logo
#

أحدث الأخبار مع #شونكيفيني،

رسالة حكومية غير مرخصة تفجر أزمة بين واشنطن وجامعة هارفارد
رسالة حكومية غير مرخصة تفجر أزمة بين واشنطن وجامعة هارفارد

صوت بيروت

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

رسالة حكومية غير مرخصة تفجر أزمة بين واشنطن وجامعة هارفارد

أعلن مسؤولون أمريكيون أن الخلاف بين جامعة هارفارد وإدارة الرئيس دونالد ترامب، والذي برز في سياق المظاهرات الداعمة لفلسطين، تأجج مؤخرا بسبب رسالة أُرسلت إلى الجامعة 'دون إذن مسبق'. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن 5 مسؤولين أمريكيين، طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، تفاصيل تتعلق بالخلاف القائم بين جامعة هارفارد وإدارة ترامب. وأشار اثنان من المسؤولين المطلعين على الموضوع إلى أن مجموعة العمل التابعة للبيت الأبيض والمعنية بـ 'مكافحة معاداة السامية'، قامت في 11 أبريل/ نيسان الجاري بإرسال رسالة ساهمت في تأجيج الخلاف بين البيت الأبيض وإدارة جامعة هارفارد، دون الحصول على إذن مسبق من إدارة ترامب. بدورهم، أفاد 3 مسؤولين آخرين أن الرسالة التي تضمنت مطالب الحكومة الفدرالية بإجراء 'إصلاحات في الجامعة' تم إرسالها إلى إدارة هارفارد من قبل 'شون كيفيني'، وهو عضو في مجموعة العمل المعني بـ 'مكافحة معاداة السامية' والقائم بأعمال المستشار العام في وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية. وأشار المسؤولون إلى وجود خلافات رأي داخل البيت الأبيض بشأن إرسال الرسالة المذكورة، حيث رأى بعض موظفي البيت الأبيض أن الرسالة أُرسلت إلى الجامعة في وقت مبكر، بينما اعتقد آخرون أنه لم يكن من المفترض إرسالها للجامعة أصلًا، بل كان من المفترض توزيعها فقط بين أعضاء فريق 'مكافحة معاداة السامية'. من جهة أخرى، ذكر شخصان مطلعان على مجريات الأحداث أن 'غوش غرونباوم'، وهو أحد المحامين الـ 3 الذين مثّلوا الحكومة الفدرالية في المفاوضات مع جامعة هارفارد، أجرى مكالمة هاتفية مع إدارة الجامعة بعد إرسال الرسالة، وأكد خلالها أنه هو والقائم بأعمال المستشار العام في وزارة التعليم، توماس ويلر، لم يمنحا أي جهة الإذن بإرسال الرسالة. وأضاف 3 أشخاص مطلعين على الاجتماع الذي عُقد لاحقًا في جامعة هارفارد بشأن هذه القضية، أن العديد من المشاركين اقتنعوا في نهاية الاجتماع بأن الرسالة أُرسلت إلى الجامعة نتيجة 'خطأ'. – خلافات بين إدارة ترامب وجامعة هارفارد وكانت إدارة ترامب قد هددت بتجميد التمويل الفدرالي لعدد من الجامعات، من بينها جامعة هارفارد، مستندةً في ذلك إلى احتجاجات طلابية متضامنة مع فلسطين داخل الحرم الجامعي. وأعلن البيت الأبيض فتح تحقيق للتأكد من أن المنح التي تتجاوز قيمتها 8.7 مليار دولار والتي تتلقاها جامعة هارفارد من مؤسسات مختلفة تُستخدم بما يتوافق مع قوانين الحقوق المدنية. وفي مواجهة هذا التهديد الفدرالي، أعلنت جامعة هارفارد رفضها لمطالب ترامب المتعلقة بـ'إجراء إصلاحات' داخل الجامعة. كما رفع عدد من أساتذة الجامعة دعاوى قضائية ضد قرار الإدارة التحقيق في التمويل الفدرالي المخصص للجامعة. من جهتها، قررت إدارة ترامب تجميد تمويل بقيمة 2.2 مليار دولار مخصص لجامعة هارفارد، بالإضافة إلى تعليق عقود بقيمة 60 مليون دولار. ودافعت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، عن قرار تجميد التمويل، معتبرةً أنه يأتي في سياق 'تطبيق القوانين المتعلقة بمكافحة معاداة السامية'. وفي السياق ذاته، أعلنت هيئة الإيرادات الداخلية الأمريكية (IRS) أنها تدرس إلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح لجامعة هارفارد.

«نيويورك تايمز»: رسالة إدارة ترامب لـ «هارفارد».. أرسلت بالخطأ
«نيويورك تايمز»: رسالة إدارة ترامب لـ «هارفارد».. أرسلت بالخطأ

كويت نيوز

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • كويت نيوز

«نيويورك تايمز»: رسالة إدارة ترامب لـ «هارفارد».. أرسلت بالخطأ

كشف مسؤولون أميركيون أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أرسلت إلى جامعة هارفارد «قائمة صادمة من المطالب تحت تهديد سحب التمويل الفيدرالي»، موضحين أن الرسالة «محتواها صحيح لكن أرسلت بالخطأ قبل أوانها». ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن المسؤولين أن جامعة «هارفارد» تلقت رسالة تضمنت «سلسلة من المطالب المتعلقة بسياسات التوظيف والقبول والمناهج الدراسية في الجامعة، وهي مطالب صعبة لدرجة أن مسؤولي هارفارد لم يجدوا أمامهم خيارا سوى الرفض». ولاحقاً، أوضح مسؤولو البيت الأبيض أن الرسالة التي يقولون إنها أرسلت من قبل القائم بأعمال المستشار العام لوزارة الصحة والخدمات الإنسانية، شون كيفيني، قد أرسلت بالخطأ، وبينما كان محتواها صحيحا، يعتقد بعض المطلعين أنها أرسلت قبل أوانها، بينما يعتقد آخرون أنها كانت مخصصة للاستخدام الداخلي فقط. ووجهت الرسالة جامعة هارفارد إلى «تطبيق إصلاحات في الحوكمة والقيادة، بالإضافة إلى إجراءات التوظيف والقبول، إذا أرادت الجامعة الاستمرار في تلقي التمويل الفيدرالي». وطالبت الرسالة جامعة هارفارد بـ«تطبيق سياسات قائمة على الجدارة، ووقف جميع التفضيلات القائمة على العرق أو اللون أو الأصل القومي أو ما شابه، ومنع قبول الطلاب الدوليين المعادين للقيم الأميركية، ووقف جميع برامج التنوع والإنصاف والشمول». وتعلقت العديد من المطالب الواردة في الرسالة بـ«معاداة السامية التي تقول إدارة ترامب إنها توجد في العديد من الجامعات، بما في ذلك هارفارد، ومن هذه المطالب إصلاح أو إزالة البرامج ذات السجلات الصارخة في معاداة السامية، بما في ذلك برامج في كلية اللاهوت، وكلية الصحة العامة، وكلية الدراسات العليا للتربية».

«نيويورك تايمز»: رسالة إدارة ترامب لـ «هارفارد».. أرسلت بالخطأ
«نيويورك تايمز»: رسالة إدارة ترامب لـ «هارفارد».. أرسلت بالخطأ

الرأي

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

«نيويورك تايمز»: رسالة إدارة ترامب لـ «هارفارد».. أرسلت بالخطأ

كشف مسؤولون أميركيون أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أرسلت إلى جامعة هارفارد «قائمة صادمة من المطالب تحت تهديد سحب التمويل الفيدرالي»، موضحين أن الرسالة «محتواها صحيح لكن أرسلت بالخطأ قبل أوانها». ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن المسؤولين أن جامعة «هارفارد» تلقت رسالة تضمنت «سلسلة من المطالب المتعلقة بسياسات التوظيف والقبول والمناهج الدراسية في الجامعة، وهي مطالب صعبة لدرجة أن مسؤولي هارفارد لم يجدوا أمامهم خيارا سوى الرفض». ولاحقاً، أوضح مسؤولو البيت الأبيض أن الرسالة التي يقولون إنها أرسلت من قبل القائم بأعمال المستشار العام لوزارة الصحة والخدمات الإنسانية، شون كيفيني، قد أرسلت بالخطأ، وبينما كان محتواها صحيحا، يعتقد بعض المطلعين أنها أرسلت قبل أوانها، بينما يعتقد آخرون أنها كانت مخصصة للاستخدام الداخلي فقط. ووجهت الرسالة جامعة هارفارد إلى «تطبيق إصلاحات في الحوكمة والقيادة، بالإضافة إلى إجراءات التوظيف والقبول، إذا أرادت الجامعة الاستمرار في تلقي التمويل الفيدرالي». وطالبت الرسالة جامعة هارفارد بـ«تطبيق سياسات قائمة على الجدارة، ووقف جميع التفضيلات القائمة على العرق أو اللون أو الأصل القومي أو ما شابه، ومنع قبول الطلاب الدوليين المعادين للقيم الأميركية، ووقف جميع برامج التنوع والإنصاف والشمول». وتعلقت العديد من المطالب الواردة في الرسالة بـ«معاداة السامية التي تقول إدارة ترامب إنها توجد في العديد من الجامعات، بما في ذلك هارفارد، ومن هذه المطالب إصلاح أو إزالة البرامج ذات السجلات الصارخة في معاداة السامية، بما في ذلك برامج في كلية اللاهوت، وكلية الصحة العامة، وكلية الدراسات العليا للتربية».

البيت الأبيض يشعل أزمة مع جامعة هارفارد برسالة خطأ
البيت الأبيض يشعل أزمة مع جامعة هارفارد برسالة خطأ

خبرني

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبرني

البيت الأبيض يشعل أزمة مع جامعة هارفارد برسالة خطأ

خبرني - كشفت مصادر أن إدارة ترامب أرسلت إلى جامعة "هارفارد" قائمة صادمة من المطالب تحت تهديد سحب التمويل الفيدرالي ثم أوضحت لاحقا أن الرسالة "أرسلت بالخطأ"، وفق صحيفة "نيويورك تايمز". وأفاد مسؤول كبير في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن جامعة "هارفارد" تلقت الأسبوع الماضي رسالة تتضمن قائمة مطالب، وقد أرسلت بالخطأ، وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز". ووفقا للصحيفة، تضمنت الرسالة سلسلة من المطالب المتعلقة بسياسات التوظيف والقبول والمناهج الدراسية في الجامعة، وهي مطالب صعبة لدرجة أن مسؤولي "هارفارد" لم يجدوا أمامهم خيارا سوى الرفض. ويوضح مسؤولو البيت الأبيض الآن، أن الرسالة التي يقولون إنها أرسلت من قبل القائم بأعمال المستشار العام لوزارة الصحة والخدمات الإنسانية، شون كيفيني، قد أرسلت بالخطأ، وبينما كان محتواها صحيحا، يعتقد بعض المطلعين أنها أرسلت قبل أوانها، بينما يعتقد آخرون أنها كانت مخصصة للاستخدام الداخلي فقط. ووجهت الرسالة جامعة "هارفارد" إلى "تطبيق إصلاحات في الحوكمة والقيادة، بالإضافة إلى إجراءات التوظيف والقبول، إذا أرادت الجامعة الاستمرار في تلقي التمويل الفيدرالي". وطالبت الرسالة جامعة "هارفارد" بـ"تطبيق سياسات قائمة على الجدارة، ووقف جميع التفضيلات القائمة على العرق أو اللون أو الأصل القومي أو ما شابه، ومنع قبول الطلاب الدوليين المعادين للقيم الأمريكية، ووقف جميع برامج التنوع والإنصاف والشمول". وتعلقت العديد من المطالب الواردة في الرسالة بـ"معاداة السامية التي تقول إدارة ترامب إنها توجد في العديد من الجامعات، بما في ذلك هارفارد، ومن هذه المطالب إصلاح أو إزالة البرامج ذات السجلات الصارخة في معاداة السامية، بما في ذلك برامج في كلية اللاهوت، وكلية الصحة العامة، وكلية الدراسات العليا للتربية". وقبل وصول الرسالة، كانت "هارفارد" وفريق عمل إدارة ترامب المعني بمعاداة السامية قد انخرطا في مناقشات تهدف إلى تجنب المواجهة، وكانت المطالب الواردة في الرسالة صعبة لدرجة أن هارفارد خلصت إلى استحالة التوصل إلى اتفاق"، مما دفع الجامعة إلى رفض القبول علنا، ودفع ترامب إلى تجميد مليارات الدولارات من التمويل الفيدرالي للكلية. وبعد وقت قصير من إعلان جامعة "هارفارد" قرارها رفض شروط الإدارة، اتصل جوش غرونباوم، المسؤول في إدارة الخدمات العامة، بأحد محامي الجامعة، وبينما قال في البداية إنه لم يصرح هو ولا توماس ويلر، القائم بأعمال المستشار العام لوزارة التعليم، بالرسالة، إلا أنه أفاد لاحقا بأنها مصرح بها ولكنها أُرسلت قبل أوانها. كما اتصل غرونباوم بمحام من جامعة كولومبيا، التي سارعت في النهاية إلى رفض الامتثال لمطالب إدارة ترامب بعد رضوخها للبعض في البداية، لإبلاغهم بأن الرسالة الموجهة إلى "هارفارد" غير مصرح بها. وقالت ماي ميلمان، كبيرة استراتيجيي السياسات في البيت الأبيض، إن رد "هارفارد" كان مبالغا فيه، موضحة لصحيفة "نيويورك تايمز": "كان من سوء التصرف من جانب محامي "هارفارد" عدم الاتصال بأعضاء فرقة العمل المعنية بمعاداة السامية الذين كانوا يتحدثون معهم لأسابيع". وأضافت: "بدلا من ذلك، شنت هارفارد حملة للتظاهر بالضحية". من جانبها، ردت جامعة "هارفارد" بأنه لا توجد أي دلائل على أن الرسالة كانت أقل من شرعية وموافقة إدارية، وأوضح مسؤولو الجامعة في بيان صدر يوم الجمعة أن الرسالة "موقعة من ثلاثة مسؤولين اتحاديين، ومرفقة بأوراق رسمية، ومرسلة من صندوق بريد مسؤول اتحادي كبير، ومرسلة في 11 أبريل كما وعد". وأضاف البيان: "إن متلقي هذه المراسلات من الحكومة الأمريكية، حتى عندما تتضمن مطالب شاملة ومذهلة في تجاوزاتها، لا يشككون في صحتها أو جديتها". وأضاف البيان: "لا يزال من غير الواضح لنا تحديدا ما هي الأخطاء التي ارتكبتها الحكومة مؤخرا، أو ما الذي قصدت الحكومة فعله وقوله بالفعل". وخلصت هارفارد إلى أنه "حتى لو كانت الرسالة خطأ، فإن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة هذا الأسبوع لها عواقب واقعية" ليس فقط على طلاب وموظفي هارفارد، ولكن أيضا على "مكانة التعليم العالي الأمريكي في العالم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store