أحدث الأخبار مع #عباس،


صحيفة عاجل
منذ 10 ساعات
- منوعات
- صحيفة عاجل
مركز مراقبة تفويج الحجاج: أكثر من 6 آلاف حافلة نقلت 253 ألف حاج من المدينة إلى مكة حتى الآن
قال رئيس مركز مراقبة تفويج الحجاج والمعتمرين، محسن عباس، إن أكثر من 6 آلاف حافلة نقلت 253 ألف حاج من المدينة إلى مكة المكرمة حتى الآن. وأضاف عباس، في تصريحات عبر قناة "الإخبارية"، أن أوقات الذروة تكون من يوم 25 ذي القعدة إلى 6 ذي الحجة، إذ يغادر 1500 حافلة تحمل على متنها نحو 50 ألف حاج. وأشار إلى مراقبة حركة تفويج الحجاج إلى مكة المكرمة عبر منصتي "مسار" و"نسك". رئيس مركز مراقبة تفويج الحجاج والمعتمرين محسن عباس: أكثر من 6 آلاف حافلة نقلت 253 ألف حاج من المدينة إلى مكة حتى الآن، ومراقبة حركة تفويج الحجاج عبر منصتي "مسار" و"نسك" #نشرة_النهار | #الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 19, 2025


وكالة نيوز
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
بوتين.. قطاع غزة يعيش كارثة إنسانية
العالم أوروبا وأوضح بوتين أن الأوضاع في الشرق الأوسط تزداد سوءًا، مؤكدًا دعم موسكو لحل الدولتين كسبيل لتحقيق السلام. وأضاف: 'نراقب الأحداث المأساوية في الأراضي الفلسطينية ونحاول أن نقدم العون بشكل مستمر'. من جهته أكد رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، لنظيره الروسي فلاديمير بوتين، خلال لقاء جمع الرئيسين في العاصمة الروسية موسكو، على هامش احتفالات الذكرى الثمانين للنصر على النازية، أنه من الضروري وقف الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية. وأطلع عباس، بوتين، على مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من عدوان متواصل في غزة والضفة الغربية، يشمل استهداف المدنيين، وتدمير البنية التحتية، ومنع دخول الغذاء والدواء. وأكد على 'ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار بغزة والانسحاب الإسرائيلي الكامل من القطاع ووقف الاعتداءات المستمرة في الضفة الغربية، بما فيها القدس، والاقتحامات الخطيرة للأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية'. كما شدد على 'الحاجة العاجلة لإدخال مساعدات إنسانية من غذاء وماء ودواء ووقود إلى قطاع غزة'. وثمن عباس، مواقف روسيا 'الثابتة والداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني العادلة'، مؤكدًا على 'عمق علاقات الصداقة بين البلدين'. ووصل عباس، الخميس، إلى موسكو، بدعوة رسمية من الرئيس الروسي، للمشاركة في فعاليات 'الاحتفال بالذكرى الثمانين للنصر على النازية'. في سياق متصل، حذرت جماعات إغاثية عدة، من أن عشرات المطابخ الخيرية المحلية في غزة مهددة بالإغلاق في غضون أيام، ما لم يُسمح بدخول المساعدات إلى القطاع. ويعاني سكان غزة، البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، من نقص حاد في المواد الغذائية، حيث منعت إسرائيل منذ الثاني من مارس (آذار) جميع الإمدادات عنهم، مما أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية. اقرأ ايضا.. بوتين يكشف عن الوجه الخفي للغرب: 'كلمات تتنكر في أفعال مريبة'! وأوضح المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن الحصار الخانق والإغلاق المستمر للمعابر أدى إلى تدهور كارثي في الأوضاع الصحية، مع تفشي حالات سوء التغذية الحاد، خصوصًا بين الأطفال والرضع. وبلغ عدد الحالات التي وصلت إلى المستشفيات نتيجة سوء التغذية الحاد أكثر من 65 ألف حالة، من أصل 1.1 مليون طفل في غزة يعانون من الجوع اليومي. ويأتي ذلك في ظل مواصلة الكيان الاسرائيلي حرب إبادة واسعة ضد فلسطيني قطاع غزة، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلا كافة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت تلك الحرب التي تدعمها الولايات المتحدة أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.


اليوم السابع
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- اليوم السابع
أيمن عباس: مصر من أوائل الدول التى احتضنت رياضة الجولف وهناك خطة لانتشارها
قال أيمن ممدوح عباس عضو مجلس إدارة اتحاد الجولف السابق، إن مصر من أوائل الدول التي احتضنت رياضة الجولف، مشيراً إلى أن هناك خطة يعمل عليها الاتحاد الحالي من أجل انتشار اللعبة بشكل كبير. وأضاف عباس، خلال حواره لبرنامج "ملعب أون" مع الإعلامي سيف زاهر على قناة "أون سبورتس": " الجولف إلى حد ما لعبة مكلفة، ولكنها مختلفة عن أي لعبة أخرى، وأشكال المضارب فيها مختلفة وتحتاج إلى أن اللاعب تكون لديه لياقة". وأعلنت قناة On Sport إذاعة فعاليات البطولة العربية للجولف للناشئين والسيدات، والتي ستُقام خلال الفترة من 7 إلى 10 مايو الجاري في كل من نادي مدينتي للجولف ونادي قطامية ديونز للجولف، بالتعاون بين الاتحاد العربي والاتحاد المصري للجولف. ويشارك في البطولة أكثر من 110 لاعبين يمثلون 12 دولة عربية، هي: البحرين، الأردن، الكويت، لبنان، المغرب، سلطنة عمان، فلسطين، قطر، المملكة العربية السعودية، تونس، الإمارات العربية المتحدة ومصر (الدولة المضيفة). وأعلن الاتحاد العربي والاتحاد المصري للجولف عن إقامة مهرجان للجولف على هامش فعاليات البطولة في نادي مدينتي للجولف، يتضمن عروضًا رياضية وترفيهية، أبرزها عروض فريق The Trick Shot Boys المتخصص في الاستعراضات الفنية للجولف، إلى جانب حضور الخبير العالمي Nick Horrocks، الذي يعمل على تطوير برامج مبتكرة لتعليم الجولف.


اليوم السابع
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- اليوم السابع
أيمن عباس: سنسعى لتنظيم البطولة العربية للجولف بشكل مختلف
قال أيمن ممدوح عباس عضو مجلس إدارة اتحاد الجولف السابق، إن بطولة كأس الجولف أقدم من الدوري المصري وكأس مصر. وأضاف عباس، خلال حواره لبرنامج "ملعب أون" مع الإعلامي سيف زاهر على قناة "أون سبورتس": "البطولة العربية للجولف هي الرئيسية للدورى العربي والمنطقة العربية كلها، وتشارك فيها دول كثيرة، مثل السعودية وتونس الجزائر والمغرب، بلاعبين كثيرين". وأضاف عباس: "إن شاء الله تنظم السنة الحالية بشكل مختلف عن السابق، واتحاد الجولف وضع خطة بداية من البطولة العربية يوسعوا اللعبة في مصر وسينظمون مهرجان بتواجد مطربين من أجل تشجيع الناس للتواجد". وتابع: "كنا من أوائل الدول في العالم التي احتضنت اللعبة، وكأس الجولف المصري أقدم من الدوري وكأس مصر، وأبطال العالم كان يأتون من أجل المشاركة فيها". وأعلنت قناة On Sport إذاعة فعاليات البطولة العربية للجولف للناشئين والسيدات، والتي ستُقام خلال الفترة من 7 إلى 10 مايو الجاري في كل من نادي مدينتي للجولف ونادي قطامية ديونز للجولف، بالتعاون بين الاتحاد العربي والاتحاد المصري للجولف. ويشارك في البطولة أكثر من 110 لاعبين يمثلون 12 دولة عربية، وهي: البحرين ، الأردن، الكويت، لبنان، المغرب، سلطنة عمان، فلسطين، قطر، المملكة العربية السعودية، تونس، الإمارات العربية المتحدة ومصر (الدولة المضيفة). وأعلن الاتحاد العربي والاتحاد المصري للجولف عن إقامة مهرجان للجولف على هامش فعاليات البطولة في نادي مدينتي للجولف، يتضمن عروضًا رياضية وترفيهية، أبرزها عروض فريق The Trick Shot Boys المتخصص في الاستعراضات الفنية للجولف، إلى جانب حضور الخبير العالمي Nick Horrocks، الذي يعمل على تطوير برامج مبتكرة لتعليم الجولف.


معا الاخبارية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- معا الاخبارية
الرئيس عباس يختار حسين الشيخ نائباً له.. وترحيبٌ عربي ودولي بالخطوة الإصلاحية!
تواصلت خطوات تعزيز الإصلاح السياسي، التي أطلقها رئيس دولة فلسطين محمود عباس، بما يُحصّن القرار الوطني الفلسطيني المُستقل، من خلال «مُنظمة التحرير الفلسطينية»، بوصفها المُمثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وتجسيد قيام دولة فلسطين، بما يضمن استمرارية عمل المُؤسسات، في ظل التحديات المُحدّقة والاستحقاقات المُتعددة. فقد اختار الرئيس عباس، لمنصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لـ«مُنظمة التحرير الفلسطينية» ودولة فلسطين، أمين سر اللجنة التنفيذية حسين شحادة محمد الشيخ، الذي نال مُوافقة أعضاء اللجنة التنفيذية. جاءت هذه الخطوة، استكمالاً لعقد المجلس المركزي الفلسطيني، دورته الـ32، التي حملت عنوان «دورة لا للتهجير ولا للضم - الثبات في الوطن - إنقاذ أهلنا في غزة ووقف الحرب - حماية القدس والضفة الغربية - نعم للوحدة الوطنية الفلسطينية الجامعة»، وذلك يومي الأربعاء والخميس في 23-24 نيسان/إبريل 2025، في «قاعة أحمد الشقيري للمُؤتمرات» في الضفة الغربية، ومن منعته سلطات الاحتلال الإسرائيلي من الوصول، شارك عبر تقنية «زوم» من: لبنان، الأردن، مصر وقطاع غزة. وفي إطار تنفيذ قرارات المجلس المركزي الفلسطيني، باستحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لـ«مُنظمة التحرير الفلسطينية» ودولة فلسطين، وتفويض الرئيس عباس، اختياره من بين أعضاء اللجنة التنفيذية للمُنظمة. وقد صادق أعضاء اللجنة التنفيذية بالإجماع، على اقتراح الرئيس عباس، بتعيين الشيخ، وذلك خلال الجلسة التي ترأسها الرئيس «أبو مازن»، مساء يوم السبت في 26 نيسان/إبريل 2025، بمقر الرئاسة الفلسطينية في رام الله، بحضور رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح. فيما تم تأجيل التصويت على منصب أمين سر اللجنة التنفيذية للمنظمة، الذي كان يشغله الشيخ، إلى السبت المُقبل. تكمن أهمية هذه الخطوة، أنها تأتي: - في ظل استمرار حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية ضد أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية والقدس، وعدم إمكانية إجراء الانتخابات العامة: التشريعية والرئاسية وللمجلس الوطني، جراء المنع الإسرائيلي لإتمامها في القدس، عاصمة دولة فلسطين. - مع انسداد الأفق السياسي، واستمرار العدوان الإسرائيلي، والإمعان في فصل قطاع غزة عن الضفة الغربية، ما بات يُحتم ضرورة إنهاء الاحتلال، من أجل تجسيد قيام الدولة الفلسطينية المُستقلة، المُتصلة فيما بينها، والقابلة للحياة، ضمن الخطوات العملانية، للاعتراف بالعضوية الكاملة في الأُمم المُتحدة، بعدما أيّدت 138 دولة ذلك، بتاريخ 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2012، وارتفاع عدد المُعترفين بالدولة الفلسطينية إلى 149 دولة، من أصل 193، تتشكل منهم الجمعية العامة للأُمم المُتحدة. استهلت الجلسة، بقراءة الفاتحة والوقوف دقيقة صمت، حداداً على قداسة البابا فرنسيس والشهداء. جرت خلال الجلسة، مُناقشة الإجراءات العملية، لتنفيذ قرارات المجلس المركزي الفلسطيني، بناءً على الصلاحيات، التي مُنحت إلى الرئيس عباس، الذي وضع أعضاء اللجنة التنفيذية «في صورة التحركات السياسية القادمة، من أجل وقف حرب الإبادة الجماعية، والإسراع في إدخال المُساعدات الإنسانية والطبية إلى قطاع غزة، وتولّي دولة فلسطين مسؤولياتها كاملة، والانسحاب الكامل لقوات الاحتلال من قطاع غزة، والذهاب إلى عملية سياسية لإنهاء الاحتلال، وتجسيد إقامة الدولة الفلسطينية، بعاصمتها القدس الشريف». وأكد الرئيس عباس على «البدء بالحوار الوطني الشامل، من اللجنة المُكلفة من اللجنة التنفيذية لـ«مُنظمة التحرير الفلسطينية» واللجنة المركزية لحركة «فتح»، مع الفصائل كافة، من أجل تحقيق المُصالحة، وتعزيز الوحدة الوطنية، في إطار «مُنظمة التحرير الفلسطينية»، المُمثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني». بعد مُصادقة اللجنة التنفيذية، على اختيار الشيخ نائباً للرئيس، تحدث «شاكراً الرئيس عباس على ثقته»، مُعاهداً «الله وفلسطين والشهداء، أن نصون الأمانة، ونحفظ الثقة، التي منحتمونا إياها»، والشكر إلى «زملائه أعضاء اللجنة التنفيذية». وجدّد الشيخ، «الشكر والمحبة الباقية، ومعاً برئاسة الرئيس «أبو مازن»، جبل الاحتمال والصبر الاستراتيجي، صاحب العناد المُقدّس والـ (لا) الفلسطينية، الراسخة التي تعْبُرُ التاريخ وشماً باقياً». هذه هي المرة الأولى، التي يتم فيها تعيين نائب رئيس لدولة فلسطين، فيما الثانية، التي يتم فيها تعيين نائبٍ لرئيس اللجنة التنفيذية لـ«مُنظمة التحرير الفلسطينية»، بعدما جرى ذلك خلال الدورة الخامسة في العام 1969، باختيار إبراهيم بكر، الذي قدّم استقالته خلال الدورة السادسة أواخر العام ذاته، ومُنذ ذلك الحين لم يتم انتخاب نائب لرئيس اللجنة التنفيذية للمُنظمة، بعدما جرى إلغائه. وقد صدرت العديد من المواقف الفلسطينية والعربية والإسلامية والدولية المُرحّبة، باختيار الشيخ. في طليعة ذلك، من المملكة العربية السعودية، حيث عبّرت وزارة الخارجية فيها، عن «الترحيب بالإجراءات الإصلاحية، التي اتخذتها القيادة الفلسطينية، بما في ذلك استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لـ«مُنظمة التحرير الفلسطينية» نائب رئيس دولة فلسطين، وتعيين حسين الشيخ في هذا المنصب»، مُتمنية له «التوفيق والنجاح في مهام عمله الجديدة». وأكدت وزارة الخارجية السعودية على أن «هذه الخطوات الإصلاحية، من شأنها تعزيز العمل السياسي الفلسطيني، بما يُسهم في جهود استعادة الحقوق الأصيلة للشعب الفلسطيني، في مُقدمها، حق تقرير المصير، من خلال إقامة دولة مُستقلة على حدود العام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية». كما هنّأ مُستشار الأمن الوطني السعودي مساعد العيبان، الشيخ، على تعيينه، مُؤكداً «عمق العلاقات التاريخية بين المملكة العربية السعودية ودولة فلسطين، وأن الموقف التاريخي للمملكة وقيادتها عبر الأزمنة، موقف داعم لقضية فلسطين وللشعب الفلسطيني». كما تلقّى الشيخ، سلسلة من الاتصالات، في مُقدمها من وزير خارجية دولة الإمارات العربية المُتحدة الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، الذي هنّأه فيه على توليه منصبه، مُؤكداً «عمق العلاقات التاريخية بين دولة فلسطين ودولة الإمارات العربية المُتحدة»، مُجدّداً على أن «فلسطين ستجد دائماً إخوة وأصدقاء داعمين لها ولحقوق شَعبِها». كذلك، صدرت جملة من المواقف المُرحّبة، منها من: جمهورية مصر العربية، المملكة الأردنية الهاشمية، دولة الكويت، مملكة البحرين وتركيا.