أحدث الأخبار مع #عاتي


البيان
منذ 3 أيام
- أعمال
- البيان
«الطاير إنسغنيا» تفتتح أحد متاجرها «عاتي جميرا»
أعلنت «الطاير إنسغنيا» عن افتتاح متجر «عاتي جميرا»، أحدث إضافة إلى مجموعتها المتنامية والتي تعد محطة بارزة جديدة لأحد أعرق وجهات التصميم الداخلي الفاخر في الشرق الأوسط. واشتهرت العلامة بلقب «دار التصميمات الداخلية الفاخرة»، إذ بنت سمعتها من خلال تقديم مساحات معيشة راقية بالشراكة مع نخبة من أعرق دور التصميم العالمية. ويمتد المتجر الرئيسي الجديد على مساحة 800 متر مربع في شارع شاطئ جميرا الشهير بدبي، ليقدّم تجربة تسوّق متكاملة تجمع بين فخامة التصميم المعماري والخدمة الشخصية الراقية. ويمثّل هذا الافتتاح ثالث فروع العلامة في الإمارات، ويؤكّد التزامها المستمر بتشكيل مشهد التصميم الداخلي الفاخر في المنطقة. ويضم متجر «عاتي جميرا» مجموعة مختارة بعناية من أبرز العلامات التجارية العالمية، منها: مينوتي، دولتشي آند غابانا كازا، روبرتو كافالي هوم إنتيريورز، لين روزيه، روجيانو، فيتوريا فريجيريو. والتي اختيرت لما تتميز به من حرفية عالية وابتكار وأصالة. ولا تقتصر تجربة عاتي جميرا على توفير منتجات راقية فحسب، بل تقدّم أيضًا خدمة تصميم متكاملة، تدعو العملاء للمشاركة في تصميم مساحاتهم الخاصة من خلال استشارات شخصية مع نخبة من مصممي الديكور الداخلي لدى عاتي. سواء كان الهدف تنسيق منزل، أو إعادة تصميم مساحة تجارية، أو اختيار قطع فنية مميزة، تقدّم عاتي رؤية مخصصة تجمع بين الذوق الرفيع والخبرة العالمية. تأسست علامة «عاتي» في دبي عام 1981، وشكّلت على مدار أكثر من 40 عامًا مفهوم الفخامة في المعيشة بدولة الإمارات. وبصفتها جزءاً من «الطاير إنسغنيا»، الذراع المتخصصة بالتجزئة الفاخرة ضمن «مجموعة الطاير»، تجمع «عاتي» بين روعة التصميم العالمي وفهم عميق لاحتياجات السوق المحلي. وبفضل الإرث القائم على الحرفية، التخصيص، والعلاقات الطويلة مع أهم العلامات العالمية، تظل «عاتي» اسماً موثوقًا للمساحات الداخلية التي تجمع بين الجمال والأداء الوظيفي. وتأسست «الطاير إنسغنيا» في دبي عام 1979، وتعد اليوم الذراع المتخصصة بتجارة التجزئة الفاخرة ونمط الحياة الراقي ضمن مجموعة الطاير. وتدير الشركة محفظة تضم أكثر من 80 علامة عالمية، تغطي مجالات الأزياء، والجمال، والمفروشات، والمجوهرات، والضيافة، جالبةً إلى المنطقة أرقى الأسماء العالمية. وباعتبارها رائدة في قطاع التجزئة الفاخرة بمنطقة الخليج، كانت الطاير إنسغنيا من أوائل الشركات التي أدخلت علامات عالمية مرموقة إلى السوق الإقليمي من خلال معارض مستقلة وشراكات استراتيجية. وتمتد بصمتها لتشمل مختلف القطاعات من الأزياء الراقية، والتصميم الداخلي، إلى مفاهيم العافية والمطاعم العصرية. وتضم محفظة المجموعة المتنوّعة علامات مرموقة منها: بلومينغديلز، هارڤي نيكلز، جورجو أرماني، مينوتي، ميسوني، عاتي، كوتش، كيت سبيد، جيمشارك، جاب، ماماز وباباز، كافيه نيرو، ماغنوليا بيكري وغيرها الكثير. وبفضل التزامها العميق بالابتكار والخبرة والخدمة الرفيعة، تواصل الطاير إنسغنيا تشكيل مشهد التجزئة الفاخرة في المنطقة وخارجها.


الجزيرة
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
هل ينجح العراق في تجاوز الفساد والضغوط لإحياء صناعته العسكرية؟
بغداد ـ يشهد قطاع الصناعات الحربية في العراق حراكا متسارعا الآونة الأخيرة، في إطار سعي بغداد لتطوير قدراتها الذاتية وتحقيق الاكتفاء المحلي، وذلك من خلال إعادة إحياء ترسانة الصناعات العسكرية التي كان لها حضور بارز في المنطقة قبل عام 2003. وتبرز هيئة التصنيع الحربي العراقي بوصفها الواجهة الرسمية لهذه الجهود، بعدما تبنت خطة إستراتيجية طموحة تهدف إلى إنتاج وتطوير منظومة متنوعة من الأسلحة والمعدات لتلبية احتياجات القوات الأمنية والعسكرية. وفي مارس/آذار الماضي، أعلن رئيس هيئة التصنيع الحربي مصطفى عاتي عن انطلاق إنتاج العتاد المتوسط بمواصفات عالمية، مؤكدا التزام الهيئة بتوطين الصناعات الدفاعية في العراق، بالاستفادة من الدعم المقدم من الشركات المحلية، التي ساهمت بدورها في بناء قاعدة متينة لهذه الصناعة، رغم التحديات المعقدة التي تواجهها. تحول نوعي ويمثل هذا التوجه تحولا نوعيا في مسار الصناعات الدفاعية العراقية، بعد أن كانت هذه الصناعة في طليعة دول المنطقة قبل أن تتعرض للانهيار عقب الغزو الأميركي وحل هيئة التصنيع العسكري. غير أن البرلمان العراقي أعاد إحياء هذا القطاع بإصدار قانون إعادة تأسيس الهيئة عام 2019، فاتحا بذلك الباب أمام جهود ترميم وتأهيل القدرات الصناعية الدفاعية. وفي حديث خاص للجزيرة نت، أكد رئيس الهيئة مصطفى عاتي أن العراق يشهد اليوم استقرارا أمنيا واقتصاديا ساهم في تهيئة بيئة مناسبة لعودة الصناعات الحربية، لافتا إلى أن الهيئة استطاعت كسب ثقة الأجهزة الأمنية والشركات الخاصة على حد سواء، مما انعكس إيجابا على وتيرة الإنتاج ومستوى التعاون المحلي والدولي. وأوضح عاتي أن الهيئة تنتج اليوم عديدا من الأسلحة والمعدات التي تلبي متطلبات القوات الأمنية، أبرزها 4 أنواع من المسدسات هي (بابل، آشور، أبتر، بابل ميني)، إلى جانب 4 أنواع من البنادق الخفيفة "ديك إيه، بي، سي، إيه آر 11" (Dic A، B، C، AR 11)، فضلا عن نوعين من البنادق الخفيفة عيار 9 ملم، ونوعين من أسلحة القنص المتوسطة، ونوعين من الرشاشات الآلية الكهربائية. وأكد أن هذه الأسلحة تغطي الاحتياج المحلي بشكل كبير، مع استعداد الهيئة لتلبية أي متطلبات إضافية في مجالي الأسلحة الخفيفة والمتوسطة. تعاون دولي وفي إطار التعاون الدولي، أعلن عاتي توقيع اتفاق أولي مع وزارة الدفاع التركية لدعم الهيئة، إلى جانب توقيع عقد فعلي مع شركة الصناعات الحربية لنقل وتوطين تكنولوجيا صناعة ذخائر المدفعية لأول مرة في العراق. ولفت إلى أن الهيئة باتت تحظى بثقة واسعة من جانب الشركات الأجنبية والعربية، وإلى أن هناك دعما من شركات عالمية رصينة من الشرق والغرب، مما يعكس تنامي الثقة الدولية بإمكانات العراق الصناعية. من جانبه، أكد عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي، النائب ياسر إسكندر، أن العراق يمضي بخطى واثقة نحو إعادة تفعيل وتنشيط صناعاته العسكرية الحيوية، مؤكدا أن المرحلة المقبلة ستشهد مزيدا من التقدم في هذا الملف الوطني المهم. خطوات متسارعة وأوضح إسكندر أن العراق فقد كثيرا من قدراته التصنيعية في مجال الصناعات الحربية بسبب العمليات الإرهابية والتخريبية التي استهدفت منشآته خلال السنوات الماضية، غير أن هيئة التصنيع الحربي بدأت بخطوات متسارعة لإنتاج أسلحة تغطي نسبة كبيرة من الاحتياج المحلي. ورغم هذا الحراك، فلا تزال الصناعة العسكرية العراقية تواجه تحديات كبيرة، في مقدمتها الضغوط الخارجية، وعلى رأسها ما يُعرف بـ"الفيتو الأميركي"، الذي لطالما حال دون تطور هذا القطاع الحيوي، حسبما يرى الخبير الأمني حسين الجنابي. وفي حديثه للجزيرة نت، أوضح الجنابي أن المختصين في هيئة التصنيع العسكري أبدوا خلال الحرب على تنظيم الدولة رغبة حقيقية في تطوير وتصنيع الذخائر، ونجحوا فعلا في تلبية متطلبات القيادات الميدانية، لكن هذه الإنجازات واجهت تحديات هائلة، على رأسها القيود الأميركية، التي لا تزال تلقي بظلالها على هذا الملف. شبكات فساد وأضاف الجنابي أن أحد أكبر المعوقات يتمثل في وجود شبكات فساد تستفيد من صفقات استيراد الأسلحة وذخائرها، إذ تُبرم الصفقات بأسعار تفوق قيمتها الحقيقية بأضعاف، مما يشكل حافزا لدى بعض الأطراف الداخلية لمعارضة أي توجه نحو التصنيع المحلي، الذي قد يحدّ من تدفق هذه العمولات. وأشار إلى أن العراق يمتلك طاقات وخبرات بحثية مكّنته من إنتاج طائرات مسيرة وصواريخ، غير أن هذا الإنتاج لا يزال في حدوده الدنيا لتجنب الاصطدام المباشر مع واشنطن ، التي تراقب بدقة أي خطوات باتجاه تطوير هذه الصناعات. وأكد الجنابي أن مستقبل الصناعات الدفاعية في العراق مرتبط بقدرة البلاد على تجاوز الضغوط الخارجية، وإعادة ترتيب البيت الداخلي عبر مكافحة الفساد ودعم المؤسسات التصنيعية. كما شدد على أن التغيرات الجيوسياسية والحروب الاقتصادية العالمية، إلى جانب التراجع النسبي في الهيمنة الأميركية، قد تفتح نافذة جديدة للعراق لتوسيع قدراته الدفاعية وتعزيز استقلاله العسكري.


روسيا اليوم
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
وزير الخارجية السعودي ونظيره الإيراني يناقشان المستجدات الإقليمية والجهود المبذولة بشأنها
إقرأ المزيد وزير الخارجية السعودي: إدارة ترامب لا تسهم في خلق خطر اندلاع حرب بين إيران وإسرائيل وأفادت وكالة الأنباء السعودية "واس" بأنه جرى خلال الاتصال، مناقشة المستجدات الإقليمية، والجهود المبذولة بشأنها. وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا" أن الجانبين بحثا خلال الاتصال الهاتفي آخر التطورات الإقليمية ومناقشة الاجتماع المقبل لوزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي في جدة. ومؤخرا، قال الكاتب والمحلل السياسي السعودي مبارك آل عاتي إن هناك حديثا مهما جدا يشير إلى أن السعودية تسعى لاستضافة مفاوضات أمريكية إيرانية، سعيا لتحقيق استقرار المنطقة. وأكد عاتي خلال حديثه في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر على قناة RT عربية، أن "استقرار إيران ونماءها الاقتصادي يُعَدّان من عوامل الأمان والاستقرار للمنطقة، وبالتالي هذا الأمر سيُقنع طهران بكبح أطماعها أو طموحاتها في البرنامج النووي، مما يعزز من المكانة التي تحققها المملكة العربية السعودية". المصدر: وكالات

مصرس
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
بعد موسكو.. السعودية تستعد لاحتضان مفاوضات أمريكية إيرانية
كشف الكاتب والمحلل السياسي مبارك آل عاتي، إن هناك حديثا مهما جدا يشير إلى أن السعودية تسعى لاستضافة مفاوضات أمريكية إيرانية، سعيا لتحقيق استقرار المنطقة. وأكد عاتي خلال حديثه في برنامج 'قصارى القول' مع سلام مسافر على قناة RT عربية، أن 'استقرار إيران ونمائها الاقتصادي يُعَدّان من عوامل الأمان والاستقرار للمنطقة، وبالتالي هذا الأمر سيُقنع طهران بكبح أطماعها أو طموحاتها في البرنامج النووي، مما يعزز من المكانة التي تحققها المملكة العربية السعودية'.إيران تجاوزت بالفعل العتبة النوويةومن ناحية أخرى أكدت تقارير دولية إن إيران تجاوزت بالفعل العتبة النووية المسموح بها عندما رفعت نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 60%، بينما أشارت تقارير أخرى إلى أن النسبة قد تصل إلى 86%، وهي مستويات قريبة جدًا من العتبة التي تتيح إنتاج سلاح نووي. الملف النووي الإيراني دخل مرحلة دقيقة، حيث تجد طهران نفسها أمام خيارات معقدة: التفاوض وفق الشروط الأميركية، التي لا تقتصر فقط على البرنامج النووي، بل تمتد إلى برنامج الصواريخ الباليستية ونفوذ طهران الإقليمي. هذه الشروط تعني عمليًا تقديم تنازلات كبيرة قد تؤدي إلى اهتزاز صورة النظام داخليًا.


البوابة
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
الرياض تسعى لاستضافة مفاوضات طهران وواشنطن
أفاد الكاتب والمحلل السياسي مبارك آل عاتي، خلال حديثه لقناة RT عربية، أنه يجري حاليا حديث مهم جدا يشير إلى أن السعودية تسعى لاستضافة مفاوضات أمريكية إيرانية، سعيا لتحقيق استقرار المنطقة. وأكد عاتي أن "استقرار إيران ونمائها الاقتصادي يُعَدّان من عوامل الأمان والاستقرار للمنطقة، وبالتالي هذا الأمر سيُقنع طهران بكبح أطماعها أو طموحاتها في البرنامج النووي، مما يعزز من المكانة التي تحققها المملكة العربية السعودية". ولفت عاتي إلى أن "المنطقة الغربية أو الشرقية تتمتع بمصالح ومكتسبات اقتصادية، بالإضافة إلى موقعها الجيوسياسي" ما ساهم في انتقال المملكة العربية السعودية من دور الريادة في القرار الإقليمي إلى دور الريادة في القرار الدولي. وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب قد حذر إيران من المضي في مشروعها النووي، مقابل تجنب هجوم أمريكي إسرائيلي سيكون مدمراً لإيران. من جانبه،حذر وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي من أن مهاجمة الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة لمنشآت نووية إيرانية ستكون من "أكبر الأخطاء"، مؤكدا أن طهران سترد بشكل فوري وحاسم إذا تعرضت مواقعها النووية لهجوم، وهو ما سيؤدي إلى "حرب شاملة" في المنطقة.