أحدث الأخبار مع #صدامعبدالله


حضرموت نت
منذ 3 أيام
- سياسة
- حضرموت نت
المستشار الاعلامي للرئيس الزُبيدي : المهرة حصن الجنوب في وجه مخططات التحالف الحوثي الإخواني
أكد الدكتور صدام عبدالله، المستشار الإعلامي للرئيس عيدروس الزُبيدي، رئيس قطاع الصحافة والإعلام الحديث في المجلس الانتقالي الجنوبي، أن محافظة المهرة تواجه في الوقت الراهن مؤامرة خطيرة تستهدف أمنها واستقرارها، يقودها تحالف خفي بين مليشيا الحوثي الإرهابية وجماعة الإخوان المسلمين، بهدف ضرب المشروع الوطني الجنوبي وزعزعة استقرار المحافظة الاستراتيجية. وقال الدكتور صدام عبدالله في منشور على منصة إكس: 'إن ما شهدته المهرة من تطورات أمنية خطيرة، بدءاً من اعتقال القيادي الحوثي محمد أحمد الزايدي في منفذ صرفيت الحدودي، مرورًا بالهجوم الإرهابي الذي استشهد فيه أحد أبطال قوات محور الغيضة، يكشف عن مخطط مدروس لتحويل المهرة إلى ساحة صراع وتصفية حسابات سياسية تنفذها أطراف معادية للجنوب'. وأضاف: 'إن تسلل عناصر حوثية إلى المهرة عبر مناطق تقع تحت سيطرة جماعة الإخوان، دون أي اعتراض، وقيام وسائل إعلام إخوانية مثل قناة المهرية ويمن شباب وبلقيس بتضليل الرأي العام، يثبت وجود تنسيق وتواطؤ بين الطرفين، وأن العداء المعلن بينهما ليس سوى خداع إعلامي يخفي حقيقة تحالف مشبوه ضد الجنوب'. وأشاد الدكتور صدام بالدور الوطني الذي يضطلع به اللواء محسن مرصع الكازمي، قائد محور الغيضة، وجهوده في حفظ أمن المهرة والتصدي للمخططات التخريبية، داعيًا إلى دعم تلك الجهود ميدانيًا وإعلاميًا، ومؤكدًا أن القيادة الجنوبية، ممثلة بالرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، تولي المهرة اهتمامًا خاصًا وتعتبرها بوابة الجنوب الشرقية وعمقه الاستراتيجي. وأشار إلى أن أبناء المهرة أكدوا غير مرة رفضهم القاطع للمشاريع الحوثية الطائفية المدعومة من إيران، ولن يسمحوا بتحويل محافظتهم إلى معبر للميليشيات الإرهابية نحو الجنوب، مشددًا على أن بروز الجماعات الخارجة عن القانون وتوفيرها الحماية للعناصر الحوثية يشكّل خطرًا كبيرًا على السلم الأهلي. كما دعا الدكتور صدام عبدالله إلى 'فتح تحقيق عاجل وشفاف في ملابسات الحادث الإرهابي الأخير ومحاسبة المتورطين والمتقاعسين، والبدء بإعادة ترتيب الأوضاع الأمنية في المنافذ البرية والطرقات، والتعامل بحزم مع أي جهة تهدد أمن واستقرار المهرة'. وختم منشوره بالدعوة إلى 'تشكيل قوات نخبة مهرية من أبناء المحافظة، تكون جزءًا من المنظومة الأمنية وتحمل على عاتقها مهمة حماية المهرة من محاولات العبث والإرهاب، لتبقى كما كانت دائمًا، حصن الجنوب المنيع وسدّه المنيع في وجه مشاريع الفوضى'.


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
المستشار الاعلامي للرئيس الزُبيدي : المهرة حصن الجنوب في وجه مخططات التحالف الحوثي الإخواني
أكد الدكتور صدام عبدالله، المستشار الإعلامي للرئيس عيدروس الزُبيدي، رئيس قطاع الصحافة والإعلام الحديث في المجلس الانتقالي الجنوبي، أن محافظة المهرة تواجه في الوقت الراهن مؤامرة خطيرة تستهدف أمنها واستقرارها، يقودها تحالف خفي بين مليشيا الحوثي الإرهابية وجماعة الإخوان المسلمين، بهدف ضرب المشروع الوطني الجنوبي وزعزعة استقرار المحافظة الاستراتيجية. وقال الدكتور صدام عبدالله في منشور على منصة إكس: 'إن ما شهدته المهرة من تطورات أمنية خطيرة، بدءاً من اعتقال القيادي الحوثي محمد أحمد الزايدي في منفذ صرفيت الحدودي، مرورًا بالهجوم الإرهابي الذي استشهد فيه أحد أبطال قوات محور الغيضة، يكشف عن مخطط مدروس لتحويل المهرة إلى ساحة صراع وتصفية حسابات سياسية تنفذها أطراف معادية للجنوب'. وأضاف: 'إن تسلل عناصر حوثية إلى المهرة عبر مناطق تقع تحت سيطرة جماعة الإخوان، دون أي اعتراض، وقيام وسائل إعلام إخوانية مثل قناة المهرية ويمن شباب وبلقيس بتضليل الرأي العام، يثبت وجود تنسيق وتواطؤ بين الطرفين، وأن العداء المعلن بينهما ليس سوى خداع إعلامي يخفي حقيقة تحالف مشبوه ضد الجنوب'. اقرأ المزيد... اجتماع قيادة دفاع شبوة يناقش تطوير المنظومة الإدارية 14 يوليو، 2025 ( 9:44 مساءً ) المهرة ترفض مشاريع تحالف الحوثي والإخوان 14 يوليو، 2025 ( 9:30 مساءً ) وأشاد الدكتور صدام بالدور الوطني الذي يضطلع به اللواء محسن مرصع الكازمي، قائد محور الغيضة، وجهوده في حفظ أمن المهرة والتصدي للمخططات التخريبية، داعيًا إلى دعم تلك الجهود ميدانيًا وإعلاميًا، ومؤكدًا أن القيادة الجنوبية، ممثلة بالرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، تولي المهرة اهتمامًا خاصًا وتعتبرها بوابة الجنوب الشرقية وعمقه الاستراتيجي. وأشار إلى أن أبناء المهرة أكدوا غير مرة رفضهم القاطع للمشاريع الحوثية الطائفية المدعومة من إيران، ولن يسمحوا بتحويل محافظتهم إلى معبر للميليشيات الإرهابية نحو الجنوب، مشددًا على أن بروز الجماعات الخارجة عن القانون وتوفيرها الحماية للعناصر الحوثية يشكّل خطرًا كبيرًا على السلم الأهلي. كما دعا الدكتور صدام عبدالله إلى 'فتح تحقيق عاجل وشفاف في ملابسات الحادث الإرهابي الأخير ومحاسبة المتورطين والمتقاعسين، والبدء بإعادة ترتيب الأوضاع الأمنية في المنافذ البرية والطرقات، والتعامل بحزم مع أي جهة تهدد أمن واستقرار المهرة'. وختم منشوره بالدعوة إلى 'تشكيل قوات نخبة مهرية من أبناء المحافظة، تكون جزءًا من المنظومة الأمنية وتحمل على عاتقها مهمة حماية المهرة من محاولات العبث والإرهاب، لتبقى كما كانت دائمًا، حصن الجنوب المنيع وسدّه المنيع في وجه مشاريع الفوضى'.


اليمن الآن
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
د. صدام عبدالله : الجنوب في ذكرى فك الارتباط إرادة التحرر لن تنكسر
د. صدام عبدالله : الجنوب في ذكرى فك الارتباط إرادة التحرر لن تنكسر في الحادي والعشرين من مايو نحتفي بذكرى تاريخية فارقة، ذكرى إعلان الجنوب قراره الشجاع بفك الارتباط عن وحدة زائفة تحولت إلى كابوس من الحرب والاحتلال، لم يكن هذا القرار مجرد صرخة ألم بل كان إعلانا مدويا عن ميلاد إرادة شعب أبي شعب لفظ الظلم والخيانة وانتفض ليصنع مستقبله الحر بيده، إنها الذكرى التي نستلهم منها قوة الحق ونستمد منها عزيمة التحرر ونؤكد فيها للعالم أجمع أن حلم الجنوب بدولته المستقلة ليس مجرد أمنية بل هو حق سينتزع بإذن الله. لقد تجرع الجنوب مرارة الوحدة المغدورة وشاهد بأم عينه كيف تحولت الشراكة المزعومة إلى هيمنة وقمع، وكانت حرب 1994م الفصل الأخير في مسرحية الوحدة الكاذبة وإعلانا صريحا بانتهاء أي أمل في تعايش عادل، لكن شعب الجنوب لم يستسلم بل تحول الألم إلى قوة دافعة والخيبة إلى وعي متجدد، ومن رحم هذه المعاناة بزغ فجر مشروع وطني جنوبي عظيم، مشروع يحمله جيل اليوم بكل فخر وإصرار جيل يرفض أن يكون تابعا ويطمح إلى بناء دولة جنوبية فيدرالية مستقلة تعكس هويته وتاريخه العريق. لقد قاوم الجنوب ببسالة كل محاولات طمس هويته ونهب ثرواته وأثبت للعالم أنه شعب لا ينكسر وأن إرادته في الحرية أقوى من كل المؤامرات، وفي القلب من هذا النضال وقف الحراك الجنوبي ثابتا رغم عشوائيةالتنظيم الى ان تجسد المجلس الانتقالي الجنوبي، بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزبيدي، تجسيدا حيا لإرادة شعب الجنوب وحاملا أمينا لقضيته العادلة. وها نحن اليوم في الذكرى الحادية والثلاثين لفك الارتباط نقف على أرض صلبة أكثر تماسكا وأشد عزما على تحقيق هدفنا،بعد ان تجاوزنا كل محاولات التشكيك والعرقلة، وأصبح صوت الجنوب مسموعا في كل المحافل الإقليمية والدولية، ولم يعد خيار التراجع أو الانتظار واردا، فقد حان زمن الثقة والعزة بعيدا عما ينشده المغرضون بهدف تحطيم المعنويات وإحباط القاعدة الشعبية. ووجب علينا التكاتف لتحويل تضحيات الأجيال إلى واقع سياسي جديد، واقع يعيد للجنوب دولته وكرامته، وإننا نؤكد للعالم أجمع أن لا مستقبل لأي حلول تتجاهل تطلعات شعب الجنوب ولا مساومة على استعادة دولتنا كاملة السيادة. الجنوب قادم والدولة قادمة بإذن الله وبإرادة شعب لا يعرف المستحيل. المجد لشهدائنا الأبرار والحرية لجنوبنا الأبي.