logo
#

أحدث الأخبار مع #عادلأدهم،

«أحدث جدلًا وسخرية».. مقطع من الفيلم المصري «الفرن» يتحدث على لسان رؤساء العالم
«أحدث جدلًا وسخرية».. مقطع من الفيلم المصري «الفرن» يتحدث على لسان رؤساء العالم

المصري اليوم

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المصري اليوم

«أحدث جدلًا وسخرية».. مقطع من الفيلم المصري «الفرن» يتحدث على لسان رؤساء العالم

تسبب مقطع جرى تداوله بشكل واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، في حالة من الجدل والسخرية، من خلال الاستعانة بالذكاء الاصطناعي لتنفيذ مقطع من فيلم مصري قديم يدعى «الفرن» للفنان عادل أدهم، وتركيبه على شخصيات رؤساء العالم. وجاء في مقطع الفيديو، الذي حمل عنوان «الحق هو اللى يمشي»، جلسة متواضعة لأهم رؤساء العالم، وهم يجلسون على الأرض، ويقول خلالها الرئيس الأمريكي «الزور اللى يمشي ولا الحق اللى يمشي»، ليجيب الرئيس الأوكراني فولودمير زيلينسكي، الذي جرى وضع صورته عبر الذكاء الاصطناعي: «الحق هو اللي يمشي يا معلم لأن صوته عال». فيما وجه ترامب، خلال الفيديو سؤاله إلى رئيسة وزراء إيطاليا، جورجا ميلوني، قائلًا: «إيه رأيك يا أنسة؟.. الزور هو اللي مشي ولا الحق اللي يمشي؟»، وترد: «الحق طبعًا هو اللي يمشي». وعاد يكرر السؤال من جديد «طيب نسأل الرجالة دي، الزور اللي يمشي ولا الحق؟»، وفي المقابل يجيب المحيطين به، الذين جرى استخدام وجهوههم عبر الذكاء الاصطناعي، وهم نائبه جي دي فانس، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بالإضافة إلى رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، بأن الحق هو «اللي يمشي». وفي نهاية المقطع يضحك الجميع بنهاية ليطلب الرئيس الأمريكي، من الرئيس الأوكراني، بأن يمشي بما أنه يعتبر نفسه هو الحق. فيما صمم أحد النشطاء حسابًا وهميًا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مخاطبًا الذين صمموا الفيديو معلقا «أيها المصريين ستندمون على هذا المقطع». يذكر أن خلاف نشأ وبشكل علني، بين ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض، منذ شهر، ووفقا لموقع «أكسيوس» الإخباري، أصبحت محادثاتهما ربما أكثر خلاف تليفزيوني ملحمي في السياسة الخارجية في التاريخ وهز اللقاء أوروبا وأظهر بوضوح تحولًا حادًا في السياسة الخارجية الأميركية تجاه روسيا . الحق هو اللي يمشي يا معلم ترامب 😏 — Ѕ 🅰 Ⓜ E H🇪🇬 (@samehabouelkhie) April 21، 2025

عادل أدهم.. من "برنس الشر" إلى النهايات المؤلمة.. حياة مليئة بالفن والأزمات
عادل أدهم.. من "برنس الشر" إلى النهايات المؤلمة.. حياة مليئة بالفن والأزمات

بوابة الفجر

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

عادل أدهم.. من "برنس الشر" إلى النهايات المؤلمة.. حياة مليئة بالفن والأزمات

عادل أدهم، واحد من أبطال السينما المصرية الذين حققوا شهرة واسعة وأثروا في تاريخ الفن المصري بما قدموه من أدوار معقدة ومؤثرة، كان ظهوره في الشاشة الكبيرة متعة بصرية للجماهير، ليس فقط بسبب موهبته، بل أيضًا بفضل أدواره التي تميزت بقوة الشخصية والشر المحسوس في كل مشهد، وعلى الرغم من أن مشواره الفني كان مليئًا بالنجاحات، إلا أن حياته الخاصة كانت بمثابة سلسلة من التحديات والأزمات التي أثرت بشكل عميق في شخصيته وحياته. النشأة والبداية في عالم الفن وُلد عادل أدهم في 8 مارس 1928 في حي الجمرك بالإسكندرية، في أسرة مصرية بسيطة، كان والده موظفًا حكوميًا، بينما كانت والدته من أصول تركية. منذ صغره، أبدع في مجالات متعددة، وبرز في الرياضات كالملاكمة والمصارعة والسباحة والجمباز، وكان يطمح لتحقيق نجاحات في هذه المجالات. لكن كما هي الحال مع الكثير من المبدعين، كان لعادل أدهم طريق آخر، وهو طريق الفن، بدأ أولى خطواته في عالم السينما في سن مبكرة، حيث شارك في فيلم "ليلى بنت الفقراء" عام 1945 كراقص، وكان ذلك بداية لمسيرة فنية طويلة مليئة بالتقلبات، إلا أن النجومية لم تكن في متناول يده في تلك الفترة، بل كان يكتفي بالظهور في أدوار صغيرة في عدد من الأفلام مثل "البيت الكبير" و"ماكانش عالبال". مسيرة فنية متقلبة من التراجع إلى العودة القوية و في البداية، كانت السينما المصرية تتيح له الفرص القليلة فقط، ما دفعه للاحتجاب عن الشاشة، حيث توجه للعمل في بورصة القطن بمدينة الإسكندرية. كانت تلك الفترة في حياته تمثل نوعًا من الاستقرار المالي والاجتماعي، لكن مع فترة التأميم التي شهدتها البلاد في الستينات، خسر أدهم عمله في البورصة، ليقرر العودة مجددًا إلى الفن بعد غياب دام عدة سنوات. وفي عام 1964، عاد عادل أدهم إلى السينما من خلال فيلم "هل أنا مجنونة؟"، ليبدأ مرحلة جديدة مليئة بالفرص الفنية. كانت هذه العودة بمثابة نقطة تحول في مسيرته، إذ بدأ يقدم أدوارًا أكبر وأكثر تأثيرًا، ما جعله يتقاسم الأضواء مع كبار الفنانين في تلك الحقبة. أدوار الشر التي صنعت له مكانة خاصة كان عادل أدهم أكثر من مجرد ممثل؛ فقد كان بارعًا في تجسيد الشخصيات التي تحمل بين طياتها عنصر الشر، ليس بأسلوب تقليدي، بل بأسلوب معقد يعكس صراعًا داخليًا يراه الجمهور على الشاشة، قد تكون هذه الأدوار هي التي صنعت له مكانة مميزة في ذاكرة السينما المصرية. و شارك في العديد من الأفلام التي جعلته أيقونة للشر في السينما، ومن أبرز هذه الأعمال "النظارة السوداء" و"السمان والخريف"، حيث قدم شخصية الشر بكل أبعاده النفسية والعاطفية. كما كان له دور محوري في فيلم "ثرثرة فوق النيل"، الذي يعتبر واحدًا من أهم الأفلام المصرية في السبعينات. وكانت أدوار عادل أدهم تتسم بالتعقيد النفسي، فكان قادرًا على أن يجسد الشخصية القاسية والشريرة بحرفية عالية، الأمر الذي جعل الجمهور يتفاعل معه بشكل فريد. ولم تقتصر أدواره على الشخصيات السلبية فقط، بل أظهر تنوعًا كبيرًا في أعماله، بما جعل له قاعدة جماهيرية واسعة. زيجات وأزمات على الرغم من التألق الفني الذي حققه عادل أدهم، إلا أن حياته الشخصية لم تكن مليئة بالاستقرار والهدوء. تزوج عدة مرات، وأبرز زيجاته كانت من سيدة يونانية تدعى "ديمترا"، التي ارتبط بها بعد قصة حب طويلة، إلا أن هذا الزواج لم يدم طويلًا بسبب الصعوبات الشخصية وسوء المعاملة، مما دفع الزوجة للرحيل إلى اليونان وهي حامل بابنهما الوحيد. مرت سنوات عديدة قبل أن يكتشف عادل أدهم أن له ابنًا، وعندما سعى للبحث عنه، اكتشف أن الابن قد رفض الاعتراف به، وهو ما شكل صدمة له. هذا الموقف ترك أثارًا عميقة في نفسية عادل أدهم، حيث أصابه الاكتئاب لفترة طويلة، وكأنما الحياة قد خذلته في اللحظات الأكثر ضعفًا. الأزمات النفسية والمرض كانت حياة عادل أدهم مليئة بالأزمات النفسية، التي بدأت بالخلل في علاقاته الشخصية، وصولًا إلى معاناته من المرض في سنواته الأخيرة. كان يعاني من الاكتئاب بسبب قسوة الحياة الشخصية التي مر بها، وزاد الطين بلة مع إصابته بمرض السرطان في آخر سنواته، وعلى الرغم من محاربته للمرض، إلا أن جسده لم يتحمل، وتوفي في 9 فبراير 1996 بعد معاناة طويلة مع مرض السرطان والتهاب رئوي حاد. وفاة عادل أدهم رحل عادل أدهم عن عالمنا في 9 فبراير 1996 عن عمر يناهز 67 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا عظيمًا وأدوارًا خالدة في الذاكرة الجماهيرية، ورغم صعوبة حياته الشخصية، إلا أن موهبته الكبيرة وما قدّمه للسينما المصرية جعل منه رمزًا فنيًا لا يُنسى. رحل "برنس السينما المصرية"، ولكن ستظل أعماله محفورة في قلوب محبيه وجمهوره.

تزامنًا مع ذكرى وفاته.. عادل أدهم رائد الشر في «الأبيض والإسود»
تزامنًا مع ذكرى وفاته.. عادل أدهم رائد الشر في «الأبيض والإسود»

الأسبوع

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأسبوع

تزامنًا مع ذكرى وفاته.. عادل أدهم رائد الشر في «الأبيض والإسود»

عادل أدهم مريم محمد يحل اليوم ذكرى وفاة الفنان عادل أدهم، الملقب بـ «برنس السينما»، الذي رحل تركًا بصمة غائرة في عالم السينما المصرية، الذي تظهر موهبته الفريدة. ذكرى وفاة برنس السينما ولد عادل أدهم، في حي الجمرك بالإسكندرية، من أب مصري وأم تركية الأصل، وكان شغوفًا مُنذ صغره بممارسة رياضة ألعاب القوى ثم اختار رياضة الجمباز، وكان متفوقًا فيها بين زملائه، بالإضافة إلى ممارسة رياضة الملاكمة والمصارعة والسباحة، وذاع صيته في الإسكندرية، وأطلق عليه لقب «البرنس». بدأ «أدهم» مسيرته الفنية من خلال فيلم «ليلى بنت الفقراء»، وظهر كراقص في الفيلم، بعدما تعلم الرقص مع علي رضا، واستمر هكذا لفترة، ثم قرر الاتجاه للعمل في بورصة القطن بالإسكندرية، ثم قابل المخرج أحمد ضياء، وأخذ به إلى عالم الفن والإبداع حيث قدمه في فيلم «هل أنا مجنونة» سنة 1964 ومن هنا كانت الانطلاقة الحقيقية لبرنس السينما. عادل أدهم أيقونة الشر والكوميديا وقدم عادل أدهم للسينما ما يقرب من 84 عملًا فنيًا امتزجت فيهم الموهبة مع الإبداع والفن الحقيقي، حيث اشتهر بتقديم أدوار الشر، وساعده في ذلك صوته الحاد وملامحه الجادة الماكرة، ليقدم مجموعة من الشخصيات التي لا تزال محفورة في ذاكرة الجمهور. وكان من أشهر أدوار الشر الذي اشتهر بها، شخصية «عزيز» الذي قدمها في فيلم «حافية على جسر الذهب» مع ميرفت أمين وحسين فهمي، التي حملت جوانب عديدة من الشر، واستغلال نفوذه وقسوته لتنفيذ كل ما يرغب فيه. وأثبت عادل أدهم، للجميع أنه يمتلك موهبة استثنائية، حيث قدم في فيلم «الراقصة والطبال» مع الفنانة نبيلة عبيد وأحمد زكي، دورًا يختلف كليًا عن دوره في فيلم «حافية على جسر الذهب»، ليقدم شخصية كوميديا مليئة بالافيهات التي لا تزال تذكر حتى الآن. وفاة عادل أدهم وأصيب عادل أدهم بالسرطان، وكانت آخر رحلات عادل أدهم، للعلاج في باريس مع الفنان سمير صبري إلى مستشفى لعلاج الأمراض المستعصية. وتوفي عادل أدهم في 9 فبراير 1996 عن عمر ناهز 67 عامًا، ولكن تاريخه الفني لا يزال حيًا في ذاكرة محبيه وجماهير السينما المصرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store