم هذه الفرصة لتكريم وشكر أسرة (كيفان للبصريات)؛ أعضاء مجلس إدارتنا وموظفينا وكل من ساهم بعمله وجهده وإخلاصه. ونستذكر بالأخص شريكنا الراحل حسين الوزان، الذي كان لشغفه والتزامه دور محوري في هندسة نمو ونجاح (كيفان للبصريات)». وأكد الصبيح: «نحن نتطلع إلى المستقبل، تملؤنا الثقة بأن إرث التميز والتفاني الذي بُني على مدار نحو 5 عقود سيستمر في الازدهار والنمو تحت قيادة (مجموعة مغربي) للتجزئة». من جهته، قال ياسر طاهر، الرئيس التنفيذي لـ«مجموعة مغربي للتجزئة»: «(كيفان) علامة تجارية معروفة بتاريخها وموثوقيتها، ونحن فخورون بانضمامها إلى (مجموعة مغربي للتجزئة). تعكس هذه الصفقة التزامنا النمو الاستراتيجي والموجه، الذي يركز على تحسين تجربة العملاء وتقديم أعلى معايير الخدمة في كل سوق ندخلها». وأكد بيان من الشركة أن إتمام الصفقة يبقى «رهناً باستيفاء الشروط التجارية والتنظيمية، بما فيها موافقة «جهاز حماية المنافسة» في الكويت، و«الهيئة العامة للمنافسة» في السعودية.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
RT توثق مشاهد داخل مقرات أمنية بطرابلس
RT توثق مشاهد داخل مقرات أمنية بطرابلس وثق مراسل RT مشاهد صادمة داخل مقرات أمنية في العاصمة الليبية طرابلس، بعد أن كشف اقتحامها عن مقابر جماعية ورفات بشرية دفنت في باطن الأرض.