أحدث الأخبار مع #عائلةسعيدةجدًا,زبيدة,زبيدةثروت

مصرس
١٣-١٢-٢٠٢٤
- ترفيه
- مصرس
صورة زبيدة ثروت أيام البراءة في عمر 6 سنوات
ظهورها على الشاشة كان يدخل البهجة إلى النفوس بجمالها الهاديء وملامحها المميزة، إنها زبيدة ثروت الفنانة صاحبة الطلة الاستثنائية التي أحبها الجمهور في أدوارها الرومانسية وكانت فتاة أحلام شباب ذلك الجيل، إنها ذات العينين الجميلتين الفتاة الشقية المرحة الجميلة. ولدت زبيدة ثروت في الإسكندرية في 14 يونيو 1940، وهي من أصول شركسية، وتوفيت في 13 ديسمبر 2016 عن عمر 76 بعد معاناة مع المرضكان أول فيلم سينمائي لها هو (دليلة) عام 1956، والذي ظهرت فيه لبضع دقائق مع شادية، وعبد الحليم حافظ، وبعد ذلك قدمت مجموعة كبيرة من الأفلام الناجحة ولكنها اعتزلت الفن في أواخر السبعينيات.بعد زواج زبيدة من المنتج السوري صبحي فرحات وإنجابها بناتها الأربع شعرت بالفراغ في حياتها وصارحت زوجها بذلك وطلبت منه أن تعود إلى العمل بالسينما في الأفلام التي ينتجها، ولكن زوجها رفض خاصة وعندها 4 بنات يستطعن وحدهن ملء فراغ نساء العالم، وعرض عليها أن تعمل "مستشارة قانونية" لشركته السينمائية ولكنها رفضتوحاول صبحى معها للعدول عن رأيها ولكنها أصرت، فانتهز فرصة غيابها عن شقتها وقام بإغلاقها بالمفتاح وأيضًا بوضع "قفل" جديد للشقة، ولم تقم زبيدة بكسره ولكنها توجهت إلى قسم الشرطة لتحرير محضر بذلك طالبة أيضًا الطلاق من زوجها الذي يرفض عودتها للعمل.وتوجهت زبيدة للسكن مع والدتها مؤقتًا معلنًا أن زوجها قام من أجل مضايقتها بتغيير رقم تليفون شقتها حتى يحتار المنتجون من الاتصال بها وحرمانها من رؤية بناتها مع تهديد لها في حالة وقوع الطلاق بتربيته لهم.وعرضت زبيدة المشكلة على والدها أحمد ثروت وعلى والدتها وشقيقتها وزوج شقيقتها وعلى الجيران، واجتمعت العائلة في شبه مجلس وافق والدها على عودتها للسينما متطوعًا أن يكون مدير أعمالها، واعترضت فيه والدتها، وناقشته شقيقتها ورفضه زوج شقيقتها، وقام الجيران بتأييد زبيدة لأنها وجه سينمائي جميل وخسارة انزواؤه وتخبيته.وعادت زبيدة إلى العمل الفني وقامت بالمشاركة في عدد من الأفلام السينمائية والمسرحيات وكان من أشهرها مسرحية "عائلة سعيدة جدًا" عام 1985، بطولة أمين الهنيدي والمنتصر بالله.المصدر مركز معلومات أخبار اليوماقرأ أيضا | ذكرى وفاة زبيدة ثروت.. تعرف على قصة حياتها


أخبار اليوم المصرية
١٣-١٢-٢٠٢٤
- ترفيه
- أخبار اليوم المصرية
صورة زبيدة ثروت أيام البراءة في عمر 6 سنوات
ظهورها على الشاشة كان يدخل البهجة إلى النفوس بجمالها الهاديء وملامحها المميزة، إنها زبيدة ثروت الفنانة صاحبة الطلة الاستثنائية التي أحبها الجمهور في أدوارها الرومانسية وكانت فتاة أحلام شباب ذلك الجيل، إنها ذات العينين الجميلتين الفتاة الشقية المرحة الجميلة. ولدت زبيدة ثروت في الإسكندرية في 14 يونيو 1940، وهي من أصول شركسية، وتوفيت في 13 ديسمبر 2016 عن عمر 76 بعد معاناة مع المرض كان أول فيلم سينمائي لها هو (دليلة) عام 1956، والذي ظهرت فيه لبضع دقائق مع شادية، وعبد الحليم حافظ، وبعد ذلك قدمت مجموعة كبيرة من الأفلام الناجحة ولكنها اعتزلت الفن في أواخر السبعينيات. بعد زواج زبيدة من المنتج السوري صبحي فرحات وإنجابها بناتها الأربع شعرت بالفراغ في حياتها وصارحت زوجها بذلك وطلبت منه أن تعود إلى العمل بالسينما في الأفلام التي ينتجها، ولكن زوجها رفض خاصة وعندها 4 بنات يستطعن وحدهن ملء فراغ نساء العالم، وعرض عليها أن تعمل "مستشارة قانونية" لشركته السينمائية ولكنها رفضت وحاول صبحى معها للعدول عن رأيها ولكنها أصرت، فانتهز فرصة غيابها عن شقتها وقام بإغلاقها بالمفتاح وأيضًا بوضع "قفل" جديد للشقة، ولم تقم زبيدة بكسره ولكنها توجهت إلى قسم الشرطة لتحرير محضر بذلك طالبة أيضًا الطلاق من زوجها الذي يرفض عودتها للعمل. وتوجهت زبيدة للسكن مع والدتها مؤقتًا معلنًا أن زوجها قام من أجل مضايقتها بتغيير رقم تليفون شقتها حتى يحتار المنتجون من الاتصال بها وحرمانها من رؤية بناتها مع تهديد لها في حالة وقوع الطلاق بتربيته لهم. وعرضت زبيدة المشكلة على والدها أحمد ثروت وعلى والدتها وشقيقتها وزوج شقيقتها وعلى الجيران، واجتمعت العائلة في شبه مجلس وافق والدها على عودتها للسينما متطوعًا أن يكون مدير أعمالها، واعترضت فيه والدتها، وناقشته شقيقتها ورفضه زوج شقيقتها، وقام الجيران بتأييد زبيدة لأنها وجه سينمائي جميل وخسارة انزواؤه وتخبيته. وعادت زبيدة إلى العمل الفني وقامت بالمشاركة في عدد من الأفلام السينمائية والمسرحيات وكان من أشهرها مسرحية "عائلة سعيدة جدًا" عام 1985، بطولة أمين الهنيدي والمنتصر بالله.