أحدث الأخبار مع #طائرات_مقاتلة


الجزيرة
منذ يوم واحد
- أعمال
- الجزيرة
إسقاط باكستان طائرة رافال فرنسية رفع أسهم شركة صينية 40%
حتى مع توقيع الرئيس الأميركي دونالد ترامب على صفقات أسلحة ضخمة خلال زيارته للخليج، فإن قتال باكستان الأخير ضد الهند أعطى الصين فرصة لتسويق طائرات مقاتلة بأسعار مخفضة، وفقا لصحيفة تايمز البريطانية. الصحيفة لفتت في البداية إلى أن كلا من الهند وباكستان ادعت أنها انتصرت في القتال الذي دار بين قواتهما في الآونة الأخيرة، دون أن تكون هناك أدلة تثبت ذلك. لكن تايمز ترى، أن الدولة التي بمقدورها أن تقدم أدلة واقعية على انتصار أي من البلدين المتحاربين هي الصين، وعلى الأخص صناعتها العسكرية. فقد أفاد مراسل الصحيفة ريتشارد سبنسر في تقريره، أن أسهم شركة "أفيك تشينغدو" لصناعة الطائرات، ومقرها في جنوب غربي الصين ، شهدت ارتفاعا في قيمتها بنسبة 40% بعد 5 أيام فقط من توقف القتال بين الهند والصين. وكان صراع مسلح قد اندلع بين الهند وباكستان، وهما قوتان نوويتان، في أوائل مايو/أيار الجاري إثر هجوم على سياح هنود في الجزء الخاضع للهند من كشمير أسفر عن مقتل 26 شخصا، وسارعت نيودلهي إلى اتهام جماعات مدعومة من باكستان بالوقوف وراء ذلك الحادث، وهو ما نفته الأخيرة جملة وتفصيلا. وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش الباكستاني تمكن من إسقاط طائرة رافال فرنسية -واحدة على الأقل وفقا لمصادر غربية- تابعة لسلاح الجو الهندي بواسطة طائرة أرخص بكثير صينية الصنع من طراز (جيه-10 سي). وأضافت أن الطائرة من إنتاج شركة "أفيك تشينغدو"، وقد قوبل أداؤها في مواجهة طائرة رافال الفرنسية الصنع بحماسة وطنية عارمة في جميع أنحاء الصين. ويقال، إن طائرة (جيه-10 سي) -التي يبلغ سعر تصديرها نحو 40-50 مليون دولار مقارنة بأكثر من 200 مليون دولار للرافال- لديها قدرات رادار قوية تتمثل في "مصفوفة المسح الإلكتروني النشط (AESA)". كما أنها مزودة بصواريخ بعيدة المدى من طراز (بي إل-15)، والتي يُزعم أن أحدها هو الذي أسقط طائرة رافال فوق الهند دون أن تغادر الطائرة الباكستانية مجالها الجوي. وفي مقال نُشر على موقع شبكة (تشاينا أكاديمي) البحثية، كتب المحلل الصيني هو شيجين أن إسقاط الطائرة الفرنسية الصنع مثل "أحد أكثر إنجازات الأسلحة الصينية إقناعا على أرض الواقع والساحة العالمية، ولحظة اختراق للصناعة العسكرية الصينية". شيجين: إسقاط طائرة غربية الصنع بواسطة طائرة صينية قديمة الطراز ستكون له تداعيات وخيمة على أي حرب في المستقبل فوق سماء تايوان التي عليها أن تشعر بالخوف وتابع "إن إسقاط طائرة غربية الصنع بواسطة طائرة صينية قديمة الطراز ستكون له تداعيات وخيمة على أي حرب في المستقبل فوق سماء تايوان التي عليها أن تشعر بالخوف" حسب تعبيره. وكشف أن الصين لديها طائرتان جديدتان تتفوقان على تلك الطائرة القديمة الطراز، وهما من فئة (جيه-20) التي دخلت الخدمة الآن، والأخرى من فئة (جيه-35)، وهي تخضع حاليا للتجارب النهائية. وفي حين أن كلاً من الصين والولايات المتحدة وحلفائها تستخدم حاليا طائرات الجيل الخامس الأكثر تطورا -من أمثال طائرة (جيه-22) الصينية، وطائرتي (إف-22) و (إف-35) الأميركتين- فإن هناك طلبات من "القوى العسكرية الثانوية" على التكنولوجيا الحديثة، لكنها ليست الأحدث والأكثر تطورا. وعلى الرغم من هيمنة الصين عادة على أسواق التصدير، إلا أنها فشلت في اللحاق بالركب في مجال الطائرات والمعدات العسكرية الأخرى. فقد ظلت منذ عام 2019 وحتى العام الماضي، تحتل المرتبة الرابعة في إجمالي مبيعات الأسلحة، بعد أميركا -التي تعد أكبر مُصنِّع للسلاح في العالم- وفرنسا وروسيا، وفقا لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام. وطبقا للتايمز، فإن باكستان تستحوذ على نصيب الأسد من صادرات الأسلحة الصينية. ولكن بعد أن كانت أميركا هي التي تزودها بالسلاح، تسببت خلافات بين البلدين في مزاعم تتعلق بـ"الإرهاب" ودعم إسلام آباد حركة طالبان في أفغانستان في تقلص صفقات البلدين من السلاح، مما دفع إسلام آباد إلى التحول بدرجة كبيرة نحو بكين. وتعتقد الصحيفة البريطانية، أن دولا أخرى في الشرق الأوسط ، وخاصة تلك الواقعة في أفريقيا ، قد تحذو حذو باكستان ، مشيرة إلى أن مصر -"التي غالبا ما تختلف مع حليفها الأميركي ومزودها بالأسلحة"- أجرت أخيرا أول مناورات جوية مشتركة مع الصين، والتي بلغت ذروتها بقيام طائرات (جيه-10 سي) بالتحليق فوق الأهرامات. ويرجح يو زيوان مراسل صحيفة (ليناهي زاوباو) التي تصدر باللغة الصينية في سنغافورة، أن يدفع الأداء المتميز للأسلحة الصينية عالية التقنية مثل طائرة (جيه-10 سي) في الاشتباك الأخير بين الهند وباكستان، إلى تعزيز الاعتراف والثقة بها في الساحة الدولية.


صحيفة الخليج
منذ 5 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
بريطانيا تدافع عن تصديرها مكونات طائرات مقاتلة لإسرائيل
لندن ـ (أ ف ب) دافعت الحكومة البريطانية الخميس عن قرارها بمواصلة بيع قطع طائرات مقاتلة لإسرائيل أمام المحكمة العليا في لندن، وقالت إن تعليق الصادرات من شأنه أن يعرض أمن بريطانيا للخطر ويضر بالعلاقات مع إسرائيل وحلفائها. وتسعى منظمات غير حكومية مدعومة من منظمة العفو الدولية، للحصول على أمر قضائي لمنع تصدير المكونات المصنّعة في المملكة المتحدة لطائرات لوكهيد مارتن المقاتلة من طراز إف-35، لإسرائيل. والخميس، قال محامي الحكومة جيمس إيدي إن وزارة التجارة تصرفت بشكل قانوني، وإن أي تعليق لتراخيص تصدير هذه المكونات كان من شأنه أن يؤدي إلى تبعات وخيمة على البرنامج الدولي لإنتاج طائرات إف-35 ويشكّل «أخطاراً كبرى على الأمن البريطاني والأمن الدولي». وأضاف أن المحكمة لا تملك صلاحية الحكم على قانونية تصرفات إسرائيل، وأن محاولة القيام بذلك قد يكون لها تأثير «ضار محتمل» على «العلاقات الخارجية مع دولة صديقة، وهي إسرائيل». وأُطلقت الدعوى بعدما شنت إسرائيل الحرب على قطاع غزة رداً على هجوم حركة حماس في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. ورفضت إسرائيل مراراً الاتهامات بارتكاب إبادة جماعية في غزة. وفي سبتمبر/ أيلول، أعلنت حكومة حزب العمال تعليق نحو 30 من أصل 350 ترخيصاً لتصدير أسلحة لإسرائيل، مشيرة إلى «خطر» استخدامها في انتهاك للقانون الدولي في القطاع الفلسطيني، لكنها استثنت مكونات مقاتلات إف-35. ولفت إيدي إلى أن الحكومة اتخذت قرارات لتعليق تراخيص لتصدير الأسلحة واضعة في الاعتبار علاقتها مع إسرائيل، سعياً إلى «ضمان استمرار العلاقات الودية». وتنتهي المناقشات الجمعة على أن تصدر المحكمة قرارها في موعد لاحق لم يحدد.


سكاي نيوز عربية
منذ 7 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
قلق إسرائيلي من احتمال بيع واشنطن طائرات F-35 إلى تركيا
أبوظبي - سكاي نيوز عربية كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي، عن قلق متزايد داخل الأوساط الإسرائيلية من احتمالية بيع واشنطن طائرات مقاتلة من طراز إف خمسة وثلاثون الأميركية المتطورة إلى تركيا.


سكاي نيوز عربية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
بعد "إسقاط الرافال".. جيوش العالم تدرس "تطور السلاح الصيني"
ونقلت "رويترز" عن مسؤولين أميركيين قولهم إن طائرة باكستانية من إنتاج بكين، أسقطت ما لا يقل عن طائرتين عسكريتين هنديتين، الأربعاء، مما يمثل علامة فارقة محتملة للمقاتلة الصينية المتقدمة. وفق مسؤول أميركي، فإن هناك ثقة كبيرة في أن باكستان استخدمت طائرة "جيه 10" صينية الصنع لإطلاق صواريخ "جو جو" ضد طائرات هندية. وقال مسؤول آخر إن واحدة على الأقل من الطائرات الهندية التي أسقطت كانت من نوع " رافال" فرنسية الصنع. وأكدت المصادر، أن طائرات "إف 16" الباكستانية، التي تصنعها شركة "لوكهيد مارتن" الأميركية، لم تستخدم في عملية الإسقاط. وكانت "رويترز" أفادت، الأربعاء، أن 3 طائرات هندية سقطت، وذلك نقلا عن مسؤولين حكوميين محليين في نيودلهي. وقال وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف، لـ"رويترز"، الخميس، إن طائرة "جيه 10" استخدمت لإسقاط 3 طائرات "رافال" فرنسية الصنع، وهي من الطائرات التي حصلت عليها الهند حديثا. وتعد المعركة الجوية فرصة نادرة للجيوش لدراسة أداء الطيارين والطائرات المقاتلة والصواريخ "جو جو" في القتال الفعلي، واستخدام تلك المعطيات للتحضير لمعارك مستقبلية. وأفاد خبراء أن "الاستخدام الفعلي للأسلحة المتقدمة، لا سيما المقاتلات، سيخضع للتحليل في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك في الصين والولايات المتحدة، اللتين تستعدان لاحتمال نشوب صراع حول تايوان أو في منطقة المحيطين الهندي والهادئ". كما تتجه الأنظار إلى أداء صاروخ "بي إل 15" الصيني من نوع "جو جو"، في مواجهة صاروخ "ميتيور" الأوروبي الموجه بالرادار. وقال خبير الدفاع الأميركي الشريك الإداري في شركة "كابيتال ألفا بارتنرز" المتخصصة في الأبحاث الاستراتيجية بايرون كالان، إن شركات السلاح الأميركية تتلقى ملاحظات مستمرة حول أداء منتجاتها في حرب أوكرانيا. وأضاف: "أتوقع أن يكون الحال ذاته مع الموردين الأوروبيين للهند، ومن المحتمل أن تشارك باكستان والصين نفس الأمر. إذا كان صاروخ بي إل 15 يعمل كما يُروج له أو بشكل أفضل من المتوقع، فإن الصينيين سيرغبون بمعرفة ذلك". كما قال مصدر عسكري من دولة غربية تشغل صاروخ "ميتيور"، إن صورة نشرت عبر الإنترنت لجهاز التوجيه بدا أنها تظهر مكونا لصاروخ لم يصب هدفه. وهناك تقارير متضاربة بشأن ما إذا كانت باكستان تمتلك النسخة المحلية من "بي إل 15" التي تستخدمها القوات الجوية الصينية، أم نسخة التصدير ذات المدى الأقصر التي تم الكشف عنها عام 2021. كما رفض مصدر غربي الادعاءات بأن الصاروخ "بي إل 15" الذي يعمل بالوقود الصاروخي يمتلك مدى أطول من "ميتيور" الذي يعمل بنظام تنفس الهواء، لكنه أقر أن قدراته "قد تكون أكبر مما كان يُعتقد". ولطالما كانت مدى وأداء "بي إل 15" محل اهتمام غربي لسنوات، واعتُبر ظهوره في حرب الهند وباكستان أحد المؤشرات العديدة على أن الصين تجاوزت مرحلة الاعتماد على التكنولوجيا المشتقة من الاتحاد السوفيتي. وتعمل الولايات المتحدة على تطوير صاروخ "إيه آي إم 260" المتقدم من خلال شركة "لوكهيد مارتن"، جزئيا كرد على "بي إل 15" وأدائه في نطاقات تتجاوز مدى الرؤية، كجزء من إعادة ترتيب الأولويات الغربية نحو الصين. وقال كبير الباحثين في مجال الطيران العسكري بالمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية دوغلاس باري: "دوائر الحرب الجوية في الصين والولايات المتحدة وعدد من الدول الأوروبية، ستكون مهتمة للغاية بالحصول على أكبر قدر ممكن من الحقائق على الأرض بشأن التكتيكات والتقنيات والإجراءات، وما تم استخدامه من تجهيزات، وما نجح وما لم ينجح".


BBC عربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- BBC عربية
ماذا نعرف عن مقاتلة رافال فرنسية الصنع التي أسقطتها طائرة صينية الصنع؟
قال وزير الخارجية الباكستاني، إسحاق دار، أن جيش بلاده استخدم طائرات صينية الصنع لإسقاط خمس طائرات مقاتلة هندية في هجوم الأربعاء. وأضاف إسحاق: "كانت طائراتنا المقاتلة من طراز J-10C هي التي أسقطت طائرات رافال الفرنسية الثلاث وطائرات أخرى". ورافال طائرة مقاتلة فرنسية متعددة المهام، تستخدمها فرنسا وعدة دول مثل الهند ومصر وقطر. تستطيع تنفيذ مهام قتالية متنوعة وتتمتع بسرعة ومدى طيران كبيرين. لكن رغم قدراتها، تواجه انتقادات تتعلق بأنظمتها الإلكترونية والرادارية مقارنة بطائرات أحدث. فماذا نعرف عن رافال؟