logo
#

أحدث الأخبار مع #شمسنيوز

شهادات صادمة يرويها الأسرى من سجون الاحتلال  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
شهادات صادمة يرويها الأسرى من سجون الاحتلال  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

وكالة نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • صحة
  • وكالة نيوز

شهادات صادمة يرويها الأسرى من سجون الاحتلال وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

شمس نيوز – قال مكتب إعلام الأسرى، أن الجرائم الممنهجة بحقّ الأسرى الفلسطينيين في سجونه الاحتلال الإسرائيلي ما زالت تتصاعد، مع غياب أي تغير في السياسات القمعية المتبعة منذ بدء العدوان في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي قطاع غزة. وأفاد 'إعلام الأسرى'، في بيان له، اليوم الإثنين، أن الشهادات التي يتم جمعها بشكل دوري من خلال زيارات المحامين، أو عبر إفادات الأسرى المفرج عنهم، أنّ الانتهاكات الممارسة بحقّ الأسرى لا تزال على نفس الوتيرة، والمتغيّر الوحيد هو مستوى العنف، الذي يتصاعد دون أن يتوقف، الجرائم الثابتة منذ أشهر طويلة تشمل 'التعذيب، التجويع، الحرمان من العلاج، والاعتداءات الجنسية'. وأكد البيان، بأن حالة تدهور صحي كبير تسجَّل بين صفوف الأسرى، نتيجة ما يتعرضون له من تعذيب ممنهج، ونقص غذائي حاد، وحرمان من الدواء، حيث أبلغ عدد من الأسرى عن إصابتهم بمرض الجرب (سكايبيوس)، والذي يسبب أعراضًا جلدية خطيرة، قد تودي بحياة المصابين، خصوصًا من يعانون من أمراض مزمنة أو ضعف في جهاز المناعة. وأشار 'إعلام الأسرى'، على أن سجن 'جانوت' بات مثالًا على الوضع الصحي الكارثي، حيث مُنع مئات الأسرى من الزيارة بسبب إصابتهم بالجرب، في وقت تعاني فيه المؤسسات من صعوبة بالغة في الوصول إلى الأسرى داخل هذا السجن. وبحسب البيان فإن الأسرى المصابون يؤكدون أن معاناتهم مع المرض تمتد لأشهر دون علاج فعلي، وأن هناك من أُصيب بالعدوى مرتين، ما يعكس فشل أو تجاهل متعمد في معالجة الجائحة داخل السجون. ولفت إلى أنه ومنذ بداية شهر أيار/مايو الجاري، نُفذت عشرات الزيارات إلى سجون النقب، جلبوع، مجدو، جانوت، شطة، الدامون، وعوفر. وتؤكد الإفادات أن عمليات القمع لا تزال مستمرة، لا سيما في سجني جلبوع وشطة، حيث نفذت وحدات القمع اقتحامات عنيفة. وأضاف البيان أنه في سجن جلبوع، تعرض أسرى قسم (3) لاعتداء جماعي، حيث تم إخراجهم من الزنازين، وتكبيلهم من الخلف، وضربهم بشكل مبرح، إلى جانب رشهم بالغاز الفلفلي. أما في سجن شطة، فقد أكد أسرى قسم (7) أنهم تعرضوا لاعتداءات وحشية من قبل وحدات 'المتسادا'، بما في ذلك الضرب واستخدام الغاز، ما أسفر عن إصابات خطيرة. وشدد 'إعلام الأسرى'، على أن هذه الهجمات العنيفة تمثل سياسة ثابتة اتبعتها مصلحة السجون منذ بدء الإبادة، وتسببت في مئات الإصابات، بينها كسور في الأضلاع والأطراف، لا يزال يعاني منها بعض الأسرى حتى بعد الإفراج عنهم، إذ يؤكدون أنهم لا يستطيعون تذكر عدد المرات التي تعرضوا فيها للضرب. وفي ما يتعلق بالتجويع، قال البيان أنه ما تزال الوجبات المقدمة للأسرى عبارة عن كميات ضئيلة من الطعام لا تسد رمقهم، الأمر الذي ساهم في تدهور أوضاعهم الصحية وفقدان أوزانهم بشكل ملحوظ، كما أظهرت صور المحررين مؤخرًا. كثير من الأسرى المفرج عنهم أفادوا بإصابتهم بأمراض خطيرة نتيجة الجوع الطويل، ما ساهم في استشهاد عدد من الأسرى. ولفت 'إعلام الأسرى'، إلى أن هذه السياسات مجتمعة تُنذر بمزيد من الشهداء بين صفوف الأسرى، الذين بلغ عددهم منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر (69 شهيدًا) على الأقل، بحسب ما هو موثق لدى المؤسسات المختصة، وهي حصيلة تعكس المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة.

اتفاق واشنطن – صنعاء لا يشمل لندن: الأوروبيون متروكون لشأنهم  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
اتفاق واشنطن – صنعاء لا يشمل لندن: الأوروبيون متروكون لشأنهم  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

وكالة نيوز

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • وكالة نيوز

اتفاق واشنطن – صنعاء لا يشمل لندن: الأوروبيون متروكون لشأنهم وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

شمس نيوز – يتضح أكثر فأكثر أنّ أكبر المتضررين من سياسات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، «المتقلبة»، والتي تكرّس مصلحة بلاده فوق أي اعتبار آخر، هم حلفاؤه. وفي خضمّ حالة عدم اليقين التي تعيشها دول مثل بريطانيا، وتلك التي داخل «الاتحاد الأوروبي»، على خلفية آلية تعامل ساكن البيت الأبيض مع ملفات من مثل التعرفات الجمركية والحرب الروسية – الأوكرانية، فقد ثبُت أخيراً أنّ الاتفاق الذي أبرمه ترامب مع «أنصار الله» في اليمن لا يشمل بريطانيا، أحد أقرب حلفاء الولايات المتحدة. وعليه، جعل الاتفاق المشار إليه البحرية الملكية البريطانية في حالة تأهب دائم لمواجهة أي تهديدات قادمة من اليمن في البحر الأحمر وخليج عدن بمفردها، في وقت من المقرّر فيه أن تمر السفينة الحربية البريطانية «إتش إم إس برينس أوف ويلز»، قريباً، عبر مضيق باب المندب، الذي يربط البحر الأحمر بخليج عدن، في طريقها للانتشار في المحيط الهادئ؛ علماً أنّ السفينة تحمل على متنها، بحسب ما يُعتقد، 18 طائرة من طراز «F35». وفي حين أنّه ما من معطيات تفيد بأنّ القوات المسلحة اليمنية قد تعمد إلى مهاجمة الأصول البريطانية في الوقت الراهن، إلا أنّ صنعاء لا تزال تُعتبر في «حالة حرب» مع لندن، على خلفية مشاركة الأخيرة في الاعتداءات على الأراضي اليمنية، وهي تحتفظ، بالتالي، بـ«حقها في معاقبة الممكلة المتحدة في الوقت المناسب»، طالما أنّ تلك الدولة لم توقّع معها، حتى اللحظة، اتفاقاً «أحادياً» خاصاً بها. وفي هذا الإطار، أفادت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، في تقرير، بأنّ البحرية الملكية البريطانية تستعد لهجوم على إحدى حاملات الطائرات الرئيسية لديها، أثناء مرورها بالقرب من المياه الخاضعة لسيطرة حكومة صنعاء، متحدّثةً عن «خطط لشن الطائرات التي على متنها ضربات ضد معسكرات حركة أنصار الله في حال تعرّضت السفينة الحربية للقصف أثناء مرورها عبر نقطة اختناق في البحر الأحمر». كما منحت الحكومة البريطانية، طبقاً للمصدر نفسه، قوات البحرية الخاصة وقوات مشاة البحرية الملكية الإذن بشن مهمة إنقاذ، في حال تم إسقاط أي طيار مقاتل، بحسب مصادر في الحكومة البريطانية. ويُرجّح أنّ «إتش إم إس برينس أوف ويلز» كانت قد أبحرت أخيراً عبر مضيق ميسينا، الواقع بين صقلية وإيطاليا، بهدف صقل قدراتها على الرد على الطائرات المُسيّرة والصواريخ اليمنية. إلا أنّه قبل عودتها إلى ساحة العمليات ضدّ اليمن، أعلن ترامب التوصل إلى وقف لإطلاق النار مع «أنصار الله». وبذلك، يمكن القول إنّ بريطانيا هي «ثاني أكبر الخاسرين» من الاتفاق، على الرغم من أنّ الحكومة البريطانية شاركت في الجولة الأولى من الاعتداءات على هذا البلد. واللافت، أنّ الجولة الثانية من العمليات الجوية الأميركية، لم تشهد، بداية، أي مشاركة لبريطانيا، ما جعل البعض يرجّح أنّ حكومة «حزب العمال» قرّرت البقاء على «مسافة» من الممارسات الأميركية في المنطقة. إلا أنّه في وقت لاحق، عمدت الطائرات البريطانية، بشكل مفاجئ، إلى ضرب أهداف يمنية قبل الإعلان عن الاتفاق الأميركي – اليمني، بأسبوع واحد، أي بعد شهر من بدء الجولة الثانية من الاعتداءات. وآنذاك، زعمت لندن أنّ الغارة استهدفت منشأة لتصنيع الطائرات المُسيّرة، تستخدمها «أنصار الله»، في عملية مشتركة مع واشنطن، هي الأولى من نوعها منذ أيار 2024. كما برّر وزير الدفاع البريطاني، جون هيلي، الانخراط في العدوان على اليمن بالإشارة إلى أن المتسوّقين البريطانيين «العاديين» يواجهون «أسعاراً أعلى» لدى شراء السلع التي يعتمدون عليها، «نتيجة تعطيل الحوثيين للشحن الدولي». وفي مؤشر إلى أنّ الحكومة «العمالية» تعرّضت لما هو أشبه بعملية تضليل من الجانب الأميركي، وأنها لم تكن على اطّلاع على معطيات الحملة العسكرية الأميركية، ردّ هيلي على سؤال، في مجلس العموم، قبل أسبوع واحد من «الهدنة» الأميركية، حول مدى ثقة بريطانيا بالمعلومات الاستخباراتية الحالية، بالقول إنّ «الأدلة التي أبلغ عنها الجيش الأميركي بشأن هذه الحملة الجديدة المستمرة والمكثّفة، تؤثّر على وتيرة ومعدل التهديد الذي يشكّله الحوثيون». كذلك، بقي عدم إشراك ترامب لبريطانيا في بداية الجولة الثانية موضع تساؤل، ولا سيما أنّه جاء عقب التسريبات الشهيرة لحديث مسؤولي إدارته عبر تطبيق «سيغنال»، والتي كشفت عن «غضب» في أوساط صنّاع السياسة الأميركيين من حلفاء بلادهم الأوروبيين، ومطالبتهم بأن تتحمل الدول الأوروبية التكلفة المالية للحرب على اليمن، باعتبار أنّها «الأكثر استفادة من ممرات باب المندب وقناة السويس». ودفع ذلك ببعض المراقبين إلى المجادلة بأنّ ترامب تعمّد الاستفراد بالعملية ضد اليمن، بناءً على توقّعات منه بأنّ بنك الأهداف الذي في حوزته قادر على حسم المعركة والقضاء على «أنصار الله» في مدة أقصاها شهر، وأنّه أراد، بالتالي، «الاستفراد بالإنجاز». على أنّ الأكثر غرابة، هو التحاق بريطانيا متأخرة بالضربات الجوية، على الرغم من أنّه كان قد بات واضحاً للخبراء والمسؤولين الأميركيين الحاليين والسابقين، فشل خيار الضربات الجوية في تحقيق الأهداف المطلوبة. وفي محاولة لتفسير ذلك، يورد «مركز بروغن للدراسات» أنّ «بريطانيا تحاول دفع فاتورة سياسية مبكرة لترامب، من خلال اليمن، آملةً في الحصول على تنازلات ضريبية ودعم في أوكرانيا مقابلها»، ما يعني أنّ «الملفات المترابطة والاقتصاد البريطاني المنهك، يدفعان بلندن إلى مجاراة واشنطن في مغامراتها العسكرية». وعلى الرغم من ما تقدّم، لم تمر المشاركة في الجولة الثانية من الضربات من دون احتجاجات شعبية وسياسية في الداخل البريطاني؛ إذ أكّد ليندسي جيرمان، منسّق «تحالف أوقفوا الحرب»، مثلاً، أنّ «اليمن والحوثيين ليسوا هم من يتسببون في عدم الاستقرار الإقليمي ويعرّضون الأمن الاقتصادي للأسر في المملكة المتحدة للخطر»، منوّهاً إلى أنّ «ستارمر كان قد تعهّد قبل انتخابه بالسعي دائماً للحصول على موافقة البرلمان قبل اتخاذ أي إجراء عسكري». وأردف جيرمان: «نحن الآن أمام عار حكومة (عمالية) تدعم إبادة جماعية في فلسطين، وتقصف اليمن، وتسجن متظاهري المناخ، وتقمع حق الاحتجاج، وتفرض المزيد من التقشف على مواطنيها، بهدف شنّ المزيد من الحروب التي لا تنتهي، وكل ذلك من دون أي تفويض من الشعب البريطاني».

تحذير إسباني من خطورة الوضع في غزة وإدانة لتصاعد وتيرة العدوان  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
تحذير إسباني من خطورة الوضع في غزة وإدانة لتصاعد وتيرة العدوان  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

وكالة نيوز

timeمنذ 19 ساعات

  • سياسة
  • وكالة نيوز

تحذير إسباني من خطورة الوضع في غزة وإدانة لتصاعد وتيرة العدوان وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

شمس نيوز – حذر وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، الأحد، من خطورة الوضع في غزة، معربا عن إدانته لتصاعد وتيرة العدوان الإسرائيلي في القطاع. وقال ألباريس في تغريدة عبر منصة 'إكس' إن 'مقتل أكثر من 200 شخص في الهجمات الأخيرة على غزة أمر غير مقبول على الإطلاق'، مضيفا أن الوضع في غزة 'حرج ومدمّر وغير إنساني إلى أبعد الحدود'. وأعرب الوزير الإسباني عن إدانته بشدة تصاعد وتيرة العدوان الإسرائيلي على القطاع، مطالبا بوقف 'فوري وحاسم للأعمال العدائية' في غزة، مؤكدا في الوقت ذاته أن للشعب الفلسطيني الحق في 'العيش بسلام وأمل'. وشدد ألباريس، على أن السياسة الخارجية لإسبانيا تقوم على العمل من أجل تطبيق حل الدولتين، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق سلام عادل ودائم.

'الأورومتوسطي': الاحتلال صعّد الإبادة في غزة بعد الإفراج عن الجندي 'ألكساندر'  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
'الأورومتوسطي': الاحتلال صعّد الإبادة في غزة بعد الإفراج عن الجندي 'ألكساندر'  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

وكالة نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • وكالة نيوز

'الأورومتوسطي': الاحتلال صعّد الإبادة في غزة بعد الإفراج عن الجندي 'ألكساندر' وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

شمس نيوز – أعلن المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان أن الاحتلال الإسرائيلي صعّد وتيرة جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة عقب الإفراج عن الجندي الأميركي-الإسرائيلي 'عيدان ألكساندر'. وأوضح المرصد، في بيان صدر اليوم الأحد، أن جيش الاحتلال قتل منذ 12 مايو – تاريخ الإفراج عن 'ألكساندر' – وحتى ظهر اليوم، ما معدله 81 فلسطينيًا يوميًا بالقصف المباشر، إضافة إلى 17 آخرين يموتون يوميًا نتيجة الحصار والتجويع وغياب الرعاية الصحية. وخلال هذه الفترة، وثّق المرصد استشهاد 564 فلسطينيًا جراء القصف، و122 آخرين بفعل التجويع والحرمان من مقومات الحياة، إلى جانب إصدار الاحتلال نحو عشرة أوامر بالتهجير القسري، أدّت إلى نزوح ما يقارب 300 ألف شخص. وأكد الأورومتوسطي أن الواقع الميداني جاء عكس التوقعات التي رافقت الإفراج عن 'ألكساندر'، حيث تصاعد القتل ومنع إدخال المساعدات الإنسانية، بينما تستمر الوفيات اليومية لمسنين ومرضى بسبب الجوع، بعد أكثر من 78 يومًا من الحصار الشامل، في ظل صمت دولي وتجاهل أميركي. وأضاف أن إعلان الاحتلال بدء توغلات برية شمالًا وجنوبًا في قطاع غزة يُعرّض مئات آلاف المدنيين لخطر القتل أو الموت البطيء بالتجويع، مشددًا على أن وقف المجازر والجرائم بحق المدنيين واجب قانوني لا يجب ربطه بأي تفاهمات سياسية أو أمنية. وطالب المرصد المجتمع الدولي باتخاذ خطوات فورية، تشمل فرض عقوبات اقتصادية ودبلوماسية وعسكرية على 'إسرائيل' بسبب انتهاكاتها الجسيمة للقانون الدولي. يُذكر أن قوات الاحتلال كانت قد استأنفت عدوانها على قطاع غزة فجر 18 مارس 2025، عبر سلسلة غارات عنيفة استهدفت مختلف مناطق القطاع، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 3193 مواطنًا وإصابة 8993 آخرين، في خرق لاتفاق وقف إطلاق نار توسطت فيه الولايات المتحدة ومصر وقطر واستمر نحو 60 يومًا. ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، يواصل جيش الاحتلال ارتكاب إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 172 ألف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود، وذلك بدعم مباشر من الإدارة الأميركية.

النونو: انتهت مرحلة الصفقات الجزئية ولا جدية من الاحتلال بالمفاوضات  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
النونو: انتهت مرحلة الصفقات الجزئية ولا جدية من الاحتلال بالمفاوضات  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

وكالة نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • وكالة نيوز

النونو: انتهت مرحلة الصفقات الجزئية ولا جدية من الاحتلال بالمفاوضات وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

شمس نيوز – أكد القيادي في حركة 'حماس' طاهر النونو، يوم السبت، أن مرحلة الصفقات الجزئية انتهت، موضحا أن الحركة وافقت على الجولة الحالية من المفاوضات دون شروط مسبقة. وطالب النونو في حديث لقناة 'الجزيرة مباشر' بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة فورا بوصفها حق أصيل لا يرتبط بالمفاوضات. وأضاف 'لم نلمس أي جدية من الجانب الإسرائيلي في المفاوضات غير المباشرة بالدوحة'. وأردف النونو 'نحتاج إلى ضغط كبير عربيا ودوليا على الاحتلال لوقف الحرب على غزة'. وتابع 'ندرك أن الجانب الإسرائيلي يتعنت في المفاوضات لكننا لن نترك سبيلا لوقف الحرب على شعبنا'. وأشار النونو إلى أن الحركة تعاملت بجدية وحسن نية مع الإدارة الأمريكية من أجل الضغط لإدخال المساعدات الإنسانية إلى شعبنا. واعتبر النونو أن موقف الإدارة الأمريكية بعدم الضغط لإدخال المساعدات مستهجن وغير مقبول. وكضى قائلا: 'لسنا نادمين على إطلاق سراح الأسير عيدان وأثبتنا للعالم أننا لسنا الطرف المعطل للاتفاق'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store