أحدث الأخبار مع #طربيه


صوت لبنان
منذ 18 ساعات
- ترفيه
- صوت لبنان
الرئيس عون يمنح رفعت طربيه وسام الاستحقاق الوطني
منح رئيس الجمهورية جوزاف عون هذه الليلة، المسرحي القدير رفعت طربيه وسام الاستحقاق الوطني تقديراً لمسيرته الفنية والمسرحية والثقافية التي أمضى فيها ٥٣ سنة. وقد قلّده الوسام رئيس الحكومة نواف سلام في السراي الكبير عقب تقديم طربيه مسرحية "هاملت الامير المجنون" بحضور رسمي سياسي ودبلوماسي وإعلامي وثقافي. الرئيس عون يمنح رفعت طربيه وسام الاستحقاق الوطني


الديار
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
طربيه: اتحاد المصارف العربية اثبت دوره كمظلة جامعة لحماية ودعم القطاع المصرفي العربي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اجتمعت اللجنة التنفيذية لاتحاد المصارف العربية من بيروت، برئاسة الدكتور جوزف طربيه، وفي حضور الأمين العام للاتحاد الدكتور وسام فتوح، ومشاركة كل أعضائها الذين يمثلون سبع دول عربية: السعودية، الكويت، الأردن، سلطنة عمان، المغرب، لبنان والسودان. وقد ناقشت اللجنة خلال الاجتماع جدول الأعمال المُعدّ، وأقرّت سلسلة من القرارات والتوصيات الهامة من بينها، تقديم المشورة والدعم التقني للقطاعات المصرفية في الدول التي شهدت وتشهد أزمات في بلدانها، وذلك في إطار التحضيرات لاجتماعي مجلس الإدارة والجمعية العمومية للاتحاد، المقرّر عقدهما في القاهرة يومي 28 و29 نيسان الجاري. وفي كلمته الافتتاحية، رحّب الدكتور طربيه بأعضاء اللجنة التنفيذية، مشيدًا بـ "التزامهم المستمر وحرصهم على تعزيز العمل العربي المشترك في المجال المصرفي". واستعرض أبرز التطورات في الساحة العربية وانعكاساتها المباشرة على الأوضاع الاقتصادية والمصرفية والتنموية والاجتماعية في عدد من الدول الأعضاء. وأكد الدكتور طربيه أن "اتحاد المصارف العربية قد نجح، خلال السنوات الماضية، في ترسيخ دوره كمظلة عربية جامعة لحماية ودعم القطاع المصرفي العربي"، مشددًا على أن "المرحلة الراهنة تتطلّب مبادرات جريئة واستجابة مرنة للتحديات المتغيّرة، لا سيّما في الدول التي تمر بظروف دقيقة". كما أشار إلى أن "الاتحاد سيكثف جهوده خلال المرحلة المقبلة لتعويض المصارف العربية المتضررة عن الفجوات التي شهدتها في برامج التدريب والتطوير، وذلك من خلال الاستمرار في تقديم الدعم الفني والتقني والعملي، وتنفيذ ورش عمل متخصصة في الدول المجاورة، بما يعزز من قدراتها على استعادة التوازن وتحقيق التقدّم".


المركزية
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
لماذا تسعى إسرائيل لاحتلال أراضٍ سورية جديدة؟
منذ سقوط نظام بشار الأسد، تتبع السلطات الإسرائيلية نهجاً يفرض واقعاً جديداً في سوريا، بدأ بتدمير 80% من المنظومة العسكرية والاستراتيجية، واستباحة الجغرافيا السورية بأكملها. ونفذت القوات الإسرائيلية أكثر من 500 غارة جوية، واحتلت 11 بلدة وقرية يُقدّر عدد سكانها بـ70 ألفاً، بعد اجتياح المناطق العازلة من خلال التوغل المستمر وفرض السيطرة وإقامة منشآت عسكرية وتدمير البنى التحتية ومنع السكان من الوصول إلى أراضيهم ليس واضحاً حتى الآن ما هي المخططات النهائية لإسرائيل، إلا أن تصريحات مسؤوليها وما تنشره وسائل الإعلام العبرية يشير إلى نية الجيش الإسرائيلي إقامة منطقة آمنة والمكوث فيها لأجل غير مسمّى. وفي ضوء المتابعات التي يقوم بها المرصد العربي لحقوق الإنسان في الجولان السوري المحتل، أصدر بياناً جاء فيه: "يعامل جيش الاحتلال سكان القرى السورية في المناطق التي احتلها أخيراً بطريقتين مختلفتين. من جهة، يحاول استمالة الناس بتقديم مساعدات غذائية ويجمع قاعدة بيانات شخصية لهم ولاحتياجاتهم، ومن جهة ثانية ينكّل بهم عبر فصل السكان عن أراضيهم والسيطرة على أوسع مساحة من الأرض مع أقل عدد من السكان في مسعى واضح لتهجيرهم". ويضيف: "أي اعتراض علني على وجود قوات الاحتلال يواجه بعنف مفرط، يشمل عمليات اعتقال ويصل إلى إطلاق النار على المتظاهرين المدنيين وقتلهم، كما حدث في قرية كويا بريف درعا الغربي". ويتابع: "يمارس جيش الاحتلال معاملة تفضيلية تجاه القرى ذات اللون الطائفي الدرزي، ولا يتوقف المسؤولون الإسرائيليون عن إطلاق التصريحات عن عزمهم على حماية الدروز في السويداء وجرمانا، والسماح لهم بالعمل داخل المستوطنات في الجولان المحتل مقابل 70-100 دولار في اليوم". السيطرة والتوسع ويقول وائل طربيه، المشرف على برنامج الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في المرصد العربي لحقوق الإنسان، في حديث مع "النهار"، إنّ إسرائيل تحتل حوالى 1200 كم من هضبة الجولان منذ عام 1967، كما أعلنت انسحابها من اتفاقية فصل القوات لعام 1974، وأنها ستبقى في الأراضي السورية لمدة غير محددة. ويرى طربيه أن "الأهداف الإسرائيلية متعددة؛ فالاحتلال والتوسع أحد طبائع إسرائيل، وهو مرتبط بالمخططات المبكرة للحركة الصهيونية التي تطمح لضم كامل منطقة جبل الشيخ وحوران للسيطرة على منابع المياه الحيوية والأراضي الخصبة". وأهداف إسرائيل معلنة على لسان قادتها، منها إقامة منطقة عمليات عسكرية بعمق 15 كلم، ومنطقة عمليات استخباراتية بعمق 60 كلم، وتفريغ الجنوب السوري من السلاح تماماً، ومنع الحكومة الجديدة في دمشق من بسط سيادة الدولة السورية على محافظات القنيطرة ودرعا والسويداء. ويشير طربيه إلى أن إسرائيل تقوم بعمليات توغل وتدمير ثم تنسحب، وتعمل على "عزل سكان القرى التي احتلتها والتنكيل بهم، وتدمّر بطريقة منهجية الشوارع وشبكات المياه والكهرباء، وقتلت مواطنين سوريين في قرية كويا بريف درعا. وهذه الاعتداءات تهدف إلى تهجير السكان من قراهم". ويتابع المسؤول في المرصد العربي لحقوق الإنسان أنه "يجب أن نأخذ في الحسبان أن إسرائيل تملك فائض قوة وتحلم بإعادة رسم الخرائط في المنطقة، وتعتقد أن الإبقاء على سوريا ضعيفة ومقسمة هو مصلحة عليا لها بعد تجربتها في غزة وجنوب لبنان. أما دخول متطرفين لوضع حجر أساس استيطاني في الأراضي السورية فهو مؤشر إلى زيادة الرغبة في الاحتلال والاستيطان واستباحة السيادة، والتلاعب بديموغرافيا المنطقة". مشروع سوريا الفيدرالية ويلفت طربيه إلى أن تدخلات إسرائيل في الجنوب السوري بدأت منذ أكثر من 14 عاماً، إذ تعمل على "استمالة مجموعات وتغذيها بالأسلحة، وتمارس لعبتها المفضلة لتأجيج الصراعات بين المكونات الاجتماعية، وتعلن بوقاحة أنها ستحمي الدروز، وتحاول إلباسهم ثوب المتعاملين معها لنشر الكراهية بين السوريين... كما أنها تسخّر الشخصيات الدينية النافذة لبناء علاقات مع دروز سوريا كما حدث خلال زيارة الشيوخ الدروز للأماكن المقدسة، منتهكة سيادة الدولة السورية". وتطرق إلى استغلال حالة البؤس الاقتصادي الذي يكابده السوريون، إذ تعدهم إسرائيل بفتح مجال العمل في مستوطنات الجولان. وتحت غطاء المساعدات الإنسانية وشد العصب الطائفي من طرفي خط وقف إطلاق النار، تحرّض إسرائيل على الحكومة الناشئة، حتى إن بعض المسؤولين الإسرائيليين طرحوا شكل الدولة الفيدرالية الذي يجب أن تكون عليه سوريا. ويضيف طربيه أنه يمكن جمع كل خيوط التدخلات الإسرائيلية ومحاولات إثارة النزاعات من خلال مشروع يغال ألون، الذي يقضي بإنشاء فيدراليتين طائفيتين للدروز والموارنة. ويقول إن هذا المشروع "أفشله السوريون الدروز بعد احتلال الجولان. وتعتقد إسرائيل أن الوضع الهش في سوريا مناسب لتحاول تنفيذه من جديد، وأرى أن القوى الوطنية في الجنوب السوري وفي السويداء لن تسمح بتمرير هذه المشاريع، لأن انتماءها كان على الدوام للحكومة الوطنية، ومستقبلها لا يمكن أن يكون آمناً إلا ضمن الدولة السورية". ويخلص إلى أن من الصعب التكهن بمآلات الأمور على سكان الجولان السوري، لكن "بالتأكيد ليس في كل خطوات إسرائيل أي خير"، ويضيف: "قد يكون جزء من مراهناتها لفرض تطبيع قسري على الإدارة الجديدة، وأن تسعى لإغلاق ملف الجولان المحتل بمعاهدة قسرية. الاحتمالات مفتوحة في كل الاتجاهات". ويختم طربيه بأن عمليات "الأسرلة" وهندسة الهويات الطائفية لتناسب أجندة إسرائيل وسياسات التضييق "قائمة في كل الأحوال"، مضيفاً: "الجولان في أسفل سلم الأولويات، وتتعامل معه كملفّ منتهٍ وأنه جزء من إسرائيل غير قابل للتفاوض". ليس في المدى المنظور أمل إلا أن تستتبّ الأوضاع داخلياً، وأن يكون هناك تقدم على مستوى بناء هيكلية الدولة بما يضمن التشاركية والمواطنة المتساوية لكل السوريين. فقط حينها سيعود الجولان إلى الأجندة الوطنية للدولة التي تواجه تحديات وجودية في توفير الأمان وأسس العيش لملايين السوريين.


سيدر نيوز
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سيدر نيوز
الرابطة المارونية في أوستراليا تحتفل باليوبيل وتكرّم أفراداً مميزين في خدمة المجتمع والإيمان
أقامت الرابطة المارونية في أوستراليا حفل عشاء سنويا، حضره عدد كبير من الفاعليات السياسية والاجتماعية وأبناء الأبرشية المارونية في أوستراليا، إضافة إلى عدد من الكهنة والراهبات وممثلين عن وسائل الإعلام والأحزاب اللبنانية، برعاية راعي الأبرشية المارونية في أوستراليا ونيوزيلندا وأوقيانيا، المطران أنطوان-شربل طربيه، وشهد حضور رئيس حكومة ولاية نيو ساوث ويلز، كريس مينز، وزعيم المعارضة في الولاية مارك سبيكمان، وزير الفنون والشؤون متعددة الثقافات والشؤون الداخلية، طوني بورك، ممثلاً عن رئيس الوزراء أنطوني ألبانيزي، وعدد من النواب ورؤساء وأعضاء المجالس البلدية. بدأ الاحتفال بالنشيدين الأوسترالي واللبناني، ثم ألقى المطران طربيه كلمة أكد فيها أهمية عيش قيم الفرح والرجاء والرحمة، خصوصاً في زمن الصوم الكبير، مشدداً على أن 'الاحتفال ليس فقط انعكاساً لإيمانهم، بل هو أيضاً شهادة على التزامهم المشترك بخدمة الآخرين من خلال الصلاة والصوم والأعمال الخيرية'. كما أشار إلى 'أهمية تعزيز روابط المجتمع الماروني، قائلاً: 'يجسد عدد من الأفراد في مجتمعنا الرجاء الذي ندعو إلى عيشه في سنة يوبيل الرجاء'. كما دعا المطران طربيه إلى احترام قدسية الحياة ووقف التعديات عليها، لا سيما في ما يتعلق بتشريع الإجهاض في ولاية نيو ساوث ويلز، مع الكشف عن إطلاق مبادرتين أساسيتين في خدمة المجتمع: الأولى مركز القديسة تيريزا لدعم النساء الحوامل بشكل غير متوقع، والثانية مركز إعادة تأهيل للمدمنين على المخدرات والكحول في منطقة دورالونغ. وفي ختام كلمته، توجه المطران طربيه بالشكر لرئيس الرابطة المارونية في أوستراليا وأعضائها على جهودهم المستمرة في تعزيز الوئام ودعم الدعوات الكهنوتية. أما رئيس حكومة نيو ساوث ويلز، كريس مينز، فقد سلط الضوء على المساهمات القيّمة للجالية المارونية في أستراليا، بينما تحدث مارك سبيكمان عن تاريخ الجالية المارونية التي بدأت في أستراليا منذ 150 عامًا. من جهته، أكد الوزير الفيدرالي طوني بورك على التزام حزب العمال بدعم المشاريع المارونية في حال فوزه في الانتخابات المقبلة. كما كرّمت الرابطة أفراداً تجسد إيمانهم وخدمتهم المجتمعية، حيث تم تكريم الأب غسان حنا نخّول وزوجته جوسلين نخّول على قوتهما الاستثنائية وإيمانهما بعد فقدان ابنهما، بالإضافة إلى تكريم داني وليلى عبد الله، اللذان ألهمت مسامحتهما ومبادراتهما الجميع من خلال مؤسسة 'i4Give'. كما تم تكريم عدد من الأطباء والصيادلة المتميزين ومعلمين خدموا في المدارس المارونية لأكثر من 25 عاماً. ختاماً، أكدت الرابطة المارونية في أوستراليا 'التزامها بدعم الدعوات داخل الأبرشية المارونية، وستساهم التبرعات التي تجمعها في تغطية الرسوم الجامعية للكهنة المستقبليين'.