logo
#

أحدث الأخبار مع #صلاحالبردويل،

أثناء تلقيه العلاج بـ'ناصر الطبي' .. حماس تنعي 'برهوم' بعد اغتياله بقصف إسرائيلي
أثناء تلقيه العلاج بـ'ناصر الطبي' .. حماس تنعي 'برهوم' بعد اغتياله بقصف إسرائيلي

موقع كتابات

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

أثناء تلقيه العلاج بـ'ناصر الطبي' .. حماس تنعي 'برهوم' بعد اغتياله بقصف إسرائيلي

وكالات- كتابات: نعت 'حركة المقاومة الإسلامية'؛ (حماس)، القائد الكبير؛ 'إسماعيل برهوم'، عضو المكتب السياسي للحركة في 'قطاع غزة'. وقالت حركة (حماس)، إنّ: 'المجاهد ارتقى شهيدًا إثر جريمة اغتيال صهيونية جبانة، استهدفته عبر قصفه في مستشفى (ناصر)؛ بمدينة خان يونس، أثناء تلقيه العلاج'. وفي نبذَّة عنه؛ أشارت الحركة إلى أنّ: 'الشهيد كان من رموز العمل الإسلامي والدعوي وأحد أعمدة الحركة في قطاع غزة، ومثالًا في الثبات والعطاء والتجرد'، مضيفةً أنّه: 'أمضى حياته في خدمة شعبه ودينه وقضيته، وكان وفيًا لفلسطين ومقدساتها، صادق الانتماء، حاضرًا في ميادين الدعوة والعمل المجتمعي والإنساني'. وأضافت أنّ هذه: 'جريمة جديدة تُضاف إلى سجل الاحتلال الإرهابي الحافل باستباحة المقدسات والأرواح والمرافق الصحية، وتؤكد من جديد استخفافه بكل الأعراف والمواثيق الدولية، ومضيّه في سياسة القتل الممنهج بحق شعبنا وقياداته'. ودانت (حماس)؛ بأشد العبارات جريمة قصف المستشفى، التي: 'تُمثل تصعيدًا خطيرًا في جرائم الحرب الصهيونية بحق شعبنا، وانتهاكًا صارخًا لكل القوانين والأعراف الدولية'. وأكّدت حركة (حماس)؛ أنّه: 'ونحن نودّع هذا القائد الكبير، نُعاهد الله ثم شعبنا أن تبقى دماء قادتنا مناراتٍ على طريق المقاومة والحرية، وأن جرائم الاحتلال لن تثنَّينا عن مواصلة درب المقاومة والجهاد حتى التحرير والعودة'. وأفادت وسائل إعلام عربية، مساء الأحد، بأنّ طائرات الاحتلال قصفت مبنى الطواريء في مجمع (ناصر) الطبي، ما أدّى إلى استشهاد (05) مواطنين وجرح آخرين، واشتعال النيران في المبنى. وليل السبت/ الأحد، نعت حركة (حماس) عضو مكتبها السياسي، والنائب في البرلمان الفلسطيني؛ 'صلاح البردويل'، جرّاء: 'عملية اغتيال صهيونية غادرة، أثناء قيامه الليل ليلة الثالث والعشرين من شهر رمضان المبارك، في خيمته في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس'. وأفادت قناة (الأقصى) الفضائية، مساء الأحد، باغتيال عضو في المكتب السياسي لـ (حماس) بقصف إسرائيلي داخل مستشفى (ناصر).​ وقالت القناة؛ إن: 'الاحتلال الإسرائيلي أغتال عضو المكتب السياسي لـ (حماس)؛ إسماعيل برهوم، بقصف غرفة الجراحة داخل مستشفى (ناصر)، حيث كان يتلقى فيها العلاج بعد إصابته بجراح حرجة في العدوان الإسرائيلي قبل أسبوع'. كما أفادت مصادر طبية فلسطينية، مساء الأحد، بمقتل أشخاص وإصابة آخرين إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت قسم الجراحة في مستشفى (ناصر) الطبي بـ'غزة'. من جهته؛ كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه استهدف: 'مسلحًا كبيرًا' من (حماس) في منطقة مجمع (ناصر) الطبي.

عاجل.. تحذيرات من كارثة إنسانية.. سوء التغذية ينتشر فى غزة وسط الحصار الإسرائيلى
عاجل.. تحذيرات من كارثة إنسانية.. سوء التغذية ينتشر فى غزة وسط الحصار الإسرائيلى

الدستور

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

عاجل.. تحذيرات من كارثة إنسانية.. سوء التغذية ينتشر فى غزة وسط الحصار الإسرائيلى

حذر المسعفون وعمال الإغاثة من تزايد معدلات سوء التغذية في قطاع غزة، مع استمرار الحصار الإسرائيلي الشامل على جميع الإمدادات للأسبوع الرابع على التوالي، ما ينذر بكارثة إنسانية غير مسبوقة. تصعيد عسكري وارتفاع في أعداد الضحايا لم تظهر أي بوادر على نية إسرائيل فتح المعابر لتدفق المساعدات الأساسية أو تخفيف هجومها الجديد على القطاع، الذي بدأ الثلاثاء بسلسلة غارات جوية أدت إلى مقتل 400 شخص، معظمهم من المدنيين. ووفقًا لمسؤولين فلسطينيين، فإن إجمالي عدد القتلى منذ بداية الحرب، التي استمرت قرابة 18 شهرًا، تجاوز 50 ألف قتيل. وفي تصعيد جديد، شنت القوات الإسرائيلية غارة جوية على مدينة خان يونس يوم الأحد، أسفرت عن مقتل صلاح البردويل، عضو المكتب السياسي لحركة حماس، كما أصدرت القوات الإسرائيلية أوامر إخلاء جديدة لسكان المناطق الغربية لمدينة رفح، مما يفاقم مأساة النزوح المستمر. استهداف المدنيين ومنع الإمدادات ونصت الأوامر العسكرية الإسرائيلية على منع حركة المركبات، وسط تقارير عن استهداف مدنيين خلال محاولاتهم الفرار، وأكد مسؤولون طبيون مقتل ما لا يقل عن 19 فلسطينيًا خلال الليلة الماضية، بينهم نساء وأطفال. وفي وقت لاحق، أعلن الجيش الإسرائيلي محاصرة مخيم تل السلطان للاجئين في رفح، بدعوى تفكيك "البنية التحتية الإرهابية"، وسط تصاعد المخاوف من مزيد من المجازر بحق المدنيين، بحسب صحيفة الجارديان. تفاقم الأزمة الإنسانية: نقص الغذاء وارتفاع الأسعار مع استمرار الحصار، تدهورت الأوضاع الإنسانية بشكل خطير، حيث اضطرت ستة مخابز من أصل 23، يديرها برنامج الأغذية العالمي، إلى الإغلاق بسبب نقص الوقود، كما أشارت وكالة "الأونروا" إلى أن مخزونها من الدقيق لا يكفي سوى لستة أيام من التوزيع. في الأسواق، ارتفعت أسعار المواد الغذائية بشكل كبير، ما جعلها خارج متناول معظم السكان، على سبيل المثال، بلغ سعر الكيلوجرام من البطاطس 6 دولارات، أي خمسة أضعاف سعرها السابق، فيما وصل سعر أسطوانة غاز الطهي إلى 60 دولارًا، مما يجعل الطهي شبه مستحيل. تحذيرات طبية من سوء التغذية أكد الدكتور خميس الإيسي، استشاري في مدينة غزة، أن سوء التغذية بات واضحًا على السكان، خصوصًا الأطفال الذين يعانون من نقص الوزن الحاد. أما الطبيب المتطوع فيروز سيدهوا، فأشار إلى أن سوء التغذية أدى إلى ضعف التئام الجروح، مما يزيد من تعقيد الحالات الطبية في ظل نقص الإمدادات. نزوح قسري وسط استمرار القصف أدى التصعيد العسكري الإسرائيلي إلى موجات نزوح متكررة، حيث شوهدت العائلات الفلسطينية تتنقل تحت القصف، في محاولة يائسة للبحث عن مأوى. ووصف الصحفي مصطفى جابر الوضع بقوله: "إنه نزوح تحت نيران العدو. بيننا جرحى، والوضع لا يُحتمل". تصاعد التوترات داخل إسرائيل في إسرائيل، تتواصل الاحتجاجات ضد حكومة بنيامين نتنياهو، حيث شارك أكثر من 100 ألف شخص في مظاهرات تندد بمحاولاته إقالة مسؤولين أمنيين بارزين، من بينهم رئيس جهاز الأمن الداخلي. كما طالب عشرات الرهائن المحررين وعائلات المختطفين بوقف الحرب وإعطاء الأولوية لإعادة المحتجزين لدى حماس. انتهاكات محتملة للقانون الدولي أثارت خطة الحكومة الإسرائيلية الجديدة لإنشاء هيئة مسؤولة عن "الرحيل الطوعي" للفلسطينيين موجة من الانتقادات، حيث اعتبرها خبراء قانونيون انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي. ويأتي ذلك وسط تقارير عن نية إسرائيل "توسيع المناطق الأمنية" داخل قطاع غزة.

غارة إسرائيلية على مستشفى في غزة تقتل مسؤولاً في حماس ومساعداً له #عاجل
غارة إسرائيلية على مستشفى في غزة تقتل مسؤولاً في حماس ومساعداً له #عاجل

سيدر نيوز

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • سيدر نيوز

غارة إسرائيلية على مستشفى في غزة تقتل مسؤولاً في حماس ومساعداً له #عاجل

Reuters صرح مسؤول في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لبي بي سي بأن غارة جوية إسرائيلية على مستشفى في قطاع غزة أسفرت عن مقتل قيادي بارز في الحركة ومساعد له مساء الأحد. قُتل إسماعيل برهوم، مسؤول الشؤون المالية في الحركة، في الغارة على مستشفى ناصر، المنشأة الطبية الرئيسية في خان يونس. وأضاف المسؤول أنه كان يتلقى العلاج في المستشفى بعد إصابته في غارة جوية قبل أربعة أيام. وأعلن الجيش الإسرائيلي استهدافه عنصرًا بارزًا في حماس كان يعمل داخل مجمع المستشفى بعد 'عملية جمع معلومات استخباراتية مكثفة'، مؤكدًا استخدام 'ذخائر دقيقة' لتخفيف الضرر. وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة إصابة 'العديد من الأشخاص الآخرين'، بمن فيهم طواقم طبية. وأكدت الوزارة إخلاء قسم في المستشفى بعد تدمير جزء كبير منه. وأظهرت لقطات تحققت منها بي بي سي أشخاصاً يحاولون إخماد حريق بعد الغارة. اتهمت إسرائيل حماس مراراً باستخدام المستشفيات كمخازن أسلحة ومراكز قيادة، وهو ما تنفيه الحركة. وقال المسؤول لبي بي سي إن القيادي الآخر في حماس صلاح البردويل، قُتل في غارة جوية إسرائيلية منفصلة في خان يونس يوم الأحد. Reuters أفادت وزارة الصحة الفلسطينية بمقتل 30 شخصاً على الأقل في خان يونس ورفح صباح الأحد، قبل قصف المستشفى مساء، وفقًا للبيان الصادر عن الوزارة. استأنفت إسرائيل حملتها العسكرية على غزة في 18 مارس/آذار، منهيةً بذلك وقف إطلاق نار دام قرابة شهرين. وقُتل مئات الأشخاص في غارات جوية منذ ذلك الحين. ألقت إسرائيل باللوم على حماس لرفضها اقتراحاً أمريكياً جديداً لتمديد الهدنة. بدورها، اتهمت حماس إسرائيل بالتخلي عن الاتفاق الأصلي المتفق عليه في يناير/كانون الثاني الماضي. اندلعت الحرب إثر هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي قُتل فيه نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واختُطف 251 آخرون. ردت إسرائيل على هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول بهجوم عسكري على غزة للقضاء على حماس، أودى بحياة أكثر من 50 ألف شخص، وفقًا لوزارة الصحة التي تديرها حماس. Join our Telegram

حصيلة قتلى غزة تتجاوز 50 ألفا وسط تصعيد إسرائيلي
حصيلة قتلى غزة تتجاوز 50 ألفا وسط تصعيد إسرائيلي

شبكة عيون

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شبكة عيون

حصيلة قتلى غزة تتجاوز 50 ألفا وسط تصعيد إسرائيلي

أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، أن عدد القتلى الفلسطينيين في الحرب المستمرة بين إسرائيل وحماس تجاوز 50 ألفًا، وسط تكثيف الغارات الجوية الإسرائيلية التي أسفرت عن مقتل 26 شخصًا على الأقل خلال الليل، بينهم قيادي بارز في حماس وعدد من النساء والأطفال. تصعيد عسكري وجاء هذا التصعيد بعد أن أنهت إسرائيل وقف إطلاق النار الأسبوع الماضي بشن موجة مفاجئة من الغارات الجوية، تبعها توغل بري في شمال القطاع، وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه قتل عشرات المسلحين خلال الأيام الأخيرة، بينما تواصل القوات الإسرائيلية عملياتها في مناطق مختلفة من غزة. مخططات لإفراغ غزة في تطور لافت، وافق مجلس الوزراء الإسرائيلي، على إنشاء مديرية خاصة لتنظيم ما وصفه بـ«الرحيل الطوعي» للفلسطينيين، وهو مقترح يتماشى مع خطة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب لإخلاء غزة من سكانها وإعادة إعمارها، وأثار هذا القرار تنديدًا فلسطينيًا واسعًا، وسط تحذيرات منظمات حقوقية من أن هذه الخطوة قد تُعتبر تهجيرًا قسريًا ينتهك القانون الدولي. نزوح تحت القصف وتزامنًا مع القصف المستمر، أصدر الجيش الإسرائيلي أوامر لسكان حي تل السلطان في رفح بمغادرته سيرًا على الأقدام إلى منطقة المواصي، التي تعج بمخيمات النزوح العشوائية، ووصفو المدنيين بأنهم نزحوا تحت القصف وأصوات نيران الدبابات والطائرات المسيّرة تتردد في كل مكان. استهداف المدنيين وأعلنت حركة حماس مقتل صلاح البردويل، القيادي في مكتبها السياسي، وزوجته في غارة إسرائيلية على منطقة المواصي، وهو ما أكده الجيش الإسرائيلي، كما استقبلت مستشفيات جنوب غزة 24 جثة أخرى جراء الغارات الجوية، بينهم نساء وأطفال. حصيلة القتلى ووفقًا لوزارة الصحة، ارتفع عدد القتلى إلى 50.021 فلسطينيًا، بينهم 15.613 طفلًا، فيما تجاوز عدد الجرحى 113.000 مصاب، وتشير الوزارة إلى أن النساء والأطفال يشكلون أكثر من نصف الضحايا، بينما تدّعي إسرائيل أنها قتلت نحو 20 ألف مقاتل، دون تقديم أدلة على ذلك. القتال العنيف وكان اتفاق وقف إطلاق النار، الذي بدأ في يناير الماضي، قد أوقف أكثر من عام من القتال العنيف، لكن سرعان ما انهار مع تصعيد إسرائيل الأخير. ووفقًا للخطة الأولية، كان من المفترض أن تتفاوض الأطراف على مرحلة جديدة تشمل الإفراج عن مزيد من الأسرى الفلسطينيين مقابل إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المتبقين، إلى جانب انسحاب إسرائيلي تدريجي، إلا أن هذه المحادثات لم تبدأ أبدًا. احتجاجات داخل إسرائيل وعلى الصعيد الداخلي، تزايدت التظاهرات ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، حيث احتشد مئات الإسرائيليين أمام مكتبه للتعبير عن غضبهم من طريقة إدارته للحرب ومحاولته عزل رئيس جهاز الأمن الداخلي «الشاباك». توسيع الاستيطان وفي خطوة أخرى أثارت ردود فعل دولية، وافقت الحكومة الإسرائيلية على إنشاء 13 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية عبر إعادة تقسيم مستوطنات قائمة، وفق ما أعلنه وزير المالية بتسلئيل سموتريتش. وبذلك، يرتفع عدد المستوطنات إلى 140، رغم اعتبار معظم دول العالم أنها غير قانونية. تصاعد الأزمة الإنسانية وفي ظل استمرار الحرب، يزداد الوضع الإنساني في غزة سوءًا، حيث يواجه السكان نقصًا حادًا في الغذاء والدواء والمياه، مع تواصل عمليات القصف والنزوح القسري، بينما يبقى أفق الحلول السياسية غامضًا. ارتفاع عدد القتلى: تجاوز عدد الضحايا الفلسطينيين 50.021 قتيلًا، بينهم 15.613 طفلًا، وأكثر من 113.000 جريح. تصعيد عسكري: تكثيف الغارات الإسرائيلية والتوغلات البرية، مما أدى إلى مقتل 26 فلسطينيًا، بينهم قيادي في حماس ونساء وأطفال. مخطط لإفراغ غزة: إسرائيل توافق على إنشاء مديرية لـ«الرحيل الطوعي» للفلسطينيين، وسط رفض فلسطيني وتحذيرات منظمات حقوقية. نزوح قسري: الجيش الإسرائيلي يجبر سكان رفح على مغادرة منازلهم تحت القصف، وسط أوضاع إنسانية كارثية. توسيع الاستيطان: الحكومة الإسرائيلية تصادق على إنشاء 13 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية. Page 2 الثلاثاء 25 فبراير 2025 12:22 مساءً Page 3

"حماس" نعت شهيدها صلاح البردويل
"حماس" نعت شهيدها صلاح البردويل

الوطنية للإعلام

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطنية للإعلام

"حماس" نعت شهيدها صلاح البردويل

وطنية - نعت "حماس" في بيان، "القائد المجاهد عضو المكتب السياسي للحركة والنائب في المجلس التشريعي الفلسطيني صلاح البردويل، الذي ارتقى شهيداً، في عملية اغتيال صهيونية غادرة، أثناء قيامه ليلة الثالث والعشرين من شهر رمضان المبارك في خيمته في منطقة المواصي غرب مدينة خانيونس، إلى جانب زوجته الفاضلة، خلال قصف صهيوني غادر استهدف غرب مدينة خانيونس، ضمن سلسلة المجازر الوحشية التي يرتكبها العدو بحق شعبنا الصابر الصامد في قطاع غزة". وقالت: "كان الشهيد البردويل علماً من أعلام العمل السياسي والإعلامي والوطني، ورمزاً في الصدق والثبات والتضحية، لم يتخلّف يوماً عن واجب أو موقف أو ساحة من ساحات الجهاد وخدمة القضية، وبقي ثابتاً على درب المقاومة حتى نال شرف الشهادة في أحبّ الليالي إلى الله. وإذ نودّع هذا القائد الكبير، نؤكد أن دماءه ودماء زوجته وسائر الشهداء الأبرار، ستبقى وقوداً لمعركة التحرير والعودة، وأن هذا العدو المجرم لن ينال من عزيمتنا ولا من ثباتنا، فكلّما ارتقى شهيدٌ، ازدادت جذوة المقاومة اشتعالاً حتى زوال الاحتلال". وختمت: "رحم الله شهيدنا وزوجته، وأسكنهما فسيح جناته، وألهم ذويهما ومحبيهما وشعبنا الصابر المحتسب جميل الصبر وحسن العزاء".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store