logo
#

أحدث الأخبار مع #عادلحمداني،

بعد شرقي.. معركة فرنسية جزائرية جديدة على موهبة صاعدة
بعد شرقي.. معركة فرنسية جزائرية جديدة على موهبة صاعدة

الأيام

timeمنذ 32 دقائق

  • رياضة
  • الأيام

بعد شرقي.. معركة فرنسية جزائرية جديدة على موهبة صاعدة

كشفت مصادر صحافية، عن معركة جديدة تلوح في الأفق بين الاتحاد الفرنسي لكرة القدم ونظيره الجزائري، وذلك من أجل الاستفادة من خدمات أحدث الجواهر الصاعدة في سماء الفئات السنية لمنتخب الديوك، والإشارة إلى مهاجم شباب نادي ليون عادل حمداني، الذي خطف الأنظار بعروضه الرائعة وأرقامه المبشرة على مستوى الشباب في الآونة الأخيرة. ووفقا لما ذكرته منصة 'عين الرياضية'، فإن حمداني البالغ من العمر 16 عاما، في طريقه لإشعال المنافسة القوية بين الاتحادين الفرنسي والجزائري لكرة القدم، وذلك بعد القفزة الكبيرة في أسهمه في الآونة الأخيرة، كمهاجم يملك المقاومات اللازمة لاقتحام الفريق الأول لأصحاب ملعب 'النور' في المستقبل المنظور، كما حدث من قبل مع ابن الأكاديمية ريان شرقي، الذي تم تصعيده إلى الفريق الأول في نفس السن، وبعدها تحول إلى مشروع نجم من الطراز العالمي، وهدفا للمنتخب الجزائري، إلا أنه فَضل في النهاية تمثيل منتخب 'الديوك'. وجاء في نفس التقرير، أن الموهبة الصاعدة الفائزة مؤخرا بجائزة 'الفتى الذهبي' التي تمنح سنويا لأفضل لاعب في فرنسا تحت سن 17 عاما، وُلد في فرنسا لأبوين جزائريين، وهو ما يسمح له بتمثيل واحد من المنتخبين على الصعيد الدولي. لكن في الوقت الحالي، يبدو الموهبة الصاعدة ملتزما مع منتخب فرنسا تحت 16 عاما، باعتباره واحدا من الركائز الأساسية التي ساهمت في حصول المنتخب على بطولة مونتاغيو الدولية الأخيرة، وذلك إلى أن يدخل وسطاء الاتحاد الجزائري على الخط، بتكثيف المفاوضات معه والعائلة، من أجل حسم مستقبله الدولي مبكرا.

بعد شرقي.. معركة فرنسية جزائرية جديدة على 'الفتى الذهبي'
بعد شرقي.. معركة فرنسية جزائرية جديدة على 'الفتى الذهبي'

القدس العربي

timeمنذ 9 ساعات

  • رياضة
  • القدس العربي

بعد شرقي.. معركة فرنسية جزائرية جديدة على 'الفتى الذهبي'

لندن- 'القدس العربي': كشفت مصادر صحافية، عن معركة جديدة تلوح في الأفق بين الاتحاد الفرنسي لكرة القدم ونظيره الجزائري، وذلك من أجل الاستفادة من خدمات أحدث الجواهر الصاعدة في سماء الفئات السنية لمنتخب الديوك، والإشارة إلى مهاجم شباب نادي ليون عادل حمداني، الذي خطف الأنظار بعروضه الرائعة وأرقامه المبشرة على مستوى الشباب في الآونة الأخيرة. وأخذ الصراع الفرنسي الجزائري على مواهب المستقبل، منحى مختلفا في السنوات القليلة الماضية، وذلك بعد الاختلاف الجذري في عقلية اللاعبين أصحاب الجنسية المزدوجة، برغبة شبه جماعية في تمثيل وطن محاربي الصحراء على المستوى الدولي، بالإضافة إلى التحول الكبير في سياسة الاتحادية الجزائرية مع المواهب المميزة من أبناء المهاجرين، من خلال متابعتهم والتواصل معهم وأسرهم من قبل الكشافين ووسطاء الرئيس وليد صادي، لتسهيل عملية إقناعهم بتمثيل الخضر على حساب وصيف مونديال قطر 2022. ووفقا لما ذكرته منصة 'عين الرياضية'، فإن حمداني البالغ من العمر 16 عاما، في طريقه لإشعال المنافسة القوية بين الاتحادين الفرنسي والجزائري لكرة القدم، وذلك بعد القفزة الكبيرة في أسهمه في الآونة الأخيرة، كمهاجم يملك المقاومات اللازمة لاقتحام الفريق الأول لأصحاب ملعب 'النور' في المستقبل المنظور، كما حدث من قبل مع ابن الأكاديمية ريان شرقي، الذي تم تصعيده إلى الفريق الأول في نفس السن، وبعدها تحول إلى مشروع نجم من الطراز العالمي، وهدفا للمنتخب الجزائري، إلا أنه فَضل في النهاية تمثيل منتخب مسقط رأسه. وجاء في نفس التقرير، أن الموهبة الصاعدة الفائزة مؤخرا بجائزة 'الفتى الذهبي' التي تمنح سنويا لأفضل لاعب في فرنسا تحت سن 17 عاما، وُلد في فرنسا لأبوين جزائريين، وهو ما يسمح له بتمثيل واحد من المنتخبين على الصعيد الدولي، لكن في الوقت الحالي، يبدو ملتزما مع منتخب فرنسا تحت 16 عاما، باعتباره واحدا من الركائز الأساسية التي ساهمت في حصول المنتخب على بطولة مونتاغيو الدولية الأخيرة، وذلك إلى أن يدخل وسطاء صادي على الخط، بتكثيف المفاوضات معه والعائلة، من أجل حسم مستقبله الدولي مبكرا، كما حدث مع جُل المواهب التي فَضلت محاربي الصحراء على منتخباتهم الأوروبية في الآونة الأخيرة. ومعروف أن الاتحاد الجزائري نجح في خطف العديد من المواهب الشابة من فرنسا وبعض الدول الأوروبية في السنوات القليلة الماضية، منهم على سبيل المثال لا الحصر، بدر الدين بوعناني، وحسام عوار، وأمين غويري، وأمين شياخة، وإبراهيم مازا، الاستثناء الوحيد كان مهاجم ليون السابق ريان شرقي، الذي ظل مستقبله الدولي معلقا بين الخضر والديوك، إلى أن قرر الدفاع عن ألوان منتخب مسقط رأسه، وحدث ذلك بالتزامن مع انتقاله إلى صفوف مانشستر سيتي هذا الصيف، فيما لم يُحسم ساحر نادي موناكو مغناس أكليوش، مستقبله الدولي حتى وقت كتابة هذه الكلمات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store