أحدث الأخبار مع #عادلرمزي،


اليوم 24
منذ 2 أيام
- رياضة
- اليوم 24
"كان" الشباب: المنتخب المغربي يواجه جنوب إفريقيا وعينه على تحقيق اللقب الثاني في تاريخه
يواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره الجنوب إفريقي، اليوم الأحد 18 ماي الجاري، بداية من الساعة السابعة مساء، على أرضية ملعب الدفاع الجوي، بالعاصمة المصرية القاهرة، لحساب نهائي نهائيات كأس الأمم الإفريقية لأقل من 20 سنة مصر 2025. ويتطلع أبناء محمد وهبي، إلى الانتصار على البافانا البافانا، بغية التتويج باللقب الثاني في تاريخ كرة القدم المغربية، بعد الأول الذي كان سنة 1997 أمام نفس المنتخب، عندما فاز عليه أنذاك في المشهد الختامي بهدف اللاعب عادل رمزي، في الدقيقة 49 من عمر الجولة الثانية، بتسديدة قوية من داخل مربع العمليات، لم تترك أية فرصة للحارس الجنوب إفريقي للتصدي. ويأمل أبناء محمد وهبي، السير على خطى منتخب 1997 بقيادة رشيد الطاوسي، والتتويج باللقب، ليتم بذلك تحقيق جميع ألقاب الفئات السنية، بعد منتخب تحت 23 سنة، بالفوز في النهائي على مصر، ولأقل من 17 سنة، جراء الانتصار على مالي بالضربات الترجيحية، إلا أن الاختلاف سيكون هو أن تتويج منتخب تحت 20 سنة سيكون خارج المملكة المغربية، عكس التتويجات السابقة التي كانت بأرض الوطن. وعلاقة بالمباراة أعلاه، قال الناخب الوطني محمد وهبي، إن « المنتخب المغربي يسير في منحى تصاعدي منذ بداية البطولة، ونحن فخورون بما أنجزناه حتى الآن، لكن طموحنا أكبر، وهدفنا واضح، الفوز بالكأس والعودة بها إلى المغرب، كما أن المجموعة تشتغل في انسجام كبير، لا نعاني من أي ضغط أو توتر، وندرك جيدًا إمكانياتنا وإمكانيات الطاقم التقني المرافق لنا، الكل مركز ومستعد من أجل تقديم أفضل أداء ». وتابع مدرب المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة، « النهائي يُلعب بنفس الروح التي خضنا بها باقي اللقاءات، وبنفس الالتزام الجماعي والانضباط التكتيكي، حيث أن اللاعبين باتوا يشكلون عائلة واحدة، والتنافس في ما بينهم صحي وإيجابي ». وختم وهبي تصريحاته بالقول، « هذا الجيل يستحق التتويج والدخول إلى سجل التاريخ الكروي للمغرب. نعلم أن المهمة لن تكون سهلة أمام خصم قوي، لكننا نمتلك الإصرار والتركيز الكافي لتحقيق الحلم وإسعاد الجماهير المغربية ». وجاء تأهل أشبال الأطلس إلى نهائي العرس الإفريقي، بعدما تصدر مجموعتهم الثانية بسبع نقاط، من فوز على كينيا بثلاثة أهداف لهدفين، وتونس بثلاثة أهداف لهدف، وتعادل مع نيجيريا بدون أهداف، ليفوزوا بعد ذلك على سيراليون بهدف نظيف في ربع النهائي، وبالنتيجة ذاتها على مصر في المربع الذهبي، في انتظار مواصلة المشوار بنفس الكيفية خلال المشهد الختامي، للتتويج باللقب القاري الثاني في هذه الفئة.


بلبريس
منذ 2 أيام
- رياضة
- بلبريس
نهائي بطعم التاريخ: المغرب يواجه جنوب إفريقيا في نهائي 'كان' الشباب بذكريات التتويج بمكناس عام 1997
يتجدد الموعد مع المجد القاري للكرة المغربية، مساء الأحد 18 ماي 2025، حين يلاقي المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة نظيره الجنوب إفريقي على أرضية ملعب القاهرة الدولي، انطلاقاً من الساعة السابعة مساء، في نهائي كأس الأمم الإفريقية لأقل من 20 سنة، مصر 2025. ذاكرة الانتصار تعود من جديد النهائي يعيد إلى الأذهان واحدة من أجمل صفحات الكرة الوطنية، عندما تُوج 'أشبال الأطلس' باللقب الأول في هذه الفئة سنة 1997، بعد فوز ثمين على جنوب إفريقيا بهدف دون رد، حمل توقيع اللاعب عادل رمزي، في مباراة احتضنها الملعب الشرفي بمكناس يوم 5 أبريل من ذات السنة، وقاد خلالها المدرب الوطني رشيد الطاوسي مجموعة من الأسماء التي صنعت المجد في بداية مسيرتها الدولية. مسار المغرب آنذاك لم يكن مفروشاً بالورود، فقد عبر أبناء الطاوسي دور المجموعات في وصافة الترتيب بأربع نقاط، بعد انتصار على السودان (2-0)، وتعادل سلبي أمام مصر، وهزيمة أمام غانا (1-0)، قبل أن يتجاوزوا كوت ديفوار في نصف النهائي (2-1)، ليضربوا موعداً مع 'البافانا بافانا' في المشهد الختامي. أبناء وهبي على خطى الطاوسي اليوم، وبعد 28 عاماً، يجد أشبال محمد وهبي أنفسهم أمام فرصة إعادة كتابة التاريخ وتحقيق اللقب الثاني في فئة أقل من 20 سنة، في سابقة ستكون الأولى خارج الأراضي المغربية، بعد أن تحققت تتويجات الفئات السنية الأخرى داخل المملكة؛ بداية من لقب منتخب تحت 17 سنة على حساب مالي بالضربات الترجيحية، ومروراً بتتويج منتخب تحت 23 سنة على حساب مصر في الرباط. المنتخب المغربي بلغ نهائي دورة مصر 2025 عن جدارة واستحقاق، بعد أن تصدر مجموعته الثانية بسبع نقاط، إثر فوزه على كينيا (3-2)، ثم تونس (3-1)، وتعادل مع نيجيريا دون أهداف. وفي الأدوار الإقصائية، تجاوز المغرب سيراليون في ربع النهائي بهدف دون رد، قبل أن يقصي مصر بنفس النتيجة في نصف النهائي، ويبلغ المشهد الختامي بثبات وثقة. جنوب إفريقيا… خصم معتاد وند تقليدي في الجهة المقابلة، يدخل منتخب جنوب إفريقيا النهائي وهو يحلم بالثأر من هزيمة 1997، في مباراة لا تخلو من الرمزية، كونها تجمع بين نفس الطرفين بعد نحو ثلاثة عقود. منتخب 'الأولاد' أظهر بدوره مستوى مميزاً خلال هذه النسخة، ويملك أسماء واعدة، ما يعد بمواجهة مثيرة فوق أرضية ملعب القاهرة الدولي. ما بين ذكريات رمزي، الطاوسي، وملعب مكناس، وطموحات بن دحمان، خلوفي، ومنور، ورؤية محمد وهبي، يسير المغرب نحو نهائي جديد بحلم كبير: كتابة فصل جديد من التاريخ، واستكمال ملحمة الفئات السنية التي أصبحت نموذجاً يحتذى في القارة الإفريقية. ليلة الأحد ستكون إذن موعداً بين الماضي والمستقبل، بين ذاكرة انتصار قديم وأمل في مجد جديد… والبوصلة لا تشير إلا إلى الذهب.


اليوم 24
منذ 3 أيام
- رياضة
- اليوم 24
"كان" الشباب: المنتخب المغربي يواجه جنوب إفريقيا في النهائي بذكريات تتويج 1997
يواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره الجنوب إفريقي، غدا الأحد 18 ماي الجاري، على أرضية ملعب القاهرة الدولي، بداية من الساعة السابعة مساء، لحساب نهائي نهائيات كأس الأمم الإفريقية لأقل من 20 سنة مصر 2025، بذكريات تتويج 1997، عندما واجه نفس المنتخب في المشهد الختامي، وحقق اللقب الأول في هذه الفئة. وكان أشبال الأطلس آنذاك قد تأهلوا إلى الدور الموالي من نهائي كأس الأمم الإفريقية المغرب 1997، في وصافة المجموعة الأولى بأربع نقاط، من انتصار بهدفين نظيفين على السودان، وتعادل مع مصر بدون أهداف، مقابل التعرض للهزيمة أمام غانا بهدف نظيف، قبل أن يفوزوا في المربع الذهبي على كوت ديفوار بهدفين لهدف، ويحجزوا بطاقة العبور إلى النهائي. ولعب المنتخب الوطني المغربي نهائي كأس الأمم الإفريقية 1997 أمام جنوب إفريقيا، يوم السبت 5 أبريل، على أرضية الملعب الشرفي بمكناس، حيث سجل آنذاك هدف الانتصار والتتويج باللقب القاري الأول في هذه الفئة، اللاعب عادل رمزي، في الدقيقة 4 من عمر الجولة الثانية، بتسديدة قوية من داخل مربع العمليات، لم تترك أية فرصة للحارس الجنوب إفريقي للتصدي. ويأمل أبناء محمد وهبي، السير على خطى منتخب 1997 بقيادة رشيد الطاوسي، والتتويج باللقب، الذي سيكون الثاني للنخبة الوطنية، ليتم بذلك تحقيق جميع ألقاب الفئات السنية، بعد منتخب تحت 23 سنة، بالفوز في النهائي على مصر، ولأقل من 17 سنة، جراء الانتصار على مالي بالضربات الترجيحية، إلا أن الاختلاف سيكون هو أن تتويج منتخب تحت 20 سنة سيكون خارج المملكة المغربية، عكس التتويجات السابقة التي كانت بأرض الوطن. وجاء تأهل أشبال الأطلس إلى نهائي العرس الإفريقي، بعدما تصدروا مجموعتهم الثانية بسبع نقاط، من فوز على كينيا بثلاثة أهداف لهدفين، وتونس بثلاثة أهداف لهدف، وتعادل مع نيجيريا بدون أهداف، ليفوزوا بعد ذلك على سيراليون بهدف نظيف في ربع النهائي، وبالنتيجة ذاتها على مصر في المربع الذهبي، في انتظار مواصلة المشوار بنفس الكيفية خلال المشهد الختامي، للتتويج باللقب القاري الثاني في هذه الفئة.


طنجة نيوز
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- طنجة نيوز
عادل رمزي يوضح حقيقة تدريبه لفريق اتحاد طنجة
خرج الإطار الوطني عادل رمزي، المدرب الحالي للمنتخب الهولندي لأقل من 18 سنة، عن صمته لتوضيح حقيقة ما تم تداوله مؤخراً بشأن اقترابه من تدريب فريق اتحاد طنجة، خلفاً للمدرب هلال الطير. وفي تصريح لأحد المنابر الإعلامية الوطنية، نفى رمزي صحة هذه الأخبار، مؤكداً أنه لم يتلقّ أي اتصال من مسؤولي نادي اتحاد طنجة بهذا الخصوص. إعلان وأضاف المتحدث أنه يواصل تركيزه الكامل على مهامه الحالية مع المنتخب الهولندي، متمنياً في الوقت ذاته التوفيق لجميع الأندية الوطنية. وجدير بالذكر أن عادل رمزي، اللاعب السابق للمنتخب المغربي، سبق له أن خاض تجربة تدريبية في البطولة الوطنية من خلال إشرافه على نادي الوداد الرياضي خلال موسم 2023-2024، حيث قاده إلى نهائي مسابقة الدوري الإفريقي، قبل أن يُنهزم أمام فريق ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي.