أحدث الأخبار مع #طارقخوري

السوسنة
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- السوسنة
طارق خوري يوجه رسالة إلى وزير الداخلية:لا نريد قطع أرزاقهم
عمان ــ السوسنةوجّه النائب السابق طارق خوري رسالة إلى وزير الداخلية مازن الفراية حول بعض السلوكيات التي تشهدها شوارع المملكة وتشكّل خطرا على حياة المواطنين.وتعلّقت ملاحظات خوري حول ممارسات بعض سائقي سيارات ودراجات توصيل الطلبات، مقدّما العديد من المقترحات التي ينبغي الالتفات لها حفاظا على حياة وراحة المواطنين.وتاليا نصّ الرسالة:معالي وزير الداخلية الأكرم،تحية طيبة وبعد،أتوجه إليكم بهذه الرسالة حرصًا مني على السلامة العامة، ومن منطلق الثقة بجهود وزارتكم الكريمة في تنظيم حركة السير والحفاظ على أرواح المواطنين.لقد أصبح من المألوف في شوارعنا، وخصوصًا في المدن الكبرى، ملاحظة السلوكيات المرورية الخاطئة التي يرتكبها بعض سائقي سيارات ودراجات "طلبات' و'كريم بوكس' وغيرهم من مزودي خدمات التوصيل، حيث بات تجاوزهم من اليمين، والصعود على الأرصفة، والالتفاف الخاطئ (يوتيرن)، والوقوف المزدوج أمام البيوت والمطاعم – حتى في أماكن يمنع فيها الوقوف – ظاهرة يومية يتذرعون فيها بأنها "دقائق فقط'.ولكن هذه "الدقائق' تكاد لا تخلو من خطر، وأنا كغيري من المواطنين أتعرض يوميًا لمواقف خطيرة على الطرقات، خصوصًا من الدراجات النارية التي تتجاوز بشكل عشوائي، أو السيارات الصغيرة الكهربائية التي تستخدم دون وعي كاف بقواعد السير.معالي الوزير،لا نريد قطع أرزاقهم، بل بالعكس، نرجو لهم الخير والرزق الدائم. لكننا نأمل أن يتم تنظيم هذا القطاع الحيوي بشكل يحفظ حياتهم وحياة الآخرين، وذلك من خلال: عقد دورات توعية وتدريب للسائقين تتناول قواعد المرور والسلامة العامة. تحديد قائمة واضحة بالممنوعات التي يجب الالتزام بها دون استثناء، حتى ولو "لنص دقيقة'. فرض رقابة ومحاسبة على كل من يخالف ويعرض حياة الناس للخطر.نحن نؤمن أن تنظيم العمل لا يقطع الرزق، بل يطيل عمره ويمنحه احترامًا وقبولًا مجتمعيًا أوسع.شاكرين لمعاليكم حرصكم الدائم، وثقتنا كبيرة بكم لاتخاذ ما ترونه مناسبًا من إجراءات تحقق السلامة وتحفظ كرامة العاملين وأرزاقهم.وتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير،د. طارق سامي خوري


جو 24
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
طارق خوري يوجه رسالة هامة الى وزير الداخلية حول بعض الممارسات الخطيرة
جو 24 : وجّه النائب السابق طارق خوري رسالة إلى وزير الداخلية مازن الفراية حول بعض السلوكيات التي تشهدها شوارع المملكة وتشكّل خطرا على حياة المواطنين. وتعلّقت ملاحظات خوري حول ممارسات بعض سائقي سيارات ودراجات توصيل الطلبات، مقدّما العديد من المقترحات التي ينبغي الالتفات لها حفاظا على حياة وراحة المواطنين. وتاليا نصّ الرسالة: معالي وزير الداخلية الأكرم، تحية طيبة وبعد، أتوجه إليكم بهذه الرسالة حرصًا مني على السلامة العامة، ومن منطلق الثقة بجهود وزارتكم الكريمة في تنظيم حركة السير والحفاظ على أرواح المواطنين. لقد أصبح من المألوف في شوارعنا، وخصوصًا في المدن الكبرى، ملاحظة السلوكيات المرورية الخاطئة التي يرتكبها بعض سائقي سيارات ودراجات "طلبات' و'كريم بوكس' وغيرهم من مزودي خدمات التوصيل. حيث بات تجاوزهم من اليمين، والصعود على الأرصفة، والالتفاف الخاطئ (يوتيرن)، والوقوف المزدوج أمام البيوت والمطاعم – حتى في أماكن يمنع فيها الوقوف – ظاهرة يومية يتذرعون فيها بأنها "دقائق فقط'. ولكن هذه "الدقائق' تكاد لا تخلو من خطر، وأنا كغيري من المواطنين أتعرض يوميًا لمواقف خطيرة على الطرقات، خصوصًا من الدراجات النارية التي تتجاوز بشكل عشوائي، أو السيارات الصغيرة الكهربائية التي تستخدم دون وعي كاف بقواعد السير. معالي الوزير، لا نريد قطع أرزاقهم، بل بالعكس، نرجو لهم الخير والرزق الدائم. لكننا نأمل أن يتم تنظيم هذا القطاع الحيوي بشكل يحفظ حياتهم وحياة الآخرين، وذلك من خلال: 📌 عقد دورات توعية وتدريب للسائقين تتناول قواعد المرور والسلامة العامة. 📌 تحديد قائمة واضحة بالممنوعات التي يجب الالتزام بها دون استثناء، حتى ولو "لنص دقيقة'. 📌 فرض رقابة ومحاسبة على كل من يخالف ويعرض حياة الناس للخطر. نحن نؤمن أن تنظيم العمل لا يقطع الرزق، بل يطيل عمره ويمنحه احترامًا وقبولًا مجتمعيًا أوسع. شاكرين لمعاليكم حرصكم الدائم، وثقتنا كبيرة بكم لاتخاذ ما ترونه مناسبًا من إجراءات تحقق السلامة وتحفظ كرامة العاملين وأرزاقهم. وتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير، د. طارق سامي خوري تابعو الأردن 24 على

سرايا الإخبارية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
طارق خوري يوجه رسالة هامة الى وزير الداخلية حول سلوكيات بعض سائقي "طلبات" و"كريم" .. تفاصيل
سرايا - وجّه النائب السابق طارق خوري رسالة إلى وزير الداخلية مازن الفراية حول بعض السلوكيات التي تشهدها شوارع المملكة وتشكّل خطرا على حياة المواطنين. وتعلّقت ملاحظات خوري حول ممارسات بعض سائقي سيارات ودراجات توصيل الطلبات، مقدّما العديد من المقترحات التي ينبغي الالتفات لها حفاظا على حياة وراحة المواطنين. وتاليا نصّ الرسالة: معالي وزير الداخلية الأكرم، تحية طيبة وبعد، أتوجه إليكم بهذه الرسالة حرصًا مني على السلامة العامة، ومن منطلق الثقة بجهود وزارتكم الكريمة في تنظيم حركة السير والحفاظ على أرواح المواطنين. لقد أصبح من المألوف في شوارعنا، وخصوصًا في المدن الكبرى، ملاحظة السلوكيات المرورية الخاطئة التي يرتكبها بعض سائقي سيارات ودراجات "طلبات' و'كريم بوكس' وغيرهم من مزودي خدمات التوصيل. حيث بات تجاوزهم من اليمين، والصعود على الأرصفة، والالتفاف الخاطئ (يوتيرن)، والوقوف المزدوج أمام البيوت والمطاعم – حتى في أماكن يمنع فيها الوقوف – ظاهرة يومية يتذرعون فيها بأنها "دقائق فقط'. ولكن هذه "الدقائق' تكاد لا تخلو من خطر، وأنا كغيري من المواطنين أتعرض يوميًا لمواقف خطيرة على الطرقات، خصوصًا من الدراجات النارية التي تتجاوز بشكل عشوائي، أو السيارات الصغيرة الكهربائية التي تستخدم دون وعي كاف بقواعد السير. معالي الوزير، لا نريد قطع أرزاقهم، بل بالعكس، نرجو لهم الخير والرزق الدائم. لكننا نأمل أن يتم تنظيم هذا القطاع الحيوي بشكل يحفظ حياتهم وحياة الآخرين، وذلك من خلال: عقد دورات توعية وتدريب للسائقين تتناول قواعد المرور والسلامة العامة. تحديد قائمة واضحة بالممنوعات التي يجب الالتزام بها دون استثناء، حتى ولو "لنص دقيقة'. فرض رقابة ومحاسبة على كل من يخالف ويعرض حياة الناس للخطر. نحن نؤمن أن تنظيم العمل لا يقطع الرزق، بل يطيل عمره ويمنحه احترامًا وقبولًا مجتمعيًا أوسع. شاكرين لمعاليكم حرصكم الدائم، وثقتنا كبيرة بكم لاتخاذ ما ترونه مناسبًا من إجراءات تحقق السلامة وتحفظ كرامة العاملين وأرزاقهم. وتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير،

عمون
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- عمون
خوري يشتكي من سلوكيات سائقي "طلبات" و"كريم"
عمون - وجه النائب السابق طارق خوري رسالة الى وزير الداخلية مازن الفراية، شكا فيها عن السلوكيات المرورية الخاطئة التي يرتكبها بعض سائقي التوصيل في السيارات والدراجات من مزودي خدمات التوصيل. ونوه خوري إلى تجاوزهم من اليمين، والصعود على الأرصفة، والالتفاف الخاطئ (يوتيرن)، والوقوف المزدوج أمام البيوت والمطاعم – حتى في أماكن يمنع فيها الوقوف – ظاهرة يومية يتذرعون فيها بأنها 'دقائق فقط'.. وتاليًا نص الرسالة التي اطلعت عليها عمون: أتوجه إليكم بهذه الرسالة حرصًا مني على السلامة العامة، ومن منطلق الثقة بجهود وزارتكم الكريمة في تنظيم حركة السير والحفاظ على أرواح المواطنين. لقد أصبح من المألوف في شوارعنا، وخصوصًا في المدن الكبرى، ملاحظة السلوكيات المرورية الخاطئة التي يرتكبها بعض سائقي سيارات ودراجات 'طلبات' و'كريم بوكس' وغيرهم من مزودي خدمات التوصيل. حيث بات تجاوزهم من اليمين، والصعود على الأرصفة، والالتفاف الخاطئ (يوتيرن)، والوقوف المزدوج أمام البيوت والمطاعم – حتى في أماكن يمنع فيها الوقوف – ظاهرة يومية يتذرعون فيها بأنها 'دقائق فقط'. ولكن هذه 'الدقائق' تكاد لا تخلو من خطر، وأنا كغيري من المواطنين أتعرض يوميًا لمواقف خطيرة على الطرقات، خصوصًا من الدراجات النارية التي تتجاوز بشكل عشوائي، أو السيارات الصغيرة الكهربائية التي تستخدم دون وعي كاف بقواعد السير. معالي الوزير، لا نريد قطع أرزاقهم، بل بالعكس، نرجو لهم الخير والرزق الدائم. لكننا نأمل أن يتم تنظيم هذا القطاع الحيوي بشكل يحفظ حياتهم وحياة الآخرين، وذلك من خلال: عقد دورات توعية وتدريب للسائقين تتناول قواعد المرور والسلامة العامة. تحديد قائمة واضحة بالممنوعات التي يجب الالتزام بها دون استثناء، حتى ولو 'لنص دقيقة'. فرض رقابة ومحاسبة على كل من يخالف ويعرض حياة الناس للخطر. نحن نؤمن أن تنظيم العمل لا يقطع الرزق، بل يطيل عمره ويمنحه احترامًا وقبولًا مجتمعيًا أوسع. شاكرين لمعاليكم حرصكم الدائم، وثقتنا كبيرة بكم لاتخاذ ما ترونه مناسبًا من إجراءات تحقق السلامة وتحفظ كرامة العاملين وأرزاقهم. وتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير،


خبرني
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- خبرني
طارق خوري يكشف عن حادثة خطيرة تعرض لها عند ميكانيكي أردني
خبرني - وجه النائب السابق طارق خوري رسالة الى رئيس الوزراء ، تحدث فيها عن حادث خطيرة تعرض لها نتيجة خطأ ميكانيكي. واعتبر خوري ان الخطأ انعكاس لغياب التنظيم والرقابة على قطاع الميكانيك، مما يعرض حياة المواطنين للخطر بشكل يومي. وارفق خوري في رسالته عدة مقترحات مهمة لتنظيم مهنة ميكانيك السيارات والباصات. تاليا رسالة خوري : دولة رئيس الوزراء المحترم، تحية طيبة وبعد، إن مهنة ميكانيك السيارات والباصات تُعد من أخطر المهن التي تؤثر بشكل مباشر على حياة المواطنين وسلامتهم على الطرق. وكما أن الطائرات لا يتم صيانتها إلا على أيدي مهندسي طيران مؤهلين، فمن غير المنطقي أن تُترك صيانة المركبات الثقيلة والخفيفة، التي تُقل عشرات الأرواح يوميًا، لأي شخص دون تأهيل أو رقابة صارمة. لقد تعرضت شخصيًا لحادثة خطيرة نتيجة خطأ ميكانيكي، حيث تم تركيب أحد الأجزاء في مجموعة السيارة الأمامية بالمقلوب، وكان من الممكن أن يؤدي ذلك إلى حادث كارثي. هذا ليس مجرد خطأ فردي، بل هو انعكاس لغياب التنظيم والرقابة على قطاع الميكانيك، مما يعرض حياة المواطنين للخطر بشكل يومي. لذلك، أرفع إلى دولتكم هذا المقترح بضرورة تنظيم مهنة ميكانيك السيارات والباصات عبر الإجراءات التالية: 1. إلزام العاملين في الميكانيك بالحصول على رخصة مزاولة المهنة، بحيث لا يُسمح لأي شخص بممارسة هذه المهنة إلا بعد اجتياز اختبارات فنية صارمة. 2. اعتماد شهادات مهنية رسمية، مثل خريجي كليات 'البوليتكنيك' او 'كلية وادي السير' او "كلية الحصن" وغيرها من المؤسسات التقنية، لضمان أن العاملين يمتلكون المعرفة والخبرة الكافية. 3. إنشاء هيئة رقابية مستقلة تتولى التفتيش على الورش ومراكز الصيانة، وتضمن الالتزام بالمعايير الفنية المطلوبة. 4. إطلاق برامج تدريب وإعادة تأهيل مستمرة للميكانيكيين، تواكب التطورات التقنية في عالم السيارات، خصوصًا مع انتشار السيارات الحديثة والهجينة والكهربائية. 5. ترخيص الورش الفنية وفق معايير محددة، بحيث لا يُسمح لأي شخص بفتح ورشة ميكانيك دون الحصول على ترخيص يؤكد التزامه بالمعايير الفنية والسلامة. دولة الرئيس، إن تنظيم هذه المهنة ضرورة قصوى للحفاظ على أرواح المواطنين وضمان سلامتهم على الطرق. وبما أن دولتكم تمتلك هواية وخبرة واهتمامًا بهذا المجال، فإننا نأمل أن تكون هذه القضية ضمن أولويات الحكومة، لضمان أن من يعمل في ميكانيك السيارات والباصات هم أشخاص مؤهلون وذوو خبرة، بما ينعكس إيجابًا على السلامة العامة. 19/3/2025