أحدث الأخبار مع #طهرابح،


نافذة على العالم
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار العالم : حقيقة وجود حركة غريبة في البحر المتوسط وعلاقتها بحدوث الزلازل والتسونامي
الأحد 6 يوليو 2025 03:10 مساءً نافذة على العالم - خلال الأيام الماضية، أثار مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي جدلًا واسعًا، بعد أن زعم القبطان المصري نور وجود ترددات غير مفهومة وحركة غير طبيعية في أمواج البحر المتوسط، مشيرا إلى احتمال حدوث زلزال أو تسونامي بسبب وجود بعض التجارب التي تحدث بفعل فاعل، وهذه الادعاءات أثارت قلق المواطنين، وتساؤلات حول مدى صحتها وما إذا كانت المنطقة مهددة بكارثة طبيعية. موجة حارة بحرية.. لكن لا خطر جيولوجي وشهد البحر المتوسط خلال يونيو 2025 موجة حارة بحرية غير معتادة، حيث ارتفعت درجات حرارة سطح المياه بين 3 و6 درجات مئوية فوق المعدل الطبيعي، خاصة في المناطق الغربية. ووفقًا لتقارير صادرة عن وكالة 'كوبرنيكوس' الأوروبية وبرنامج الفضاء الأوروبي 'ESA'، وصلت الفروق الحرارية إلى +5 درجات مئوية في بعض المواقع أواخر الشهر الماضي، مما تعتبر من أشد الظواهر المسجلة في السنوات الأخيرة. وبحسب الخبراء، أدى هذا الارتفاع إلى تراجع مستويات الأوكسجين المذاب في المياه، ما تسبب في نفوق جماعي للكائنات البحرية، خاصة الرخويات والأسماك، فضلًا عن تضرر الشعاب المرجانية التي سُجل فقدان ما يصل إلى 90% منها في بعض المناطق سابقًا. وعلى رغم أن هذه الظواهر تنذر بتغيرات مناخية مؤثرة، لكنها لا ترتبط بأي نشاط زلزالي أو مؤشرات على وقوع تسونامي، وفقًا لتقارير البيئية الادعاءات المتداولة 'مغلوطة' من جانبه، أكد الدكتور طه رابح، عميد معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، في تصريح خاص لـ'الفجر'، أن المقطع الفيديو المتداول، الذي يزعم بوجود 'حركة غريبة أو ترددات بفعل فاعل هو غير علمي تمامًا، موضحا أن شبكة الزلازل المحلية والدولية لم تسجل أي نشاط غير نمطي خلال الفترة الأخيرة. وأوضح رابح أن حركة الأمواج المتقلبة ترجع إلى ظواهر طبيعية معروفة مثل المد والجزر واختلاف الضغط الجوي، نافيًا وجود أي إشارات لزلازل أو موجات تسونامي وشيكة. لا نشاط جيولوجي مقلق من جهته، نفى الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، في تصريح خاص، وجود أي نشاط جيولوجي غير طبيعي في البحر المتوسط، مشيرا إلى أن الزلازل التي تم رصدها مؤخرًا لم تتجاوز قوتها 3 درجات على مقياس ريختر، وهي ضمن المعدل الطبيعي للمنطقة. وأوضح شراقي أن موجات التسونامي لا تحدث إلا في وجود زلازل قوية تبلغ قوتها نحو 6.5 درجة تحت سطح البحر، مؤكدا أن تدخل الإنسان أو أي تجارب تحت البحر، حتى لو حدثت لن تؤدي إلى موجة مدمرة إلا باستخدام طاقة تعادل أكثر من 30 قنبلة نووية من نوع هيروشيما وهو أمر غير واقعي. المعهد القومي لعلوم البحار: لا مؤشرات استثنائية وفي السياق ذاته، أصدر المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية بيانًا يؤكد فيه أنه لا يوجد أي نشاط زلزالي غير معتاد في البحر المتوسط، مشيرًا إلى أن الفيديو المتداول لا يحتوي على أي بيانات من أجهزة رصد رسمية. وأكد المعهد أن التغيرات التي طرأت على حركة الأمواج خلال اليومين الماضيين تعود إلى عوامل جوية عادية، مثل التغير في الضغط الجوي، وسرعة الرياح، والتيارات البحرية المتوقعة خلال فترات تغير الطقس.


بوابة الفجر
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة الفجر
حقيقة وجود حركة غريبة في البحر المتوسط وعلاقتها بحدوث الزلازل والتسونامي
خلال الأيام الماضية، أثار مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي جدلًا واسعًا، بعد أن زعم القبطان المصري نور وجود ترددات غير مفهومة وحركة غير طبيعية في أمواج البحر المتوسط، مشيرا إلى احتمال حدوث زلزال أو تسونامي بسبب وجود بعض التجارب التي تحدث بفعل فاعل، وهذه الادعاءات أثارت قلق المواطنين، وتساؤلات حول مدى صحتها وما إذا كانت المنطقة مهددة بكارثة طبيعية. موجة حارة بحرية.. لكن لا خطر جيولوجي وشهد البحر المتوسط خلال يونيو 2025 موجة حارة بحرية غير معتادة، حيث ارتفعت درجات حرارة سطح المياه بين 3 و6 درجات مئوية فوق المعدل الطبيعي، خاصة في المناطق الغربية. ووفقًا لتقارير صادرة عن وكالة 'كوبرنيكوس' الأوروبية وبرنامج الفضاء الأوروبي 'ESA'، وصلت الفروق الحرارية إلى +5 درجات مئوية في بعض المواقع أواخر الشهر الماضي، مما تعتبر من أشد الظواهر المسجلة في السنوات الأخيرة. وبحسب الخبراء، أدى هذا الارتفاع إلى تراجع مستويات الأوكسجين المذاب في المياه، ما تسبب في نفوق جماعي للكائنات البحرية، خاصة الرخويات والأسماك، فضلًا عن تضرر الشعاب المرجانية التي سُجل فقدان ما يصل إلى 90% منها في بعض المناطق سابقًا. وعلى رغم أن هذه الظواهر تنذر بتغيرات مناخية مؤثرة، لكنها لا ترتبط بأي نشاط زلزالي أو مؤشرات على وقوع تسونامي، وفقًا لتقارير البيئية الادعاءات المتداولة 'مغلوطة' من جانبه، أكد الدكتور طه رابح، عميد معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، في تصريح خاص لـ'الفجر'، أن المقطع الفيديو المتداول، الذي يزعم بوجود 'حركة غريبة أو ترددات بفعل فاعل هو غير علمي تمامًا، موضحا أن شبكة الزلازل المحلية والدولية لم تسجل أي نشاط غير نمطي خلال الفترة الأخيرة. وأوضح رابح أن حركة الأمواج المتقلبة ترجع إلى ظواهر طبيعية معروفة مثل المد والجزر واختلاف الضغط الجوي، نافيًا وجود أي إشارات لزلازل أو موجات تسونامي وشيكة. لا نشاط جيولوجي مقلق من جهته، نفى الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، في تصريح خاص، وجود أي نشاط جيولوجي غير طبيعي في البحر المتوسط، مشيرا إلى أن الزلازل التي تم رصدها مؤخرًا لم تتجاوز قوتها 3 درجات على مقياس ريختر، وهي ضمن المعدل الطبيعي للمنطقة. وأوضح شراقي أن موجات التسونامي لا تحدث إلا في وجود زلازل قوية تبلغ قوتها نحو 6.5 درجة تحت سطح البحر، مؤكدا أن تدخل الإنسان أو أي تجارب تحت البحر، حتى لو حدثت لن تؤدي إلى موجة مدمرة إلا باستخدام طاقة تعادل أكثر من 30 قنبلة نووية من نوع هيروشيما وهو أمر غير واقعي. المعهد القومي لعلوم البحار: لا مؤشرات استثنائية وفي السياق ذاته، أصدر المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية بيانًا يؤكد فيه أنه لا يوجد أي نشاط زلزالي غير معتاد في البحر المتوسط، مشيرًا إلى أن الفيديو المتداول لا يحتوي على أي بيانات من أجهزة رصد رسمية. وأكد المعهد أن التغيرات التي طرأت على حركة الأمواج خلال اليومين الماضيين تعود إلى عوامل جوية عادية، مثل التغير في الضغط الجوي، وسرعة الرياح، والتيارات البحرية المتوقعة خلال فترات تغير الطقس.


أخبار ليبيا
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار ليبيا
ظواهر غريبة.. حقيقة احتمالية حدوث تسونامي في البحر المتوسط
أثار مقطع فيديو تم تصويره من داخل قمرة قيادة إحدى السفن ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن تحدث شخص فيه عن 'ظواهر غريبة' في البحر الأبيض المتوسط قبالة السواحل المصرية، ملمحًا لاحتمالية وقوع زلزال أو انفجار بركاني 'مفتعل' قد يؤدي إلى كوارث تهدد مدنًا كالإسكندرية ومرسى مطروح. هذه التصريحات، التي انتشرت بسرعة وأثارت قلق المتابعين، دفعت الجهات العلمية المصرية للرد بشكل عاجل، نافية كل ما ورد في الفيديو من مزاعم. حيث أصدر المعهد القومي لعلوم البحار والمحيطات بالإسكندرية بيانًا رسميًا، نُقل عبر بوابة الأهرام، يؤكد فيه عدم وجود أي مؤشرات تشير إلى نشاط زلزالي أو احتمالية حدوث تسونامي في البحر المتوسط. ورد رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية في مصر الدكتور طه رابح، على ذلك الفيديو قائلا في تصريحات صحافية 'إن هذه المزاعم غير صحيحة ولا تستند إلى أي أساس علمي'، مضيفا بالقول 'لن يحدث تسونامي بسبب حركة الأمواج غير الطبيعية'. كما أوضحت الدكتورة عبير منير، رئيسة المعهد، أن أجهزة الرصد المتخصصة لم تسجل أي تغيرات غير طبيعية في منسوب سطح البحر، داعية المواطنين إلى عدم الانسياق وراء الشائعات التي لا تستند إلى بيانات علمية دقيقة. من جانبه، فنّد الدكتور عمرو زكريا حمودة، رئيس مركز الحد من المخاطر البحرية ورئيس لجنة الخبراء الدولية للحد من مخاطر التسونامي، الادعاءات التي وردت في الفيديو. وأكد أن الأجهزة الظاهرة في المقطع كانت متوقفة عن العمل، ولم تُسجل أي تغيرات مقلقة في حركة الأمواج. وأوضح أن ما بدا كـ'حركة غير طبيعية' في المياه هو في الواقع مجرد تيارات بحرية طبيعية ناتجة عن تغيرات الضغط الجوي، ولا علاقة لها بأي نشاط أرضي مهدد. وأضاف حمودة أن التسونامي لا يحدث بسبب تغيرات الطقس أو الضغط الجوي، بل يتطلب نشاطًا جيولوجيًا كبيرًا كحدوث زلازل قوية، وهو ما لم ترصده حتى الآن لا الأجهزة المحلية ولا الشبكات الدولية المتخصصة، بما فيها شبكة البحر المتوسط. وشدد الخبراء على أهمية الرجوع إلى المصادر العلمية والرسمية وعدم الانجرار خلف مقاطع الفيديو المثيرة أو غير الموثقة، لما تسببه من نشر الذعر بين المواطنين دون مبرر حقيقي.(البيان)


الوكيل
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- الوكيل
رصد موجات تنبئ بتسونامي في المتوسط.. حقيقة فيديو أثار...
الوكيل الإخباري- تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر خلال الأيام الماضية مقطع فيديو يزعم وجود مؤشرات على حدوث تسونامي وشيك في البحر المتوسط، مصحوب بانفجارات و"نشاط غير معتاد" في أعماق البحر، الأمر الذي أثار جدلاً واسعًا ومخاوف لدى البعض. اضافة اعلان وادعى الفيديو أن الأجهزة رصدت ترددات غريبة وموجات غير مفهومة المصدر، محذرًا من احتمالية وقوع كارثة بحرية كبيرة في المستقبل القريب، مثل زلزال أو ثوران بركاني تحت سطح البحر. معهد البحوث الفلكية: لا صحة للمزاعم من جانبه، نفى الدكتور طه رابح، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية في مصر، صحة هذه المزاعم، مؤكدًا في تصريحات صحافية أن "الحديث عن تسونامي في البحر المتوسط بسبب موجات غير طبيعية لا يستند إلى أي أساس علمي". خبراء مناخ وجيولوجيا: البحر هادئ ولا مؤشرات خطر كما أكد الدكتور علي قطب، أستاذ المناخ بجامعة الزقازيق ونائب رئيس هيئة الأرصاد الجوية الأسبق، في تصريحات لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، أن الأقاويل المتداولة مبالغ فيها، موضحًا أنه لا توجد مؤشرات علمية على احتمالية حدوث تسونامي في البحر المتوسط في الوقت الراهن. وأضاف قطب: "لحدوث تسونامي، لا بد من وجود عدة عوامل مثل تيارات بحرية شديدة، أو منخفضات جوية قوية، أو زلازل تحت سطح البحر، وكل ذلك غير متوفر حاليًا"، مشيرًا إلى أن بعض الأنشطة مثل التجارب البحرية أو النووية قد ترفع منسوب الأمواج لكنها لا تسبب تسونامي. طبقات البحر وتأثير التغيرات المناخية وأوضح قطب أن البحر يتكون من ثلاث طبقات: السطحية، والمتوسطة، والعميقة. الأولى فقط هي التي تتأثر بالتغيرات المناخية، أما الطبقتان الأخريان، وخاصة العميقة، فلا تتأثران بهذه التغيرات ولا تُسببان أي تهديد فعلي. رأي الجيولوجيين وخبراء الموارد المائية بدوره، أوضح الخبير في العلوم الجيولوجية الدكتور مصطفى محمود إسماعيل أن ما يحدث في البحر المتوسط من تغيّرات أمواج يُعد أمرًا طبيعيًا، نتيجة للتقلبات الجوية والرياح، ولا يُمثل تهديدًا. كما شدد الدكتور عباس شراقي، أستاذ الموارد المائية بجامعة القاهرة، على أن حدوث تسونامي في المتوسط لا يمكن أن يتم إلا إذا وقع زلزال قوي تتجاوز شدته 6.5 درجات على مقياس ريختر، وهو أمر غير مرصود حاليًا، مشيرًا إلى أن النشاط الزلزالي في المنطقة أقل من المعدلات الطبيعية. واختتم شراقي بالقول إن حتى التدخل البشري أو التجارب النووية في البحر لا يمكن أن تُسبب تسونامي مدمرًا، إذ يتطلب ذلك قوة تدميرية تعادل 30 قنبلة نووية، وهو سيناريو غير واقعي.


الوكيل
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- الوكيل
رصد موجات تنبئ بتسونامي في المتوسط.. حقيقة فيديو أثار...
الوكيل الإخباري- تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر خلال الأيام الماضية مقطع فيديو يزعم وجود مؤشرات على حدوث تسونامي وشيك في البحر المتوسط، مصحوب بانفجارات و"نشاط غير معتاد" في أعماق البحر، الأمر الذي أثار جدلاً واسعًا ومخاوف لدى البعض. اضافة اعلان وادعى الفيديو أن الأجهزة رصدت ترددات غريبة وموجات غير مفهومة المصدر، محذرًا من احتمالية وقوع كارثة بحرية كبيرة في المستقبل القريب، مثل زلزال أو ثوران بركاني تحت سطح البحر. معهد البحوث الفلكية: لا صحة للمزاعم من جانبه، نفى الدكتور طه رابح، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية في مصر، صحة هذه المزاعم، مؤكدًا في تصريحات صحافية أن "الحديث عن تسونامي في البحر المتوسط بسبب موجات غير طبيعية لا يستند إلى أي أساس علمي". خبراء مناخ وجيولوجيا: البحر هادئ ولا مؤشرات خطر كما أكد الدكتور علي قطب، أستاذ المناخ بجامعة الزقازيق ونائب رئيس هيئة الأرصاد الجوية الأسبق، في تصريحات لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، أن الأقاويل المتداولة مبالغ فيها، موضحًا أنه لا توجد مؤشرات علمية على احتمالية حدوث تسونامي في البحر المتوسط في الوقت الراهن. وأضاف قطب: "لحدوث تسونامي، لا بد من وجود عدة عوامل مثل تيارات بحرية شديدة، أو منخفضات جوية قوية، أو زلازل تحت سطح البحر، وكل ذلك غير متوفر حاليًا"، مشيرًا إلى أن بعض الأنشطة مثل التجارب البحرية أو النووية قد ترفع منسوب الأمواج لكنها لا تسبب تسونامي. طبقات البحر وتأثير التغيرات المناخية وأوضح قطب أن البحر يتكون من ثلاث طبقات: السطحية، والمتوسطة، والعميقة. الأولى فقط هي التي تتأثر بالتغيرات المناخية، أما الطبقتان الأخريان، وخاصة العميقة، فلا تتأثران بهذه التغيرات ولا تُسببان أي تهديد فعلي. رأي الجيولوجيين وخبراء الموارد المائية بدوره، أوضح الخبير في العلوم الجيولوجية الدكتور مصطفى محمود إسماعيل أن ما يحدث في البحر المتوسط من تغيّرات أمواج يُعد أمرًا طبيعيًا، نتيجة للتقلبات الجوية والرياح، ولا يُمثل تهديدًا. كما شدد الدكتور عباس شراقي، أستاذ الموارد المائية بجامعة القاهرة، على أن حدوث تسونامي في المتوسط لا يمكن أن يتم إلا إذا وقع زلزال قوي تتجاوز شدته 6.5 درجات على مقياس ريختر، وهو أمر غير مرصود حاليًا، مشيرًا إلى أن النشاط الزلزالي في المنطقة أقل من المعدلات الطبيعية. واختتم شراقي بالقول إن حتى التدخل البشري أو التجارب النووية في البحر لا يمكن أن تُسبب تسونامي مدمرًا، إذ يتطلب ذلك قوة تدميرية تعادل 30 قنبلة نووية، وهو سيناريو غير واقعي.