logo
#

أحدث الأخبار مع #شنشي

الصين تطور طائرة من دون طيار يمكنها إطلاق 100 مسيّرة هجومية في آن واحد
الصين تطور طائرة من دون طيار يمكنها إطلاق 100 مسيّرة هجومية في آن واحد

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

الصين تطور طائرة من دون طيار يمكنها إطلاق 100 مسيّرة هجومية في آن واحد

تستعد الصين لإطلاق طائرة من دون طيار عملاقة، قادرة على حمل الأسلحة وإطلاق 100 مسيّرة هجومية في آن واحد. وحسب صحيفة «التليغراف» البريطانية، فإن الطائرة الجديدة التي أُطلق عليها اسم «جيو تان»، والتي تعني «السماء العالية»، هي مسيّرة طويلة المدى وعالية الارتفاع، قادرة على نقل الأسلحة والمعدات. وطَوّرت طائرة «جيو تان» شركة «شنشي» لتكنولوجيا المعدات غير المأهولة، وكُشف النقاب عنها لأول مرة في معرض تشوهاي الجوي، وهو الأكبر في البلاد، في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. وأفادت وسائل الإعلام الرسمية في الصين بأن النموذج الأوَّلي قد اكتمل تجميعه الهيكلي، ويخضع حالياً للتركيب والاختبار. وسيُطلق في رحلته الأولى الشهر المقبل، في إطار سعي بكين لتعزيز قدرات قواتها الجوية. وتُظهر لقطات فيديو نشرتها وسائل الإعلام الرسمية شكل الطائرة الجديدة وقدرتها. China's Jiutian super-high altitude, long endurance an flight ceiling of 15km, this drone can fly ABOVE the operation ceiling of pretty much all air defense means, once the PLA air force gains air superiority over an area, this drone will be able to... — China Perspective (@China_Fact) May 18, 2025 ويبلغ طول جناحي الطائرة 25 متراً، ويمكنها الطيران لمدة 12 ساعة، بمدى أقصى يبلغ 7 آلاف كيلومتر. أما الوزن الأقصى لإقلاع الطائرة فيبلغ 16 طناً (16 ألف كيلوغرام) وتبلغ حمولتها القصوى 6 أطنان (6 آلاف كيلوغرام)، مما يسمح باستخدامها لحمل أي شيء، من معدات المراقبة إلى الذخيرة. ومع ذلك، فإن أبرز ما يميز الطائرة الجديدة هو قدرتها على إطلاق كميات كبيرة من الطائرات المسيرة دفعةً واحدة، مما يُصعّب على الجانب الآخر الرد. ويمكن أن تكون أسراب الطائرات من دون طيار مفيدة للغاية أيضاً لجمع المعلومات الاستخبارية والمراقبة والاستطلاع، وهو أمر بالغ الأهمية في حال تصاعد الصراع بين الصين وتايوان. وتستطيع الطائرة أيضاً حمل صواريخ كروز وصواريخ جو-جو متوسطة المدى، مثل PL-12E. صورة للطائرة الجديدة نشرتها وسائل الإعلام الرسمية في الصين وتعني قدرة الطائرة على الوصول إلى ارتفاعات عالية أنه سيكون من الصعب اكتشافها من أنظمة الرادار الأرضية، ويمكنها التحليق فوق كثير من أنظمة الدفاع العاملة حول العالم. وقد يكون تطوير حاملة الطائرات «جيو تان» أحدث جهود الصين لتوسيع قدراتها الجوية لمنافسة الولايات المتحدة. وقد صرّح خبراء بأن حاملة الطائرات الجديدة هذه ستكون منافساً محتملاً لحاملتي طائرات أميركيتين، هما: RQ-4 Global Hawk وMQ-9 Reaper. وتمتلك الصين قدرة كبيرة على إنتاج الطائرات المسيّرة. وفي وقت سابق من هذا العام، اختبرت طائرة TP1000، وهي أول طائرة نقل مسيّرة قادرة على حمل أكثر من طن من البضائع. وسبق للصين أن شغّلت طائرات مسيّرة طويلة المدى، مثل الطائرة المسيّرة WZ-7 والطائرة المسيرة TB-001 Scorpion، حول الجزر المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي ومضيق تايوان.

'السماء العالية'.. حاملة طائرات صينية تحمل 100 مسيرة
'السماء العالية'.. حاملة طائرات صينية تحمل 100 مسيرة

الدولة الاخبارية

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • الدولة الاخبارية

'السماء العالية'.. حاملة طائرات صينية تحمل 100 مسيرة

الثلاثاء، 20 مايو 2025 02:21 مـ بتوقيت القاهرة تستعد الصين لإطلاق حاملة طائرات بدون طيار، قادرة على إطلاق 100 طائرةٍ مسيّرةٍ انتحاريةٍ في آنٍ واحد، تحمل اسم "جيو تان"، والتي تعني "السماء العالية" باللغة الصينية، وهي طائرةٌ بدون طيار بعيدة المدى وعالية الارتفاع، قادرةٌ على نقل الأسلحة والمعدات، بحسب "ذا تليجراف". طُوّرت طائرة "جيو تان" من قِبل شركة شنشي لتكنولوجيا المعدات غير المأهولة، وكُشف النقاب عنها لأول مرة في معرض تشوهاي الجوي، وهو الأكبر في البلاد، في نوفمبر الماضي، وأفادت وسائل الإعلام الرسمية أن النموذج الأولي الرابع قد اكتمل تجميعه الهيكلي، ويخضع حاليًا للتركيب والاختبار، وستُطلق الطائرة رحلتها الأولى الشهر المقبل، في ظل سعي الصين إلى تعزيز قدرات قواتها الجوية ، بحسب القاهرة الاخبارية . ويبلغ طول جناحيها 25 مترًا، ويمكنها الطيران لمدة 12 ساعة، بمدى أقصى يبلغ 7000 كيلومتر (4350 ميلًا)، ويبلغ وزن إقلاعها 16 طنًا، وحمولتها 6 أطنان، ما يُتيح استخدامها لحمل أي شيء، من معدات المراقبة إلى الذخيرة. الطائرة الصينية "السماء العالية" ويعد أبرز ما يميز الطائرة الجديدة هو قدرتها على إطلاق كميات كبيرة من الطائرات المسيرة دفعة واحدة، ما يُصعّب على المدافعين الرد، يمكن أن تكون أسراب الطائرات المسيرة مفيدة للغاية في جمع المعلومات الاستخبارية والمراقبة والاستطلاع، وهو أمر بالغ الأهمية في حال تصاعد الصراع بين الصين وتايوان. كما يُمكن للطائرة حمل صواريخ كروز وصواريخ جو-جو متوسطة المدى، بسبب قدرتها على الوصول إلى ارتفاعات عالية تعني صعوبة اكتشافها من أنظمة الرادار الأرضية، ويمكنها التحليق فوق العديد من أنظمة الدفاع العاملة حول العالم. تهيمن الصين على صناعة الطائرات المسيرة، وازدادت أهمية حرب الطائرات المسيرة في السنوات الأخيرة نظرًا لدورها المحوري في حرب روسيا في أوكرانيا، ومنذ الهجوم الروسي في فبراير 2022، شهد إنتاج أوكرانيا من الطائرات المسيرة، وتحديدًا طائرات منظور الشخص الأول (FPV)، القادرة على تدمير الدبابات من ارتفاعً كبير. صرح بات هاريجان، عضو مجلس النواب الأمريكي، الشهر الماضي أن طائرات منظور الشخص الأول (FPV) كانت مسؤولة عن 80% من الخسائر الروسية في أوكرانيا. كما طورت أوكرانيا أسطولًا متناميًا من الطائرات المسيرة بعيدة المدى، القادرة على ضرب القواعد العسكرية ومخازن الأسلحة في عمق روسيا.

تحمل 100 كاميكازي.. الصين تستعد لإطلاق «طائرة الجحيم»
تحمل 100 كاميكازي.. الصين تستعد لإطلاق «طائرة الجحيم»

مستقبل وطن

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • مستقبل وطن

تحمل 100 كاميكازي.. الصين تستعد لإطلاق «طائرة الجحيم»

تستعد الصين لإطلاق حاملة طائرات بدون طيار، قادرة على إطلاق 100 طائرة كاميكازي بدون طيار في آنٍ واحد، تحمل اسم "جيو تان"، والتي تعني "السماء العالية" باللغة الصينية، وهي طائرة بدون طيار بعيدة المدى وعالية الارتفاع، قادرةٌ على نقل الأسلحة والمعدات، بحسب "ذا تليجراف". طُوّرت طائرة "جيو تان" من قِبل شركة شنشي لتكنولوجيا المعدات غير المأهولة، وكُشف النقاب عنها لأول مرة في معرض تشوهاي الجوي، وهو الأكبر في البلاد، في نوفمبر الماضي، وأفادت وسائل الإعلام الرسمية أن النموذج الأولي الرابع قد اكتمل تجميعه الهيكلي، ويخضع حاليًا للتركيب والاختبار، وستُطلق الطائرة رحلتها الأولى الشهر المقبل، في ظل سعي الصين إلى تعزيز قدرات قواتها الجوية، بحسب القاهرة الاخبارية . ويبلغ طول جناحيها 25 مترًا، ويمكنها الطيران لمدة 12 ساعة، بمدى أقصى يبلغ 7000 كيلومتر (4350 ميلًا)، ويبلغ وزن إقلاعها 16 طنًا، وحمولتها 6 أطنان، ما يُتيح استخدامها لحمل أي شيء، من معدات المراقبة إلى الذخيرة. الطائرة الصينية "السماء العالية" ويعد أبرز ما يميز الطائرة الجديدة هو قدرتها على إطلاق كميات كبيرة من الطائرات المسيرة دفعة واحدة، ما يُصعّب على المدافعين الرد، يمكن أن تكون أسراب الطائرات المسيرة مفيدة للغاية في جمع المعلومات الاستخبارية والمراقبة والاستطلاع، وهو أمر بالغ الأهمية في حال تصاعد الصراع بين الصين وتايوان. كما يُمكن للطائرة حمل صواريخ كروز وصواريخ جو-جو متوسطة المدى، بسبب قدرتها على الوصول إلى ارتفاعات عالية تعني صعوبة اكتشافها من أنظمة الرادار الأرضية، ويمكنها التحليق فوق العديد من أنظمة الدفاع العاملة حول العالم.

"السماء العالية".. حكاية حاملة طائرات صينية تحمل 100 مسيرة
"السماء العالية".. حكاية حاملة طائرات صينية تحمل 100 مسيرة

مصر اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • مصر اليوم

"السماء العالية".. حكاية حاملة طائرات صينية تحمل 100 مسيرة

تستعد الصين لإطلاق حاملة طائرات بدون طيار، قادرة على إطلاق 100 طائرةٍ مسيّرةٍ انتحاريةٍ في آنٍ واحد، تحمل اسم "جيو تان"، والتي تعني "السماء العالية" باللغة الصينية، وهي طائرةٌ بدون طيار بعيدة المدى وعالية الارتفاع، قادرةٌ على نقل الأسلحة والمعدات، بحسب "ذا تليجراف". طُوّرت طائرة "جيو تان" من قِبل شركة شنشي لتكنولوجيا المعدات غير المأهولة، وكُشف النقاب عنها لأول مرة في معرض تشوهاي الجوي، وهو الأكبر في البلاد، في نوفمبر الماضي. وأفادت وسائل الإعلام الرسمية أن النموذج الأولي الرابع قد اكتمل تجميعه الهيكلي، ويخضع حاليًا للتركيب والاختبار، وستُطلق الطائرة رحلتها الأولى الشهر المقبل، في ظل سعي الصين إلى تعزيز قدرات قواتها الجوية. ويبلغ طول جناحيها 25 مترًا، ويمكنها الطيران لمدة 12 ساعة، بمدى أقصى يبلغ 7000 كيلومتر (4350 ميلًا)، ويبلغ وزن إقلاعها 16 طنًا، وحمولتها 6 أطنان، ما يُتيح استخدامها لحمل أي شيء، من معدات المراقبة إلى الذخيرة. ويعد أبرز ما يميز الطائرة الجديدة هو قدرتها على إطلاق كميات كبيرة من الطائرات المسيرة دفعة واحدة، ما يُصعّب على المدافعين الرد، يمكن أن تكون أسراب الطائرات المسيرة مفيدة للغاية في جمع المعلومات الاستخبارية والمراقبة والاستطلاع، وهو أمر بالغ الأهمية في حال تصاعد الصراع بين الصين وتايوان. كما يُمكن للطائرة حمل صواريخ كروز وصواريخ جو-جو متوسطة المدى، بسبب قدرتها على الوصول إلى ارتفاعات عالية تعني صعوبة اكتشافها من أنظمة الرادار الأرضية، ويمكنها التحليق فوق العديد من أنظمة الدفاع العاملة حول العالم. تهيمن الصين على صناعة الطائرات المسيرة، وازدادت أهمية حرب الطائرات المسيرة في السنوات الأخيرة نظرًا لدورها المحوري في حرب روسيا في أوكرانيا، ومنذ الهجوم الروسي في فبراير 2022، شهد إنتاج أوكرانيا من الطائرات المسيرة، وتحديدًا طائرات منظور الشخص الأول (FPV)، القادرة على تدمير الدبابات من ارتفاعً كبير. صرح بات هاريجان، عضو مجلس النواب الأمريكي ، الشهر الماضي أن طائرات منظور الشخص الأول (FPV) كانت مسؤولة عن 80% من الخسائر الروسية في أوكرانيا. كما طورت أوكرانيا أسطولًا متناميًا من الطائرات المسيرة بعيدة المدى، القادرة على ضرب القواعد العسكرية ومخازن الأسلحة في عمق روسيا. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الحكاية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الحكاية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

"اليمن" يكتب الفصل الجديد في تأريخ "الحروب الحديثة"
"اليمن" يكتب الفصل الجديد في تأريخ "الحروب الحديثة"

المشهد اليمني الأول

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المشهد اليمني الأول

"اليمن" يكتب الفصل الجديد في تأريخ "الحروب الحديثة"

'مواجهة اليمن وأمريكا لا تمثّل مجرد صورة مُصغَّرة للصراع الجيوسياسي في المنطقة فقط، بل تُعَدّ إشارة فارقة إلى تصدّع قواعد الحرب الحديثة'، هكذا تؤكد مِنصة 'شن شي' الصينية. وقالت: 'عندما تبدّدت أسطورة الطائرة المُسيَّرة 'إم كيو 9 ريبر'، وحين تُضطرّ القاذفة الشبح 'B-2″ إلى الانسحاب، لا نشهد فقط صعود قوّة محلية، بل نتلقّى تحذيراً لحقبة كاملة'. وأضافت: 'إن التفوّق التقني ليس عصاً سحرية، في حين أنّ الغطرسة والاستهانة بالخصم هما 'ثغرة التخفي الإستراتيجية' الحقيقية'. وأكدت: 'في ميادين القتال المقبلة قد لا يبقى هناك مجال جوي آمن مطلق؛ وحدها الجيوش القادرة على التكيّف مع التحوّلات والابتكار المتواصل، ستتمكّن من الثبات في أتون المواجهة'. الأمر المحسوم في العقيدة العسكرية لـ'شن شي' أنّ هذه المنازلة، التي تحدث في البحر الأحمر بين قوات صنعاء والبحرية الأمريكية، تستحق من العسكرية العالمية التأمل العميق، وقد كشفت لنا فصلاً جديداً في تاريخ الحرب الحديثة. سخرية لـ'النتيجة صفر' بدورها، أكدت صحيفة 'نيزافيسيمايا' الروسية، في تقرير عن خسائر أمريكا في عدوانها على اليمن، أن نتيجة العدوان العسكري هي 'صفر'. وقالت: 'البنتاغون الأمريكي اعترف، بعد شهر من عدوانه على اليمن، بمحدودية تأثيره على القدرات القتالية القوات اليمنية، بينما تجاوزت التكلفة -حسب تقديرات مستقلة- 3 مليارات دولار'. وأضافت: 'حاملة الطائرات الأمريكية 'ترومان' فقدت طائرة مقاتلة طراز 'إف 18' قيمتها 67 مليون دولار، بصواريخ قوات صنعاء خلال تبادل مكثف للهجمات مع بحرية واشنطن في البحر الأحمر'. المؤكد وفق 'نيزافيسيمايا'، أن السقوط الثاني لطائرة 'إف 18' يمثل خسارة أخرى للولايات المتحدة في مدة قصيرة، ويسلط الضوء على حجم خسائر أمريكا في عدوانها على اليمن. قرار الاستئناف الخطأ واعتبرت صحيفة 'التلغراف'، استئناف بريطانيا عدوانها على اليمن خطأً كبيراً، حيث سبق وإن شاركت ولم تُفلح، وقد خاضت دول أخرى حروباً في اليمن على مدار السنوات الماضية، ولم يُكتب لها النصر. وأضافت أن 'على بريطانيا ألا تنضم إلى العدوان المتهور الذي تشنه أمريكا على اليمن الذي يشبه أفغانستان، من يقاتل فيه يُهزم، بينما لا يزال هدف لندن غامض، فلماذا تعتدي أصلاً على اليمن؟'. وتابعت: 'لسنا السعودية، التي فشلت في العدوان السابق على اليمن، وأمريكا تخوض حروباً ثم تخسر، وتنسحب في النهاية، فلماذا على بريطانيا أن تتورط مجدداً في اليمن بلا خطة واضحة؟'. السؤال، الذي طرحته وأجابت عليه 'التلغراف' وهي من الصحف الأكثر انتشارا في بريطانيا وأوروبا والقارة الأمريكية، هو: هل يمكن للولايات المتحدة هزيمة اليمنيين بطريقة واقعية ومستدامة؟ نظرياً ربما، عملياً لا'. وتواصل الولايات المتحدة عدوانها الجوي على مناطق حكومة صنعاء لليوم الـ50، مُنذ 15 مارس الفائت، بأكثر من ألف و500 غارة جوية، أدت إلى استشهاد أكثر من 250 مدنياً، وإصابة أكثر من 600 آخرين. تكرار الهزيمة المؤلمة وشبّهت مجلة 'ريزون' المتخصصة في اخبار السياسة، والتكنولوجيا، حادثة سقوط المقاتلة 'إف 18' في البحر الأحمر بمشاهد انسحاب القوات الأمريكية من حرب فيتنام عام 1975، حين أُجبرت على إلقاء طائراتها في البحر أثناء الهروب من 'سايغون'، في دلالة على الإحراج العسكري. وقالت: 'إن استمرار العدوان في اليمن قد يؤدي إلى مشاكل عملياتية حقيقية تؤثر على جاهزية البحرية الأمريكية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ'. وأضافت أن 'بحرية أمريكا استنفدت، خلال الليلة الأولى من الغارات على اليمن في يناير 2024، ما يعادل إنتاج عام كامل من صواريخ توماهوك'. جبهة إسناد غزة وأعلنت قوات صنعاء، في نوفمبر 2023، إسنادها العسكري لغزة ضد العدوان الصهيوني بإطلاق الهجمات بالصواريخ والمسيّرات في البحر الأحمر، واستهدفت أكثر من 240 قِطعة بحريَّة تجارية وحربية للعدو الأمريكي والبريطاني و'الإسرائيلي'، وأطلقت أكثر من 1200 صاروخا ومسيّرة إلى عُمق الكيان. وأسقطت 26 طائرة أمريكية نوع 'إم كيو 9′ فوق أجواء اليمن؛ 22 طائرة في معركة 'الفتح الموعود والجهاد المقدّس'، المساندة لغزة بفضل تأييد الله سبحانه وتعالى، وأربع أثناء العدوان الأمريكي – السعودي، الذي استمر 8 سنوات، مُنذ مارس 2015. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ تقرير | صادق سريع

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store