أحدث الأخبار مع #شياوبينغ

سرايا الإخبارية
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- سرايا الإخبارية
الطلاب الصينيون يواجهون أزمة بسبب الذكاء الاصطناعي
سرايا - في سابقة غريبة تعكس تعقيدات التعليم في عصر الذكاء الاصطناعي، وجد طلاب الجامعات الصينية أنفسهم مضطرين لاستخدام أدوات ذكاء اصطناعي لتجاوز اختبارات مخصصة لكشف المحتوى المكتوب بواسطة الذكاء الاصطناعي. القصة بدأت مع شياوبينغ، طالبة أدب ألماني في سنتها الأخيرة، والتي فوجئت بإشعار جامعي يفرض اختبارًا إلزاميًا لجميع طلاب السنة الرابعة للتحقق من نسبة "المحتوى المُولَّد بالذكاء الاصطناعي" في أطروحاتهم. أي عمل تتجاوز فيه النسبة 30%، يُرفض تلقائيًا، بحسب تقرير نشره موقع "restofworld"واطلعت عليه "العربية Business". رغم أنها كتبت بحثها بنفسها، استعانت شياوبينغ ببعض أدوات التحرير مثل شات جي بي تي و "ديب سيك"، لكنها دفعت 10 دولارات لاختبار النص على منصة رسمية. المفاجأة؟ النتيجة أظهرت أن نصف أطروحتها "مكتوبة بالذكاء الاصطناعي". قواعد صارمة ونتائج عبثية أكثر من 12 جامعة صينية كبرى، منها جامعة فوتشو وجيانغسو وسيتشوان، حددت سقفًا يتراوح بين 15% و40% للمحتوى الناتج عن الذكاء الاصطناعي في الأبحاث النهائية، مما وضع الطلاب تحت ضغط نفسي ومالي هائل. البعض ممن كتبوا أطروحاتهم بالكامل بأنفسهم رُفضت أعمالهم بسبب "نتائج إيجابية كاذبة" من أدوات الكشف. على منصات التواصل الاجتماعي، عبّر طلاب عن غضبهم من اضطرارهم إلى "تبسيط" كتاباتهم حتى لا تبدو ذكية أكثر من اللازم، مخافة أن تُصنف على أنها غير بشرية. وفي مشهد عبثي، أصبح كثيرون يعتمدون على أدوات ذكاء اصطناعي لإعادة صياغة النصوص يدويًا لتجاوز أدوات كشف الذكاء الاصطناعي. الأكثر إثارة للجدل أن الشركات الصينية التي تطور أدوات كشف المحتوى، مثل CNKI وWanfang وChongqing VIP، تبيع أيضًا خدمات تُمكّن الطلاب من تجاوز هذه الأدوات نفسها! ما خلق سوقًا مزدحمًا لأدوات إعادة الصياغة، بعضها يدّعي "إعادة كتابة بشرية" من طلاب دراسات عليا، بأسعار تصل إلى 100 دولار. لكن الجودة متفاوتة: طالبة جامعية أنفقت ما يعادل 70 دولارًا على خدمة "تحرير يدوي"، لتكتشف لاحقًا أن محررها استخدم أداة ذكاء اصطناعي بدائية، حولت مثلاً عبارة "ثلاث سكاكين" - وهي زينة شعر تقليدية - إلى "أدوات بثلاث شفرات". طالبة أخرى قالت إن أداتها غيّرت كلمة "شبه موصل" إلى "موصل 0.5"، في ترجمة أثارت سخرية زملائها. خوف وارتباك ومصطلحات بلا معنى الطلاب قالوا إنهم مرتبكون من سياسات جامعية "مباغتة"، ولم يتم تحذيرهم مسبقًا من أن استخدام الذكاء الاصطناعي محظور تمامًا. في الواقع، كانوا يستخدمونه بشكل علني سابقًا، ولم يُطرح كقضية. مع اقتراب المواعيد النهائية، وجد كثيرون أنفسهم مرغمين على دفع المال للحصول على نتائج منخفضة في اختبارات الكشف، دون ضمان نجاح. شياوبينغ، التي حاولت تعديل بحثها يدويًا مرارًا، وصلت في النهاية إلى حيلة غريبة: استبدلت النقاط بفواصل، مما أدى إلى انخفاض نسبة "الذكاء الاصطناعي" من 50% إلى 2% وتخرجت. لكنها قالت بمرارة: "أشعر وكأنني أُعاقب على كتابتي المُفرطة". صوت العقل وسط هذه الفوضى، أصدرت جامعة نانجينغ بيانًا يقرّ بعدم موثوقية أدوات الكشف، وحثّ المعلمين على عدم الاعتماد كليًا على نتائجها. لكن الأصوات المعتدلة ما زالت نادرة في ظل سباق أكاديمي محموم. أحد الأساتذة في شاندونغ علّق قائلًا: "المشكلة أن هذه الإجراءات تعلّم الطلاب أن استخدام الذكاء الاصطناعي أمر مخجل".


العربية
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- العربية
الطلاب الصينيون يواجهون أزمة بسبب الذكاء الاصطناعي
في سابقة غريبة تعكس تعقيدات التعليم في عصر الذكاء الاصطناعي ، وجد طلاب الجامعات الصينية أنفسهم مضطرين لاستخدام أدوات ذكاء اصطناعي لتجاوز اختبارات مخصصة لكشف المحتوى المكتوب بواسطة الذكاء الاصطناعي. القصة بدأت مع شياوبينغ، طالبة أدب ألماني في سنتها الأخيرة، والتي فوجئت بإشعار جامعي يفرض اختبارًا إلزاميًا لجميع طلاب السنة الرابعة للتحقق من نسبة "المحتوى المُولَّد بالذكاء الاصطناعي" في أطروحاتهم. أي عمل تتجاوز فيه النسبة 30%، يُرفض تلقائيًا، بحسب تقرير نشره موقع "restofworld"واطلعت عليه "العربية Business". رغم أنها كتبت بحثها بنفسها، استعانت شياوبينغ ببعض أدوات التحرير مثل شات جي بي تي و "ديب سيك"، لكنها دفعت 10 دولارات لاختبار النص على منصة رسمية. المفاجأة؟ النتيجة أظهرت أن نصف أطروحتها "مكتوبة بالذكاء الاصطناعي". قواعد صارمة ونتائج عبثية أكثر من 12 جامعة صينية كبرى، منها جامعة فوتشو وجيانغسو وسيتشوان، حددت سقفًا يتراوح بين 15% و40% للمحتوى الناتج عن الذكاء الاصطناعي في الأبحاث النهائية، مما وضع الطلاب تحت ضغط نفسي ومالي هائل. البعض ممن كتبوا أطروحاتهم بالكامل بأنفسهم رُفضت أعمالهم بسبب "نتائج إيجابية كاذبة" من أدوات الكشف. على منصات التواصل الاجتماعي، عبّر طلاب عن غضبهم من اضطرارهم إلى "تبسيط" كتاباتهم حتى لا تبدو ذكية أكثر من اللازم، مخافة أن تُصنف على أنها غير بشرية. وفي مشهد عبثي، أصبح كثيرون يعتمدون على أدوات ذكاء اصطناعي لإعادة صياغة النصوص يدويًا لتجاوز أدوات كشف الذكاء الاصطناعي. حلقة تجارية مغلقة الأكثر إثارة للجدل أن الشركات الصينية التي تطور أدوات كشف المحتوى، مثل CNKI وWanfang وChongqing VIP، تبيع أيضًا خدمات تُمكّن الطلاب من تجاوز هذه الأدوات نفسها! ما خلق سوقًا مزدحمًا لأدوات إعادة الصياغة، بعضها يدّعي "إعادة كتابة بشرية" من طلاب دراسات عليا، بأسعار تصل إلى 100 دولار. لكن الجودة متفاوتة: طالبة جامعية أنفقت ما يعادل 70 دولارًا على خدمة "تحرير يدوي"، لتكتشف لاحقًا أن محررها استخدم أداة ذكاء اصطناعي بدائية، حولت مثلاً عبارة "ثلاث سكاكين" - وهي زينة شعر تقليدية - إلى "أدوات بثلاث شفرات". طالبة أخرى قالت إن أداتها غيّرت كلمة "شبه موصل" إلى "موصل 0.5"، في ترجمة أثارت سخرية زملائها. خوف وارتباك ومصطلحات بلا معنى الطلاب قالوا إنهم مرتبكون من سياسات جامعية "مباغتة"، ولم يتم تحذيرهم مسبقًا من أن استخدام الذكاء الاصطناعي محظور تمامًا. في الواقع، كانوا يستخدمونه بشكل علني سابقًا، ولم يُطرح كقضية. مع اقتراب المواعيد النهائية، وجد كثيرون أنفسهم مرغمين على دفع المال للحصول على نتائج منخفضة في اختبارات الكشف، دون ضمان نجاح. شياوبينغ، التي حاولت تعديل بحثها يدويًا مرارًا، وصلت في النهاية إلى حيلة غريبة: استبدلت النقاط بفواصل، مما أدى إلى انخفاض نسبة "الذكاء الاصطناعي" من 50% إلى 2% وتخرجت. لكنها قالت بمرارة: "أشعر وكأنني أُعاقب على كتابتي المُفرطة". صوت العقل وسط هذه الفوضى، أصدرت جامعة نانجينغ بيانًا يقرّ بعدم موثوقية أدوات الكشف، وحثّ المعلمين على عدم الاعتماد كليًا على نتائجها. لكن الأصوات المعتدلة ما زالت نادرة في ظل سباق أكاديمي محموم. أحد الأساتذة في شاندونغ علّق قائلًا: "المشكلة أن هذه الإجراءات تعلّم الطلاب أن استخدام الذكاء الاصطناعي أمر مخجل".


24 القاهرة
٠٩-٠٦-٢٠٢٥
- سيارات
- 24 القاهرة
Xpeng G7 ستظهر لأول مرة كأول سيارة ذكاء اصطناعي
تستعد شركة Xpeng للكشف عن سيارتها الرياضية متعددة الاستخدامات متوسطة الحجم G7 الجديدة مساء الأربعاء المقبل، حيث وصفها رئيس مجلس الإدارة هي شياو بينغ بأنها أول سيارة ذكاء اصطناعي تتميز بقوة حوسبة من المستوى الثالث. سيارة Xpeng G7 SUV ستظهر لأول مرة كأول سيارة ذكاء اصطناعي كما سلط الضوء على G7 كسيارة رياضية متعددة الاستخدامات ذكية ونادرة تجمع بين التكنولوجيا المتطورة والراحة الواسعة، مؤكدًا على تصميمها المستقبلي وخطوطها الانسيابية وابتكارها وإحساسها بالقوة. وتُعتبر سيارة G7 سيارة دفع رباعي متوسطة الحجم، بطول 4892 ملم، وعرض 1925 ملم، وارتفاع 1655 ملم، وقاعدة عجلات 2890 ملم. يتميز تصميمها الشبابي بإطار سفلي أسود، وارتفاع عالٍ عن الأرض، وجناح خلفي كبير، بخلاف طرازي Tesla Model Y وG6 من Xpeng، تتبنى G7 شكل سيارات الدفع الرباعي التقليدي، مع التركيز على المساحة الداخلية، وخاصةً مساحة رأس الصف الثاني، مما يجعلها أكثر ملاءمةً للعائلة.


24 القاهرة
٢٢-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- 24 القاهرة
شركة Xpeng الصينية تتوقع تحقيق إيرادات ربع سنوية متفائلة بفضل السيارات الكهربائية
توقعت شركة XPeng الصينية تحقيق إيرادات للربع الثاني تفوق تقديرات وول ستريت، مراهنةً على تزايد الطلب على سياراتها الكهربائية منخفضة السعر. شركة Xpeng الصينية تتوقع تحقيق إيرادات ربع سنوية متفائلة بفضل السيارات الكهربائية وارتفعت أسهم الشركة المدرجة في الولايات المتحدة الأمريكية بنسبة 6.3% في تداولات ما قبل الافتتاح. وتُعدّ XPeng واحدة من شركات صناعة السيارات القليلة التي نجحت في الصمود في سوق السيارات الكهربائية الصيني شديد التنافسية، لكنها لم تحقق أرباحًا بعد، وفي الربع الأول، أعلنت الشركة عن ارتفاع كبير في تسليمات السيارات، مما أدى إلى تحسن هامش الربح الإجمالي وانخفاض الخسائر. وفي أغسطس، أطلقت الشركة سيارة MONA M03، وهي سيارة سيدان متوسطة الحجم تُنافس سيارتي Seagull وDolphin من BYD، بالإضافة إلى سيارة Tesla Model 3 الأعلى سعرًا. وتتوقع الشركة، التي تتخذ من قوانغتشو مقرًا لها، تسليم ما بين 102،000 و108،000 سيارة في الربع الثاني، وهو ما يمثل زيادة بنسبة تتراوح بين 237.7% و257.5% مقارنةً بالعام الماضي. تصادم عدة سيارات أعلى دائري المنيب واشتعال مركبة بالكامل.. ووقوع وفيات وإصابات فيما توقعت XPeng إيرادات للربع الثاني تتراوح بين 17.5 مليار يوان و18.7 مليار يوان، وهو ما يتجاوز متوسط توقعات المحللين البالغ 16.85 مليار يوان، وفقًا لبيانات جمعتها LSEG. وفي الربع الأول من عام 2025، سلمت Xpeng 94،008 سيارات كهربائية، بزيادة قدرها 330.8% مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي. وبلغ هامش الربح الإجمالي 15.6% في الربع الأول، مقارنةً بـ 12.9% في العام السابق. وفي الشهر الماضي، كشفت شركة XPeng عن سيارتها الميني فان X9 الفاخرة، بسعر يبدأ من 359،800 يوان (49،231 دولارًا أمريكيًا)، والمجهزة بأنظمة قيادة آلية متطورة. كما أعلنت الشركة أنها تتوقع تحقيق إنتاج ضخم للمركبات المجهزة بميزات القيادة الذاتية من المستوى 3 في الصين بحلول نهاية عام 2025، وهي خطوة متقدمة مقارنةً بأنظمة المستوى 2 المستخدمة على نطاق واسع. وصرح الرئيس التنفيذي للشركة، شياو بينغ هي: "على الرغم من موسمية مبيعات السيارات، فقد حققت تسليماتنا الفصلية مستوى تاريخيًا جديدًا، مما جعلنا شركة صناعة السيارات الأكثر مبيعًا بين شركات السيارات الكهربائية الناشئة".