أحدث الأخبار مع #صباحبشير،


معا الاخبارية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- معا الاخبارية
رام الله: أمسية ثقافيّة تحتفي بالإبداع الأدبيّ والفكر المستنير
رام الله-معا- في مساء بهيج من يوم الثّامن والعشرين من شهر أبريل لعام 2025م، استضافت قاعة الجليل بمتحف محمود درويش في رام الله أمسية ثقافيّة رفيعة المستوى، وذلك بدعوة كريمة من مؤسّسة محمود درويش، وقد أقيم هذا الملتقى الأدبيّ احتفاءً بإشهار عملين إبداعيّين جديدين يضافان إلى خزانة الأدب والفكر العربي المعاصر، وهما: رواية "فرصة ثانية" للأديبة صباح بشير، وكتاب "صيّاد.. سمكة وصنّارة" للأستاذ المحامي فؤاد مفيد نقّارة. شهدت الأمسية حضور نخبة من المثقّفين والمهتمّين بالشّأن الثّقافيّ، وتألّقت بمشاركة الدّكتور أحمد رفيق عوض والإعلاميّ نايف خوري. استهلّت فعاليّات النّدوة بالنّشيد الوطنيّ، اّلذي صدحت به جنبات القاعة إيذانا ببدء هذا العرس الثّقافيّ، ثمّ تفضّل الدّكتور أحمد رفيق عوض بتقديم مداخلة نقديّة حول رواية "فرصة ثانية"، حيث أشاد بالأسلوب ورقي اللّغة الّتي نسجت بها الكاتبة خيوط سردها، وأشار إلى أنّ الرّواية تمثّل مرآة عاكسة للواقع الاجتماعيّ، وقد صيغت بضمير الفعل المضارع دلالة على استمرار الحدث وتواصل الحياة وتفاعلاتها الاجتماعيّة والواقعيّة الّتي لا تنقطع، وهو ما يبعث في ثنايا العمل روح الأمل والتّفاؤل. عقب ذلك، تحدّثت الكاتبة صباح بشير، حيث أعربت عن شكرها وتقديرها للدّكتور أحمد رفيق عوض على قراءته الثريّة، كما توجهّت بالشّكر الجزيل للحضور الكريم ولمؤسّسة محمود درويش والقائمين عليها، وعلى رأسهم المدير العام للمؤسّسة الأستاذ فتحي البس على هذه الدّعوة الكريمة، وباركت للأستاذ المحامي فؤاد نقّارة على نجاح كتابه "صيّاد.. سمكة وصنّارة" متمنيّة له التّوفيق والنّجاح في درب الحياة. بعد ذلك، أخذ الأديب والإعلاميّ نايف خوري الحضور في رحلة استكشافيّة ثريّة داخل صفحات كتاب "صيّاد.. سمكة وصنّارة"، وقد أسهب في الحديث عن قيمة الكتاب وأهمّيّته، مشيرا إلى أنّه يحمل بين طيّاته كنزا معرفيّا دفينا يتعلّق بالثّروة السمكيّة، كما يسلّط الضّوء على عالم مهنيّ واسع يعيش منه الآلاف، بل الملايين من الصيّادين الّذين يعتبرونه مصدر رزقهم، بالإضافة إلى الهواة الّذين يجدون فيه متعتهم وشغفهم، تماما كما هو الحال مع المؤلّف، الكاتب والمحامي فؤاد نقّارة. ثم تحدّث الأستاذ نقّارة، معربا عن امتنانه العميق لمؤسّسة محمود درويش والقائمين عليها، وللحضور الكريم، وللمشاركين على المنصّة، وقد شارك الحضور بعضا من تجربته الشّخصيّة في كتابة هذا العمل، مستعرضا بعضا من ذكرياته العميقة مع البحر، كما أغنى الأمسية بمعلومات قيّمة مستقاة من خبرته حول عالم الأسماك والبحر وأسراره الغامضة والشّاسعة، مسلّطا الضّوء على جوانب قلّما تُطرق في مثل هذه المحافل الأدبيّة، ليضفي بذلك بعدا معرفيّا فريدا على الأمسية. في الختام، فتح باب الحوار والنّقاش أمام الجمهور، حيث تفاعل الحضور بشكل لافت، وطرحوا العديد من الأسئلة والمداخلات الّتي أثرت النّقاش وأضفت على النّدوة مزيدا من العمق والفائدة، ثمّ التقطت الصّور التّذكاريّة الّتي وثّقت هذه اللّحظات الثّقافيّة، وتفضّل المؤلّفان بتوقيع نسخ من كتابيهما للحضور.

سرايا الإخبارية
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- سرايا الإخبارية
إشهار وتوقيع رواية «فرصة ثانية» وكتاب «صيّاد .. سمكة وصنّارة»
سرايا - أقيمت في مركز حنّا مويس الثّقافيّ بالرّامة، وبدعوة منه ومن المجلس الملّيّ الأرثوذكسيّ، أمسية تكريميّة للأستاذ المحامي فؤاد نقّارة والأديبة صباح بشير، وذلك لإشهار وتوقيع كتاب «صيّاد.. سمكة وصنّارة»، ورواية «فرصة ثانية». تولّى مهمّة الإدارة والتّقديم، الأستاذان عبّود عازر ونديم الحلو، وقد افتتح الأمسية الأستاذ عبّود عازر، مدير مركز حنّا مويس الثّقافيّ، مستقبلا الحضور بترحاب وحفاوة بالغة، ومرحّبا بالضّيفين المكرّميّن، وبالأساتذة النّقاد على المنصّة، الدّكتور أليف فرانش والدّكتورة رباب سرحان. أشار في كلمته إلى أنّ العمل الوطنيّ لا يقتصر على الجوانب السياسيّة فحسب، بل يشمل أيضا الاهتمام العميق بالثّقافة ورعاية الأدباء، ودعم المبدعين في مختلف المجالات، والعناية بالشّأن الثّقافيّ. بعد ذلك، اعتلى المنصّة الأستاذ نديم حلو، مرحّبا بالضّيوف والحضور الكريم بأرقى عبارات التّرحيب والتّقدير، قدّم نبذة موجزة عن المسيرة الأكاديميّة والنّقديّة للدّكتورة رباب سرحان، وللضّيفة صباح بشير مشيدا بإصداراتها الأدبيّة وكتاباتها النّقديّة، وبجهودها وإسهاماتها القيّمة في إثراء المشهد الثّقافي والأدبيّ. دعا الدّكتورة سرحان لإلقاء مداخلتها النّقديّة الّتي حلّلت فيها رواية «فرصة ثانية» للكاتبة بشير بأسلوب نقديّ رصين، ثمّ قالت: كشفت الكاتبة عن أغوار الشّخصيّة الرّوائيّة وأزماتها الحياتيّة في تخطّي المآزق والخيبات الّتي تتعرّض لها. عقب ذلك، تحدّثت الكاتبة صباح بشير، مستهلّة كلمتها بتوجيه الشّكر لمركز حنّا مويس الثّقافيّ وإدارته، وللمجلس الملّيّ الأرثوذكسيّ، تقديرا لجهودهم في تنظيم هذه الأمسية، أعربت عن تقديرها وامتنانها للأساتذة النّقاد والحضور جميعا، كما هنّأت الأستاذ نقّارة على نجاح كتابه «صيّاد.. سمكة وصنّارة»، ثمّ تحدّثت عن روايتها بإيجاز شديد. تلاها الأستاذ عبّود عازر الذّي قام بتقديم د. أليف فرانش والأستاذ فؤاد نقّارة، مستعرضا نبذة موجزة عن مسيرتهما الأكاديميّة والمهنيّة. ثمّ، قدّم د. فرانش مداخلة أنيقة حول كتاب «صيّاد.. سمكة وصنّارة» للأستاذ نقّارة، مستهلّا حديثه بقراءة مقتطفات من التّظهير الموجود على الغلاف الخلفيّ للكتاب. توقّف عند بعض النّقاط الإيجابيّة الّتي أثارت إعجابه، وانتقل إلى تحليل صفحات القسم الأوّل، مستعرضا بعض الحكايات الشّائقة ومغامرات الصيّد الّتي تضمّنتها، ركّز بشكل خاصّ على قصّة «مغامرة محفوفة بالمخاطر، ودرس في الإهمال»، رابطا ومقارنا إيّاها بإحدى نظريات الأدب الّتي وضعها الباحث جوزيف كامبل. بعد ذلك، أخذ الأستاذ فؤاد نقّارة الكلمة، معربا عن شكره وتقديره لمركز حنّا مويس الثّقافيّ وللمجلس الملّيّ الأرثوذكسيّ ولجميع الحضور، وفي كلمته قال: أتمنّى أن يكون هذا الكتاب بمثابة دعوة للجيل الجديد؛ لاستكشاف الحياة البحريّة الغنيّة، وأن يلهمهم للتّعبير عن أنفسهم وأفكارهم بالكتابة، فكلّ منّا يحمل في داخله قصّة تستحقّ أن تروى. في الختام، قدّمت إدارة مركز حنّا مويس الثّقافيّ درعها التّقديريّ للأستاذين فؤاد نقّارة وصباح بشير، عرفانا وتقديرا لإسهاماتهما الأدبيّة القيّمة وإثرائهما للمشهد الثّقافيّ.

الدستور
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
إشهار وتوقيع رواية «فرصة ثانية» وكتاب «صيّاد.. سمكة وصنّارة»
عكا أقيمت في مركز حنّا مويس الثّقافيّ بالرّامة، وبدعوة منه ومن المجلس الملّيّ الأرثوذكسيّ، أمسية تكريميّة للأستاذ المحامي فؤاد نقّارة والأديبة صباح بشير، وذلك لإشهار وتوقيع كتاب «صيّاد.. سمكة وصنّارة»، ورواية «فرصة ثانية».تولّى مهمّة الإدارة والتّقديم، الأستاذان عبّود عازر ونديم الحلو، وقد افتتح الأمسية الأستاذ عبّود عازر، مدير مركز حنّا مويس الثّقافيّ، مستقبلا الحضور بترحاب وحفاوة بالغة، ومرحّبا بالضّيفين المكرّميّن، وبالأساتذة النّقاد على المنصّة، الدّكتور أليف فرانش والدّكتورة رباب سرحان.أشار في كلمته إلى أنّ العمل الوطنيّ لا يقتصر على الجوانب السياسيّة فحسب، بل يشمل أيضا الاهتمام العميق بالثّقافة ورعاية الأدباء، ودعم المبدعين في مختلف المجالات، والعناية بالشّأن الثّقافيّ.بعد ذلك، اعتلى المنصّة الأستاذ نديم حلو، مرحّبا بالضّيوف والحضور الكريم بأرقى عبارات التّرحيب والتّقدير، قدّم نبذة موجزة عن المسيرة الأكاديميّة والنّقديّة للدّكتورة رباب سرحان، وللضّيفة صباح بشير مشيدا بإصداراتها الأدبيّة وكتاباتها النّقديّة، وبجهودها وإسهاماتها القيّمة في إثراء المشهد الثّقافي والأدبيّ.دعا الدّكتورة سرحان لإلقاء مداخلتها النّقديّة الّتي حلّلت فيها رواية «فرصة ثانية» للكاتبة بشير بأسلوب نقديّ رصين، ثمّ قالت: كشفت الكاتبة عن أغوار الشّخصيّة الرّوائيّة وأزماتها الحياتيّة في تخطّي المآزق والخيبات الّتي تتعرّض لها.عقب ذلك، تحدّثت الكاتبة صباح بشير، مستهلّة كلمتها بتوجيه الشّكر لمركز حنّا مويس الثّقافيّ وإدارته، وللمجلس الملّيّ الأرثوذكسيّ، تقديرا لجهودهم في تنظيم هذه الأمسية، أعربت عن تقديرها وامتنانها للأساتذة النّقاد والحضور جميعا، كما هنّأت الأستاذ نقّارة على نجاح كتابه «صيّاد.. سمكة وصنّارة»، ثمّ تحدّثت عن روايتها بإيجاز شديد.تلاها الأستاذ عبّود عازر الذّي قام بتقديم د. أليف فرانش والأستاذ فؤاد نقّارة، مستعرضا نبذة موجزة عن مسيرتهما الأكاديميّة والمهنيّة. ثمّ، قدّم د. فرانش مداخلة أنيقة حول كتاب «صيّاد.. سمكة وصنّارة» للأستاذ نقّارة، مستهلّا حديثه بقراءة مقتطفات من التّظهير الموجود على الغلاف الخلفيّ للكتاب. توقّف عند بعض النّقاط الإيجابيّة الّتي أثارت إعجابه، وانتقل إلى تحليل صفحات القسم الأوّل، مستعرضا بعض الحكايات الشّائقة ومغامرات الصيّد الّتي تضمّنتها، ركّز بشكل خاصّ على قصّة «مغامرة محفوفة بالمخاطر، ودرس في الإهمال»، رابطا ومقارنا إيّاها بإحدى نظريات الأدب الّتي وضعها الباحث جوزيف كامبل.بعد ذلك، أخذ الأستاذ فؤاد نقّارة الكلمة، معربا عن شكره وتقديره لمركز حنّا مويس الثّقافيّ وللمجلس الملّيّ الأرثوذكسيّ ولجميع الحضور، وفي كلمته قال: أتمنّى أن يكون هذا الكتاب بمثابة دعوة للجيل الجديد؛ لاستكشاف الحياة البحريّة الغنيّة، وأن يلهمهم للتّعبير عن أنفسهم وأفكارهم بالكتابة، فكلّ منّا يحمل في داخله قصّة تستحقّ أن تروى.في الختام، قدّمت إدارة مركز حنّا مويس الثّقافيّ درعها التّقديريّ للأستاذين فؤاد نقّارة وصباح بشير، عرفانا وتقديرا لإسهاماتهما الأدبيّة القيّمة وإثرائهما للمشهد الثّقافيّ.