أحدث الأخبار مع #عادلالجبير

صحيفة عاجل
منذ 3 أيام
- سياسة
- صحيفة عاجل
«الجبير» يترأس وفد المملكة المشارك في مراسم تنصيب بابا الفاتيكان الجديد
رأس وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ عادل بن أحمد الجبير، وفد المملكة المشارك في مراسم تنصيب بابا الفاتيكان الجديد ليون الرابع عشر. حضر مراسم التنصيب، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سطام بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية إيطاليا. #الفاتيكان | معالي وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ #عادل_الجبير @AdelAljubeir يترأس وفد المملكة المشارك في مراسم تنصيب بابا الفاتيكان الجديد ليون الرابع عشر. — وزارة الخارجية 🇸🇦 (@KSAMOFA) May 18, 2025


CNN عربية
منذ 4 أيام
- سياسة
- CNN عربية
بالأسماء.. شيوخ وأمراء عرب بقائمة حضور تنصيب البابا لاوُن الـ14
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—نشر الفاتيكان القائمة الكاملة لمن حضر قداس تنصيب البابا لاوُن الرابع عشر، بما في ذلك قادة العالم وأفراد العائلات المالكة والسفراء وشخصيات رفيعة. وفيما يلي بعض الشخصيات التي وردت بالقائمة الكاملة للحضور التي نشرها الفاتيكان: الإمارات: الشيخ سعود بن صقر القاسمي حاكم رأس الخيمة والشيخ خالد بن سعود القاسمي؛ والسفير عمر غباش والمستشار حمد الشامسي. لبنان: الرئيس جوزاف عون وزوجته السعودية: السفير الأمير فيصل بن سطام بن عبد العزيز آل سعود، وعادل الجبير وعبدالرحمن المعيقل. الأردن: المستشار الأمير غازي بن محمد والمستشار غازي العبادي سلطنة عُمان: السفير نزار بن الجلندى بن ماجد آل سعيد مصر: وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو والسفير حسين السحرتي. العراق: السفير صاوان صابر مصطفى البارزاني الكويت: السفير ناصر صنهات القحطاني قطر: السفيرة أسماء ناجي العمري ونوري الأحمد سوريا: السفير لؤي فلوح السودان: القائم بالأعمال صلاح محمد إسحاق رحمة وعقد الفاتيكان مراسم تنصيب البابا لاوُن في 18 مايو/أيار الجاري، في ساحة القديس بطرس، ورغم أن لاوُن أقام أول قداس له في بابويته في كنيسة سيستين، صباح الجمعة، إلا أن القداس لم يكن مفتوحا للجمهور إذ أُقيم هذا القداس للكرادلة الـ132 الذين انتخبوه بابا للفاتيكان في وقت سابق، الخميس. البابا لاوُن يرد على سبب اختياره هذا الاسم ويبين ما هو أكبر تحد للبشرية


الرياض
منذ 4 أيام
- سياسة
- الرياض
المملكة تجدد رفض تهجير الفلسطينيين والاعتداءات الإسرائيلية على سورية
رأَس معالي وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، أمس، وفد المملكة المشارك في أعمال الدورة العادية الـ(34) لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، والدورة العادية الـ(5) للقمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية، التي تستضيفها العاصمة العراقية بغداد. وألقى معاليه كلمة المملكة خلال القمة نقل في مستهلها تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، وتمنياتهما بنجاح أعمال هذه القمة. وأكد أهمية مواصلة الجهود المشتركة لرفع المعاناة الإنسانية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق، ووقف الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها سلطات الاحتلال الإسرائيلية، التي تمثل انتهاكًا صارخًا لميثاق الأمم المتحدة والقوانين والقرارات والأعراف الدولية. وجدد معاليه موقف المملكة الداعي إلى ضرورة استدامة وقف إطلاق النار في غزة، مؤكدًا رفض المملكة القاطع لأي محاولات للتهجير القسري أو فرض حلول لا تحقق تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق. وأعرب عن رفض المملكة للاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية، مشددًا على أهمية دعم الحكومة السورية في مواجهة التحديات الأمنية، وضرورة تكثيف الجهود العربية للتصدي لأي محاولات من شأنها زعزعة أمن الجمهورية العربية السورية واستقرارها، معبرًا عن إشادة المملكة بالقرار الذي أعلن عنه فخامة رئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترمب خلال زيارته إلى المملكة برفع العقوبات عن سورية، والذي يمثل فرصة عظيمة لبناء التعافي ودعم التنمية وإعادة الإعمار والازدهار في سورية الشقيقة. وأوضح معاليه أن المملكة مستمرة في عملها الدؤوب تجاه الأشقاء في جمهورية السودان، مشيرًا إلى أهمية مواصلة الحوار بين أطراف النزاع وصولًا إلى وقف كامل لإطلاق النار وإنهاء الأزمة ورفع المعاناة عن الشعب السوداني، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية والمحافظة على سيادة السودان ووحدته واستقراره وسلامة مؤسساته. وبيّن أن المملكة ستواصل جهودها لتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن، ودعم العملية السياسية للتوصل إلى اتفاق يمني لإنهاء الأزمة، مجددًا التأكيد على أهمية تأمين وأمن الممرات البحرية وسلامتها وحرية الملاحة فيها، كما عبّر معاليه عن دعم المملكة لجهود الرئيس اللبناني لإصلاح المؤسسات وحصر السلاح بيد الدولة. ونقل معاليه دعوة المملكة لتعزيز وتوسيع العمل العربي المشترك لمواجهة التحديات التي تشهدها المنطقة، ومواصلة مسيرة التطور والتنمية.


شبكة عيون
منذ 4 أيام
- سياسة
- شبكة عيون
قمة بغداد: تنديد بالحرب والحصار في غزة وعباس يدعو لنزع سلاح حماس
انطلقت في العاصمة العراقية بغداد أعمال القمة العربية 34، بمشاركة عددٍ من القادة والمسؤولين العرب، وترأس وفد المملكة وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء عادل الجبير. وأكدت القمة على ضرورة العمل العربي المشترك لخفض التصعيد الإسرائيلي في المنطقة، مع ضرورة توفير ممرات آمنة لإيصال المساعدات مساعدات للمتضررين في قطاع غزة. كما دعت القمة إلى تكثيف الجهود العربي والإقليمية لمكافحة الإرهاب. ودعا رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى «تمكين دولة فلسطين من تولي مسؤولياتها الأمنية والمدنية في غزة وضرورة تسليم حركة حماس لسلاحها». غزة تتصدر المحادثات هذه التصريحات جاءت خلال القمة العربية التي تحتضنها العاصمة العراقية بغداد والتي يطغى عليها ملف الحرب على قطاع غزة على جدول المباحثات. وقد ألقى رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز كلمة أمام القمة قال فيها: «غزة تنزف أمام أعيننا ولا يمكن السكوت» وأشار إلى أن مدريد تعمل على تقديم مشروع قرار جديد أمام الجمعية العامة تطالب فيه إسرائيل بإنهاء الحصار. بدوره، ندد أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش بما يحدث في قطاع غزة والضفة الغربية قائلا: «الضم غير قانوني والتهجير غير قانوني ولا مبرر للعقاب الجماعي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني» وفق تعبيره. وكان رئيس وزراء العراق قد ألقى خطابا في افتتاح أعمال القمة أعرب فيه عن رفض بلاده سياسة التهجير والتجويع وكذلك المجازر بحق سكان غزة. كما أعلن إنشاء الصندوق العربي لإعادة الإعمار وتبرع بغداد ب40 مليون دولار نصفها للقطاع والنصف الآخر للبنان. وكانت قمة استثنائية عقدت في القاهرة في مارس الماضي قد صادقت على مقترح خطة لإعادة إعمار القطاع دون ترحيل للسكان البالغ عددهم أكثر من مليوني نسمة. ويأتي هذا الاجتماع بعد شهرين من استئناف إسرائيل الحرب على غزة وإنهائها وقف إطلاق النار الذي تم التوسط إليه بوساطة قفطرية ومصرية وأمريكية. كما أنها تتزامن وغارات غير مسبوقة تشنها الدولة العبرية منذ أيام، متوعدة على لسان رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو بمزيد من القصف للقضاء على حركة حماس. وسبق القمة في بغداد جولة قام بها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في المنطقة، حيث لم تفضِ زيارته إلى التوصل لاتفاق حول وقف جديد لإطلاق النار في غزة كما كان متوقعًا، لكنها أثارت اهتمامًا إعلاميًا واسعًا إثر لقاء ترمب مع الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع ووعده برفع العقوبات الأمريكية عن سوريا. من يحضر قمة بغداد؟ من المشاركين الأجانب في الفعالية، الاتحاد الأفريقي ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز الذي يحضر كضيف شرف. عربيا، حضر القمة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد والرئيس الصومالى ورئيس الحكومة اليمنية، وقد مثل الجزائر وزيرُ خارجيتها أحمد عطاف نيابة عن الرئيس عبد المجيد تبون. واعتذر الملك عبدالله الثاني ملك الأردن، عن عدم حضوره قمة بغداد العربية، وأوفد رئيس الوزراء الأردني جعفر حسان مندوبًا عنه لتمثيل المملكة في القمة العربية بدورتها الـ34، بالإضافة إلى حضوره مؤتمر القمة التنموي الاقتصادي والاجتماعي بدورته الخامسة في العاصمة العراقية. وأفادت وكالة الأنباء الأردنية بأن حسان سيشارك في الفعاليات على رأس وفد رسمي أردني، وذلك ضمن إطار العلاقات العربية المتينة والمواقف المشتركة التي تجمع بين الدول العربية. إعلان بغداد ودعا القادة والزعماء العرب، السبت، إلى إنهاء الحرب على غزة، ونددوا بوضوح بمحاولة إسرائيل تهجير الفلسطينيين من القطاع، كما تضمن «إعلان بغداد»، عدة قضايا عربية وإقليمية، على رأسها القضية الفلسطينية، بحسب مسودة الإعلان. مركزية القضية الفلسطينية وأتت القضية الفلسطينية على رأس «إعلان بغداد»، الذي أكد مجددًا «مركزية القضية الفلسطينية». وطالب بالوقف الفوري للحرب في غزة، وحث المجتمع الدولي، ولا سيما الدول ذات التأثير، على «تحمل مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية للضغط من أجل وقف إراقة الدماء، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة دون عوائق إلى جميع المناطق المحتاجة في غزة». ودعا «إعلان بغداد» جميع الدول لتقديم الدعم السياسي والمالي والقانوني للخطة العربية - الإسلامية المشتركة بشأن إعادة الإعمار والتعافي المبكر في غزة التي اعتمدتها القمة العربية الطارئة بالقاهرة، في مارس الماضي، ووزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي في الشهر نفسه بجدة. ورحب «إعلان بغداد» بالمقترحات والمبادرات التي تقدمت بها الدول العربية لإنشاء صندوق لإعادة إعمار غزة. وشدد على أهمية التنسيق المشترك للضغط باتجاه فتح جميع المعابر أمام إدخال المساعدات الإنسانية لجميع الأراضي الفلسطينية. أبرز بنود إعلان بغداد للقمة العربية 34 - التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية والمطالبة بوقف فوري للحرب في غزة. - تمكين حكومة دولة فلسطين من تولِّي مسؤوليات الحكم في قطاع غزة. - دعم جهود عقد مؤتمر دولي رفيع المستوى لتطبيق حل الدولتين وتجسيد استقلال دولة فلسطين وفقًا للمرجعيات الدولية برئاسة السعودية وفرنسا في شهر يونيو المقبل 2025 في مقر الأمم المتحدة. - الدعوة إلى مؤتمر حوار وطني شامل يضم مكونات الشعب السوري. - أهمية وجود حكومة مدنية مستقلة في السودان. - الترحيب بمفاوضات واشنطن وطهران. - تأكيد الدعم الثابت لمجلس القيادة الرئاسي في اليمن. - ضرورة وقف إطلاق النار في السودان وتشكيل حكومة مدنية منتخبة. - إطلاق العراق لمبادرة العربية للدعم الإنساني والتنموي ومبادرة العهد العربي لدعم الشعب السوري.


الوطن
منذ 4 أيام
- سياسة
- الوطن
قمة بغداد: تنديد بالحرب والحصار في غزة وعباس يدعو لنزع سلاح حماس
انطلقت في العاصمة العراقية بغداد أعمال القمة العربية 34، بمشاركة عددٍ من القادة والمسؤولين العرب، وترأس وفد المملكة وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء عادل الجبير. وأكدت القمة على ضرورة العمل العربي المشترك لخفض التصعيد الإسرائيلي في المنطقة، مع ضرورة توفير ممرات آمنة لإيصال المساعدات مساعدات للمتضررين في قطاع غزة. كما دعت القمة إلى تكثيف الجهود العربي والإقليمية لمكافحة الإرهاب. ودعا رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى «تمكين دولة فلسطين من تولي مسؤولياتها الأمنية والمدنية في غزة وضرورة تسليم حركة حماس لسلاحها». هذه التصريحات جاءت خلال القمة العربية التي تحتضنها العاصمة العراقية بغداد والتي يطغى عليها ملف الحرب على قطاع غزة على جدول المباحثات. وقد ألقى رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز كلمة أمام القمة قال فيها: «غزة تنزف أمام أعيننا ولا يمكن السكوت» وأشار إلى أن مدريد تعمل على تقديم مشروع قرار جديد أمام الجمعية العامة تطالب فيه إسرائيل بإنهاء الحصار. بدوره، ندد أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش بما يحدث في قطاع غزة والضفة الغربية قائلا: «الضم غير قانوني والتهجير غير قانوني ولا مبرر للعقاب الجماعي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني» وفق تعبيره. وكان رئيس وزراء العراق قد ألقى خطابا في افتتاح أعمال القمة أعرب فيه عن رفض بلاده سياسة التهجير والتجويع وكذلك المجازر بحق سكان غزة. كما أعلن إنشاء الصندوق العربي لإعادة الإعمار وتبرع بغداد ب40 مليون دولار نصفها للقطاع والنصف الآخر للبنان. وكانت قمة استثنائية عقدت في القاهرة في مارس الماضي قد صادقت على مقترح خطة لإعادة إعمار القطاع دون ترحيل للسكان البالغ عددهم أكثر من مليوني نسمة. ويأتي هذا الاجتماع بعد شهرين من استئناف إسرائيل الحرب على غزة وإنهائها وقف إطلاق النار الذي تم التوسط إليه بوساطة قفطرية ومصرية وأمريكية. كما أنها تتزامن وغارات غير مسبوقة تشنها الدولة العبرية منذ أيام، متوعدة على لسان رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو بمزيد من القصف للقضاء على حركة حماس. وسبق القمة في بغداد جولة قام بها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في المنطقة، حيث لم تفضِ زيارته إلى التوصل لاتفاق حول وقف جديد لإطلاق النار في غزة كما كان متوقعًا، لكنها أثارت اهتمامًا إعلاميًا واسعًا إثر لقاء ترمب مع الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع ووعده برفع العقوبات الأمريكية عن سوريا. من المشاركين الأجانب في الفعالية، الاتحاد الأفريقي ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز الذي يحضر كضيف شرف. عربيا، حضر القمة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد والرئيس الصومالى ورئيس الحكومة اليمنية، وقد مثل الجزائر وزيرُ خارجيتها أحمد عطاف نيابة عن الرئيس عبد المجيد تبون. واعتذر الملك عبدالله الثاني ملك الأردن، عن عدم حضوره قمة بغداد العربية، وأوفد رئيس الوزراء الأردني جعفر حسان مندوبًا عنه لتمثيل المملكة في القمة العربية بدورتها الـ34، بالإضافة إلى حضوره مؤتمر القمة التنموي الاقتصادي والاجتماعي بدورته الخامسة في العاصمة العراقية. وأفادت وكالة الأنباء الأردنية بأن حسان سيشارك في الفعاليات على رأس وفد رسمي أردني، وذلك ضمن إطار العلاقات العربية المتينة والمواقف المشتركة التي تجمع بين الدول العربية. إعلان بغداد ودعا القادة والزعماء العرب، السبت، إلى إنهاء الحرب على غزة، ونددوا بوضوح بمحاولة إسرائيل تهجير الفلسطينيين من القطاع، كما تضمن «إعلان بغداد»، عدة قضايا عربية وإقليمية، على رأسها القضية الفلسطينية، بحسب مسودة الإعلان. وأتت القضية الفلسطينية على رأس «إعلان بغداد»، الذي أكد مجددًا «مركزية القضية الفلسطينية». وطالب بالوقف الفوري للحرب في غزة، وحث المجتمع الدولي، ولا سيما الدول ذات التأثير، على «تحمل مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية للضغط من أجل وقف إراقة الدماء، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة دون عوائق إلى جميع المناطق المحتاجة في غزة». ودعا «إعلان بغداد» جميع الدول لتقديم الدعم السياسي والمالي والقانوني للخطة العربية - الإسلامية المشتركة بشأن إعادة الإعمار والتعافي المبكر في غزة التي اعتمدتها القمة العربية الطارئة بالقاهرة، في مارس الماضي، ووزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي في الشهر نفسه بجدة. ورحب «إعلان بغداد» بالمقترحات والمبادرات التي تقدمت بها الدول العربية لإنشاء صندوق لإعادة إعمار غزة. وشدد على أهمية التنسيق المشترك للضغط باتجاه فتح جميع المعابر أمام إدخال المساعدات الإنسانية لجميع الأراضي الفلسطينية. أبرز بنود إعلان بغداد للقمة العربية 34 - التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية والمطالبة بوقف فوري للحرب في غزة. - تمكين حكومة دولة فلسطين من تولِّي مسؤوليات الحكم في قطاع غزة. - دعم جهود عقد مؤتمر دولي رفيع المستوى لتطبيق حل الدولتين وتجسيد استقلال دولة فلسطين وفقًا للمرجعيات الدولية برئاسة السعودية وفرنسا في شهر يونيو المقبل 2025 في مقر الأمم المتحدة. - الدعوة إلى مؤتمر حوار وطني شامل يضم مكونات الشعب السوري. - أهمية وجود حكومة مدنية مستقلة في السودان. - الترحيب بمفاوضات واشنطن وطهران. - تأكيد الدعم الثابت لمجلس القيادة الرئاسي في اليمن. - ضرورة وقف إطلاق النار في السودان وتشكيل حكومة مدنية منتخبة. - إطلاق العراق لمبادرة العربية للدعم الإنساني والتنموي ومبادرة العهد العربي لدعم الشعب السوري.