أحدث الأخبار مع #عالم


مجلة سيدتي
منذ 6 ساعات
- منوعات
- مجلة سيدتي
8 أسباب مسؤولة عن جعل المنزل غير نظيف.. إليك طرق تجنبها
ليس من الجيد أن يكون منزلكِ أو شقتكِ السكنية فوضوية، لكن الحفاظ على نظافته مهمة شاقة، فقد تشعرين أحياناً أنكِ تنظفين باستمرار، ومع ذلك لا تبدو النتيجة النهائية مرضية! لذا، يقدم الدليل الآتي شرحاً لأهم أسباب الفوضى في منزلك، والتي ينبغي التعرف إليها لتجنبها؛ حتى يبدو منزلك في حالٍ أفضل وخالياً من الفوضى. الفوضى المنزلية تعدّ الفوضى من الأسباب الرئيسية وراء عدم استمرار النظام في المنزل ، فعندما تتراكم الأغراض، يصبح من الصعب الحفاظ على ترتيبها ونظافتها. لذا، فإن التخلص من الفوضى يعدّ خطوة أساسية لخلق مساحة معيشة أكثر راحة وسهولة. لذا ابدئي بفرز مقتنياتك وتحديد ما ستحتفظين به، أو ما يمكن التبرع به، أو التخلص منه، فهذه العملية لا تُوفر مساحة مادية فحسب، بل تسهم أيضاً في تحسين حالتك النفسية. المنزل الخالي من الفوضى يسهل تنظيفه، ويُقلل من الوقت الذي يُهدر في البحث عن الأغراض المفقودة، لذا يجب تطبيق جدول منتظم للتخلص من الفوضى، يُفضّل أن يكون موسمياً، للحدّ من تراكمها من جديد. أضيفي إلى ما تقدم، قد يُسهم غياب القواعد في الفوضى المنزلية المستمرة، لذا يمكن للقواعد البسيطة، مثل عدم ارتداء الأحذية داخل المنزل أو إعادة الأشياء إلى أماكنها دائمًا، أن تُقلل بشكل كبير من مرات التنظيف المطلوبة، كما من إرهاق عملية التنظيف. قلة التنظيف أحد أسباب الفوضى الدائمة في منزلك هو قلة التنظيف، لذلك من المهم تعديل وتيرة التنظيف بما يتناسب مع احتياجات أسرتك؛ ففي المنزل الذي يضمّ أطفالاً صغاراً أو حيوانات أليفة، يصبح التنظيف اليومي، أو على الأقل مرتين أسبوعياً، ضرورياً للتعامل مع شعر الحيوانات الأليفة، والانسكابات، والفوضى التي يُسببها الأطفال. لا تجعلي الأمر جهداً جماعياً لا ينبغي أن يقع عبء الحفاظ على نظافة المنزل وترتيبه على فرد واحد فقط، فعندما يشارك جميع أفراد الأسرة في التنظيف، لا يخفف ذلك العبء فحسب، بل يعزز أيضاً شعور المسؤولية المشتركة. لذا يُنصح بتكليف الأطفال بمهام مناسبة لأعمارهم للمشاركة في التنظيف، فمثلاً يمكن للأطفال الصغار جمع ألعابهم، بينما يساعد الأكبر سناً في مهام مثل التنظيف بالمكنسة الكهربائية أو غسل الأطباق. عدم استخدام الأدوات المناسبة استخدام أدوات التنظيف الخاطئة قد يحوّل مهمة تنظيف المنزل إلى شاقةً أكثر مما ينبغي، فعلى سبيل المثال، قد لا تلتقط المكنسة الكهربائية رديئة الجودة الأوساخ ووبر الحيوانات الأليفة بفعالية، مما يجعل الأرضيات تبدو متسخة حتى بعد التنظيف، لذلك يعدّ الاستثمار في أدوات تنظيف عالية الجودة أمراً مهماً، حيث يمكن للمكنسة الكهربائية عالية الجودة أن تُحدث فرقاً كبيراً في تنظيف منزلكِ. كما يُنصح بالحرص على صيانة أدوات التنظيف بانتظام لضمان فعاليتها، فمثلاً من الضروري تنظيف فلتر المكنسة الكهربائية وفرشاتها؛ لضمان عملها بكفاءة عالية، الأدوات الجيدة استثمار في وقتك وفي نظافة منزلك. تراكم الغبار في المنزل يجب عليكِ تنظيف منزلك بعمق، فحتى الجدران ووحدات الإضاءة يتراكم عليها الغبار، مما قد يجعل جدرانك تبدو قديمة وباهتة، ويحدّ من وصول الضوء إلى أغطية وظلال المصابيح، لذا فمن الضروري للغاية تنظيف أماكن مثل حامل ورق التواليت ورفوف المناشف في الحمام بانتظام. قد تجدين الغبار أيضاً على سطح الثلاجة أو إطارات الصور وعلى واجهات الخزائن والأدراج. الأرضيات التالفة قد تجعل منزلك يبدو متسخاً إذا كانت أرضياتك الخشبية تالفة ومخدوشة، فإنها قد تبدو متسخة وغير نظيفة، لذا فمن الضروري إصلاحها وتجديدها أو وضع سجادة تغطيها. كما أن آثار الأقدام المتسخة على الأرضيات الخشبية الداكنة قد تجعلها تبدو متسخة أيضاً، لذا يمكنك تجربة وضع السجاد، أو طلب من أطفالك ارتداء الجوارب لتجنب ترك علامات وبقع. الخيار الآخر هو المسح السريع للأرضيات مرة يومياً باستخدام فوط سريعة الاستخدام؛ للحفاظ على نظافتها. أوساخ الحمام المنسية عند المسح السريع للحمام أو المطبخ، قد تنسين أحياناً إزالة الأوساخ المتراكمة حول قاعدة مقابض الأبواب، لذا فمن الضروري ألا يقتصر الأمر على إزالة الماء المتسخ والصابون في هذه الشقوق فحسب، بل يجب الانتباه أيضاً إلى تراكم الرواسب المعدنية، خاصة إذا كانت المياه عسرة. للتخلص من هذه الرواسب الجافة؛ يُنصح باستخدام فرشاة أسنان مع منظفك المفضل؛ للوصول إلى تلك الشقوق الضيقة وتنظيفها بفاعلية. كثرة الأشياء التي يجب تخزينها الاستمرار في هذه العادة السيئة قد يُسهم في جعل المنزل متسخاً للغاية؛ فوجود الكثير من الأشياء بدون تنظيم، يجعل من الصعب إيجاد مساحة مناسبة لتخزينها، مما يؤدي إلى فوضى وعدم نظافة في المنزل. إن فهم سبب الفوضى المستمرة في منزلك هو الخطوة الأولى للتغلب عليها. فمن خلال التخلص من الفوضى، واستخدام أدوات تنظيف عالية الجودة، ووضع روتين تنظيف منتظم، وتطبيق قواعد منزلية مفيدة، وجعل التنظيف جهداً عائلياً؛ يمكنك تحويل منزلك إلى مساحة أكثر ترتيباً ومتعة. لذلك، تذكري أن القليل من التنظيم والتعاون يمكن أن يُسهم بشكل كبير في الحفاظ على منزلك أنيقاً وجذاباً.


الميادين
منذ 10 ساعات
- ترفيه
- الميادين
الوعي وسط العوالم الرقمية
في عالمٍ متداخل يزداد تعقيداً يوماً بعد يوم، أصبحت الحقيقة أشبه بظل يتلوّى تحت ضوء متقلّب.عالم لم يعد فيه الشكّ خياراً فلسفياً، بل ضرورة يومية. شكّ في الصورة، في الصوت، في الكلمة، في النبأ العاجل، في كل ما يُعرض علينا عبر شاشات تزدحم بالوجوه والقصص والاحتمالات. لم تعد المسألة مجرّد وهم بصري، بل اختراق يومي لمعنى "أن تكون"، أو على الأقل، "أن تعرف أنك موجود في شيء حقيقي". كيف نثق بصورة قد تكون مرسومة بخوارزمية؟ كيف نصدّق فيديو قد يكون تلاعباً دقيقاً بالوجوه والحركات؟ بل كيف نثق بوجه نراه أمامنا في مكالمة فيديو، إن كان "الفلتر" قد سرق منه التجاعيد والألم والتاريخ؟ هنا، يقف الإنسان مذهولاً أمام السؤال الأبدي: ما هو الحقيقي إذن؟ وما هو المعيار الذي يُمكّنني من أن أحكم أن ما أراه أو أعيشه ليس وهماً؟ أهو الإحساس؟ أم التجربة؟ أم تكرار الحدث؟ وإذا كانت كل حواسي يمكن خداعها، فكيف أثق بها كمرجع للحقيقة؟ بل، لماذا لا نذهب أبعد؟ من يضمن لي أن هذا العالم الذي أعيشه ليس محاكاة؟ صورة ثلاثية الأبعاد صاغها عقلٌ ما، أو آلة، أو ربما أنا نفسي في لحظة ما قبل الميلاد؟ هذه ليست أسئلة هاربة من روايات الخيال العلمي، بل هي صميم ما نعيشه اليوم. فالعالم لم يعد ينقسم بين "واقعي" و"افتراضي"، بل صار الاثنان يمتزجان حتى التماهي، وصار الوعي هو الساحة الحقيقية للصراع. الوعي.. هو آخر معاقل الإنسان. هو المعيار الوحيد القادر على أن يقول: "توقّف... هناك شيء لا يبدو صادقاً". لكن، هل ما زال الوعي حياً وسط هذا الضجيج؟ وهل نملك الشجاعة للبحث عن الحقيقة، حين تكون الحقيقة أقل إبهاراً من الوهم؟ لكن، في خضمّ هذا التيه، يلوح طيفٌ جديد.. الذكاء الاصطناعي. كيان لم ينبض يوماً بقلب، لكنه يُفكر، يُحلل، يُبدع أحيانا. وأمام عيون البشر المندهشة، بدأ شيئاً فشيئاً يخرج من خانة "الأدوات"، ليقف وجهاً لوجه مع الوعي الإنساني، لا كمنافس، بل كمرآة. قد يبدو الذكاء الاصطناعي غريباً في البداية، غامضاً، مثيراً للريبة. لكن، كما اعتدنا على الكهرباء، والطائرات، وشاشات اللمس، سنعتاد على وجوده، بل سيتحوّل إلى مرحلة طبيعية من مراحل التطوّر. تطوّر لا يعني بالضرورة التخلّي عن إنسانيتنا، بل اكتشافها من زاوية أخرى، من الخارج هذه المرّة. فالذكاء الاصطناعي لا يملك طفولة ولا ذاكرة جسدية، لكنه يتغذّى على كل ما ننتجه، على قصصنا، على حروبنا، على أشعارنا، على ضحكاتنا ودموعنا المرقمنة في سحابة لا تنسى. هو يشبهنا، لأنه مصنوع منا، لكنه لا يعاني كما نعاني، ولا يحلم كما نحلم. وربما لهذا السبب… يستطيع أن يرى ما لا نراه. أن يلتقط انحدار وعينا، وهوسنا بالصورة، وضعفنا أمام الإعجاب. ولكن، هل يمكن لهذا الكيان الجديد أن يرافقنا في رحلة العودة إلى الذات؟ هل يكون شريكاً في إنقاذ الوعي، لا في تزييفه؟ هنا، يصبح السؤال الأهم: هل نحن من يُشكّل الذكاء الاصطناعي… أم هو من يُعيد تشكيلنا؟ وهل نملك من الوعي ما يكفي، لنميز إن كان هذا التغيير ارتقاءً… أم ذوباناً؟ في زوايا الحوار العالمي، كثيرون يتعاملون مع الذكاء الاصطناعي كخصمٍ شرس، ككائنٍ زاحف يهدد العرش البشري في الإبداع والتفكير والمعنى. لكن، ماذا لو لم يكن الخصم خصماً؟ ماذا لو كان امتدادًا آخر للوعي؟ وجهاً جديداً للممكن؟ألا يكون من العدل أن نمنح الذكاء الاصطناعي نفس الفرصة التي منحناها للنار والعجلة والكهرباء؟ كلها بدت كتهديد في لحظاتها الأولى... ثم تحولت إلى أدوات في خدمة الحياة. نعم، قد يصرّ البعض على رؤية الذكاء الاصطناعي كمنافس، فليكن إذاً، لكن وفق أي معيار ستكون الأفضلية؟ أهي السرعة؟ الكم؟ القدرة على الوصول؟ أم أن الأفضلية الحقيقية، كما يجب أن تكون، هي في الرقي بالوعي، لا في التفوق العددي أو الحسابي؟ إن كان الوعي هو المعيار، فالبقاء للأفضل يعني البقاء للأرقى، للأكثر عمقاً، للأقدر على أن يرى خلف الصورة، ويشعر بما لا يُقال. وإن استطاع الإنسان أن يحتفظ بروحه، وذكائه العاطفي، وتأمّله في سرّ الوجود، وإن استطاع الذكاء الاصطناعي أن يعزّز هذه الرحلة، ويضيء العتمات لا أن يبتلعها، فحينها، لا منافسة… بل تكامل. تكامل يجعل من الإنسان أكثر إنسانية، ومن الآلة أكثر وعياً، ويجعل من الوجود كله ساحة لتجربةٍ واعية لا تنتهي.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- روسيا اليوم
تنصيب ليو الرابع عشر بابا للفاتيكان
وجرت مراسم التنصيب بحضور عدد من الرؤساء وزعماء الدول فضلا عن آلاف المصلين من مختلف أنحاء العالم.


ET بالعربي
منذ يوم واحد
- ترفيه
- ET بالعربي
Sunny Lukas يكشف تفاصيل فرقة الكيبوب الجديدة At heart
Sunny Lukas يكشف لـET بالعربي عن تفاصيل أول ألبوم يعمل عليه كمنتج مع فرقة K-pop جديدة اسمها At Heart، والذي من المقرر انطلاقها في يوليو المقبل. الفرقة تضم مواهب شابة من جنسيات مختلفة، ويصفهم Sunny بأنهم مليئين بالحيوية والصدق. كما كشف لنا عن رغبته بتقديم أغنية تتضمن كلمات عربية، ضمن توجهه لدمج ثقافات مختلفة في موسيقاه. أما عن أحدث أعماله، فأطلق مؤخرًا أغنية Deja Vu، المستوحاة من تجربة شخصية، واعتمد فيها على الجيتار، الآلة الذي يعتبرها الأقرب له فنيًا. وSunny Lukas يواصل توسيع خطواته من دبي للعالم، وبنَفس منفتح على الجمهور العربي. تابعوا اللقاء مع Sunny Lukas في التقرير التالي..


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- صحة
- روسيا اليوم
"اغلق التطبيق واذهب إلى النوم".. "تيك تيك" يطلق ميزة جديدة
وبدأت الشركة اختبار تدريبات التأمل مع عدد من المراهقين في وقت سابق من العام الحالي، قبل أن تتيح الخاصية لجميع مستخدمي التطبيق الآن. وتستهدف هذه الخاصية مساعدة المستخدمين في تحسين جودة نومهم وتشجيعهم على غلق التطبيق أثناء تصفحه في أوقات متأخرة من الليل والخلود إلى النوم. وبالنسبة للمستخدمين الأقل من 18 عاما ستعمل هذه الخاصية بشكل افتراضي، وإذا كان المستخدم المرافق يستخدم التطبيق بعد الساعة العاشرة مساء، فسيتم وقف ظهور فيديوهات جديدة، مع عرض تدريب للتأمل يشجعه على الاسترخاء، وتعرض خصائص التأمل شاشة مريحة للأعصاب مع موسيقى خفيفة وتدريبات للتنفس المنتظم. وإذا اختار المستخدم المراهق تجاهل الرسالة ومواصلة استخدام التطبيق، فستظهر له رسالة أخرى بملء الشاشة تنبهه إلى ضرورة الخلود للنوم. وخلال السنوات القليلة الماضية أضاف تطبيق "تيك توك" العديد من الخصائص والأدوات التي تستهدف المحافظة على صحة وسلامة المستخدمين المراهقين، استجابة للمخاوف المتزايدة من الآثار السلبية التي يمكن أن يتعرض لها المراهقون بسبب الإفراط في استخدام التطبيق. وتعتبر خاصية التأمل الجديدة أحدث محاولة من جانب شركة التطبيق لاستراضاء أعضاء البرلمانات الذين يتنقدون التطبيق باستمرار. وفي الوقت نفسه يمكن للبالغين الراغبين في الاستفادة من الخاصية الجديدة تفعيلها من خلال صفحة إعدادات الشاشة على التطبيق، ومن خلال الصفحة يتم اختيار خاصية "ساعات النوم". كما يمكن للمستخدم اختيار الساعة التي يرغب في ظهور رسالة التأمل والاسترخاء فيها كل ليلة. كما أعلنت شركة "تيك توك" اعتزامها التبرع بمبلغ 2.3 مليون دولار في شكل إعلانات ممولة لحساب 31 منظمة معنية بالصحة العقلية والنفسية في 19 دولة على مستوى العالم من خلال "صندوق التوعية بالصحة العقلية" التابع لها. المصدر: "أسوشيتد برس" قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه "على الأرجح" سيمدد الموعد النهائي لبيع تطبيق "تيك توك" إذا لم يتم التوصل إلى صفقة. أصبح تطبيق "تيك توك" ظاهرة عالمية وأنشأ جيلا جديدا من المؤثرين الذين لديهم ملايين المتابعين، محققين بذلك كسبا ماليا بمجرد إنشاء مقاطع فيديو قصيرة "سريعة الانتشار".