أحدث الأخبار مع #طوربيدات
النهار
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
البيت الأبيض: نركز في الأيام المئة المقبلة على إبرام اتفاقيات تجارية وعقد محادثات سلام
أفاد مسؤولون في البيت الأبيض بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإدارته سيسلطون هذا الأسبوع الضوء على الإنجازات التي تحققت خلال أول 100 يوم له في منصبه بينما يتطلعون إلى الأيام المئة المقبلة مع التركيز على إبرام اتفاقيات تجارية وعقد محادثات سلام. وبعد وتيرة تغييرات أثارت حماس الحلفاء وصدمة للخصوم، بما في ذلك قضايا السياسة الاجتماعية مثل حقوق المتحولين جنسيا، قال أحد المسؤولين إن ترامب لديه "طوربيدات" في جعبته، دون أن يفصح عن ماهيتها. وأجرى ترامب تغييرات جذرية في مجموعة واسعة من أولويات السياسة الداخلية والخارجية للولايات المتحدة منذ توليه منصبه في 20 كانون الثاني/يناير. فقد عصفت الرسوم الجمركية التي فرضها بالنظام الاقتصادي العالمي، وقلص حجم الحكومة الاتحادية من خلال خفض الوظائف، وأوقف برامج التنوع في القطاعين العام والخاص. وهاجم أيضا المؤسسات الأكاديمية ومكاتب المحاماة والمحاكم. وسيسافر ترامب هذا الأسبوع إلى ولاية ميشيغان لحضور تجمع بمناسبة مرور 100 يوم على توليه منصبه. ويعتزم البيت الأبيض تسليط الضوء على رؤيته الاقتصادية وطرد المهاجرين غير الشرعيين والتغييرات في السياسة الخارجية والعمل الذي قامت به إدارة الكفاءة الحكومية بقيادة الملياردير إيلون ماسك، والتي تستهدف البيروقراطية في الحكومة الاتحادية والحد مما تعتبره هدرا. ويشيد المسؤولون في إدارة ترامب بسرعة ونطاق جهوده الرامية لإعادة تشكيل المجتمع الأميركي، فيما يقول منتقدون إن الرئيس انتهك حقوق المواطنين وغير المواطنين وأبعد الحلفاء وهدد تفوق الولايات المتحدة في العالم. وحجب ترامب تمويلا عن الجامعات بسبب ما اعتبرته إدارته تسامحا مع السلوك المعادي للسامية، وقلص حقوق المتحولين جنسيا، وألغى برامج التنوع والمساواة والشمول في الحكومة الاتحادية. وكان لكل هذا تأثير واسع النطاق على المجتمع الأميركي. وقال المسؤول إن هناك المزيد من الإجراءات في المستقبل، والكثير من "الطوربيدات أسفل الماء". وأضاف المسؤول أن ذلك سيشمل مزيدا من الأوامر التنفيذية، والتي أصبحت سمة مميزة لأول مئة يوم من حكم ترامب. كما ذكر المسؤول أن الإدارة لا تزال تعمل على فرض حظر سفر على مواطني دول عديدة. وسيواصل ترامب حربه على المحاكم والبيروقراطية التي يراها فريقه مبالغا فيها، لكن مسؤولا آخر قال إنه سيركز بشكل أكبر في الأيام المئة المقبلة على صفقات التجارة ومحادثات السلام. وشن الرئيس الأميركي حربا تجارية شاملة على العديد من الدول هذا العام، قبل أن يعلق بشكل كبير الرسوم الجمركية المضادة لإتاحة المجال للتفاوض مع كل دولة على حده. وتأمل إدارته في إبرام اتفاقيات تجارة خلال 90 يوما. لكن خبراء يستبعدون ذلك، مشيرين إلى أن ترامب لم يُبرم أي اتفاق إلى الآن. ومن المقرر أن يقوم الرئيس بجولة خارجية الشهر المقبل تشمل السعودية وقطر والإمارات، كما سيواصل الدفع من أجل إنهاء حرب روسيا مع أوكرانيا. وتعهد ترامب بإنهاء هذا الصراع في "اليوم الأول" له في البيت الأبيض، لكن السلام لا يزال بعيد المنال. وأقر أمس بأن نظيره الروسي فلاديمير بوتين ربما لا يرغب في وقف الحرب.
المدى
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المدى
الـ100 يوم المقبلة لترامب.. العديد من 'الطوربيدات' قادمة!
يقوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإدارته هذا الأسبوع بتسليط الضوء على إنجازات أول 100 يوم له في منصبه، بينما يركزون على الـ100 يوم المقبلة مع التركيز على صفقات التجارة والمحادثات السلمية، وفقًا لما ذكره مسؤولو البيت الأبيض. بعد وتيرة من التغييرات التي أسعدت الحلفاء وأدهشت الخصوم، بما في ذلك في مجالات السياسة الاجتماعية مثل حقوق المتحولين جنسيًا، قال أحد المسؤولين إن ترامب لديه 'طوربيدات' في جعبته ولكنه لم يوضح ماهيتها. لقد نفذ ترامب تغييرات واسعة على مجموعة متنوعة من أولويات السياسة الداخلية والخارجية للولايات المتحدة منذ توليه المنصب في 20 كانون الثاني. لقد قلب النظام الاقتصادي العالمي بالرسوم الجمركية، وقلص الحكومة الفيدرالية من خلال تخفيضات في الوظائف، وألغى برامج التنوع في القطاعين العام والخاص. كما هاجم الأكاديميا وشركات المحاماة والمحاكم. هذا الأسبوع، يخطط ترامب للسفر إلى ميشيغان لإقامة تجمع للاحتفال بمرور 100 يوم في منصبه. يعتزم البيت الأبيض تسليط الضوء على رؤيته الاقتصادية، وطرد المهاجرين غير المسجلين، والتغييرات في السياسة الخارجية، وعمل قسم 'كفاءة الحكومة' الذي أنشأه الملياردير إيلون ماسك لتنقية البيروقراطية الفيدرالية وقطع ما يرونه هدرًا. الاحتفال بهذه التحركات سيكون جزءًا من جولة واسعة من الانتصارات بمناسبة إطلاق فترة ترامب الثانية، والتي وصفها المسؤول، الذي طلب عدم ذكر اسمه، للصحفيين بأنها 'خيال للمحافظين'. وقال المسؤول: 'كل صباح أستيقظ وكأنني أعيش في عالم من الأحلام'. ولقد حجب الرئيس التمويل عن الجامعات بسبب ما تعتبره إدارته تسامحًا مع السلوك المعادي للسامية؛ وقام بتقليص حقوق المتحولين جنسيًا؛ وألغى برامج التنوع والعدالة والشمول (DEI) في الحكومة الفيدرالية ومع المقاولين الفيدراليين. كان لهذا تأثير واسع في المجتمع الأميركي. قال المسؤول إن المزيد من التحركات قادمة، مع الكثير من 'الطوربيدات تحت الماء'. ويشمل ذلك المزيد من الإجراءات التنفيذية، وهي سمة بارزة لأول 100 يوم من ولاية ترامب، حيث قال المسؤول إن هذه الإجراءات ستستمر كـ'كرة الثلج المتدحرجة إلى أسفل التل'. وأضاف أن الإدارة لا تزال تعمل على حظر السفر على مواطني عدة دول. وكانت قد أعاقت المحاكم بعض من إجراءات ترامب، مما أثار غضب حلفائه وانتقادات من البيت الأبيض بأن هؤلاء القضاة يعرقلون إرادة رئيس السلطة التنفيذية والشعب الذي انتخبه. بينما سيواصل ترامب صراعه مع المحاكم والبيروقراطية الحكومية التي يعتبرها مترهلة وغير متوافقة مع رؤيته، قال مسؤول آخر إنه سيوجه مزيدًا من التركيز في الـ100 يوم المقبلة على صفقات التجارة والمحادثات السلمية. كان الرئيس قد أطلق حربًا تجارية شاملة مع العديد من الدول هذا العام قبل أن يوقف بشكل كبير الرسوم الجمركية المتبادلة للسماح بالمفاوضات مع الدول الفردية. وتأمل إدارته في إبرام اتفاقيات خلال 90 يومًا.
تيار اورغ
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تيار اورغ
الـ100 يوم المقبلة لترامب.. العديد من "الطوربيدات" قادمة!
يقوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإدارته هذا الأسبوع بتسليط الضوء على إنجازات أول 100 يوم له في منصبه، بينما يركزون على الـ100 يوم المقبلة مع التركيز على صفقات التجارة والمحادثات السلمية، وفقًا لما ذكره مسؤولو البيت الأبيض. بعد وتيرة من التغييرات التي أسعدت الحلفاء وأدهشت الخصوم، بما في ذلك في مجالات السياسة الاجتماعية مثل حقوق المتحولين جنسيًا، قال أحد المسؤولين إن ترامب لديه "طوربيدات" في جعبته ولكنه لم يوضح ماهيتها. لقد نفذ ترامب تغييرات واسعة على مجموعة متنوعة من أولويات السياسة الداخلية والخارجية للولايات المتحدة منذ توليه المنصب في 20 كانون الثاني. لقد قلب النظام الاقتصادي العالمي بالرسوم الجمركية، وقلص الحكومة الفيدرالية من خلال تخفيضات في الوظائف، وألغى برامج التنوع في القطاعين العام والخاص. كما هاجم الأكاديميا وشركات المحاماة والمحاكم. هذا الأسبوع، يخطط ترامب للسفر إلى ميشيغان لإقامة تجمع للاحتفال بمرور 100 يوم في منصبه. يعتزم البيت الأبيض تسليط الضوء على رؤيته الاقتصادية، وطرد المهاجرين غير المسجلين، والتغييرات في السياسة الخارجية، وعمل قسم "كفاءة الحكومة" الذي أنشأه الملياردير إيلون ماسك لتنقية البيروقراطية الفيدرالية وقطع ما يرونه هدرًا. الاحتفال بهذه التحركات سيكون جزءًا من جولة واسعة من الانتصارات بمناسبة إطلاق فترة ترامب الثانية، والتي وصفها المسؤول، الذي طلب عدم ذكر اسمه، للصحفيين بأنها "خيال للمحافظين". وقال المسؤول: "كل صباح أستيقظ وكأنني أعيش في عالم من الأحلام". ولقد حجب الرئيس التمويل عن الجامعات بسبب ما تعتبره إدارته تسامحًا مع السلوك المعادي للسامية؛ وقام بتقليص حقوق المتحولين جنسيًا؛ وألغى برامج التنوع والعدالة والشمول (DEI) في الحكومة الفيدرالية ومع المقاولين الفيدراليين. كان لهذا تأثير واسع في المجتمع الأميركي. قال المسؤول إن المزيد من التحركات قادمة، مع الكثير من "الطوربيدات تحت الماء". ويشمل ذلك المزيد من الإجراءات التنفيذية، وهي سمة بارزة لأول 100 يوم من ولاية ترامب، حيث قال المسؤول إن هذه الإجراءات ستستمر كـ"كرة الثلج المتدحرجة إلى أسفل التل". وأضاف أن الإدارة لا تزال تعمل على حظر السفر على مواطني عدة دول. وكانت قد أعاقت المحاكم بعض من إجراءات ترامب، مما أثار غضب حلفائه وانتقادات من البيت الأبيض بأن هؤلاء القضاة يعرقلون إرادة رئيس السلطة التنفيذية والشعب الذي انتخبه. بينما سيواصل ترامب صراعه مع المحاكم والبيروقراطية الحكومية التي يعتبرها مترهلة وغير متوافقة مع رؤيته، قال مسؤول آخر إنه سيوجه مزيدًا من التركيز في الـ100 يوم المقبلة على صفقات التجارة والمحادثات السلمية. كان الرئيس قد أطلق حربًا تجارية شاملة مع العديد من الدول هذا العام قبل أن يوقف بشكل كبير الرسوم الجمركية المتبادلة للسماح بالمفاوضات مع الدول الفردية. وتأمل إدارته في إبرام اتفاقيات خلال 90 يومًا.
الجمهورية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجمهورية
في الأيام الـ100 المقبلة.. ترامب يتطلع لاتفاقيات تجارية ومُحادثات سلام
أفاد مسؤولون في البيت الأبيض بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإدارته سيسلطون هذا الأسبوع الضوء على الإنجازات التي تحققت خلال أول 100 يوم له في منصبه بينما يتطلعون إلى الأيام المئة المقبلة مع التركيز على إبرام اتفاقيات تجارية وعقد محادثات سلام. وبعد وتيرة تغييرات أثارت حماس الحلفاء وصدمة للخصوم، بما في ذلك قضايا السياسة الاجتماعية مثل حقوق المتحولين جنسيا، قال أحد المسؤولين إن ترامب لديه "طوربيدات" في جعبته، دون أن يفصح عن ماهيتها. وأجرى ترامب تغييرات جذرية في مجموعة واسعة من أولويات السياسة الداخلية والخارجية للولايات المتحدة منذ توليه منصبه في 20 كانون الثاني. فقد عصفت الرسوم الجمركية التي فرضها بالنظام الاقتصادي العالمي، وقلص حجم الحكومة الاتحادية من خلال خفض الوظائف، وأوقف برامج التنوع في القطاعين العام والخاص. وهاجم أيضا المؤسسات الأكاديمية ومكاتب المحاماة والمحاكم. وسيسافر ترامب هذا الأسبوع إلى ولاية ميشيغان لحضور تجمع بمناسبة مرور 100 يوم على توليه منصبه. ويعتزم البيت الأبيض تسليط الضوء على رؤيته الاقتصادية وطرد المهاجرين غير الشرعيين والتغييرات في السياسة الخارجية والعمل الذي قامت به إدارة الكفاءة الحكومية بقيادة الملياردير إيلون ماسك، والتي تستهدف البيروقراطية في الحكومة الاتحادية والحد مما تعتبره هدرا. ويشيد المسؤولون في إدارة ترامب بسرعة ونطاق جهوده الرامية لإعادة تشكيل المجتمع الأميركي، فيما يقول منتقدون إن الرئيس انتهك حقوق المواطنين وغير المواطنين وأبعد الحلفاء وهدد تفوق الولايات المتحدة في العالم. وحجب ترامب تمويلا عن الجامعات بسبب ما اعتبرته إدارته تسامحا مع السلوك المعادي للسامية، وقلص حقوق المتحولين جنسيا، وألغى برامج التنوع والمساواة والشمول في الحكومة الاتحادية. وكان لكل هذا تأثير واسع النطاق على المجتمع الأميركي. وقال المسؤول إن هناك المزيد من الإجراءات في المستقبل، والكثير من "الطوربيدات أسفل الماء". وأضاف المسؤول أن ذلك سيشمل مزيدا من الأوامر التنفيذية، والتي أصبحت سمة مميزة لأول مئة يوم من حكم ترامب. كما ذكر المسؤول أن الإدارة لا تزال تعمل على فرض حظر سفر على مواطني دول عديدة. وشن الرئيس الأميركي حربا تجارية شاملة على العديد من الدول هذا العام، قبل أن يعلق بشكل كبير الرسوم الجمركية المضادة لإتاحة المجال للتفاوض مع كل دولة على حده. وتأمل إدارته في إبرام اتفاقيات تجارة خلال 90 يوما. لكن خبراء يستبعدون ذلك، مشيرين إلى أن ترامب لم يُبرم أي اتفاق إلى الآن. ومن المقرر أن يقوم الرئيس بجولة خارجية الشهر المقبل تشمل السعودية وقطر والإمارات، كما سيواصل الدفع من أجل إنهاء حرب روسيا مع أوكرانيا.
البيان
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
ما الذي يخطط ترامب لتنفيذه في الأيام المئة المقبلة؟
أكد مسؤولون في البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإدارته سيسلطون هذا الأسبوع الضوء على الإنجازات التي تحققت خلال أول 100 يوم له في منصبه بينما يتطلعون إلى الأيام المئة المقبلة مع التركيز على إبرام اتفاقيات تجارية وعقد محادثات سلام. وبعد وتيرة تغييرات أثارت حماس الحلفاء وصدمة للخصوم، بما في ذلك قضايا السياسة الاجتماعية، قال أحد المسؤولين إن ترامب لديه "طوربيدات" في جعبته، دون أن يفصح عن ماهيتها. وأجرى ترامب تغييرات جذرية في مجموعة واسعة من أولويات السياسة الداخلية والخارجية للولايات المتحدة منذ توليه منصبه في 20 يناير. فقد عصفت الرسوم الجمركية التي فرضها بالنظام الاقتصادي العالمي، وقلص حجم الحكومة الاتحادية من خلال خفض الوظائف، وأوقف برامج التنوع في القطاعين العام والخاص. وهاجم أيضا المؤسسات الأكاديمية ومكاتب المحاماة والمحاكم. وسيسافر ترامب هذا الأسبوع إلى ولاية ميشيغان لحضور تجمع بمناسبة مرور 100 يوم على توليه منصبه. ويعتزم البيت الأبيض تسليط الضوء على رؤيته الاقتصادية وطرد المهاجرين غير الشرعيين والتغييرات في السياسة الخارجية والعمل الذي قامت به إدارة الكفاءة الحكومية بقيادة الملياردير إيلون ماسك، والتي تستهدف البيروقراطية في الحكومة الاتحادية والحد مما تعتبره هدرا.
