أحدث الأخبار مع #عابد_فهد


العربية
منذ 18 ساعات
- ترفيه
- العربية
عابد فهد يوضح موقفه.. "لم أطالب بعودة نظام الأسد"
أوضح الممثل السوري عابد فهد موقفه، بعدما أثارت تصريحاته الأخيرة حول رفضه للواقع الحالي في سوريا، الكثير من الانتقادات عبر منصات التواصل الاجتماعي، ما دفعه للقول إن القصد من كلامه لم يكن أبداً دعوة لعودة نظام الأسد. وكتب عبر خاصية القصص على "إنستغرام"، مساء الأربعاء، "القصد مما قلت في اللقاء هو التنبيه لعدم الوقوع في الطائفية... علينا أن نحافظ كسوريين على علاقتنا التاريخية كشعب واحد ضمن دولة واحدة". وتابع "كلمة العودة ليست أبداً دعوة للنظام أن يعود على الإطلاق"، مضيفاً "نظام هرب وترك وراءه ركاماً من الخراب والتشرد.. ترك شعبا مقهورا مظلوما تائها مثلوما". كذلك قال "سقوطه (الأسد) فتح باب الأمل أمام هذا البلد وشعبه"، لكنه بين أن "الطائفية التي تهدد بالانتشار الآن كالسرطان لا سبيل إلا محاربتها مبكرا وجذرياً". "أنا حر مثل سوريا الحرة" وأكد فهد أنه لم يكن يوماً تابعاً لأي سلطة، قائلاً: "أنا حر مثل سوريا الحرة، قبل التحرير وبعده... أعمالي الفنية دليل على الرسالة التي أتبناها كإنسان وفنان". وختم رسالته بالدعوة إلى السلام والمحبة: "لا تتسرعوا، لأن هذا لا يبني وطنا. أتمنى لكم المحبة كي تعيشوا ونعيش بسلام". "الكل مستغرب" أتى هذا التوضيح بعدما كان عابد فهد، صرح في لقاء تلفزيوني مع قناة "MTV" اللبنانية، برفقة زوجته الإعلامية زينة يازجي، قائلاً: "السوريين كلهم كلهم كلهم أجمعين كلهم عم بيرفضوا هذا الواقع، بكل أطيافهم، بكل تكوينهم الطائفي... كله مستغرب ماذا يجري في سوريا، في إشارة استفهام كبيرة". View this post on Instagram A post shared by One TV (@onetvlebanon) وأضاف: "أنا عندي أصدقاء من كل الطوائف عم يسألوا ليش هيك عم بصير، مين المسؤول، وإيمتى رح ترجع سوريا مثل ما كانت؟". أما زوجته زينة، فأكدت خلال المقابلة أن سوريا اليوم تمر بمرحلة انتقالية، قائلة: "نحن هلا بحالة انتقال... ببرزخ.. من حالة سيئة ما فيها حرية، ولا فيها كرامة، ولا فيها حقوق للإنسان... والآن الأمل أن نعبر لسوريا فيها كل هدول". وتابعت: "الهدف واحد: سوريا للكل. فيها حرية، فيها كرامة، فيها انتعاش اقتصادي... كل سوري يلاقي بلده ناطرته، مثل ما هو حاططها بقلبه".


عكاظ
منذ 20 ساعات
- ترفيه
- عكاظ
عابد فهد يثير الجدل بتصريحاته عن سورية.. ويوضح المقصد
تابعوا عكاظ على خرج الفنان السوري عابد فهد لحسم موقفه السياسي بعد تصريحاته التي أدلى بها أخيراً حول رفضه الأوضاع الحالية في سورية، ما فتح باب التأويلات والتفسيرات المختلفة وتعرض لموجة من الانتقادات عبر منصات التواصل الاجتماعي. ونشر عابد توضيحاً عبر خاصية الستوري في «إنستغرام»، قال فيه: «القصد مما قلت في اللقاء هو التنبيه لعدم الوقوع في الطائفية، علينا أن نحافظ كسوريين على علاقتنا التاريخية كشعب واحد ضمن دولة واحدة». وأضاف فهد: «كلمة العودة ليست أبداً دعوة للنظام السابق أن يعود على الإطلاق، نظام هرب وترك خلفه ركاماً من الخراب والتشرد، ترك شعباً مقهوراً ومظلوماً وتائهاً، سقوطه فتح باب الأمل أمام هذا البلد وشعبه، لكن الطائفية التي تهدد بالانتشار، الآن، كالسرطان، لا سبيل إلا محاربتها مبكراً وجذرياً، كلامي واضح، ولم أكن يوماً تابعاً لنظام أو سلطة، ولن أكون. أنا حر مثل سوريا الحرة، قبل التحرير وبعده أعمالي الفنية دليل على الرسالة التي أتبناها كإنسان وفنان»، وختم حديثه بالدعوة إلى السلام والمحبة: «أتمنى لكم المحبة كي تعيشوا ونعيش في سلام، شكراً لكم جميعاً، مهما كانت رسائلكم». أخبار ذات صلة وتعود الأزمة عندما تحدث عابد فهد عن الأوضاع بسورية، قائلاً: «إن السوريين كلهم، بجميع أطيافهم وتكويناتهم، يرفضون هذا الواقع، الكل مستغربون ممّا يجري في سوريا، هناك إشارة استفهام كبيرة، من المسؤول، ومتى تعود سوريا مثلما كانت؟»، الأمر الذي عرضه لموجة كبيرة من الانتقادات لدى الجمهور في الوطن العربي. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} عابد فهد.


ET بالعربي
منذ يوم واحد
- ترفيه
- ET بالعربي
بعد الجدل عابد فهد يوضح ما قصد بتعليقه عن الأوضاع بسوريا
حالة من الجدل أثارها عابد فهد على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مقابلة أُجريت معه بمشاركة زوجته، زينة يازجي، تحدثا فيها بصراحة عن الأوضاع في سوريا، ما فتح باب التأويلات والتفسيرات المختلفة حول مواقفه السياسية. "نحنا بشرط غير صحيح... وكل السوريين عم بيرفضوا هالواقع" في بداية اللقاء، عبّر فهد عن حزنه ودهشته بما آلت إليه الأوضاع في بلده، قائلاً: "السوريين كلهم كلهم كلهم اجمعين كلهم عم بيرفضوا هذا الواقع، بكل أطيافهم، بكل تكوينهم الطائفي... كله مستغرب ماذا يجري في سوريا، في إشارة استفهام كبيرة." وأضاف: "نحن بشرط غير صحيح، غير معروف... أنا عندي أصدقاء من كل الطوائف عم يسألوا ليش هيك عم بصير، مين المسؤول، وإيمتى رح ترجع سوريا مثل ما كانت؟" زينة يازجي: "كنا بلا حرية ولا كرامة... والآن نأمل بسوريا للكل" أما زوجته زينة، فأكدت خلال المقابلة أن سوريا اليوم تمرّ بمرحلة انتقالية، قائلة: "نحن هلا بحالة انتقال... ببرزخ. من حالة سيئة ما فيها حرية، ولا فيها كرامة، ولا فيها حقوق للإنسان... والآن الأمل أن نعبر لسوريا فيها كل هدول." وتابعت: "الهدف واحد: سوريا للكل. فيها حرية، فيها كرامة، فيها انتعاش اقتصادي... كل سوري يلاقي بلده ناطرته، مثل ما هو حاططها بقلبه." توضيح عابد فهد : "كلامي واضح... سقوط النظام فتح باب الأمل" وبعد الجدل الذي تصاعد على الإنترنت، سارع فهد لنشر توضيح عبر خاصية الستوري في إنستغرام، قال فيه: "القصد مما قلت في اللقاء هو التنبيه لعدم الوقوع في الطائفية... علينا أن نحافظ كسوريين على علاقتنا التاريخية كشعب واحد ضمن دولة واحدة." وأضاف بنبرة حاسمة: "كلمة 'العودة' ليست أبداً دعوة للنظام أن يعود على الإطلاق... نظام هرب وترك وراءه ركاماً من الخراب والتشرد." وأكد فهد أنه لم يكن يوماً تابعاً لأي سلطة، قائلاً: "أنا حر مثل سوريا الحرة، قبل التحرير وبعده... أعمالي الفنية دليل على الرسالة التي أتبناها كإنسان وفنان." وختم رسالته بالدعوة إلى السلام والمحبة: "لا تتسرعوا، لأن هذا لا يبني وطن. أتمنى لكم المحبة كي تعيشوا ونعيش بسلام." تقرير سابق من ET بالعربي: فنانو سوريا يجتمعون لأول مرة بعد سقوط النظام


ET بالعربي
منذ يوم واحد
- ترفيه
- ET بالعربي
عابد فهد يُثير الجدل بتصريحاته عن الأوضاع في سوريا
حالة من الجدل أثارها عابد فهد على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مقابلة أُجريت معه بمشاركة زوجته، زينة يازجي، تحدثا فيها بصراحة عن الأوضاع في سوريا، ما فتح باب التأويلات والتفسيرات المختلفة حول مواقفه السياسية. "نحنا بشرط غير صحيح... وكل السوريين عم بيرفضوا هالواقع" في بداية اللقاء، عبّر فهد عن حزنه ودهشته بما آلت إليه الأوضاع في بلده، قائلاً: "السوريين كلهم كلهم كلهم اجمعين كلهم عم بيرفضوا هذا الواقع، بكل أطيافهم، بكل تكوينهم الطائفي... كله مستغرب ماذا يجري في سوريا، في إشارة استفهام كبيرة." وأضاف: "نحن بشرط غير صحيح، غير معروف... أنا عندي أصدقاء من كل الطوائف عم يسألوا ليش هيك عم بصير، مين المسؤول، وإيمتى رح ترجع سوريا مثل ما كانت؟" زينة يازجي: "كنا بلا حرية ولا كرامة... والآن نأمل بسوريا للكل" أما زوجته زينة، فأكدت خلال المقابلة أن سوريا اليوم تمرّ بمرحلة انتقالية، قائلة: "نحن هلا بحالة انتقال... ببرزخ. من حالة سيئة ما فيها حرية، ولا فيها كرامة، ولا فيها حقوق للإنسان... والآن الأمل أن نعبر لسوريا فيها كل هدول." وتابعت: "الهدف واحد: سوريا للكل. فيها حرية، فيها كرامة، فيها انتعاش اقتصادي... كل سوري يلاقي بلده ناطرته، مثل ما هو حاططها بقلبه." توضيح عابد فهد : "كلامي واضح... سقوط النظام فتح باب الأمل" وبعد الجدل الذي تصاعد على الإنترنت، سارع فهد لنشر توضيح عبر خاصية الستوري في إنستغرام، قال فيه: "القصد مما قلت في اللقاء هو التنبيه لعدم الوقوع في الطائفية... علينا أن نحافظ كسوريين على علاقتنا التاريخية كشعب واحد ضمن دولة واحدة." وأضاف بنبرة حاسمة: "كلمة 'العودة' ليست أبداً دعوة للنظام أن يعود على الإطلاق... نظام هرب وترك وراءه ركاماً من الخراب والتشرد." وأكد فهد أنه لم يكن يوماً تابعاً لأي سلطة، قائلاً: "أنا حر مثل سوريا الحرة، قبل التحرير وبعده... أعمالي الفنية دليل على الرسالة التي أتبناها كإنسان وفنان." وختم رسالته بالدعوة إلى السلام والمحبة: "لا تتسرعوا، لأن هذا لا يبني وطن. أتمنى لكم المحبة كي تعيشوا ونعيش بسلام." تقرير سابق من ET بالعربي: فنانو سوريا يجتمعون لأول مرة بعد سقوط النظام


العربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
معتصم النهار عن أول مشاركة له بالدراما المصرية: أشعر بالفخر
فنان سوري نجح في جذب الانتباه، ووضع بصمته في الدراما السورية واللبنانية، عرفه الجمهور المصري وتابع أعماله بشغف. وفي تصريحاته مع موقع "العربية.نت"، كشف الفنان السوري معتصم النهار عن مشاركته لأول مرة في عمل درامي مصري، وتحدث عن تفاصيل العمل والشخصية التي يلعبها، كما تحدث عن فخره بالتواجد في مصر وكيف هي محطة هامة في مشواره. وكشف معتصم عن التدريبات التي يخوضها من أجل إتقان اللهجة المصرية، كما تحدث عن سر انجذابه للفكرة من البداية والرسائل التي يبثها المسلسل، وتمنياته من أجل العمل، كما تطرق إلى النجاح الذي حققه خلال الدراما الرمضانية من خلال شخصية "غيث" التي قدمها في مسلسل "نفس"، وكواليس العمل مع النجوم عابد فهد ودانييلا رحمة. "أنا أنت.. أنت مش أنا" وتحدث الفنان السوري معتصم النهار عن مشاركته لأول مرة في مسلسل مصري بعنوان "أنا أنت.. أنت مش أنا"، مؤكدا سعادته الكبيرة بتواجده لأول مرة في الدراما المصرية. وأضاف النهار أن مصر هي قلب الوطن العربي، ومشاركته في الدراما المصرية بمثابة فخر له ومحطة هامة في مشواره الفني، كما أن المسلسل الذي يشارك فيه فكرته مختلفة وجذبت انتباهه، حيث أحب فكرة "الميتافيرس"، وأيضا كل الفريق المشارك في العمل والسيناريو مكتوب بشكل متميز. ذكاء اصطناعي.. وميتافيرس وأكد النهار أنه اختار هذا المسلسل بعناية فائقة وتفكير بعد عرض الكثير من الأعمال والأفكار عليه، ولكنه في النهاية أحب هذه الفكرة المميزة، ووافق عليها على الفور، بمجرد ما تم طرح الفكرة عليه وأحبها كثيرا، فهي تطرح تساؤلات عن الهوية وتأثير الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا على الناس، وأيضا كيف يستخدم الناس هذه الأشياء لتحقيق بعض الطموحات الخاصة، وكيف نكون حذرين في التعامل مع هذه الأشياء. وأضاف النهار، أن الشخصية التي يقدمها خلال العمل تسعى طوال الوقت لتقديم الأفضل، فهو لا يثق بنفسه ولا يراها جيدة ومن خلال عمله في شركة تكنولوجية سيحاول تطوير أفاتار لتحقيق طموحه، ولكنه يفقد السيطرة عليه بعد ذلك، وهذا شيء مهم لنعرف كيف نسيطر على مثل هذه التكنولوجيا ونكون في غاية الحذر أثناء التعامل معها. تدريبات اللهجة المصرية وحول إتقان اللهجة المصرية، أكد النهار أنه يخوض تدريبات مكثفة كي يتقن اللهجة بشكل كبير ويجلس على المقاهي حتى لا يكون هناك تفاوت أو فرق بينه وبين الفنانين المصريين المشاركين في العمل، وبالطبع لديه تخوفات ولكنه يحاول التدرب طوال الوقت، فاللهجة المصرية تتطلب قدرا عاليا من التركيز. وأكد النهار أنه سعيد للغاية بالتواجد في مصر مع كل نجوم العمل المميزين، فهذه الفرصة كان ينتظرها منذ زمن، ويتمنى أن ينال المسلسل إعجاب الجمهور في الوطن العربي كله. كواليس "نفس" كما تحدث النهار عن النجاح الذي حققه خلال الدراما الرمضانية الماضية من خلال شخصية "غيث" التي قدمها في مسلسل "نفس"، شاكرا للجمهور محبته وتفاعله مع الشخصية التي مرت بتقلبات كثيرة خلال العمل، وأنه تابع ردود الأفعال وسعد بها كثيرا. كما عبر النهار عن سعادته بالعمل مع النجوم عابد فهد ودانييلا رحمة، حيث شعر بمتعة كبيرة خلال كواليس العمل معهم، وقد استفاد كثيرا من العمل معهم ومن خبرة عابد فهد وما استطاعوا فعله خلال المسلسل، فالمسلسل لم يعتمد على شخصية واحدة بل كانوا هم الثلاثة معا يتحملون المسؤولية، وكانت الكواليس على قدر عال من الاحترافية، ووجودهم جعل المسلسل في مكان آخر، وكل الفريق أيضا كان على نفس الدرجة من الاحترافية وحب العمل.