logo
الحب لا يقاس بالسنتميرات.. أسرة صينية تخطف الأنظار وتثير الفضول بشأن مولودها المنتظر (صور)

الحب لا يقاس بالسنتميرات.. أسرة صينية تخطف الأنظار وتثير الفضول بشأن مولودها المنتظر (صور)

روسيا اليوممنذ 5 ساعات

وأثارت قصتهما جدلا واسعا، خاصة مع انتظار مولودهما قريبا.
وعبر حساباتهما على منصات التواصل المحلية في الصين، يظهر الزوجان في علاقة عاطفية ودودة، حيث أصبحت تفاصيل حياتهما اليومية حديثا على مستوى البلاد.
وتصدر هاشتاغ "شاب بطول 1.68 متر يتواعد مع فتاة بطول 2.2 متر" قائمة الترند، ليس فقط بسبب فارق الطول اللافت، بل أيضا لأن الفتاة حامل منذ ثلاثة أشهر وتخطط للزواج بحبيبها في يونيو المقبل.
وفي ظل هذه الظروف، تساءل الكثيرون: "كم سيكون طول طفلهما في المستقبل؟"، خاصة أن طول الشاب أقل من المتوسط للذكور في الصين، بينما تعتبر الفتاة أطول بكثير من متوسط الإناث عالميا.
ويطرح هذا الفارق الواضح تحديات في الحياة اليومية، مثل صعوبة التواصل البصري المباشر ووضعيات العناق. لكن في جانب الحب، يبدو أن هذه التفاصيل لا تشكل عائقا.
وأرجعت وسائل الإعلام الصينية اهتمام الناس بطول الطفل المستقبلي إلى "الفضول الجيني"، حيث تؤثر جينات الوالدين على طول النسل. وفقا للنظرية الوراثية، يمكن تقدير طول الطفل البالغ باستخدام المعادلات التالية:
طول الذكر البالغ ≈ (طول الأب + طول الأم) ÷ 2 + 6.5 سم
طول الأنثى البالغة ≈ (طول الأب + طول الأم) ÷ 2 - 6.5 سم
لكن هذه المعادلات تظل تقديرية، إذ تلعب عوامل أخرى مثل التغذية، والعادات الحياتية، والبيئة دورا في الطول النهائي.
بالنسبة للزوجين الشابين، يبقى الأهم هو توفير الدعم المتبادل وخلق بيئة مليئة بالحب لتربية طفلهما. أما بالنسبة لطول المولود المنتظر.. فالأمر يبقى مفاجأة تنتظر الجميع!
المصدر: وسائل إعلام صينية
في شكوى غريبة من نوعها، تقاضي امرأة أمريكية من ولاية جورجيا عيادة إخصاب، بعد خطأ في التلقيح الصناعي (IVF)، حيث قام الموظفون بزراعة جنين خاطئ وأنجبت طفلا هو بيولوجيا لزوجين آخرين.
بعد وفاة زوجها، بدأت شريفة آي (92 عاما) العيش مع أطفالها في بلدة أورمانلي بمنطقة كارادينيز إيريجلي التركية، لكن في 5 فبراير، تم نقلها للمستشفى بسبب آلام حادة في البطن وقيء مستمر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أزمة منتصف العمر.. وسبل التعامل معها
أزمة منتصف العمر.. وسبل التعامل معها

روسيا اليوم

timeمنذ 38 دقائق

  • روسيا اليوم

أزمة منتصف العمر.. وسبل التعامل معها

وتوضح الدكتورة يرومينكو آليات التعامل مع هذه المرحلة الحرجة بقولها: "تمر كل نفس بفترة فريدة لإعادة اكتشاف الذات وإعادة صياغة السرد الشخصي للحياة. الأسئلة الوجودية التي تنبثق هنا - "ما رسالتي في هذا العالم؟"، "كيف يمكنني ترك أثر ذي معنى؟" - ليست علامات ضعف، بل مؤشرات على النضج النفسي. أما الذين يتجنبون هذه الحوارات الداخلية، فهم يعيشون في صراع خفي مع الفراغ الوجودي". وتوصي الخبيرة كل شخص باستغلال هذه الفترة كفرصة لتغيير حياته للأفضل لأن الأزمة يمكن أن تؤدي إلى تغييرات في جميع مجالات الحياة، ولكن في بعض الأحيان يحتاج الشخص إلى مساعدة طبيب نفسي لوضع استراتيجية فردية لتجاوز الأزمة. وتضيف الدكتورة يرومينكو نصائحها العملية: "رحلة تجاوز الأزمة تبدأ بخطوتين أساسيتين: إعادة رسم الخريطة الشخصية: تحديد أهداف صغيرة قابلة للتحقيق (مهنية/إبداعية/علائقية) تحويل التساؤلات الوجودية إلى مشاريع ملموسة (مثل تعلم مهارة جديدة أو التطوع) بناء شبكة الدعم العاطفي: مشاركة المشاعر مع أشخاص مقربين دون خوف من الحكم الانضمام إلى مجموعات دعم تضم أشخاصا يمرون بتجارب مشابهة".وتشير العالمة إلى أن ممارسة هوايات جديدة قد تساعد أيضا في محاربة أزمة منتصف العمر. لأنها تساعد على صرف الانتباه عن الأفكار السلبية وجلب أحاسيس جديدة في الحياة. وتوصي بالعناية بالنفس بشكل خاص خلال هذه الفترة: الاهتمام بالصحة الجسدية والنفسية، وممارسة الرياضة بانتظام، وتناول الطعام الصحي والحصول على قسط كاف من النوم، والتفكير باستشارة متخصص. المصدر: صحيفة "إزفيستيا" توصلت دراسة دولية أجريت على أكثر من 16 ألف مشارك من الصين والولايات المتحدة عن أدلة مقلقة تربط بين اختلال النظم اليومية للجسم وزيادة مخاطر الوفاة المبكرة. يمكن للرجال في منتصف العمر تحسين حالتهم الصحية باستبدال حصة واحدة على الأقل من اللحوم الحمراء بالأطعمة النباتية. يوجد القليل من الأدلة على وجود ما يسمى بـ "أزمة منتصف العمر" (بين الثلاثينات والسبعينات)، وفقا لعلم النفس.

الحب لا يقاس بالسنتميرات.. أسرة صينية تخطف الأنظار وتثير الفضول بشأن مولودها المنتظر (صور)
الحب لا يقاس بالسنتميرات.. أسرة صينية تخطف الأنظار وتثير الفضول بشأن مولودها المنتظر (صور)

روسيا اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • روسيا اليوم

الحب لا يقاس بالسنتميرات.. أسرة صينية تخطف الأنظار وتثير الفضول بشأن مولودها المنتظر (صور)

وأثارت قصتهما جدلا واسعا، خاصة مع انتظار مولودهما قريبا. وعبر حساباتهما على منصات التواصل المحلية في الصين، يظهر الزوجان في علاقة عاطفية ودودة، حيث أصبحت تفاصيل حياتهما اليومية حديثا على مستوى البلاد. وتصدر هاشتاغ "شاب بطول 1.68 متر يتواعد مع فتاة بطول 2.2 متر" قائمة الترند، ليس فقط بسبب فارق الطول اللافت، بل أيضا لأن الفتاة حامل منذ ثلاثة أشهر وتخطط للزواج بحبيبها في يونيو المقبل. وفي ظل هذه الظروف، تساءل الكثيرون: "كم سيكون طول طفلهما في المستقبل؟"، خاصة أن طول الشاب أقل من المتوسط للذكور في الصين، بينما تعتبر الفتاة أطول بكثير من متوسط الإناث عالميا. ويطرح هذا الفارق الواضح تحديات في الحياة اليومية، مثل صعوبة التواصل البصري المباشر ووضعيات العناق. لكن في جانب الحب، يبدو أن هذه التفاصيل لا تشكل عائقا. وأرجعت وسائل الإعلام الصينية اهتمام الناس بطول الطفل المستقبلي إلى "الفضول الجيني"، حيث تؤثر جينات الوالدين على طول النسل. وفقا للنظرية الوراثية، يمكن تقدير طول الطفل البالغ باستخدام المعادلات التالية: طول الذكر البالغ ≈ (طول الأب + طول الأم) ÷ 2 + 6.5 سم طول الأنثى البالغة ≈ (طول الأب + طول الأم) ÷ 2 - 6.5 سم لكن هذه المعادلات تظل تقديرية، إذ تلعب عوامل أخرى مثل التغذية، والعادات الحياتية، والبيئة دورا في الطول النهائي. بالنسبة للزوجين الشابين، يبقى الأهم هو توفير الدعم المتبادل وخلق بيئة مليئة بالحب لتربية طفلهما. أما بالنسبة لطول المولود المنتظر.. فالأمر يبقى مفاجأة تنتظر الجميع! المصدر: وسائل إعلام صينية في شكوى غريبة من نوعها، تقاضي امرأة أمريكية من ولاية جورجيا عيادة إخصاب، بعد خطأ في التلقيح الصناعي (IVF)، حيث قام الموظفون بزراعة جنين خاطئ وأنجبت طفلا هو بيولوجيا لزوجين آخرين. بعد وفاة زوجها، بدأت شريفة آي (92 عاما) العيش مع أطفالها في بلدة أورمانلي بمنطقة كارادينيز إيريجلي التركية، لكن في 5 فبراير، تم نقلها للمستشفى بسبب آلام حادة في البطن وقيء مستمر.

طبيب: النوم لأكثر من 10 ساعات يوميا قد يسبب الإصابة بأمراض خطيرة
طبيب: النوم لأكثر من 10 ساعات يوميا قد يسبب الإصابة بأمراض خطيرة

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • روسيا اليوم

طبيب: النوم لأكثر من 10 ساعات يوميا قد يسبب الإصابة بأمراض خطيرة

وفي مقابلة مع وكالة "نوفوستي" الروسية قال الطبيب:"يعتقد بعض الناس أن زيادة ساعات النوم عن الحد الطبيعي أمر جيّد، لكن النوم لأكثر من عشر ساعات يوميا قد يكون علامة على أمراض خفية، مثل قصور الغدة الدرقية، والاكتئاب، ومتلازمة انقطاع النفس النومي... كما أن الإفراط في النوم بحد ذاته يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وداء السكري، وحتى الوفاة المبكرة". وأضاف:" جسم الإنسان عادة ما (يخبر نفسه) بالوقت الذي يحتاجه للنوم، إذا كان الشخص ينام 10-12 ساعة يوميا ولا يشعر بالنشاط، فعليه مراجعة الطبيب". من جهة أخرى أشار الطبيب الروسي ورئيس مركز طب النوم في العيادة الجامعية لجامعة موسكو الحكومية، ألكسندر كلينين إلى أن تحديد عدد ساعات معينة للنوم يوميا أمر خاطئ، إذ يختلف معدل النوم من شخص لآخر، والمدة التي يحتاجها الجسم من النوم يوميا تتراوح ما بين 7 إلى 9 ساعات. الحد الأدنى المقبول للنوم هو 6 ساعات يوميا، والحد الأقصى 10 ساعات. وذكر الطبيب أن الأشخاص الذين ينامون ما بين 10 إلى 12 ساعة يوميا غالبا ما يعانون من بعض الأمراض، مثل انقطاع التنفس أثناء النوم، وبالتالي لا يحصل جسمهم على الأكسجين الكافي، ويظل الجسم في حالة تعب مستمر، ويحس الشخص أنه بحاجة للنوم باستمرار طوال اليوم. المصدر: درس فريق من الباحثين في جامعة تسوكوبا اليابانية تأثير مركب الثيامين (فيتامين B1) رباعي هيدروفورفوريل ثنائي الكبريتيد (TTFD)، أحد المشتقات الشائعة للثيامين، على نشاط الدماغ والجسم. تشير الدكتورة إيرينا فولغينا الأستاذة المشاركة في قسم العلاج بكلية الطب بجامعة التعليم، إلى أن السبب الأكثر انتشارا للوذمة هو أمراض القلب التي تؤدي إلى قصور القلب. يعاني العديد من الناس من الأرق وقلة النوم، وتسبب هذه الحالة مشكلات نفسية وجسدية خطيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store