أحدث الأخبار مع #شينوك

سودارس
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سودارس
امريكا تُعلن عن صفقة أسلحة جديدة مع الإمارات
وتضمنت الصفقة، التي أفادت وزارة الخارجية الأمريكية بموافقتها عليها وإخطار الكونغرس بها، مروحيات "شينوك" (1.3 مليار دولار)، بالإضافة إلى قطع غيار ودعم لطائرات "إف-16" المقاتلة (130 مليون دولار). وستكون الإمارات المحطة الأخيرة لترامب في جولته التي تشمل 3 دول في الشرق الأوسط، حيث تعهدت بإنفاق 1.4 تريليون دولار على استثمارات على مدى 10سنوات. ومن المتوقع أن تُسفر زيارة الإمارات عن الإعلان عن سلسلة من الصفقات المالية بين البلدين، تشمل استثمارات تُركز على الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والتصنيع، والطاقة.


الاتحاد
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
الجيش الأميركي.. تهديدات مستقبلية
الجيش الأميركي.. تهديدات مستقبلية عقيدة جديدة ستُحدث تحولاً في أنواع الأسلحة التي تستخدمها أميركا، وكيفية شرائها، وسرعة وصولها إلى أيدي الجنود. في اليوم الأخير من شهر أبريل، وقع وزير الدفاع «بيت هيجسيث» مذكرة قد تُحدث تغييراً جذرياً في الجيش. فبعد عقود من التنظيم والتدريب والتجهيز بشكل أساسي لعمليات في أوروبا والشرق الأوسط، يركز الجيش الآن اهتمامه بشكل أكبر على ردع تهديدات بالمحيط الهادئ، إلى جانب الأمن الحدودي والدفاع الصاروخي. التغييرات التي أوصى بها قادة الجيش شاملة. وإذا تم تنفيذها كما هو متصور، فإنها ستغير أنواع الأسلحة التي تستخدمها أميركا، وكيفية شرائها، وسرعة وصولها إلى أيدي الجنود. تعكس هذه التغييرات أولويات الأمن القومي الأساسية للرئيس ترامب، وتعود جذورها إلى بداية ولايته السابقة. في ذلك الوقت،، كانت أقدم خدمة عسكرية في البلاد بحاجة ماسة إلى التحديث. كانت لا بد من أن تعكس استراتيجية دفاع وطني جديدة بعد أكثر من 15 عاماً من إعداد الوحدات لمهام مكافحة الإرهاب والتمرد في العراق وأفغانستان. كنت وكيلاً للوزارة ثم وزيراً للجيش خلال الولاية الأولى لترامب. وقد شكلت تلك المهام تجربتي العسكرية. فبعد شهر واحد من هجمات 11 سبتمبر، تم إرسالي مع فوج المشاة الخامس والسبعين إلى أفغانستان، فيما كان يُعتقد حينها أنها عمليات لقتل أو أسر قادة «القاعدة» و«طالبان»، لكنها كانت الشرارة الأولى لعقدين من الصراع. خلال تلك الفترة، وسعت روسيا والصين طموحاتهما الإقليمية وطورتا جيوشهما. أما الجيش الأميركي، فظل إلى حد كبير مزوداً بأنواع الأسلحة التقليدية مثل الدبابات والمركبات القتالية والطائرات المروحية، والتي تم إنتاجها لأول مرة في عهد إدارة ريجان وتم تطويرها عدة مرات على مدار أكثر من 40 عاماً. إدراكاً للفجوة بين قدراتنا والتهديدات الناشئة، أجرى قادة الجيش خلال إدارة ترامب الأولى مراجعة شاملة أطلقنا عليها اسم «نايت كورت» (المحكمة الليلية). راجعنا مئات البرامج العسكرية وقررنا إما الإبقاء عليها أو إلغاؤها. في النهاية، أعدنا توجيه أكثر من 30 مليار دولار من ميزانيتنا. ألغينا تحديثات لمعدات تعود إلى الحرب الباردة - مثل مركبات برادلي القتالية ومروحيات شينوك للنقل - للاستثمار في معدات أفضل تناسب ما يسميه البنتاجون «الصراع عالي الكثافة»، مثل الصواريخ فرط صوتية، وأنظمة الحرب الإلكترونية لتعطيل اتصالات العدو واستهدافه، وصواريخ كروز توماهوك البرية لإغراق السفن المعادية في سلاسل الجزر في المحيط الهادئ. ولتطوير هذه المعدات الجديدة بسرعة أكبر، أنشأنا في عام 2018 «قيادة مستقبل الجيش» بقيادة جنرال بأربع نجوم لتكون مركز الابتكار في الجيش وتحديد الاستثمارات في التقنيات الجديدة. وبدلاً من وجودها في قاعدة عسكرية كبيرة - التي غالباً ما تكون في مناطق نائية - تم إنشاء القيادة الجديدة في حرم جامعة تكساس في أوستن، حيث يمكن للمخططين العسكريين العمل جنباً إلى جنب مع الشركات الناشئة والمهندسين المتميزين في مجال البرمجيات. ثم جاءت إدارة بايدن بسياسات وأولويات ميزانية مختلفة. وتُركت جهود تغيير تركيز الاستثمار في الأسلحة لتتلاشى. تم إلغاء بعض الأنظمة تماماً. وتم تنفيذ مبادرات واعدة لدمج الأسلحة السيبرانية والأنظمة غير المأهولة وتقنيات أخرى بشكل تدريجي. وتباطأت البيروقراطية المعنية بالشراء في تطبيق ممارسات الشركات الخاصة التي تشتري البرمجيات بسرعة. لكن لم يعد الأمر كذلك. ستضخ الخطة الجديدة المزيد من الموارد في أنواع الأسلحة الأكثر صلة بالقتال في مسرح آسيا-المحيط الهادئ: الدفاع الجوي والصاروخي، الذخائر طويلة المدى، وشبكات القيادة والسيطرة المدعومة بالذكاء الاصطناعي للدفاع عن القوات الأميركية. الآن، ستندمج قيادة مستقبل الجيش بمهمتها في الابتكار التكنولوجي في كيان أكبر يتولى أيضاً التدريب، مما ينشئ منظمة تجمع لأول مرة بين المجالين في أي فرع عسكري. ولتسريع عمليات شراء الأسلحة، سيوحد الجيش استخدام تقنيات التعاقد السريع الشبيهة بممارسات قطاع الأعمال، حيث تُجرى معظم الابتكارات التكنولوجية. هذه الأساليب لا تخضع للوائح الشراء الفيدرالية ومتطلباتها المعقدة. وقد أقر الكونجرس العديد من أدوات التعاقد المرنة هذه قبل سنوات، لكن نادراً ما تم استخدامها بسبب الإجراءات البيروقراطية. لفترة طويلة، كان المسؤولون عن شراء الأسلحة يركزون أكثر على تجنب الفشل والحفاظ على استقرار الطلبات المقدمة لمتعهدي الدفاع. أصبح لدى قادة الجيش الآن تفويض بتسريع توفير ما يحتاجه الجنود. وقد يضطر هؤلاء المسؤولون إلى خوض مخاطر مدروسة - من خلال تسريع المشاريع الواعدة إلى مرحلة الإنتاج الكامل، أو الشراكة مع شركات تجارية بطرق مبتكرة. بعد أكثر من نصف قرن من المركزية في البنتاجون، أصبح لدى القادة الأميركيين الآن السلطة لاتخاذ القرارات ودفع عجلة التغيير. وقد بادر وزير الجيش دانيال دريسكول، بالتعاون مع رئيس أركان البنتاجون، الجنرال راندي جورج، بدفع هذه الإصلاحات الاستراتيجية الآن، بدلاً من إجبارهم على تقديم تنازلات تحت ضغط تخفيضات الميزانية. ويجب الحفاظ على هذا الزخم، وهذا يتطلب إجراءات خارج البنتاجون. يجب على الكونجرس، على سبيل المثال، منح الجيش مرونة أكبر من خلال السماح بتمويل دفعة واحدة لمجموعة من أنظمة الأسلحة ذات الصلة - مثل المسيّرات وأنظمة الدفاع الجوي - بدلاً من الاقتصار على أنظمة معينة. هذا يتيح للجيش الوصول إلى تقنيات تتطور بسرعة، وشراء أفضل مزيج من المعدات، بغض النظر عن الجهة التي تبيعها. إن التغييرات التي دعت إليها قيادة الجيش من شأنها أن تضمن تزويد الجنود بما يحتاجونه للاستجابة عندما تتعرض مصالح الأمة للتهديد.* وزير الجيش الأميركي من 2019 إلى 2021. ينشر بترتيب خاص مع خدمة مع خدمة «نيويورك تايمز»


التغيير
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- التغيير
عودة لزيارة ترامب لدول الخليج وحرب السودان
عودة لزيارة ترامب لدول الخليج وحرب السودان ١ أشرنا سابقا إلى زيارة ترامب لدول السعودية والإمارات وقطر، وفي سياق وقف الحرب في السودان، الي أن الحل الخارجي مساعد، وليس الحاسم، بالتالي لا نعول كثيرا على زيارة ترامب، وهو الذي أعلن سياسات اقتصادية هزت مضاجع الدول الغربية، علما بأن الزيارة تأتي في ظل احتدام التوتر في منطقة البحر الأحمر، اضافة للتوتر في القرن الأفريقي والشرق الأوسط، وتصاعد الصراع مع إيران التي تهدد دول الخليج، والحركات الإرهابية الإسلاموية والتوتر في اسيا، وتصاعد الحروب كما هو جارى الآن في حرب السودان وغزة والحرب الروسية الاوكرانية التي هدفها السباق علي نهب الموارد من المحاور الاقليمية والدولية. مع خطورة ان يكون السودان في مرمى الصراع الدولي على الموارد، كما في المحاور التي تسلح طرفي الحرب. وخاصة ان حرب السودان بعد دخول المسيرات بورتسودان سوف تشعل الوضع. ٢ وجاءت الأنباء لتؤكد ان أمريكا مازالت داعمة لحلفائها مثل الإمارات التي طبعت مع إسرائيل وتحت الحماية العسكرية الأمريكية، وجرت صفقة التسلح بين الإمارات وواشنطن التي تفتح الباب لشراكة اوسع بين البلدين، ولا سيما ان الإمارات تسلح احد طرفي الحرب في السودان الدعم السريع، وتشمل الصفقة بيع طائرات هليكوبتر نوع 'شينوك' ومعدات لمقاتلات 'اف 16'. فالامارات تسعى لتعزيز قدراتها العسكرية في وضع إقليمي متوتر، فقد وافقت وزارة الخارجية الأميركية على الصفقة العسكرية التي تقدر بقيمة 1.457 مليار دولارحيث يأتي ذلك قبل زيارة دونالد ترامب إلى المنطقة بما في ذلك أبوظبي، ما يعزز من رمزية التوقيت السياسي والدبلوماسي. وياتي ذلك في إطار الصراع ضد الخطر الإيراني الذي يهدد دول الخليج. وحلفاء أمريكا الاستراتيجيين في المنطقة. إضافة لخطرالتنظيمات الإسلاموية الإرهابية في المنطقة. هذا إضافة للاتفاق بمئات المليارات من الدولارات للاستثمارات بين السعودية والولايات المتحدة الأمريكية. فقد أعلن الرئيس دونالد ترامب الثلاثاء أن السعودية التزمت باستثمار 600 مليار دولار في الولايات المتحدة. ومن المتوقع أن تُرسخ هذه الاتفاقية التاريخية، التي كُشف عنها خلال زيارة الرئيس ترامب للمملكة، روابط اقتصادية متينة بين البلدين لأجيال قادمة. وأكد ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الثلاثاء إن المملكة تتطلع إلى فرص استثمارية بقيمة 600 مليار دولار مع الولايات المتحدة، وتأمل في أن تصل القيمة إلى تريليون دولار. أما قطر التي تحظى بحماية امريكية فقد اثارت الطائرة التي قدرها البعض بـ ٤٠٠ مليون دولار، اهدتها لترامب ضجة رد عليها ترامب متسائلا لماذا يدفع الجيش الملايين بينما يمكن الحصول عليها مجانا .وإنها هدية من دولة قطر، التي دافعنا عنها بنجاح لسنوات طويلة. ستستخدمها حكومتنا كطائرة رئاسية مؤقتة، ريثما تصل طائرات بوينغ الجديدة، التي تأخر تسليمها كثيرًا'. ٣ وأخيرا، كما اشرنا لا نعول كثيرا على زيارة ترامب لوقف الحرب في السودان، ولكن الأساس هو العمل الجماهيري لوقف الحرب واستعادة مسار الثورة باعتباره الحاسم، فترامب مشغول كما وضح أعلاه بمصالحه ومصالح أمريكا في اعتصار المليارات من الدولارات من دول الخليج، التي يجب أن تدفع ثمن حماية أمريكا لها، في وقت تشهد فيه المنطقة تصاعداً في التوترات الإقليمية، لاسيما مع استمرار الحرب في غزة، والخطر الإيراني والإرهابي الإسلاموي والحوثي الذي يهدد أمن البحر الأحمر، وتكثف المباحثات حول الملف النووي الإيراني. اضافة للتركيز على توسيع آفاق التبادل التجاري كما وضح من الصفقات العسكرية والاستثمارات التي قام بها.


وكالة الصحافة اليمنية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
صفقة أسلحة أمريكية للإمارات تثير جدلا حول دورها بالسودان
واشنطن/وكالة الصحافة اليمنية// أعطت الإدارة الأمريكية، الضوء الأخضر، لتبيع الإمارات ستّ طائرات هليكوبتر من طراز شينوك ومعدّات عسكرية أخرى، وذلك في صفقة قدّرت قيمتها بما يُناهز 1.4 مليار دولار. كذلك، تمّت الموافقة أيضا على برنامج بقيمة 130 مليون دولار لصيانة طائرات مقاتلة من طراز إف-16، فضلا عن طائرات النقل العسكرية الستّ من طراز شينوك CH-47F التي تصنّعها شركة بوينغ الأميركية. وبحسب وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأميركية، عبر بيان، فإنّ هذه الصفقة 'ستساهم في السياسة الخارجية الأميركية والأمن القومي من خلال تعزيز أمن شريك إقليمي مهم'. إلى ذلك، وافقت وزارة الخارجية الأميركية على الصفقة، وأخطرت بها وكالة التعاون الأمني الدفاعي التابعة للكونغرس، الذي باتت أمامه الآن مُهلة ثلاثين يوما لإبداء اعتراضه عليها أو تركها تمرّ.


الدفاع العربي
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدفاع العربي
واشنطن توافق على صفقة طائرات شينوك بقيمة 1.3 مليار دولار للإمارات
واشنطن توافق على صفقة طائرات شينوك بقيمة 1.3 مليار دولار للإمارات العربية المتحدة وافقت وزارة الخارجية الأميركية على صفقة محتملة بقيمة 1.32 مليار دولار لبيع طائرات هليكوبتر من طراز. CH-47F Block II Chinook والمعدات ذات الصلة إلى الإمارات العربية المتحدة، حسبما أعلنت وكالة التعاون الأمني الدفاعي (DSCA) يوم الاثنين. محتوى الحزمة أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد وبحسب وكالة التعاون الأمني الدفاعي، فإن الصفقة تشمل ست طائرات هليكوبتر من طراز CH-47F مجهزة بمجسات التزود. بالوقود جواً وخزانات وقود ذات مدى ممتد، إلى جانب مجموعة شاملة من الأجهزة الإلكترونية للطيران وأنظمة الدفاع ومعدات الدعم. وتتضمن الحزمة أيضًا 16 محركًا من طراز T-55-GA-714A، و14 نظام GPS/INS مع رمز M، وأنظمة تحذير. من الصواريخ، وأجهزة راديو آمنة، و20 مدفعًا رشاشًا من طراز M-240. صممت عملية الشراء هذه لتعزيز النطاق العملياتي والقدرات القتالية لدولة الإمارات العربية المتحدة، لا سيما في مهام البحث والإنقاذ. والإغاثة في حالات الكوارث، ومكافحة الإرهاب، والدعم الإنساني. وصرحت وكالة التعاون الأمني الدفاعي في بيانها: 'ستدعم هذه الصفقة المقترحة السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال المساعدة في تحسين أمن شريك إقليمي مهم'. طائرة شينوك CH-47F أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد من إنتاج شركة بوينغ، هي مروحية رفع ثقيل بمحركين ودوارين مترادفين، مصممة لأداء مهام متنوعة، بما في ذلك نقل القوات. ونقل المدفعية، وتوصيل الإمدادات. شركة بوينغ لطائرات الهليكوبتر. في بنسلفانيا وشركة هانيويل للمحركات في أريزونا هما المقاولان الرئيسيان. وكما أشارت وكالة التعاون الأمني الدفاعي، فإن الحزمة تشمل الدعم الموسع للخدمات اللوجستية والصيانة الفنية . والاتصالات والقدرة على التزود بالوقود أثناء الطيران. لدعم التنفيذ، سيتم إيفاد موظفَين حكوميَّين أمريكيَّين وثمانية متعاقدين إلى الإمارات العربية المتحدة لمدة تصل إلى خمس سنوات. ويشمل دورهم فحص النظام، والتدريب، وتفريغ المعدات، والدعم اللوجستي المستمر. ولم يتم الإعلان عن أي اتفاقيات تعويض في هذه المرحلة، ولكن سيتم التفاوض على أي ترتيبات من هذا القبيل بين., دولة الإمارات العربية المتحدة والمقاول بشكل مباشر. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد