أحدث الأخبار مع #عباسالزعفراني


فيتو
منذ 5 أيام
- علوم
- فيتو
بحوث الإسكان يكشف حقيقة ما يتردد عن توقعات بانهيار مباني ساحل الإسكندرية
كشف المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء، حقيقة ما تم تداوله عبر بعض الصحف وصفحات التواصل الاجتماعي بشأن دراسة تتنبأ بانهيار 7 آلاف عقار بمحافظة الإسكندرية. وأوضح المركز في بيان، اليوم الجمعة، أن حوار الدكتور محمد مسعود، رئيس المركز القومي لبحوث الإسكان، التابع لوزارة الإسكان، ببرنامج «هنا الجمهورية الجديدة»، عبر قناة النهار، تم تحريفها بشكل كامل، وأنه شدد خلال البرامج على عدم دقة هذه الدراسة. وأشار المركز إلى ضرورة التأكيد في نفس الوقت على ضرورة الاهتمام بصيانة المباني للحفاظ عليها، متابعا: أنه لا يمكن حصر المباني بشكل دقيق، ولكن بالفعل هناك العديد من العقارات قد تتعرض للانهيار، بسبب تآكل السواحل نتيجة لاختلال توازن الرواسب، الناجم عن التوسع العمراني. نفى المركز القومي لبحوث الاسكان والبناء ما يتم تداوله ببعض المواقع الالكترونية للصحف وصفحات التواصل الاجتماعي عما نسب الى المركز بشأن دراسة تنبأت بانهيار المباني على ساحل محافظة الإسكندرية. أكد المركز عدم صحة هذه التصريحات تمامًا مؤكدا عدم صحة نتائج هذه الدراسة وذلك طبقًا لما جاء بحديث الدكتور الدكتور/ محمد مسعود السعداوي – رئيس مجلس إدارة المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء وتابع أن المركز يحتفظ بكافة الحقوق القانونية ضد كل من ينشرأي أخبار غير صحيحة، مؤكدًا ضرورة تحري الدقة في نقل الأخبار والتصريحات. استضاف المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء الجلسة النقاشية مع مجموعة عمل التغير المناخي ضمن مجلس بحوث الإسكان والبناء التابع لأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا وبحضور الدكتور عمرو عزت سلامة رئيس المجلس ووزير التعليم العالي الأسبق وبحضور الدكتور/ محمد مسعود السعداوي – رئيس مجلس إدارة المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء بعنوان "خارطة طريق - حماية العمران المصرى من مخاطر التغير المناخى". حيث قدم الدكتور عباس الزعفراني عضو مجموعة العمل وبكلية التخطيط العمراني بجامعة القاهرة عرضًا شيقًا عن الدراسة حيث يتعرض العمران المصرى للعديد من المخاطر بسبب تغير المناخ وقد تناول العرض تحليلا لهذه المخاطر وآثارها المباشر وغير المباشر على العمران، ثم تعرض للحلول المقترحة مع المفاضلة بينها على أسس تجمع بين البعد الانسانى والبيئى من جهة، والبعد الهندسى والاقتصادى من جهة أخرى. كما قام العرض بتحديد مجموعة من الأبحاث التى يمكن للأكاديمية تمويلها لتوفير الخلفية العلمية اللازمة لتطبيق الحلول عمليا. و تناولت الدراسة بالعرض والتحليل قائمة موسعة بالمخاطر التى يتعرض لها العمران المصرى، سواء المخاطر المباشرة (مثل الغرق بالسيول أو ارتفاع سطح البحر) أو المخاطر غير المباشرة مثل تدهور العمران بسبب التأثير السلبى على الأنشطة الاقتصادية كالسياحة والزراعة بسبب تزايد عدد وحدة الموجات الحارة أو الباردة وتغير مواعيدها، أو بسبب انهيار البنية الأساسية بسبب المناخ مثل (انقطاع التيار الكهربائى بسبب عدم تحمل الشبكة أحمال التبريد والتكييف أثناء الموجات الحارة، أو انقطاع مياه الشرب بعد السيول بسبب زيادة الرواسب فى مصادر المياه). وقد حضر العرض جمع من مختلف التخصصات من الوزارات المختلفة وتم النقاش بين السادة الحضور للوصول إلي أفضل الحلول المقترحة والتحقق من جدواها الشاملة، حيث اكد الدكتور / محمد مسعود أهمية تمهيد الطريق لتنفيذ هذه الحلول أو على الأقل تنفيذ مشروعات ريادية لتقييم فرص نجاحها. وقد تكون الفريق البحثي من كل من: د. خالد الذهبي ود. عباس الزعفراني ود. أحمد سعد ود مها فهيم ود. محمد خفاجة ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
برئاسة "سعودي" و"وفيق".. "المهندسين" تنظم ثاني جلسات ندوة إعمار غزة
عقدت نقابة المهندسين ثاني جلسات ندوة إعادة إعمار غزة، تحت عنوان "خطط إعادة الإعمار والتخطيط والسكن والاحتياجات"، والتي ترأسها كل من الأستاذ الدكتور المهندس هشام سعودي- وكيل النقابة، والأستاذ الدكتور المهندس طارق وفيق- عضو اللجنة الاستشارية لإعادة إعمار غزة، وحاضر فيها الأستاذ الدكتور عباس الزعفراني- عميد كلية التخطيط العمراني الأسبق بجامعة القاهرة، والأستاذ الدكتور زاهر كحيل- رئيس المجلس الفلسطيني لإعادة إعمار غزة، وعبر تقنية زووم المهندس إبراهيم الهندي- رئيس جمعية المعماريين في فلسطين. في افتتاح الجلسة أشار الأستاذ الدكتور هشام سعودي إلى أن إعادة إعمار غزة تمثل تحديًا هندسيًا وإنسانيًا ضخمًا يتطلب تخطيطًا دقيقًا وتنفيذًا متقنًا لضمان بناء مجتمع مستدام وقادر على مواجهة التحديات المستقبلية، لافتًا أن العملية لا تقتصر فقط على إعادة بناء المباني والبنى التحتية المدمرة، بل تشمل أيضًا تصميم حلول مبتكرة لتحسين جودة الحياة، وتعزيز المرونة في مواجهة الكوارث، وضمان الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة.وبهذه الكلمات "رغم كل الدمار إلا أن أهل غزة صامدون، ونحن لهم داعمون لأنهم أصحاب البيت، وأصحاب القرار، وأن القنابل كسرت الحجر ولم تكسر البشر" بدأ الدكتور عباس الزعفراني محاضرته، حيث قسم الإعمار على مراحل فالأولى تحمل عنوان "البقاء" وتشمل الاحتياجات الأولية مثل الغذاء والماء والمأوى والصحة والتنقل والطاقة، وتحمل المرحلة الثانية عنوان "الاستقرار" وتشمل الأمان، والعمل والاقتصاد، والتعليم، والمسكن الكريم، وتعويض الخسائر البشرية، وتحمل المرحلة الثالثة عنوان "الحصاد" وتشمل الاستقلال الاقتصادي والسياسي، والانفتاح على العالم، والاستمتاع بالحياة والتعويض عن الآلام، متناولًا التحديات وخلق الفرص منها والتعامل معها على مراحل مشددًا على ضرورة الحفاظ على أنقاض المباني التراثية لإعادتها إلى ما كانت عليه قدر الإمكان كونها تمثل الهوية الفلسطينية وخاصة الطبيعة الغزية.فيما استعرض الدكتور زاهر كحيل خطة مرجعية للإعمار والتنمية في قطاع غزة تتناول كل الجوانب التخطيطية والفنية والتنفيذية موضحًا أهمية التنسيق التام بين نقابة المهندسين المصرية والكفاءات الفلسطينية والمؤسسات الفلسطينية ذات الصلة وتكون مرجعًا للحكومات الداعمة (خاصة المصرية) والممولين والمنفذين والقطاع الدولي والخاص.واستعرض كحيل الإجراءات الرئيسية لجهود التعافي المبكر، مثل زيادة المساعدات الإنسانية والغذائية، وتوفير مراكز الإيواء والحلول السكنية، واستئناف تقديم الخدمات الأساسية للسكان، داعيًا إلى عقد مؤتمر دولي إعادة إعمار غزة مع وضع خطة موحدة من مهندسي مصر وفلسطين والسعي الدولي المؤيد للقضية لتوفير 60 مليار دولار للبدء في إعادة الإعمار.وفي مداخلته قال المهندس إبراهيم الهندي: "كمهندس فلسطيني، أؤكد للحضور أن المشهد في غزة لا يصدق من الدمار، فالأحياء السكنية تحولت إلى ركام، والشوارع التي كانت تعج بالحياة أصبحت خرابًا، والبنية التحتية من طرق وجسور ومدارس ومستشفيات دُمرت بشكل منهجي، مما يجعل إعادة الإعمار مهمة ليست سهلة، حيث إن الدمار ليس فقط في المباني، بل في قلوب الناس الذين فقدوا منازلهم وأحباءهم، ونحن نواجه كارثة إنسانية بكل معنى الكلمة، والأمر يتطلب تدخلًا دوليًا عاجلًا لوقف هذا الدمار وبدء عملية إعادة إعمار حقيقية"، داعيًا إلى عقد مسابقات معمارية دولية لتقديم تصميمات للإيواء لأهل غزة.واختتم الدكتور هشام سعودي الجلسة بالتنبيه إلى أهمية إحلال المباني بعد انتهاء دورها كإيواء عاجل مثل تحويلها إلى مبانٍ إدارية كالفنادق والمستشفيات.


البوابة
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
برئاسة "سعودي" و"وفيق".. "المهندسين" تنظم ثاني جلسات ندوة إعمار غزة
عقدت نقابة المهندسين ثاني جلسات ندوة إعادة إعمار غزة تحت عنوان "خطط إعادة الإعمار والتخطيط والسكن والاحتياجات" والتي ترأسها كل من الأستاذ الدكتور المهندس هشام سعودي- وكيل النقابة، والأستاذ الدكتور المهندس طارق وفيق- عضو اللجنة الاستشارية لإعادة إعمار غزة، وحاضر فيها الأستاذ الدكتور عباس الزعفراني- عميد كلية التخطيط العمراني الأسبق بجامعة القاهرة، والأستاذ الدكتور زاهر كحيل- رئيس المجلس الفلسطيني لإعادة إعمار غزة، وعبر تقنية زووم المهندس إبراهيم الهندي- رئيس جمعية المعماريين في فلسطين. في افتتاح الجلسة أشار الأستاذ الدكتور هشام سعودي إلى أن إعادة إعمار غزة تمثل تحديًا هندسيًا وإنسانيًا ضخمًا يتطلب تخطيطًا دقيقًا وتنفيذًا متقنًا لضمان بناء مجتمع مستدام وقادر على مواجهة التحديات المستقبلية، لافتًا أن العملية لا تقتصر فقط على إعادة بناء المباني والبنى التحتية المدمرة، بل تشمل أيضًا تصميم حلول مبتكرة لتحسين جودة الحياة، وتعزيز المرونة في مواجهة الكوارث، وضمان الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة. وبهذه الكلمات "رغم كل الدمار إلا أن أهل غزة صامدون، ونحن لهم داعمون لأنهم أصحاب البيت، وأصحاب القرار، وأن القنابل كسرت الحجر ولم تكسر البشر" بدأ الدكتور عباس الزعفراني محاضرته، حيث قسم الإعمار على مراحل فالأولى تحمل عنوان "البقاء" وتشمل الاحتياجات الأولية مثل الغذاء والماء والمأوى والصحة والتنقل والطاقة، وتحمل المرحلة الثانية عنوان "الاستقرار" وتشمل الأمان، والعمل والاقتصاد، والتعليم، والمسكن الكريم، وتعويض الخسائر البشرية، وتحمل المرحلة الثالثة عنوان "الحصاد" وتشمل الاستقلال الاقتصادي والسياسي، والانفتاح على العالم، والاستمتاع بالحياة والتعويض عن الآلام، متناولًا التحديات وخلق الفرص منها والتعامل معها على مراحل مشددًا على ضرورة الحفاظ على أنقاض المباني التراثية لإعادتها إلى ما كانت عليه قدر الإمكان كونها تمثل الهوية الفلسطينية وخاصة الطبيعة الغزية. فيما استعرض الدكتور زاهر كحيل خطة مرجعية للإعمار والتنمية في قطاع غزة تتناول كل الجوانب التخطيطية والفنية والتنفيذية موضحًا أهمية التنسيق التام بين نقابة المهندسين المصرية والكفاءات الفلسطينية والمؤسسات الفلسطينية ذات الصلة وتكون مرجعًا للحكومات الداعمة (خاصة المصرية) والممولين والمنفذين والقطاع الدولي والخاص. واستعرض كحيل الإجراءات الرئيسية لجهود التعافي المبكر، مثل زيادة المساعدات الإنسانية والغذائية، وتوفير مراكز الإيواء والحلول السكنية، واستئناف تقديم الخدمات الأساسية للسكان، داعيًا إلى عقد مؤتمر دولي إعادة إعمار غزة مع وضع خطة موحدة من مهندسي مصر وفلسطين والسعي الدولي المؤيد للقضية لتوفير 60 مليار دولار للبدء في إعادة الإعمار. وفي مداخلته قال المهندس إبراهيم الهندي: "كمهندس فلسطيني، أؤكد للحضور أن المشهد في غزة لا يصدق من الدمار، فالأحياء السكنية تحولت إلى ركام، والشوارع التي كانت تعج بالحياة أصبحت خرابًا، والبنية التحتية من طرق وجسور ومدارس ومستشفيات دُمرت بشكل منهجي، مما يجعل إعادة الإعمار مهمة ليست سهلة، حيث إن الدمار ليس فقط في المباني، بل في قلوب الناس الذين فقدوا منازلهم وأحباءهم، ونحن نواجه كارثة إنسانية بكل معنى الكلمة، والأمر يتطلب تدخلًا دوليًا عاجلًا لوقف هذا الدمار وبدء عملية إعادة إعمار حقيقية"، داعيًا إلى عقد مسابقات معمارية دولية لتقديم تصميمات للإيواء لأهل غزة. واختتم الدكتور هشام سعودي الجلسة بالتنبيه إلى أهمية إحلال المباني بعد انتهاء دورها كإيواء عاجل مثل تحويلها إلى مبانٍ إدارية كالفنادق والمستشفيات.


فيتو
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- فيتو
بحوث الإسكان يناقش حماية العمران المصري من مخاطر التغيرات المناخية
استضاف المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء الجلسة النقاشية مع مجموعة عمل التغير المناخي ضمن مجلس بحوث الإسكان والبناء التابع لأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا وبحضور الدكتور عمرو عزت سلامة رئيس المجلس ووزير التعليم العالي الأسبق وبحضور الدكتور/ محمد مسعود السعداوي – رئيس مجلس إدارة المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء بعنوان "خارطة طريق - حماية العمران المصرى من مخاطر التغير المناخى". حيث قدم الدكتور عباس الزعفراني عضو مجموعة العمل وبكلية التخطيط العمراني بجامعة القاهرة عرضًا شيقًا عن الدراسة حيث يتعرض العمران المصرى للعديد من المخاطر بسبب تغير المناخ وقد تناول العرض تحليلا لهذه المخاطر وآثارها المباشر وغير المباشر على العمران، ثم تعرض للحلول المقترحة مع المفاضلة بينها على أسس تجمع بين البعد الانسانى والبيئى من جهة، والبعد الهندسى والاقتصادى من جهة أخرى. كما قام العرض بتحديد مجموعة من الأبحاث التى يمكن للأكاديمية تمويلها لتوفير الخلفية العلمية اللازمة لتطبيق الحلول عمليا. وقد تناولت الدراسة بالعرض والتحليل قائمة موسعة بالمخاطر التى يتعرض لها العمران المصرى، سواء المخاطر المباشرة (مثل الغرق بالسيول أو ارتفاع سطح البحر) أو المخاطر غير المباشرة مثل تدهور العمران بسبب التأثير السلبى على الأنشطة الاقتصادية كالسياحة والزراعة بسبب تزايد عدد وحدة الموجات الحارة أو الباردة وتغير مواعيدها، أو بسبب انهيار البنية الأساسية بسبب المناخ مثل (انقطاع التيار الكهربائى بسبب عدم تحمل الشبكة أحمال التبريد والتكييف أثناء الموجات الحارة، أو انقطاع مياه الشرب بعد السيول بسبب زيادة الرواسب فى مصادر المياه). وقد حضر العرض جمع من مختلف التخصصات من الوزارات المختلفة وتم النقاش بين السادة الحضور للوصول إلي أفضل الحلول المقترحة والتحقق من جدواها الشاملة، حيث اكد الدكتور / محمد مسعود أهمية تمهيد الطريق لتنفيذ هذه الحلول أو على الأقل تنفيذ مشروعات ريادية لتقييم فرص نجاحها. وقد تكون الفريق البحثي من كل من: د. خالد الذهبي ود. عباس الزعفراني ود. أحمد سعد ود مها فهيم ود. محمد خفاجة ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.