أحدث الأخبار مع #صوفيابنلمان،


العربي الجديد
منذ 5 أيام
- سياسة
- العربي الجديد
سجن مع وقف التنفيذ للمؤثرة صوفيا بن لمان بعد تهديدها بقتل معارضين جزائريين
حُكم على صوفيا بن لمان، وهي مؤثرة فرنسية جزائرية، الثلاثاء، في ليون (وسط شرق فرنسا)، بالسجن تسعة أشهر مع وقف التنفيذ بتهمة توجيه تهديدات بالقتل لمعارضين للنظام الجزائري على مواقع التواصل الاجتماعي. كما قضت المحكمة الجنائية في ليون بإلزام صوفيا بن لمان بتمضية 200 ساعة من الخدمة المجتمعية، وأمرت بمنعها من استخدام تطبيقي " تيك توك " و" فيسبوك " لمدة ستة أشهر، وذلك في ظل تجدد التوتر بين باريس والجزائر. وكان المدعي العام قد طالب، في جلسة عقدت في 18 مارس/آذار، بالسجن سنة مع وقف التنفيذ بحق بن لمان، مندّداً بما وصفه بـ"تصريحات خطرة فعلاً ومشحونة بالكراهية لا مكان لها بتاتاً في دولة ديمقراطية". إعلام وحريات التحديثات الحية الإعلام الفرنسي يُزايد على الحكومة في استعداء الجزائر وأوقفت صوفيا بن لمان في مطلع يناير/كانون الثاني، شأنها شأن ثلاثة مؤثرين جزائريين آخرين اتُّهموا بنشر محتويات مشحونة بالكراهية ودعوات إلى العنف على الإنترنت. واستند الادعاء إلى تسجيلات مصوّرة للمرأة البالغة من العمر 54 عاماً، والعاطلة من العمل، والتي يتابعها أكثر من 350 ألف شخص على منصّتي "تيك توك" و"فيسبوك"، أبرزها بث مباشر أهانت فيه امرأة أخرى وتمنّت لها الموت. وخلال محاكمتها، التي حضرتها وهي ترتدي ملابس بألوان علم الجزائر، قالت بن لمان إن ما صدر عنها كان مجرد "أسلوب في الكلام"، نافية أن تكون لديها نيّة فعلية لتنفيذ ما قالته، وصرّحت بأنه "كانت الكلمات أكبر من أفكاري". من جانبه، رأى محاميها فريديريك لاليار أنه "لولا السياق السياسي الحالي، لما كانت (لمان) أمام المحكمة"، معتبراً أن ما نُسب إليها كان مجرد "كلام أُلقي على عواهنه" خلال "دردشات صبيانية"، وأن موكلته لا تتمتّع بالنفوذ الفكري أو العقائدي الذي يُنسب إليها. وسبق أن حُكم على صوفيا بن لمان، وهي لاعبة كرة قدم سابقة، بالسجن سبعة أشهر مع وقف التنفيذ سنة 2001، بعدما اقتحمت ملعب "ستاد دو فرانس" رافعة العلم الجزائري خلال مباراة ودية جمعت بين فرنسا والجزائر. (فرانس برس)


الأيام
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأيام
بعد تهديدها لمعارضين جزائريين بالقتل.. القضاء الفرنسي يدين صوفيا بن لمان بالسجن
حُكم على المؤثرة الجزائرية المثيرة للجدل صوفيا بن لمان، اليوم الثلاثاء في ليون بفرنسا، بالسجن تسعة أشهر مع وقف التنفيذ، بتهمة توجيه تهديدات بالقتل لمعارضين للنظام الجزائري على مواقع التواصل الاجتماعي. كما حكمت المحكمة الجنائية في ليون على صوفيا بن لمان بتمضية 200 ساعة من الخدمة المجتمعية وأمرت بمنعها من استخدام تيك توك وفيسبوك لمدة ستة أشهر. وكان المدعي العام طالب في جلسة عقدت في الثامن عشر من مارس بالسجن سنة مع وقف التنفيذ في حقّ بن لمان، مندّدا بـ'تصريحات خطرة فعلا مشحونة بالكراهية لا مكان لها بتاتا في دولة ديموقراطية'. وأوقفت صوفيا بن لمان في مطلع يناير الماضي، شأنها في ذلك شأن ثلاثة مؤثرين جزائريين آخرين اتّهموا بنشر محتويات مشحونة بالكراهية ودعوات إلى العنف على الإنترنت. واستند الادّعاء إلى تسجيلات مصوّرة لهذه المرأة البالغة 54 عاما والعاطلة عن العمل التي يتابعها على 'تيك توك' و'فيسبوك' أزيد من 350 ألف شخص، أبرزها تسجيل مصوّر مباشرة أهانت فيه امرأة أخرى وتمنّت لها الموت. وسبق أن حكم على صوفيا بن لمان، بالسجن سبعة أشهر مع وقف التنفيذ سنة 2001 بعدما اقتحمت ملعب مدرج ستاد دو فرانس رافعة العلم الجزائري خلال مباراة ودّية بين فرنسا والجزائر.


الجريدة 24
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة 24
فرنسا: الحكم على شمطاء الـ"تيكتوكرز" الجزائريين بالـ"سورسي"
هشام رماح الحبس لتسعة أشهر موقوفة التنفيذ، هو ما قضت بالمحكمة الجنحية بمدينة "ليون"، اليوم الثلاثاء 15 أبريل 2025، في حق "شمطاء" الـ"تيكتوكرز" الجزائريين، بعد خرجات لها على مواقع التواصل الاجتماعي، نشرت خلالها محتويات تحريضية ضد فرنسا. وحكم على المدعوة "صوفيا بنلمان"، التي اعتادت التحريض ضد البلد الذي يأويها منذ 2022، بتسعة أشهر حبسا موقوف التنفيذ، و200 ساعة عمل إجبارية، لفائدة المصلحة العامة، مع الحرمان لمدة ستة أشهر من استعمال موقعي التواصل الاجتماعي "تيك توك" و"فايسبوك" وكان ممثل النيابة العامة طالب بتوقيع عقوبة بالحبس لمدة عام، مع تعليق التنفيذ، مع فرض خدمة عامة إجبارية لمدة 240 ساعة، بالإضافة إلى حظر إلكتروني لمدة ستة أشهر". ووجه الادعاء العام الفرنسي في جلسة 18 مارس 2025، كلامه للمتهمة، وهي مهاجرة جزائرية تتمتع بالجنسية الفرنسية، قائلا "يسمح لك القانون الفرنسي بالتعبير عن رأيك بحرية تامة، لكن هناك حدود، وتصريحاتك خطيرة للغاية، ومليئة بالكراهية، ولا مكان لها في فرنسا".


LE12
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- LE12
بدء محاكمة الجزائرية صوفيا بنلمان وهذا أقوى ما جاء في مرافعة النيابة العامة
بدءت الأربعاء، محكمة ليون في فرنسا، محاكمة المؤثرة' الجزائرية-الفرنسية صوفيا بنلمان، التي تواجه تهمًا تتعلق بنشر محتويات تحريضية ضد فرنسا الرباط-غيثة الباشا بدءت الأربعاء، محكمة ليون في فرنسا، محاكمة المؤثرة' الجزائرية-الفرنسية صوفيا بنلمان، التي تواجه تهمًا تتعلق بنشر محتويات تحريضية ضد فرنسا عبر وسائل التواصل الاجتماعي منذ عام 2022، بما في ذلك 'التهديد بالقتل'. وطالبت النيابة العامة الفرنسية بالحكم على 'المؤثرة' الجزائرية-الفرنسية صوفيا بنلمان (54 عامًا) بالسجن لمدة عام مع تعليق التنفيذ. كما دعت النيابة العامة،إلى فرض خدمة عامة إجبارية لمدة 240 ساعة وحظر إلكتروني لمدة ستة أشهر. وجاءت هذه المطالبات خلال محاكمتها في مدينة ليون الفرنسية، حيث تواجه تهمًا تتعلق بنشر محتويات تحريضية ضد فرنسا عبر وسائل التواصل الاجتماعي منذ عام 2022، بما في ذلك 'التهديد بالقتل'. ومن المتوقع أن يصدر الحكم النهائي في القضية في 15 أبريل المقبل. توقيف بلمان تنفيذا للقانون، داهمت وذكرت وسائل إعلام محلية، أن المدعى العام لدى محكمة ليون، أعلن متابعة صوفيا بنلمان، بثهم ثقيلة منصوص عليها وعلى عقوبتها في القانون الجنائي وقانون مكافحة الإرهاب. وباتت صوفيا بنلمان، التي حرصت على تصفية معارضين للنظام في الجزائر يتواجدون فوق التراب الفرنسي بالمحاكمة والسجن والترحيل إلى بلدها الأصلي الجزائر. صوفيا بنلمان في طريق المحاكمة وكانت المؤثرة الجزائرية صوفيا بنلمان، الملقبة بـ'البقرة'، مطلوبة إلى العدالة الفرنسية، إلى جانب مؤثرين جزائريين إثنين في مدينة ليون بفرنسا. وأعلنت محافظة إقليم رون في فرنسا، أنها أبلغت الشرطة الفرنسية عن مقاطع فيديو نشرها ثلاثة مؤثرين جزائريين يعيشون في مدينة ليون، عاصمة الإقليم. وذكرت محافظة رون، عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، أن مقاطع الفيديو. تلك تتضمن تحريضًا على الكراهية وتهديدات بارتكاب أعمال عنف داخل فرنسا. وأكدت سلطات الإقليم، أنها تأخذ تلك التهديدات بجدية تامة، وأن الإجراءات القانونية اللازمة قد بدأت للتعامل مع هذه التصرفات التي تمس بأمن البلاد واستقراره. بعد زازو يوسف وعماد تانتان اعتقال بوعلام سارعت السلطات الفرنسية المختصة، قبل يومين من 9 يناير الماضي، إلى تجريد المؤثر الجزائري المدعو عمي بوعلام، المقيم في فرنسا، من بطاقة الإقامة، وذلك استعدادا لترحيله إلى الجزائر. وواصلت السلطات الأمنية الفرنسية، إعتقال محرضين جزائريين على العنف فوق التراب الفرنسي، إذ بعد اعتقال زازو يوسف وعماد تانتان، جرى توقيف مؤثر جزائري ثالث يدعى عمي بوعلام في مدينة مونبولييه. وقبل 9 يناير الماضي بساعات أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتيللو عبر حسابه على منصة (X) إعتقال المدعو بوعلام وتقديمه للعدالة. وعلى غرار، زازو يوسف وعماد تانتان ، كان المدعو بوعلام، قد هدد وحرض في مقطع فيديو على منصة تيك توك، ضد معارضين جزائريين في فرنسا. يذكر أن هذا المتطرف المدعو عمي بوعلام، كان قد عبر عن رفضه للتقارب المغربي الفرنسي، الذي اعتبره ضد بلده الجزائر، حيث أطلق حملة تحت مسمى 'يا فرنسا ما ناش مراركة '. تانتان: لا أريد الترحيل للجزائر وبدأت في يناير الماضي، محكمة باريس في فرنسا، أولى جلسات محاكمة المؤثرين الجزائريين الملاحقين من طرف القضاء الفرنسي من أجل تهم ثقيلة تتعلق بالإرهاب. وعرض المؤثر الجزائري، على عماد تانتان، على نظر المحكمة، مؤازر بمحاميه، وبحضور زوجته الفرنسية الجنسية التي اصطحبت معها رضيعها. وظهر في محيط وأروقة محكمة باريس، أفراد من سفارة الجزائر في فرنسا، يعتقد أنهم من جهاز المخابرات الخارجية. وأخبرت المحكمة، المتهم عماد تانتان، بالتهم التي وجهها له الإدعاء العام ( النيابة العامة)، والتي منها نشر وبث منشورات عباراة عن مقاطع فيديو على منصة تيك توك، تهدد وتحرض من خلالها على ارتكاب جرائم ينص عليها وعلى عقوبتها قانون مكافحة الإرهاب. الجزائر تزرع الحقد قال الصحفي الجزائري، وليد كبير، إن 'النظام الجزائري ينهج منذ عقود سياسة زرع الحقد والظعينة والعنصرية ضد الأجانب في نفوس الجزائريين'. وأضاف، هذا النظام، 'يدفعهم وقد تملكهم اليأس إلى الهجرة نحو الخارج فيجد الكثير منهم خصوصاً أولئك الذين يستقرون بفرنسا صعوبة في الاندماج'. والمحصلة يوضح كبير، 'يستغلهم النظام الخبيث متاجرا خصوصاً بريع الذاكرة وبداعي الوطنية المزيفة ضمن حساباته الضيقة فيحركهم ثم يتخلى عنهم ويدفعون الثمن'. وتساءل، 'كيف تهرب من جلادك ثم تتحول إلى خادم مطيع له؟!'. وتابع، 'الموقوفان من قبل السلطات الفرنسية بعد أن قاما بتهديد الجزائريين المعارضين للنظام الدكتاتوري سواء بالجزائر أو على الأراضي الفرنسية هم نتاج تربية الحقد والكراهية لمنظومة حكم مختلة التوازن لا تؤمن بالتعايش والسلام'. وخلص وليد كبير إلى القول، 'آن الأوان للتحرك دولياً ضد هذا النظام وفضح سياسته العنصرية التي حول من خلالها الجزائر إلى دولة مارقة منبوذة يجب ردعه!'. ترحيب بالمتابعة رحب الصحفي الجزائري وليد كبير، بتحرك السلطات الأمنية الفرنسية لاعتقال المؤثرين الجزائريين مثل التيكتوكر 'زازو يوسف'. جاء ذلك على خلفية، إعلان وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، عن توقيف إرهابي جزائري يدعى يوسف أزيريا، المعروف باسم 'زازو يوسف'. وجاء اعتقال المتهم، يناير الماضي، بمدينة بريست شمالي البلاد، إثر دعوته على مواقع التواصل، لإطلاق النار على المعارضين الجزائريين. الصحفي، وليد كبير، قال في تعليقه على الحادث، إن 'قرار السلطات الفرنسية توقيف جزائريين هددوا كل من يعارض نظام العسكر على أراضيها هو قرار صائب'. وأضاف في تدوينة له، 'بل والأكثر منذ لك دعوا السلطة الاستبدادية في الجزائر إلى إطلاق النار على كل من يحاول الخروج إلى الشارع للتعبير عن عدم رضاه'. وتابع، 'اتمنى ترحيلهم إلى الجزائر ومن يعجبه النظام الجزائري الدكتاتوري عليه ان يغادر البلد الذي يقيم فيه'. وأكد كبير، 'المفارقة الغريبة ان الذي تم ايقافه اول امس المدعو زازو يوسف غادر الجزائر بطريقة غير شرعية نحو فرنسا'. وخلص وليد كبير الى القول، 'نظام les voyous يعتمد على les voyous في انتظار فتح ملفات les grands voyous تاع النظام المختل عقليا من قبل فرنسا'. وربط محللون سياسيون، خطاب الكراهية الصادر عن التيكتوكر الجزائري 'زازو يوسف'، وغيره، جاء ربما نتيجة تأثر بخطاب الرئيس تبون الذي نعت فيه معارضي النظام بنعوت قدحية. ورطة نظام العسكر في مع متم العام الماضي، قال تبون في خطاب أمام نواب المجلس الشعبي الوطني وأعضاء مجلس الامة، عند التطرق إلى العلاقات مع فرنسا، 'ترسلون لصا مجهول الهوية، لا يعرف والده، ويأتي ليقول إن نصف الجزائر تنتمي إلى دولة أخرى'.