logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالباسطالهادي،

إدارية المجلس المحلي بمحافظة صنعاء تناقش تنفيذ مشاريع خدمية
إدارية المجلس المحلي بمحافظة صنعاء تناقش تنفيذ مشاريع خدمية

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • وكالة الأنباء اليمنية

إدارية المجلس المحلي بمحافظة صنعاء تناقش تنفيذ مشاريع خدمية

صنعاء - سبأ : ناقشت الهيئة الإدارية للمجلس المحلي بمحافظة صنعاء، في اجتماعها، اليوم، برئاسة المحافظ عبد الباسط الهادي، المواضيع والعروض المتعلقة بتنفيذ مشاريع خدمية. واستعرض الاجتماع، الذي ضم أمين عام المجلس المحلي عبد القادر الجيلاني، وأعضاء الهيئة عبد السلام الجائفي، ومهيوب مهدي، وعلي السهيلي ووكيل المحافظة للشؤون الفنية المهندس صالح المنتصر ، العروض والطلبات المقدمة من عدد من المكاتب والجهات المعنية بشأن عدد من المشاريع الخدمية. ووافقت الهيئة على العرض المقدم من اللجنة المكلفة بإعداد هيكل وموازنة لفروع الأشغال في مديريات الطوق، والطلب المرفوع من مدير مديرية صنعاء الجديدة بخصوص دعم مبادرة بناء 14 فصلاً دراسياً بشكل عاجل بمدرسة النصر الوحدوي . وفيما يتعلق بمشروع طريق الشعب الاسود بني شداد- السهافة بني جبر مديرية الطيال، أوصت الهيئة بالاطلاع على وضع الطريق والاحتياج القائم والرفع بالمقترحات للمعالجات الضرورية . ووافق المجتمعون على طلب القطاع الفني بشأن مشروع توسعة ومسح طريق بيت أنعم - بيت الوقار اليمانية العليا مديرية الحصن بطول ثلاثة كيلومترات وعرض خمسة أمتار ورصف بطول 50 متراً وعرض أربعة أمتار . وناقش المجتمعون العرض المرفوع من المكتب القانوني بشأن آلية تنظيم أعمال حفر الآبار في مديرية همدان. وتطرقوا إلى سبل مواجهة الكوليرا والسيطرة عليها، ومنها التوعية عبر خطباء المساجد بضرورة الحرص على النظافة امتثالا لأوامر الله سبحانه وتعالى، واستخدام المياه النظيفة في ري الخضروات والمحاصيل الزراعية، وتكثيف البرامج التوعوية. وفي الاجتماع أكد المحافظ الهادي، والامين العام الجيلاني أهمية التركيز على كل ما من شأنه رفع معاناة أبناء المجتمع، وتنفيذ المشاريع الخدمية التي تلامس احتياجات المواطنين خصوصا في المناطق الريفية. وأشارا إلى الحرص على تذليل الصعوبات وتسخير كافة الجهود لتوفير الخدمات الأساسية وتطوير البنية التحتية في كافة المناطق الريفية، وفي مختلف المجالات. حضر الاجتماع مديرو مكتب الصحة والبيئة الدكتور خالد المنتصر والمالية طه النونو والشؤون المالية بديوان المحافظة محمد العميسي والمبادرات المجتمعية المهندس محمد النزاري وصندوق النظافة والتحسين المهندس سامي الترابي ووحدة تمويل المشاريع والمبادرات الزراعية المهندس علي القيري ومسؤول الاشغال المهندس محمد عشية.

الدورات الصيفية بمحافظة صنعاء .. عطاء متجدد ونشاط متعدد
الدورات الصيفية بمحافظة صنعاء .. عطاء متجدد ونشاط متعدد

وكالة الأنباء اليمنية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • وكالة الأنباء اليمنية

الدورات الصيفية بمحافظة صنعاء .. عطاء متجدد ونشاط متعدد

صنعاء - سبأ : علي العاقل تحظى الدورات والمدارس الصيفية للعام 1446هـ، باهتمام ومتابعة مباشرة من قبل القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى وقيادات السلطات المحلية والتنفيذية بالمحافظات، لدورها الفاعل في ترسيخ الثقافة القرآنية وتعزيز الهوية الإيمانية في نفوس الطلاب والطالبات. وفي ظل اهتمام ومتابعة قيادة السلطة المحلية والتنفيذية بمحافظة صنعاء، تمضي المدارس الصيفية بِهِمَّةٍ عاليةٍ ونشاطِ غير مسبوق في تنفيذ الأنشطة والبرامج المتنوعة في عموم المدارس الصيفية بالمديريات، وأبرزها حفظ كتاب الله والثقافة القرآنية. وما يُميز الأنشطة الصيفية للعام 1446هـ، تفاعل أولياء الأمور لإلحاق أبنائهم في أكثر من ألف و682 مدرسة ومسجد تستوعب 134 ألفًا و993 طالبًا وطالبة، منها 111 مدرسة نموذجية تضم 14 ألفًا و749 طالبًا وطالبة، حرصًا منهم على تعليم أبنائهم وبناتهم كتاب الله وحفظه وتلاوته والثقافة القرآنية واستغلال الإجازة الدراسية فيما يعود عليهم بالفائدة. تهتم الدورات الصيفية بدرجة أساسية بتعزيز الوعي في أوساط الطلاب والنشء، بخطورة المرحلة الراهنة التي تمر بها الأمة، في ظل المؤامرات التي تُخيطها دول الهيمنة والاستكبار العالمي بقيادة "أمريكا وإسرائيل"، سواء من خلال الحرب الناعمة أو المباشرة واستهدافها للأجيال الصاعدة، ما يتطلب توعيتهم وتحصينهم وتكريس ثقافة الوعي في أوساطهم. تشكل الدورات الصيفية فرصة مناسبة لصقل مواهب ومهارات الطلاب والطالبات في مختلف المجالات، وإيجاد جيل قرآني متمسك بالهوية الإيمانية، قادر على مواجهة مخططات الأعداء والتغلب عليها، وصنع مستقبل الأمة بصورة عامة واليمن بشكل خاص. وبهذا الصدد أكد محافظ صنعاء عبد الباسط الهادي، أهمية الدورات الصيفية في تحفيز الطاقات الإيجابية للنشء والطلاب وتنمية مفهوم المشاركة في نفوسهم وإسهامهم في خدمة مجتمعهم ووطنهم وإعدادهم إعدادًا سليمًا روحيا وعقليا وتعزيز دورهم في مختلف المجالات. وأشار إلى أن الدورات الصيفية، تُعد توجهًا صحيحًا لتوعية الأجيال الصاعدة، بخطورة المرحلة الراهنة، والتحديات التي تواجه الأمة العربية والإسلامية، وترسم الخطوط الواضحة لما يجب أن تكون عليه الأجيال مستقبلًا. وعدّ المحافظ الهادي، الدورات الصيفية فرصة للطلاب لتلقي الدروس الإيمانية في معرفة الله سبحانه وتعالى بأسلوب مبسط وبطريقة صحيحة تزيد من ارتباطهم بالله عز وجل وثقتهم به بمعرفة ووعي. وأكد حرص قيادة السلطة المحلية على إنجاح الدورات الصيفية في مختلف المديريات، وتحقيق أهدافها، لافتًا إلى حرص الجميع على الاطلاع على الأنشطة والبرامج المنفذة والوقوف على الصعوبات ووضع المعالجات بما يكفل إنجاحها. وأوضح محافظ صنعاء، أن الدورات الصيفية تؤسس لجيل مؤهل، قادر على خوض غمار الحياة بهمة عالية ومعرفة ووعي من خلال تشغيل طاقاته وإبداعاته في مجالات العلوم المختلفة، مبينًا أن انزعاج الأعداء من المدارس الصيفية يكشف صحة المسار الذي يسير عليه الشعب اليمني في إقامة المدارس والدورات الصيفية. وشدد على ضرورة تكاتف الجهود المجتمعية لدعم أنشطة المدارس الصيفية وتشجيع الطلاب والطالبات للالتحاق بها، للاستفادة من برامجها الدينية والثقافية والاجتماعية والرياضية، داعيا الآباء وأولياء الأمور إلى دفع أبنائهم للاستفادة من بقية أيام الدورات الصيفية لما لها من دور في تحصين النشء والشباب من الثقافات المغلوطة. بدوره أوضح وكيل المحافظة لقطاع التربية والشباب - مسؤول القطاع التربوي بالمحافظة طالب دحان، أنه تم الإعداد للمدارس والدورات الصيفية للعام الحالي منذ وقت مبكر سواء ما يتعلق بطباعة المقرر الدراسي أو إقامة الورش، وتأهيل المشرفين عليها أو مديري المدارس. ولفت إلى أهمية الدورات الصيفية لإعداد النشء علميًا وأخلاقيًا وسلوكيًا وثقافيًا، خاصة ما يتصل بتحسين قراءة القرآن الكريم والأحاديث النبوية والسيرة النبوية والثقافة القرآنية والدروس الفقهيه نظريًا وعمليًا، بالإضافة إلى التحسن في القراءة والكتابة واكتشاف مهارات الطالب وعلاقاته الاجتماعية. وقال "يخرج من الدورات الصيفية، جيل يحمل الوعي والبصيرة ولا يستطيع العدو أن يجنده لصالحه، فيكون لدى هذا الجيل قدرة على مواجهة الحرب الناعمة والثقافات المغلوطة". وتطرق دحان، إلى الحرب الإعلامية الشرسة التي يشنها الأعداء على الدورات الصيفية، بهدف تخويف المجتمع من إلحاق أبنائهم فيها، مؤكدًا اهتمام القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى وحكومة التغيير والبناء بالدورات الصيفية وتسليح الطلاب والنشء بسلاح القرآن الكريم والثقافة القرآنية وتعزيز الهوية الإيمانية في أوساطهم. فيما اعتبر مسؤول التعبئة بالمحافظة فايز الحنمي، الدورات الصيفية فرصة لتزكية النفس والارتقاء بالروح من منطلق إيماني ينبذ الكره والحسد والضغينة. وأشار إلى الزخم الذي تشهده الدورات الصيفية للعام الحالي بتنوع الأنشطة والبرامج التي تلبي احتياجات النشء والطلاب وتطلعاتهم في عدة مجالات، أهمها القرآن الكريم وعلومه وحلقات الذكر، وبرامج تربوية وعلمية وأنشطة رياضية وتوعوية، إلى جانب زيارات ميدانية لأهم المعالم الأثرية والسياحية، ومسابقات ثقافية في الأدب والشعر والإنشاد والمسرح. وأكد الحنمي، أهمية دور المجتمع والآباء والأمهات واستشعارهم للمسؤولية أمام الله بأهمية الدورات الصيفية والانتفاع منها كونها تسهم في تحصين أبنائهم من مخاطر الانحراف والأفكار الهدامة، خاصة في ظل المرحلة الحساسة التي يحاول الأعداء من خلالها استهداف الهوية الإيمانية، وتربصهم بالنشء والشباب في محاولات جادة لفصلهم عن هويتهم. في حين أشار مدير مديرية صنعاء الجديدة عبدالله المروني، إلى أن الدورات الصيفية تشهد نشاطًا ملحوظًا في مختلف العلوم والفنون، والأنشطة والفعاليات ومثلت في ذات الوقت مصدر إزعاج للأعداء لأهميتها ودورها في تحصين النشء والطلاب من مخاطر علومهم وإعلامهم. وقال "تعرضت الدورات الصيفية لحرب شرسة منذ ظهور المشروع القرآني، حتى أن أمريكا طالبت بمحاربة وقتل السيد حسين بدر الدين الحوثي، وإغلاق الأنشطة الصيفية الهادفة إلى تحصين الشباب من الانحراف". وأوضح المروني، أن أهمية الدورات الصيفية تكمن في حفظ وتلاوة وتجويد القرآن، وإكساب الملتحقين بها علوم فقهيه إضافة إلى السيرة النبوية واللغة العربية وتقوية في المواد العلمية. وأكد أن الدورات الصيفية تهدف لتنوير الأجيال بأهمية الجهاد وتبصيرهم بأعداء الإسلام، من خلال إيجاد جيل واعٍ يحمل سلاح الإيمان والثقة بالله. مدير مكتب الشباب والرياضة بالمحافظة - مسؤول القطاع الجنوبي عبد المحسن الشريف، أوضح أن الدورات الصيفية للعام 1446هـ، تشهد إقبالا واسعًا، بالرغم مما يتعرض له اليمن من عدوان أمريكي، إسرائيلي وبريطاني. وأكد أن الدورات الصيفية، هي إحدى صور الصمود والثبات، التي أدركت القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى منذ وقت مبكر ضرورتها. وقال "كان التوجيه والرعاية والدعم والمواكبة من قبل القيادة في أعلى مستوياتها، سيما في ظل المعركة الكبرى التي يخوضها اليمن وهي معركة وعي، وجاءت الدورات الصيفية لتُعيد تشكيل الوعي لأبناء اليمن، وتغرس فيهم مفاهيم الحق والحرية والعزة والكرامة، لمواجهة آلة التضليل الإعلامي والحرب الناعمة التي تستهدف عقولهم". وأشار الشريف، إلى أن من المؤمل من الدورات الصيفية، أن تكون ثمارها طيبة في تحصين الطلاب والطالبات من خطورة الحرب الناعمة والمؤامرات التي يحيكها العدو ضد أبناء الأمة. وأضاف "في الجانب التعليمي يسكون هناك استفادة في حفظ القرآن الكريم والثقافة القرآنية واكتساب مهارات وخبرة وزيادة الوعي والبصيرة لدى أبنائنا وبناتنا وتجسيد الأخوة الإيمانية وكذا اكتشاف الإبداعات سواء في الأنشطة الرياضية أو الاختراعات وغيرها". مسؤول قطاع التعليم الفني والتدريب المهني بالمحافظة عزيز الرجالي، أكد أهمية الدورات الصيفية في تحصين النشء بالثقافة القرآنية لمواجهة الحرب الناعمة التي تستهدفهم. وحث أولياء الأمور على الاهتمام بأبنائهم ومتابعة أنشطتهم في الدورات الصيفية واستغلال ما تبقى من أيام الدورات بما يعود عليهم بالفائدة علميًا وعمليًا وتربويًا وثقافيًا واجتماعيًا. واعتبر الرجالي، الدورات الصيفية استجابة عملية لدعوة السيد القائد وحرصه على تحصين الأبناء والنشء بالثقافة القرآنية في ظل تربص العدو بهذا الجيل ليكون جيلًا مدجنًا، لافتًا إلى أن الجيل الصاعد، يراهن عليه قائد الثورة بأن يكون جيلًا واعيًا بخطورة ما يُحاك ضد الأمة من مؤامرات تستهدفها في عقيدتها وإيمانها وأبنائها وشبابها وإفسادهم في مختلف الجوانب. مسؤول عمليات اللجنة الفرعية للأنشطة الصيفية بالمحافظة علي الجهمي ومدير الإعلام التربوي بالمحافظة علي المخلافي، أوضحا أن الدورات الصيفية تحظى بتنوع الأنشطة والبرامج لشغل أوقات الطلاب بمختلف فئاتهم العمرية، وإسهامها في تنمية مهاراتهم. وبينا أن الخطة الصيفية للعام الحالي، تتضمن أنشطة تسهم في تمكين الطلاب من استكشاف جوانب الضعف والقوة لديهم وتعزيز الثقة بالنفس، وكذا تعليم القرآن الكريم والثقافة القرآنية، ودروس في السيرة النبوية والفقه والنشاط الثقافي في فنون التمثيل المسرحي والإنشاد والشعر والخط والرسم، وتعليم مهارات الخطابة وأنشطة زراعية ورياضية ومسابقات وتنفيذ رحلات ترفيهية للملتحقين فيها. وتبقى الدورات والمدارس الصيفية متنفسًا روحيًا وعلميًا وثقافيًا للنشء والطلاب والطالبات، لإبراز إبداعاتهم واكتشاف مهاراتهم، وتنمية قدراتهم في مختلف المجالات، ما يستدعي من الجميع، دعمها وإسنادها بكل الوسائل، لإنجاحها وتحقيق أهدافها بصورة كاملة.

وساطة قبلية تنهي قضية قتل بين آل الدسم من قبائل جحانة بصنعاء
وساطة قبلية تنهي قضية قتل بين آل الدسم من قبائل جحانة بصنعاء

26 سبتمبر نيت

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • 26 سبتمبر نيت

وساطة قبلية تنهي قضية قتل بين آل الدسم من قبائل جحانة بصنعاء

نجحت وساطة قبلية بمحافظة صنعاء اليوم، بإشراف المحافظ عبدالباسط الهادي، في حل وإنهاء قضية قتل استمرت أكثر من 15 عاما بين آل الدسم من قبائل جحانة. وتتويجًا لجهود قيادة السلطة المحلية بالمحافظة ومديرية جحانة ومشايخ وشخصيات اجتماعية، الذين وصلوا إلى ساحة أولياء الدم بحضور وكيل المحافظة عبدالله الابيض وعضو مجلس الشورى مجاهد السامري ومدير المديرية صالح معيض ومدير أمن المحافظة السابق العميد يحيى المؤيدي ومشايخ ووجهاء بجحانة خولان، أعلن أولياء دم المجني عليه حمود صالح علي الدسم العفو الشامل عن الجاني صالح أحمد الدسم لوجه الله تعالى وتشريفا للحاضرين. وأثناء الصلح القبلي ثمن الوسطاء والمشايخ والشخصيات الاجتماعية، موقف أولياء الدم المتمثل بالعفو الشامل عن الجاني والتنازل عن القضية لوجه الله تعالى. وأشاروا إلى أن موقف أولياء الدم يُجسّد تسامحهم وسموهم فوق الجراح حفاظًا على روابط الأخوة والدم والنسب وتمسكهم بالمبادئ الأصيلة والثقافة القرآنية التي تحث على توحيد الجهود لمواجهة العدو الأمريكي، الصهيوني. وأكدوا على الجهوزية العالية والتفويض الكامل لقائد الثورة السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة، مشيرين إلى أن قبائل خولان عامة وجحانة خاصة في جهوزية كاملة ومستعدون لكافة الخيارات حتى تحقيق النصر المؤزر.

محافظة صنعاء تدشن فعاليات وأنشطة الذكرى السنوية للصرخة
محافظة صنعاء تدشن فعاليات وأنشطة الذكرى السنوية للصرخة

وكالة الأنباء اليمنية

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

محافظة صنعاء تدشن فعاليات وأنشطة الذكرى السنوية للصرخة

صنعاء- سبأ : دشنت السلطة المحلية بمحافظة صنعاء، بالتنسيق مع التعبئة العامة، اليوم، فعاليات وأنشطة الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين، بفعالية خطابية. وفي الفعالية التي حضرها محافظ المحافظة، عبدالباسط الهادي، وعدد من أعضاء مجلس الشورى والهيئة الادارية ووكلاء المحافظة، استعرض مسؤول التعبئة بالمحافظة فايز الحنمي وعضوا رابطة علماء اليمن العلامة حمود شرف الدين وعبد الكريم عاطف، أهداف شعار الصرخة وما يتضمنه من مدلولات ومعاني في تحفيز المؤمنين لمواجهة الأعداء، الذين أرادوا أن يجعلوا من أمة القرآن أمة منبطحة ذليلة. وأكدوا أهمية التمسك بالثقافة القرآنية والمشروع الذي أسسه الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي ورفض ما دونه من مشاريع تآمرية هدفها القضاء على الأمة الإسلامية. وأشاروا إلى أن الشعار يجسد المشروع القرآني للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي في إعلان البراءة من أعداء الله واستلهام النصر في مواجهة قوى الطغيان وعلى رأسها أمريكا والكيان الصهيوني، ردا على المشروع الأمريكي للقضاء على الإسلام، الذي أعلنه الرئيس الأمريكي في العام 2001م. وأكد الحنمي وشرف الدين وعاطف أن الشعار انطلق من واقع الشعور بالمسؤولية والمعاناة ومنطلق البراءة من أعداء الله، مشيرين إلى ما حققه الشعار من آثار نفسية ومعنوية وواقعية وعملية للخروج من حالة الصمت واللا موقف، على المستوى المحلي وعلى المستوى العالمي اليوم. ولفتوا إلى أن شعار الصرخة، حطم جدار الصمت والخوف في زمن الخنوع والخضوع لقوى الهيمنة والاستكبار. وتطرقوا إلى القيم والمعاني الحقيقية للشعار في مواجهة قوى الاستكبار العالمي والمخاطر التي تتربص بالأمة، والذي أعاد من خلاله الشهيد القائد، إعادة الأمة إلى مسارها الصحيح بوقوفه في وجه قوى الاستكبار، مؤكدين أهمية التمسك بالشعار كسلاح وموقف في مناهضة الباطل ومقارعة طواغيت العصر واعلاء راية الحق والانتصار لدين الله. وأشاروا إلى أهمية تجسيد الشعار في البراءة من أعداء الله، قولا وعملا، داعين إلى مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية كأساس ومرتكز وسلاح فاعل، في وجه المشروع الأمريكي الصهيوني. تخللت الفعالية، التي حضرها مديرو وموظفو المكاتب التنفيذية وديوان المحافظة، قصيدة عبرت عن أهمية الصرخة في استنهاض الأمة لمواجهة مشاريع قوى الاستكبار.

مناقشة خطط واحتياجات صندوق النظافة والتحسين بمحافظة صنعاء
مناقشة خطط واحتياجات صندوق النظافة والتحسين بمحافظة صنعاء

وكالة الأنباء اليمنية

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة الأنباء اليمنية

مناقشة خطط واحتياجات صندوق النظافة والتحسين بمحافظة صنعاء

صنعاء - سبأ: ناقش مجلس إدارة صندوق النظافة والتحسين بمحافظة صنعاء في اجتماعه اليوم، برئاسة المحافظ عبدالباسط الهادي، سير عمل الصندوق واحتياجاته. واستعرض الاجتماع، الذي ضم المدير التنفيذي للصندوق المهندس سامي الترابي، وأعضاء مجلس الإدارة، مستوى تنفيذ مخرجات الاجتماع المشترك للهيئة الإدارية ومجلس إدارة الصندوق المنعقد في 17 جمادى الآخرة، بشأن تنفيذ عدد من المشاريع ذات الصلة بتطوير العمل في الصندوق. وأقر المجتمعون الحساب الختامي للصندوق للعام المالي 2025م، مع الأخذ بالملاحظات الواردة من مكتب المالية بالمحافظة، والتوصية بالعمل بها في الحسابات الختامية مستقبلًا. كما أقر الاجتماع، خطة إحتياج الصندوق للعام المالي 1446ﮪ- 2025م، بمبلغ 5 مليارات و800 مليون ريال وكذا خطة تشجير مداخل وشوارع المحافظة للعام 1446ھ، بتكلفة تقديرية 23 مليونا و921 ألف ريال، من موارد الصندوق الذاتية للعام 2025م. ووافق على مقترح إدارة الصندوق بإنشاء مصنع تدوير وفرز مخلفات النفايات، وتسليم الموقع المحدد للصندوق ليتسنى إعداد دراسات إنشاء المصنع. كما ناقش الاجتماع طلب شراء وتركيب ميزان إلكتروني في المقلب المؤقت لوزن حملات معدات النظافة، والرقابة على الحمولات، وتم الموافقة عليه. وأوصى المجتمعون، بمخاطبة مديري المديريات وشؤون الأحياء بإلزام مالكي العمارات السكنية والمحال التجارية بتبليط الأرصفة المجاورة لهم وتعهد نظافتها وبما يسهم في إظهار المدن والشوارع بمظهر جمالي مناسب. وفي الاجتماع أكد المحافظ الهادي، أهمية تطوير آليات العمل الإداري والميداني للصندوق ومتابعة تنفيذ برامج التوعية العامة لتعزيز العلاقة بين عمال النظافة وأفراد المجتمع. ولفت إلى حرص السلطة المحلية على تذليل الصعوبات التي تواجه الصندوق للارتقاء بأعمال النظافة والبيئة والتحسين وتطوير العمل الإداري ورصد متابعة وتقييم الأداء الميداني. وشدد محافظ صنعاء على ضرورة مضاعفة الجهود لتعزيز خدمات النظافة والتحسين وصولاً إلى مؤشرات نوعية في رفع المخلفات وتحسين الشوارع والأحياء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store