أحدث الأخبار مع #طول


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- صحة
- روسيا اليوم
الحب لا يقاس بالسنتميرات.. أسرة صينية تخطف الأنظار وتثير الفضول بشأن مولودها المنتظر (صور)
وأثارت قصتهما جدلا واسعا، خاصة مع انتظار مولودهما قريبا. وعبر حساباتهما على منصات التواصل المحلية في الصين، يظهر الزوجان في علاقة عاطفية ودودة، حيث أصبحت تفاصيل حياتهما اليومية حديثا على مستوى البلاد. وتصدر هاشتاغ "شاب بطول 1.68 متر يتواعد مع فتاة بطول 2.2 متر" قائمة الترند، ليس فقط بسبب فارق الطول اللافت، بل أيضا لأن الفتاة حامل منذ ثلاثة أشهر وتخطط للزواج بحبيبها في يونيو المقبل. وفي ظل هذه الظروف، تساءل الكثيرون: "كم سيكون طول طفلهما في المستقبل؟"، خاصة أن طول الشاب أقل من المتوسط للذكور في الصين، بينما تعتبر الفتاة أطول بكثير من متوسط الإناث عالميا. ويطرح هذا الفارق الواضح تحديات في الحياة اليومية، مثل صعوبة التواصل البصري المباشر ووضعيات العناق. لكن في جانب الحب، يبدو أن هذه التفاصيل لا تشكل عائقا. وأرجعت وسائل الإعلام الصينية اهتمام الناس بطول الطفل المستقبلي إلى "الفضول الجيني"، حيث تؤثر جينات الوالدين على طول النسل. وفقا للنظرية الوراثية، يمكن تقدير طول الطفل البالغ باستخدام المعادلات التالية: طول الذكر البالغ ≈ (طول الأب + طول الأم) ÷ 2 + 6.5 سم طول الأنثى البالغة ≈ (طول الأب + طول الأم) ÷ 2 - 6.5 سم لكن هذه المعادلات تظل تقديرية، إذ تلعب عوامل أخرى مثل التغذية، والعادات الحياتية، والبيئة دورا في الطول النهائي. بالنسبة للزوجين الشابين، يبقى الأهم هو توفير الدعم المتبادل وخلق بيئة مليئة بالحب لتربية طفلهما. أما بالنسبة لطول المولود المنتظر.. فالأمر يبقى مفاجأة تنتظر الجميع! المصدر: وسائل إعلام صينية في شكوى غريبة من نوعها، تقاضي امرأة أمريكية من ولاية جورجيا عيادة إخصاب، بعد خطأ في التلقيح الصناعي (IVF)، حيث قام الموظفون بزراعة جنين خاطئ وأنجبت طفلا هو بيولوجيا لزوجين آخرين. بعد وفاة زوجها، بدأت شريفة آي (92 عاما) العيش مع أطفالها في بلدة أورمانلي بمنطقة كارادينيز إيريجلي التركية، لكن في 5 فبراير، تم نقلها للمستشفى بسبب آلام حادة في البطن وقيء مستمر.

الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الإمارات اليوم
أزمة صينية على منصات التواصل بسبب علاقة إمرأة طويلة برجل قصير
أثار زوجان في جنوب غرب الصين جدلاً حاداً على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب علاقتهما التي رآها البعض غير متكافئة بسبب اختلاف طوليهما، إذ يبلغ طول الرجل 1.68 سنتمتراً بينما يبلغ طول المرأة 2.2 سنتمترا. وأفادت وكالة أنباء هايباو أن الزوجين، من تشونغتشينغ، هما رجل يُطلق عليه اسم "زيهاو"، وصديقته، الملقبة بـ"شياويوي"، على علاقة عاطفية منذ أكثر من عامين، وأنهيا إجراءات الزواج مؤخرا. وتعارف الزوجان قبل ثلاث سنوات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أكد زيهاو أن فارق الطول الكبير بينهما "ليس عائقاً كبيراً" في حياتهما اليومية. وأكد الرجل إنهما واجها تشكيكًا منذ بداية علاقتهما، إذ اعتقد الكثيرون أنهما غير مناسبين لبعضهما البعض وشرح "يعترض جميع أفراد عائلتي الأكبر سنًا على مواعدتي لها بسبب طولها. لكننا التزمنا بوعدنا بأننا سنبقى معًا مدى الحياة". وفي مقطع فيديو آخر نُشر في أوائل مايو، وقالت شياويو المنحدرة من عائلة ريفية إنها كانت متوترة بشأن مقابلة والدي زوجها، ولا سيما أنها نشأت يتيمة ولا تعرف "معنى حب الوالدين" ولكنها أضافت " أنا حامل بطفلي، وآمل أن أمنحه أفضل حب". وأثناء فحص ما قبل الولادة، قال الأطباء إن جنينها ينمو بشكل طبيعي. وقد يصل طوله إلى مترين في المستقبل، وفقًا لما أخبر به الأطباء شياويو.

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- علوم
- أخبار السياحة
دراسة ترصد علاقة إيجابية بين طول الطلاب وأدائهم في المدرسة
كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة 'Economics & Human Biology' عن وجود علاقة إيجابية بين طول الطلاب وأدائهم الأكاديمي، وخاصة في اختبارات الرياضيات واللغة الإنجليزية. وبعد تحليل بيانات ما يقرب من 500 ألف طالب من الصف الثالث إلى الثامن، وجد الباحثون أن كل زيادة في الطول بمقدار درجة واحدة على مقياس الطول النسبي بين الأقران ترتبط بتحسن طفيف في درجات الاختبارات. أجرى البحث العلمي فريق بقيادة ستيفاني كوفي وإيمي إلين شوارتز، حيث سعيا لتفسير'مكافأة الطول'، وهي الظاهرة التي يحصل فيها البالغون الأطول قامة على رواتب أعلى. وافترض الباحثان أن أحد الأسباب قد يكون الميزة الأكاديمية التي يتمتع بها الأطفال الأطول. وتم توحيد قياسات الطول داخل كل فصل دراسي حسب الجنس لتحديد الموقع النسبي لكل طالب. وأظهرت النماذج الإحصائية مع ضبط العوامل الديموغرافية ما يلي: – بالنسبة للبنين: تضيف 'مكافأة الطول' حوالي 3% من التباين في درجات الرياضيات والعلوم الدقيقة، وحوالي 4% في اللغة الإنجليزية. – بالنسبة للبنات: تبلغ هذه النسبة حوالي 3.4% و4% على التوالي. وأوضحت كوفي: 'اكتشفنا أن الأطفال الأطول بين زملائهم يحققون نتائج أفضل في العلوم الدقيقة واللغة الإنجليزية من الصف الثالث إلى الثامن. ورغم أن التأثير متوسط الحجم، إلا أنه يصبح أكثر وضوحا عند مقارنة الأطول بالأقصر'. وأضافت قائلة: 'حتى عندما يكون طالبان بنفس الطول، فإن الذي يبدو أطول بين زملائه يميل إلى أداء أفضل أكاديميا. ويشير ذلك إلى أن الإدراك الاجتماعي للطول قد يكون عاملا مهما'. وعندما أخذ الباحثان في الاعتبار صحة الطلاب من خلال حالة السمنة، أصبحت العلاقة بين الطول والأداء الأكاديمي أكثر وضوحا. كما أظهر التحليل أن معدلات الغياب لم تؤثر بشكل كبير على النتائج. وعندما تم تضمين العوامل الثابتة مثل ظروف الطفولة المبكرة، ضعفت العلاقة، ولكنها ظلت موجودة. ورغم أن الآلية الدقيقة تبقى غير واضحة، سواء كانت جينية أو غذائية أو اجتماعية، إلا أن النتائج تؤكد أن الخصائص الجسدية قد تؤثر على التصورات والنجاح في المدرسة.