logo
#

أحدث الأخبار مع #طوارئ_فلسطين

فرنسا تريد إسكات صوت جمعية "طوارئ فلسطين"
فرنسا تريد إسكات صوت جمعية "طوارئ فلسطين"

الجزيرة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

فرنسا تريد إسكات صوت جمعية "طوارئ فلسطين"

الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين في غزة ، لم يتوقع مؤسسو جمعية "طوارئ فلسطين" (Urgence Palestine) أن تكون أولوية السلطات الفرنسية هو إسكات صوت جمعيتهم التي تعد بمثابة الصوت الوحيد المناصر للفلسطينيين داخل هذه البلاد. و"طوارئ فلسطين" منظمة مجتمع مدني نظّمت مظاهرات في العاصمة باريس ، ومدن فرنسية أخرى ضد الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في القطاع الفلسطيني المدمر. وتواصل إسرائيل -منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023- حرب إبادة جماعية واسعة ضد فلسطينيي القطاع المحاصر، بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة كافة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت تلك الحرب التي تدعمها الولايات المتحدة أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. وعلى مدار هذه الحرب، شرّعت السلطات الفرنسية عدة إجراءات لتقيد تنظيم المظاهرات الداعمة لـ فلسطين والمناصرين لها، والتي انتهت بحل جمعية "طوارئ فلسطين". Voir cette publication sur Instagram Une publication partagée par Urgence Palestine (@urgencepalestine) قرار ومواجهة وفي أحدث تطور، أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية بدء إجراءات حلّ "طوارئ فلسطين" وفي 29 أبريل/نيسان الماضي تلقت الجمعية الإشعار الرسمي لبدء إجراءات الحل. إعلان وفي سياق متصل، أكد عمر الصومي المؤسس المشارك أن الجمعية قررت استخدام جميع الأدوات القانونية والقضائية المتاحة لمواجهة القرار، مشيرا إلى أنهم ملزمون بإبلاغ الداخلية بجميع ملاحظاتهم واعتراضاتهم خلال 10 أيام من استلام الإشعار. وأضاف: الإشعار يتضمن العديد من الادعاءات الكاذبة أو المغرضة. وتحدث عن أن هذا الإشعار يحمل في طياته: محاولة لتصوير الجمعية وكأنها منظمة إرهابية تُحرّض على الكراهية. أولويات وانتقادات وقال عمر الصومي المؤسس المشارك لجمعية "طوارئ فلسطين" إنهم لم يتوقعوا أن تكون أولوية الحكومة الفرنسية -في ظل الإبادة الجماعية في غزة- هي حلّ المنظمة الوحيدة التي تمثل الفلسطينيين وأنصارهم داخل فرنسا. وأعلن الصومي من ساحة الجمهورية، حيث نُظمت أولى مظاهرات التضامن مع غزة في البلاد، عن بدء السلطات الفرنسية فعليا إجراءات حلّ الجمعية التي أسسها في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأفاد بأن وقت تأسيس الجمعية كان يُمنع فيه تنظيم أي نشاط لدعم نضال الشعب الفلسطيني. وقد حظرت السلطات الفرنسية المظاهرات التي نُظّمت بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 احتجاجا على الهجمات الإسرائيلية على غزة، كما فرضت غرامات مالية على المشاركين فيها. وبعد رفع القيود التي كانت مفروضة على مظاهرات دعم الفلسطينيين، تم توقيف عدد من الشخصيات الذين عبّروا عن مواقف مناهضة لإسرائيل بسبب ما يجري في غزة، وتعرضوا للتحقيق أو أُدينوا بغرامات أو أحكام بالسجن. وفي يناير/كانون الثاني 2024، طالب الادعاء العام الفرنسي بالحكم على عالم السياسة الفرنسي فرانسوا بورغا بالسجن 8 أشهر مع وقف التنفيذ، وغرامة قدرها 4 آلاف يورو، بسبب منشوراته على وسائل التواصل المناهضة للهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة. View this post on Instagram A post shared by urgencepalestine94 (@urgencepalestine94) إعلان

جمعية فرنسية مؤيدة للفلسطينيين تعترض على قرار بحلها
جمعية فرنسية مؤيدة للفلسطينيين تعترض على قرار بحلها

صحيفة الخليج

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

جمعية فرنسية مؤيدة للفلسطينيين تعترض على قرار بحلها

باريس - رويترز اعترضت جمعية «طوارئ فلسطين» على قرار حكومي فرنسي بحلها، قائلة، إن هذه الخطوة ذات دوافع سياسية، وتستند إلى حجج «واهية»، ضمن حملة أوسع نطاقاً على الحركة المدافعة عن الحقوق الفلسطينية. وقالت إلسا مارسيل محامية الجمعية: «طوارئ فلسطين» قدمت دفوعها المضادة لإجراءات الإغلاق، الخميس. وتأسست الجمعية في عام 2023 للاحتجاج على الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة. وقال وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو في تفسيره للقرار، في رسالة بتاريخ 28 إبريل/نيسان الماضي، إلى عمر السومي أحد مؤسسي الجمعية: «طوارئ فلسطين» تحرض على أعمال عنف، وتدعو إلى العمل المسلح. وقال السومي، الجمعة، في رده على سؤال حول القرار: «هذا يدل على انحياز الحكومة الفرنسية لحرب الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني». وأضاف أن الجمعية التي نظمت احتجاجات في فرنسا في الأشهر التسعة عشر الماضية ترفض أي خلط بين اليهود والحكومة الإسرائيلية، وأن للفلسطينيين الحق في مقاومة الاحتلال بموجب القانون الدولي. وقال ريتايو الأسبوع الماضي، إن التحرك ضد الجمعية كان ضرورياً «لفرض حملة صارمة على المتشددين». وأضاف في مقابلة تلفزيونية: «يتعين علينا ألاّ نشوه قضية الفلسطينيين العادلة». وقالت مارسيل وهي محامية الجمعية، إن الإغلاق جزء من حملة أوسع نطاقاً في الدول الغربية على النشطاء المؤيدين للفلسطينيين والمناهضين للحرب. وأضافت: «هناك استخدام فضفاض جداً لمسألة مواجهة الإرهاب، وهو ما نعارضه، ويتم تصوير انتقاد إسرائيل على أنه معاداة للسامية، وهو ما نعارضه أيضاً». ويدفع تصاعد العنف في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني في الغالب إلى إذكاء الحوادث العنصرية في فرنسا. وكشفت لجنة حقوق الإنسان الفرنسية عن ارتفاع عدد وقائع معاداة السامية والإسلاموفوبيا بنسبة 284 و29%على الترتيب في عام 2023. وقالت السلطات الصحية في غزة، إن الحملة الإسرائيلية على القطاع قتلت 52 ألف فلسطيني على الأقل، معظمهم من المدنيين.

جمعية فرنسية مؤيدة للفلسطينيين تعترض على قرار بحلها
جمعية فرنسية مؤيدة للفلسطينيين تعترض على قرار بحلها

الجزيرة

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

جمعية فرنسية مؤيدة للفلسطينيين تعترض على قرار بحلها

اعترضت جمعية "طوارئ فلسطين" على قرار الحكومة الفرنسية بحلها، قائلة إن هذه الخطوة ذات دوافع سياسية وتستند إلى حجج "واهية" ضمن حملة أوسع نطاقا على الحركة المدافعة عن الحقوق الفلسطينية. وقدمت "طوارئ فلسطين" دفوعها المضادة لإجراءات حل الجمعية -أمس الخميس- وفقا لإلسا مارسيل محامية الجمعية. وأشارت مارسيل إلى أن قرار الحل كان جزءا من موجة قمع أوسع في الدول الغربية ضد الناشطين المؤيدين لفلسطين وضد الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وأضافت "هناك استخدام هلامي لمسألة الترويج للإرهاب، وهو ما نطعن فيه، ويتم تصوير النقد الموجه لإسرائيل كمعاداة للسامية، وهو ما نطعن فيه أيضا". وتأسست الجمعية في عام 2023 للاحتجاج على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وقال وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو في تفسيره قرار حل الجمعية -في رسالة بتاريخ 28 أبريل/ نيسان إلى عمر السومي أحد مؤسسي الجمعية- إن "طوارئ فلسطين" تحرض على أعمال عنف، بما في ذلك ضد اليهود، وتدعو إلى العمل المسلح. وعند سؤاله عن القرار، قال السومي لرويترز -اليوم الجمعة- "هذا يظهر انحياز الحكومة الفرنسية إزاء حرب الإبادة التي يعاني منها الشعب الفلسطيني". وأضاف أن المجموعة، التي نظمت احتجاجات في جميع أنحاء فرنسا على مدار الأشهر الـ19 الماضية، ترفض أي خلط بين اليهود والحكومة الإسرائيلية، وأن الفلسطينيين لديهم الحق في مقاومة الاحتلال بموجب القانون الدولي. وترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 172 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store