أحدث الأخبار مع #شيويهتشنتشانغ،


الأسبوع
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
هل تعاني من مظهر غير لائق بأسنانك؟.. إليك مادة جديدة لتغييره
أسنان أحمد خالد يعاني البعض من مظهر غير لائق بالأسنان، مما يجعلهم يشعرون بالضيق والخجل، لذا فقد طوّر باحثون من كلية كينجز كوليدج لندن وإمبريال كوليدج لندن مادة جديدة تعزز التواصل بين الخلايا. ووفقا للباحثين فإن المادة تسهّل على الخلايا العمل معًا في نمو هياكل الأسنان الجديدة، وذلك وفقا لدراسة تم نشرها في موقع "ساينس أليرت" العلمية. عملية الزراعة تعوض التسوس والأسنان التالفة ورغم أن فكرة زراعة الأسنان في المختبر توحي بدلالات غامضة مستوحاة من أفلام الرعب، إلا أنها قد تحقق غرضا حقيقيا وعمليا وغير مخيف - في تعويض التسوس والأسنان التالفة - وتقرّبنا الأبحاث الجديدة خطوة أخرى نحو تحقيق ذلك. وأشار الباحثون إلى أن الهيدروجيل الذي ابتكره الفريق أساسًا يعمل كإطار لتشجيع نمو الأسنان الطبيعي، باستخدام الخلايا الظهارية والخلايا المتوسطة السنية من أجنة الفئران. كينجز كوليدج: الأسنان المزروعة في المختبر تتجدد بشكل طبيعي من جهته، قال شيويه تشن تشانغ، طالب الدكتوراه في طب الأسنان التجديدي بكلية كينغز كوليدج: "الأسنان المزروعة في المختبر تتجدد بشكل طبيعي، وتندمج في الفك كالأسنان الحقيقية". وأوضح تشانج، أنها ستكون أقوى وأطول عمرًا، وخالية من مخاطر الرفض، مما يوفر حلاً أكثر ديمومة وتوافقًا بيولوجيًا من الحشوات أو الزرعات. وتقوم الفكرة على أن إصابات الأسنان يمكن أن تلتئم ذاتيًا وتتعافى بنفس طريقة جرح الجلد - وهو علاج طبيعي وفعال، حيث نشهد الآن تحليل العديد من الطرق لمعرفة ما إذا كان من الممكن تكييف أسناننا للعمل بهذه الطريقة. ووفقاً للأبحاث، فإن الأمر يتجاوز مجرد طب أسنان عالي التقنية لمن لا ينظفون أسنانهم بالفرشاة والخيط بانتظام، حيث يُعتقد أن مشاكل صحة الفم، بما في ذلك فقدان الأسنان، ترتبط ارتباطًا وثيقًا بصحتنا الجسدية.


النبأ
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- النبأ
هل يمكن زراعة أسنان وتجديدها في المعمل؟
نجح علماء بريطانيون في زراعة أسنان بالمختبر، حيث يقول الباحثون في كلية كينجز لندن إن هذا الاكتشاف قد يُمكّن المرضى من إعادة نمو أسنانهم المفقودة في المستقبل. ونجح علماء في زراعة أسنان في مختبر، ويقولون إنها قد تُمهد الطريق للمرضى لإعادة نمو أسنانهم المفقودة في المستقبل. يقول باحثون في كلية كينجز لندن إن هذا الاكتشاف قد يُقدم بديلًا للحشوات أو زراعة أسنان بالمعمل، وطوّر الفريق مادة تُحاكي البيئة اللازمة لنمو أسنان المختبر، مما يسمح للخلايا بإرسال إشارات والبدء في تكوين السن، وبتلك الطريقة ويتيح هذا البحث "إحداث ثورة في مجال العناية بالأسنان".. وتشير الدراسة إلى أن بعض الحيوانات، مثل أسماك القرش والفيلة، لديها القدرة على نمو وزراعة أسنان جديدة، بينما يمتلك البشر مجموعة واحدة فقط من الأسنان عند البلوغ. تجدد الأسنان تلقائيًا ويشير الباحثون إلى أن القدرة على تجديد الأسنان ستُمثل بالتالي نقلة نوعية في مجال طب الأسنان. بخلاف الغرسات والحشوات، التي تبقى ثابتة ولا تتكيف مع مرور الوقت، توضح الدراسة كيف يمكن لسنٍّ مُنْمَتٍّ في المختبر، مصنوع من خلايا المريض نفسه، أن يندمج في الفك ويُصلح نفسه كالسن الطبيعي. استغرق البحث، بالتعاون مع إمبريال كوليدج لندن، أكثر من عقد من الزمن، ويقول الباحثون أنهم طوروا بيئةً باستخدام مواد جديدة تُمكّن الخلايا من التواصل بكفاءة مع بعضها البعض والبدء في تكوين الأسنان "في طبق". ومن ثم يمكن تعديل هذه البيئة بشكل أفضل لتعزيز عملية تكوين الأسنان. وبهذا، قد نقترب خطوةً واحدةً من زراعة أسنان بشرية في المختبر في المستقبل القريب. وقال شيويه تشن تشانغ، الباحث في كلية طب الأسنان وعلوم الفم والوجه والفكين: "الحشوات ليست الحل الأمثل لإصلاح الأسنان، فمع مرور الوقت، تُضعف بنية الأسنان، ويكون عمرها الافتراضي محدودًا، وقد تؤدي إلى مزيد من التسوس أو الحساسية. تتطلب زراعة الأسنان جراحةً ناجحة ومزيجًا جيدًا من الغرسات، كلا الحلين صناعيان ولا يعيدان وظيفة الأسنان الطبيعية بالكامل، مما قد يؤدي إلى مضاعفات طويلة الأمد. ولكن في المقابل تتجدد الأسنان المزروعة في المختبر بشكل طبيعي، وتندمج في الفك كأسنان حقيقية. ستكون أقوى وأطول عمرًا، وخالية من مخاطر الرفض، مما يوفر حلًا أكثر ديمومة وتوافقًا بيولوجيًا من الحشوات أو الغرسات. وفشلت الجهود السابقة لإعادة هذه العملية في المختبر، حيث لم تتمكن الخلايا من التواصل بفعالية، ويستكشف الباحثون الآن نهجين محتملين: زراعة سن كامل في المختبر قبل زراعته، أو وضع خلايا الأسنان في مراحلها المبكرة مباشرة في فك المريض حيث يمكنها مواصلة النمو. وتابع الباحث قائلا: لدينا أفكار مختلفة لوضع الأسنان داخل الفم، حيث يمكننا زرع خلايا الأسنان الصغيرة في موقع السن المفقود وتركها تنمو داخل الفم. وكبديل، يُمكننا تصنيع السنّ كاملةً في المختبر قبل وضعها في فم المريض. في كلا الخيارين، نحتاج إلى بدء عملية نموّ السنّ في مراحلها المبكرة في المختبر.


مصراوي
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
إنجاز علمي.. ابتكار جديد قد يغير مستقبل علاج فقدان الأسنان
في إنجاز علمي غير مسبوق، نجح فريق من العلماء في زراعة أسنان بشرية داخل المختبر، مما قد يفتح آفاقاً جديدة لاستبدال الأسنان المفقودة بطرق طبيعية تماماً. وبحسب صحيفة "الإندبندنت"، فقد طوّر الفريق البحثي من كلية كينجز لندن بيئة حيوية تحاكي الظروف الطبيعية لنمو الأسنان، ما سمح للخلايا بإرسال الإشارات اللازمة لبدء تكوين السن. ويمثل هذا الابتكار تقدماً بارزاً في مجال طب الأسنان التجديدي، وقد يغيّر مستقبل علاج فقدان الأسنان جذريا. وقالت الدكتورة آنا أنجيلوفا-فولبوني، مديرة قسم طب الأسنان التجديدي في الكلية: "هذا البحث يتيح لنا إحداث ثورة حقيقية في مجال العناية بالأسنان، من خلال استبدال العلاجات التقليدية بأخرى طبيعية ومتجددة". وأوضحت الدراسة أن بعض الحيوانات، مثل أسماك القرش والفيلة، تمتلك القدرة على إنماء أسنان جديدة طوال حياتها، في حين يفقد الإنسان هذه القدرة بعد بلوغه، مكتفياً بمجموعة الأسنان الدائمة. الهندسة البيولوجية ويأمل العلماء في إعادة تفعيل هذه القدرة لدى البشر من خلال الهندسة البيولوجية. وعلى عكس الحشوات أو الزرعات، التي تظل حلولاً صناعية محدودة العمر، تُظهر الدراسة كيف يمكن للسن المصنوع من خلايا المريض أن يندمج طبيعياً مع عظام الفك، ويصلح نفسه ذاتياً كما تفعل الأسنان الأصلية. واستغرق هذا المشروع أكثر من عقد من الزمن، وجاء بالتعاون مع "إمبريال كوليدج" لندن. وقال الدكتور شيويه تشن تشانغ، الباحث في كلية طب الأسنان وعلوم الفم والوجه والفكين أن "الحشوات لا تصلح السن بشكل دائم، بل تضعفه مع الوقت، بينما تتطلب الزرعات جراحة لا تعيد الوظائف الحيوية للسن بالكامل"، أما الأسنان المزروعة حيوياً فستكون أكثر توافقاً واستدامة، دون خطر الرفض المناعي". ويبحث الفريق حالياً في مسارين لتطبيق التقنية المطوّرة، إنماء سن كامل في المختبر وزراعته في فم المريض، زرع خلايا سنية في مراحلها المبكرة داخل الفك مباشرة لتواصل النمو بشكل طبيعي.


الشرق الأوسط
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
أسنان مزروعة في المختبر بديلة للحشوات
قفزة نوعية في مجال طب الأسنان تلوح في الأفق؛ إذ يمكن للسن المزروعة في المختبر، والمصنوعة من خلايا المريض نفسه، أن تندمج بسلاسة في الفك، و«تصلح نفسها بنفسها» كالسن الطبيعية، وأن تكون بديلة للحشوات التي يصعب تثبيتها لمدة طويلة، وذلك وفق نتائج دراسة جديدة قادها باحثون من «كلية كينغز لندن» الإنجليزية. ووفق بيان نُشر على موقع الجامعة، الاثنين، فسوف يتمكن البالغون من زراعة أسنانهم البديلة بأنفسهم، بدلاً من استخدام الحشوات الطبية، وذلك بفضل هذا الاكتشافٍ المهم؛ إذ يُقدّم هذا البحث طريقةً مُحتملةً «لإصلاح الأسنان»، وبديلاً طبيعياً لعلاجها. يقول الدكتور شيويه تشن تشانغ، من كلية طب الأسنان وعلوم الفم والوجه والفكين في «كلية كينغز لندن»: «الحشوات ليست الحل الأمثل لإصلاح الأسنان؛ فمع مرور الوقت، تُضعِف بنية الأسنان، ويكون عمرها الافتراضي محدوداً، وقد تؤدي إلى مزيد من التسوس أو الحساسية». وأضاف في بيان على موقع الجامعة: «تتطلب زراعة الأسنان جراحةً باضعة (صغيرة الفتحات) ومزيجاً جيداً من الغرسات. كلا الحلَّين صناعي ولا يُعيد وظيفة الأسنان طبيعية بالكامل كما كانت؛ مما قد يؤدي إلى مضاعفات طويلة الأمد. أما الأسنان المزروعة في المختبر، فتتجدد بشكل طبيعي، وتندمج في الفك كالأسنان الحقيقية». وتابع: «ستكون أقوى وأطول عمراً وخالية من مخاطر الرفض؛ مما يوفر حلاً أكثر ديمومة وتوافقاً بيولوجياً، مقارنة بالحشوات أو الغرسات». وكما ورد في نتائج الدراسة، التي نُشرت بمجلة «إيه سي إس ماكرو ليترز (ACS Macro Letters)»، فقد توصل فريق «كلية كينغز لندن»، بالتعاون مع «كلية إمبريال كوليدج لندن» في المملكة المتحدة، إلى اكتشاف مهم بشأن البيئة اللازمة لنمو الأسنان بالمختبر، ونجحوا في تطوير نوع خاص من المواد يُمكّن الخلايا من التواصل فيما بينها. وأفادت النتائج بأن «هذا يعني أن خلية واحدة يمكنها إخبار خلية أخرى بفاعلية بالبدء في التمايز إلى خلية مكوِّنة للأسنان، وهو ما يُحاكي البيئة الطبيعية لنمو الأسنان، ويسمح للعلماء بإعادة عملية نمو الأسنان في المختبر». وقال تشانغ: «لقد طورنا هذه المادة لمحاكاة البيئة الطبيعية المحيطة بالخلايا في الجسم. وعندما أدخلنا الخلايا المزروعة، تمكنت من إرسال إشارات بعضها إلى بعض لبدء عملية تكوين الأسنان». وعلى الرغم من نجاحهم في تهيئة البيئة اللازمة لنمو الأسنان في المختبر، فإن الباحثين يواجهون الآن تحدياً آخر في نقلها من المختبر إلى فكّ المريض. وهو ما علق عليه تشانغ، قائلاً: «لدينا أفكار مختلفة لزراعة الأسنان داخل الفم. يمكننا زراعة خلايا الأسنان الصغيرة في موقع السن المفقودة، وتركها تنمو داخل الفم. أو يمكننا تخليق السن كاملة في المختبر قبل زرعها في فم المريض. في كلا الخيارين، نحتاج إلى بدء العملية المبكرة جداً لإنماء الأسنان داخل المختبر». ويُعدّ هذا البحث جزءاً من جهد أوسع في مجال «الطب التجديدي»، الذي يهدف إلى تسخير علوم الأحياء لإصلاح أو استبدال أجزاء الجسم التالفة، فبدلاً من الاعتماد على مواد اصطناعية، مثل الغرسات المعدنية أو أطقم الأسنان، يعمل الباحثون على زراعة بدائل طبيعية باستخدام الخلايا الجذعية والبيئات المُهندَسة بيولوجياً.


صدى البلد
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صدى البلد
نهاية الحشو والخلع .. اكتشاف طريقة جديدة لإعادة بناء الأسنان المتهالكة
اكتشف فريق من العلماء طريقة جديدة لإعادة نمو الأسنان وبنائها بشكل طبيعي داخل المختبر مما يتيح الفرصة للمرضى باستعادة أسنانهم دون الحاجة لإجراء الخلع والحشو مما يفتح آفاقا جديدة فى عالم طب الأسنان. إعادة بناء الأسنان الطبيعية ووفقا لما ذكره موقع 'إندبندنت' استطاع فريق علمي من كينجز كوليدج لندن من تحقيق إنجاز طبي غير مسبوق يتمثل في تكوين أسنان بشرية داخل المعمل وزراعتها فى فم الإنسان لاحقا. فقد ابتكر الباحثين بيئة حيوية تحاكي الظروف الطبيعية لنمو الأسنان، مما ساعد الخلايا على إرسال الإشارات اللازمة لبدء تكوين السن بشكل طبيعي مما يغني عن زراعة الأسنان وأنواع الحشو المختلفة. وقالت الدكتورة آنا أنجيلوفا-فولبوني، مديرة قسم طب الأسنان التجديدي في كلية كينجز كوليدج لندن: أن هذا البحث يعد ثورة حقيقية في مجال طب الأسنان حيث يفتح بوابة جديدة للاستغناء عن العلاجات التقليدية بأخرى طبيعية ومتجددة. تفاصيل اكتشاف الأسنان وأوضحت الدراسة أن بعض الحيوانات مثل أسماك القرش والفيلة، تمتلك القدرة على إعادة نمو الأسنان من جديد طوال حياتها، في حين يفقد الإنسان هذه القدرة بعد بلوغه ويكتفى بمجموعة الأسنان الدائمة مما جعل العلماء يفكرون فى إعادة هذه القدرة عن الإنسان. ويعتمد العلماء فى إعادة قدرة الأسنان على التجدد والنمو على علم يسمى الهندسة البيولوجية حيث أثبتت الدراسة أن السن المصنوع من خلايا المريض يمكن أن يندمج طبيعيا مع عظام الفك بل يصلح نفسه ذاتيا عند التلف بينما الحشوات أو الزرعات الصناعية تظل حلولا محدودة العمر. أبحاث 10 سنين واستمرت الأبحاث في هذا المشروع لمدة أكثر من 10 سنوات من الزمن وجاء بالتعاون مع إمبريال كوليدج لندن. وقال الدكتور شيويه تشن تشانغ، الباحث في كلية طب الأسنان وعلوم الفم والوجه والفكين: أن الحشوات الصناعية تضعف الأسنان بمرور الوقت بدلا من أن تصلحها على عكس الأسنان المزروعة حيويا بشكل طبيعي حيث أنها تدوم أكثر ولا تتطلب استجابة معينة من المناعة. ويبحث الفريق حاليا حول كيفية إيجاد طريقة تساعد على إعادة نمو الأسنان بشكل كامل فى المختبر وزارعته فى داخل فم إنسان، وفى نفس الوقت يبحثون عن طرق زرع خلايا من الأسنان في مراحلها المبكرة داخل الفك مباشرة لتواصل النمو بشكل طبيعي.