logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالسلامالمدني

18 ألف مشارك من 160 دولة في «دبي الدولي للإغاثة والتطوير»
18 ألف مشارك من 160 دولة في «دبي الدولي للإغاثة والتطوير»

الإمارات اليوم

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

18 ألف مشارك من 160 دولة في «دبي الدولي للإغاثة والتطوير»

تنطلق اليوم فعاليات الدورة الـ21 لمعرض ومؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير - ديهاد، برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بحضور أكثر من 18 ألف مشارك يمثلون 160 دولة، ما يؤكّد المكانة الرائدة لدبي مركزاً عالمياً للعمل الإنساني والتنموي. وعقد المجلس الاستشاري العلمي العالمي لـ«ديهاد - ديساب»، أمس، اجتماعه السنوي في مركز دبي التجاري العالمي، برئاسة رئيس منظمة ديهاد الإنسانية المستدامة ورئيس ديساب وسفير برلمان البحر الأبيض المتوسط في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، الدكتور عبدالسلام المدني. وشارك في الاجتماع ممثلون عن أبرز المنظمات الإنسانية الدولية والإقليمية، وذلك في إطار الاستعدادات الجارية لإطلاق فعاليات «ديهاد 2025»، التي ستُقام تحت شعار «نحو دعوة عالمية لتعزيز الوحدة الإنسانية». وشهد الاجتماع مشاركة فاعلة لممثلين عن كل من برلمان البحر الأبيض المتوسط، ومركز جنيف لحوكمة قطاع الأمن، والمنظمة الدولية للهجرة، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا»، ومؤسسة نور دبي الخيرية، وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، وبرنامج الأغذية العالمي، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، إضافة إلى المجلس الاستشاري الهولندي للشؤون الدولية. وقدّم المدير العام لمنظمة «ديهاد» الإنسانية المستدامة، المهندس خالد العطار، عرضاً تناول أبرز المبادرات والخطط الاستراتيجية للمرحلة المقبلة، فيما ركّزت المناقشات على سبل تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وتوسيع نطاق المبادرات الإنسانية في مناطق النزاعات، ومواكبة التحولات المتسارعة التي يشهدها المشهد الإنساني العالمي. وأكّد أعضاء المجلس أهمية تبني نموذج عمل إنساني متكامل يرتكز على الشمولية والاستدامة، مع تعزيز القيم الإنسانية في مواجهة تصاعد الانقسامات الدولية، كما ناقشوا مجموعة من المقترحات التي ستسهم في تحديد محاور دورة «ديهاد 2026». وعلى هامش الاجتماع، نظمت منظمة «ديهاد» الإنسانية المستدامة، بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، ورشة عمل تمهيدية تحت شعار «الأخلاقيات في ميدان العمل الإنساني.. تعزيز القيم والمبادئ الإنسانية في ظل الانقسامات العالمية»، بمشاركة نخبة من الخبراء وصنّاع القرار. وأكدت رئيسة مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا»، ساجدة الشوا، أهمية الدور التوعوي الذي يؤديه المكتب، مشيرة إلى التزامهم المستمر بدعم العمل الإنساني العالمي من خلال ديهاد، ومواصلة تنظيم ورش العمل خلال الدورات المقبلة. وشهدت الورشة مشاركة سفيرة جمهورية إيرلندا لدى دولة الإمارات والكويت وقطر، أليسون ميلتون، إلى جانب متحدثين دوليين وإماراتيين ناقشوا موضوعات القيادة الإنسانية، والابتكار، ومكافحة المعلومات المضللة، وحماية البيانات في مناطق النزاعات، وأهمية التفاوض الإنساني القائم على القانون الدولي.

غداً.. انطلاق دبي العالمي للإغاثة والتنمية «ديهاد» 2025
غداً.. انطلاق دبي العالمي للإغاثة والتنمية «ديهاد» 2025

الاتحاد

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

غداً.. انطلاق دبي العالمي للإغاثة والتنمية «ديهاد» 2025

دبي (الاتحاد) تنطلق، صباح غدٍ الثلاثاء، فعاليات الدورة الحادية والعشرين من مؤتمر دبي العالمي للإغاثة والتنمية «ديهاد» 2025، تحت شعار «التنمية والمساعدات الإنسانية في عالم تسوده الانقسامات»، وذلك في مركز دبي التجاري العالمي. ويشارك في الحدث على مدى ثلاثة أيام أكثر من 976 من الجهات المشاركة والشركاء الدوليين والإقليميين والمحليين، و205 متحدثين بارزين يشاركون في 64 جلسة رئيسية و197 ورشة عمل. ويهدف إلى توحيد جهود منظومة مقدمي خدمات الإغاثة والمؤسسات والهيئات الحكومية، وتعزيز مستويات التعاون بين الأطراف المعنية، لابتكار طرق جديدة لدعم الفئات المحتاجة في جميع أنحاء العالم، والتي تعاني من تداعيات الأزمات والكوارث الطبيعية. وقال الدكتور عبدالسلام المدني، رئيس منظمة «ديهاد» الإنسانية المستدامة: «تتميّز دورة ديهاد 2025 عن الدورات السابقة بعدد من الجوانب الجوهرية، إذ تأتي هذه الدورة في وقت نشهد فيه تصاعد الأزمات الجيوسياسية والمناخية، وتحديات التمويل الإنساني، ما يمنح موضوع الحدث بُعداً بالغ الأهمية لمناقشة مستقبل العمل الإنساني وأسس التعاون الدولي». وأضاف: «يتناول برنامج الحدث مجموعة من المحاور الاستراتيجية، من أبرزها: النزاعات وتطور المبادئ الإنساني والمشهد المتغير في التمويل والتفاعل بين جهود التنمية والمساعدات الإنسانية والتأثيرات المتسارعة لتغير المناخ، وغيرها من المواضيع المتعلقة بالعولمة والتوطين والفاعلين الجدد والنزوح السكاني». وأشار إلى أن من أبرز السمات هذا العام، إطلاق عدد من المنصات والفعاليات المتخصصة التي توفر مساحة حوار رفيعة المستوى بين ممثلي الحكومات وصنّاع القرار، بهدف تبادل الخبرات، وتعزيز التنسيق المشترك، مثل منصة «ديهاد» للحكومات، ومنصة «ديهاد» للتدريب، ومنصة «ديهاد» للشراكات. كما يشهد «ديهاد» 2025 إطلاق مبادرات نوعية جديدة، من أبرزها منصة ديهاد للفرص، الموجهة لتمكين المواطنين الإماراتيين في القطاع الإنساني. ويواصل «ديهاد» تنظيم الأنشطة الموجّهة للأطفال ضمن مبادرة «أطفال ديهاد»، بهدف ترسيخ الوعي الإنساني لدى الأجيال الجديدة. وذكر أن الحدث هذا العام يتميّز أيضاً بتوسيع آفاق التعاون وتعزيز الشراكات مع العديد من المجالس والمؤسسات والمبادرات والجهات الفاعلة محلياً وعالمياً في المجال الإنساني ودعم جهود تمكين الشباب وتعزيز الاستدامة. واعتبر أن هذه السمات مجتمعة تُجسّد تطوّر «ديهاد» إلى منصة متكاملة تعكس واقع القطاع الإنساني، وتُسهِم في دفعه نحو حلول أكثر شمولية واستدامة. إطلاق منصة «ديهاد» كشف الدكتور عبدالسلام المدني عن إطلاق منصة «ديهاد» للحكومات لأول مرة، موضحاً أن فكرة إنشاء هذه المنصة جاءت انطلاقاً من إدراكنا لأهمية الدور المحوري الذي تؤديه الحكومات في دعم العمل الإنساني، سواء من حيث التمويل أو السياسات أو التنسيق على المستويين الإقليمي والدولي. وأوضح أن نشأة هذه المبادرة جاءت استجابة للحاجة المتزايدة لوجود مساحة مخصصة تتيح لصناع القرار في الأجهزة الحكومية تبادل الخبرات والمشاركة في حوارات بناءة مع مختلف الجهات الفاعلة في القطاع الإنساني. وأفاد أن منصة «ديهاد» للحكومات تعد فضاء رفيع المستوى يجمع تحت مظلته صنّاع القرار العالميين، والمسؤولين الحكوميين، وكبار التنفيذيين في الأمم المتحدة، بهدف التعاون وتبادل الرؤى ودفع المبادرات الاستراتيجية الهادفة إلى معالجة التحديات الإنسانية الحرجة وتعزيز الحلول المستدامة على مستوى العالم. وأعلن أن منصة «ديهاد» للفرص ستقدم مساحة مخصصة لتمكين المواطنين الإماراتيين في القطاع الإنساني، مشيراً إلى أن هذه المنصة رسالة واضحة تتمثل في تمكين الكوادر الإماراتية من الانخراط الفاعل في قطاعي العمل الإنساني والتنمية، وذلك من خلال توفير فرص وظيفية نوعية، وتعزيز التطور المهني للأفراد. وبين أن أهمية هذه المبادرة تبرز في كونها أداة عملية لتسهيل الوصول إلى المسارات المهنية، وربط المهنيين بالجهات الإنسانية الرائدة. ولفت إلى أنه بالتعاون مع دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي وبدعم من برنامج «نافس»، تتيح المنصة أكثر من 40 فرصة وظيفية لمواطني دولة الإمارات العربية المتحدة خلال معرض ومؤتمر «ديهاد».

"دبي ديرما 2025" يختتم فعالياته بصفقات تجاوزت 2.5 مليار درهم
"دبي ديرما 2025" يختتم فعالياته بصفقات تجاوزت 2.5 مليار درهم

البيان

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

"دبي ديرما 2025" يختتم فعالياته بصفقات تجاوزت 2.5 مليار درهم

اختتمت اليوم فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من مؤتمر ومعرض دبي العالمي لأمراض الجلد والليزر "دبي ديرما 2025"، أكبر مؤتمر ومعرض علمي لأمراض الجلدية والتجميل والليزر في العالم بنجاح كبير حيث بلغت قيمة الصفقات المباشرة وغير المباشرة التي عقدت خلاله 2.5 مليار درهم. وعلى مدار ثلاثة أيام، أسهم "دبي ديرما" في تعزيز مكانة الإمارات كوجهة إقليمية وعالمية رائدة في مجال السياحة العلاجية، مستفيداً من منظومة صحية متكاملة تتميز ببنية تحتية متقدمة، وكفاءات طبية عالية المستوى، وخدمات صحية متطورة تضاهي المعايير العالمية. كما ساهمت الأسعار التنافسية وسهولة الوصول إلى الخدمات الطبية في جعل الإمارات وجهة مفضّلة للمرضى من مختلف أنحاء العالم. وشهد "دبي ديرما" إقبالاً متزايداً من الزوار الدوليين حيث أصبحت عمليات التجميل عنصرا أساسيا في منظومة السياحة العلاجية وباتت دولة الإمارات اليوم، بفضل ما تقدمه من جودة علاجية وتجربة صحية متكاملة، من أهم الوجهات للراغبين في تلقي علاجات جلدية وتجميلية. وعكست قيمة الصفقات التي أبرمت خلال دورة هذا العام الأهمية المتزايدة التي يكتسبها قطاع الجلدية والتجميل على المستويين المحلي والدولي، ما يعكس النمو المستمر في هذا المجال الحيوي. وساهم المؤتمر في تعزيز الدور العالمي لإمارة دبي كمركز محوري لاحتضان أبرز الفعاليات والملتقيات الطبية، من خلال توفير منصة فعالة للتواصل العلمي، وتبادل الخبرات، واستكشاف أحدث التقنيات الطبية. وكان للذكاء الاصطناعي حضورا لافتا في فعاليات المؤتمر، حيث ينظر إليه كأداة جوهرية في صياغة مستقبل طب الجلدية والتجميل، من خلال تسريع وتيرة التطوير، وتحسين دقة التشخيص، ورفع كفاءة الممارسات السريرية. وقال الدكتور عبدالسلام المدني رئيس "دبي ديرما" إن هذا القطاع المتنامي يعد من أكثر القطاعات تطوراً على مستوى العالم، إذ بلغ حجم سوق جراحة التجميل أكثر من 56 مليار دولار خلال العام الماضي، ومن المتوقع أن يواصل نموه المتسارع خلال السنوات القادمة، مدفوعاً بالتقدم الطبي والتكنولوجي، وارتفاع الوعي المجتمعي بأهمية العناية الصحية بالبشرة والصحة الجمالية، وساهمت جودة الخدمات وتنوعها في تعزيز دور هذا القطاع كأحد المحركات الرئيسية للسياحة العلاجية، ما يعزز مساهمته في النمو الاقتصادي لدولة الإمارات. وناقش المؤتمر هذا العام العديد من الجوانب غير التقليدية في علاج الأمراض الجلدية، كان من أبرزها أهمية الأبعاد النفسية والاجتماعية في العملية العلاجية، ودورها المحوري في تعزيز فعالية العلاج وتحسين جودة حياة المرضى. وتضمن برنامج اليوم الأخير من "دبي ديرما" جلسة متميزة بعنوان "مستقبل طب الجلدية"، خصصت للطلاب وأطباء الامتياز وأطباء الإقامة، وناقشت عدة محاور أهمها ، التخصصات الفرعية في طب الجلدية، والاحتياجات المستقبلية للمجال، وأمراض الجلد لدى الأطفال وعلم الأمراض الجلدية. وفي سابقة تسجل كأول تعاون من نوعه في الشرق الأوسط، شهد المؤتمر جلسة خاصة بالتعاون بين "دبي ديرما" وجمعية Skin of Color، ركزت على العلاجات المخصصة لذوي البشرة الملوّنة، حيث تأتي هذه الخطوة لتفتح آفاقاً جديدة نحو مبادرات تعليمية وتوعوية مستقبلية، تهدف إلى تعزيز الشمولية والتنوع في طب الجلدية، بما يلبي احتياجات المرضى. وزار "دبي ديرما" هذا العام أكثر من 25 ألف زائر من 114 دولة، فيما ضم المعرض أجنحة مخصصة لدول مشاركة كان أكبرها جناح كوريا الجنوبية.

انطلاق الدورة الـ24 لمؤتمر ومعرض «دبي ديرما 2025»
انطلاق الدورة الـ24 لمؤتمر ومعرض «دبي ديرما 2025»

البيان

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

انطلاق الدورة الـ24 لمؤتمر ومعرض «دبي ديرما 2025»

انطلقت في دبي، أمس، فعاليات الدورة الـ24 لمؤتمر ومعرض دبي العالمي لأمراض الجلد والليزر «دبي ديرما 2025» ويستمر ثلاثة أيام في مركز دبي التجاري العالمي، بمشاركة أبرز الشركات والخبراء والأطباء المختصين والمعنيين بمجال طب الجلد والليزر والتجميل. افتتح المؤتمر والمعرض عوض صغير الكتبي المدير العام لهيئة الصحة بدبي الذي قام بجولة في المعرض برفقة عدد من المسؤولين اطلع خلالها على أحدث ما توصلت إليه التقنيات والابتكارات في مجال الأمراض الجلدية والعلاجات التجميلية بالليزر. وقال الدكتور عبدالسلام المدني رئيس «دبي ديرما»: إن الحدث يشكل ملتقى علمياً ومهنياً متميزاً يستعرض آخر ما توصلت إليه الأبحاث والتقنيات في مجالات الأمراض الجلدية وطب التجميل ويمنح زواره فرصة فريدة للتواصل مع نخبة من الخبراء والمتخصصين، إلى جانب استكشاف أبرز الابتكارات في الصناعات الطبية والدوائية. وأكد أن هذا الحدث يواصل ترسيخ مكانته كأضخم فعالية في هذا المجال على مستوى المنطقة، ويتجلى ذلك بوضوح هذا العام من خلال الأعداد غير المسبوقة للمشاركين من مختلف أنحاء العالم. ويشهد مؤتمر ومعرض «دبي ديرما 2025» مشاركة نخبة المتحدثين الدوليين الذين يثرون الحدث بخبراتهم ومعارفهم المتقدمة عبر 170 جلسة علمية، تتضمن 502 محاضرة متخصصة تغطي أحدث ما توصل إليه الطب في مجال الأمراض الجلدية. ويضم الحدث عرضاً لـ30 ملصقاً علمياً تسلط الضوء على نتائج أبحاث رائدة وتطورات علمية من مختلف أنحاء العالم ويركز على محاور رئيسية تشمل طب الأمراض الجلدية العلاجي والتجميلي وعدداً من المواضيع المهمة مثل داء اللشمانيا الجلدية في منطقة الخليج العربي ولمفوما الخلايا الجلدية التائية. إضافة إلى تمكين أطباء الجلدية من استخدام الذكاء الاصطناعي عبر جلسة تفاعلية وغيرها من المحاور وأحدث الابتكارات في طب الجلدية وتقنيات التجميل. ومن المتوقع أن يستقطب «دبي ديرما 2025» خلال أيامه الثلاثة 25 ألف زائر من 114 دولة. ويشهد المعرض المصاحب للمؤتمر مشاركة واسعة لأكثر من 1,875 علامة تجارية دولية، تمثلها أكثر من 500 شركة من مختلف أنحاء العالم، إلى جانب أجنحة من دول رائدة في القطاع مثل كوريا الجنوبية، وفرنسا، والصين، وتركيا، وإيطاليا.

إنجاز استثنائي للإمارات.. تكريم عبد السلام المدني بأرفع وسام من جامعة نيويورك
إنجاز استثنائي للإمارات.. تكريم عبد السلام المدني بأرفع وسام من جامعة نيويورك

زهرة الخليج

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • زهرة الخليج

إنجاز استثنائي للإمارات.. تكريم عبد السلام المدني بأرفع وسام من جامعة نيويورك

#منوعات في حدثٍ استثنائي غير مسبوق، أقيم حفل تكريم عالمي، مساء أمس في دبي، تم خلاله منح سعادة السفير الدكتور عبد السلام المدني، سفير برلمان البحر الأبيض المتوسط في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، رئيس «إيدك دبي» والاتحاد العلمي العالمي لطب الأسنان، من دولة الإمارات، «وسام ديفيد ب. كرايسر»، الذي يعد أعلى وسام تُقدمه كلية طب الأسنان في جامعة نيويورك. حيث قام وفد رفيع المستوى من جامعة نيويورك، برئاسة البروفيسور مايكل أوكونور، العميد التنفيذي المساعد لكلية طب الأسنان بجامعة نيويورك، أستاذ سريري، المدير المشارك لمركز سياسات وإدارة صحة الفم في كلية طب الأسنان، بتقديم الوسام إلى سعادته. سعادة السفير الدكتور عبد السلام المدني وقد تم تكريم سعادة السفير الدكتور عبد السلام المدني بحضور عدد من كبار الشخصيات من دولة الإمارات العربية المتحدة، والولايات المتحدة الأميركية، وعدد من أبرز الشخصيات المحلية والعالمية، ورؤساء الوفود المشاركة في مؤتمر ومعرض «إيدك دبي»، الحدث الأكبر عالمياً، المتخصص في طب الأسنان وصحة الفم، الذي يقام في دورته الـ29 بدبي. ويأتي هذا التكريم تقديراً لإنجاراته الرائدة، ورؤيته المستقبلية التي تركت بصمة واضحة في مجالات الرعاية الصحية والعمل الإنساني والتعليم، ما كان له أثر بالغ في تحسين حياة عدد لا يُحصى من الأفراد، والمجتمعات حول العالم. ويعتبر هذا التكريم هو الأسمى عالمياً وله مكانة دولية خاصة، حيث يُمنح الوسام لأول مرة لشخصية من خارج الولايات المتحدة، ما يعكس التقدير العالمي الرفيع لإنجازات سعادة السفير الدكتور عبد السلام المدني، وإسهاماته المستمرة في تعزيز مجالات الصحة والتعليم والعمل الإنساني والتطوير. علاوة على ذلك، يعتبر «وسام ديفيد ب. كرايسر» أعلى وسام يُمنح من قبل جامعة نيويورك، وهو تكريم استثنائي للذين قدموا إسهامات متميزة ورائدة في هذه المجالات الحيوية، وقد منح لأول مرة لشخصية إماراتية. إنجاز استثنائي للإمارات.. تكريم عبد السلام المدني بأرفع وسام من جامعة نيويورك وأعرب سعادة السفير الدكتور عبد السلام المدني عن فخره وسعادته بهذا التكريم الاستثنائي، قائلاً: «إنه لشرف عظيم أن أتلقى هذه الميدالية الرفيعة من جامعة نيويورك، باسم دولة الإمارات العربية المتحدة، التي تمثل رمزاً للتميز والإبداع في مجالات الرعاية الصحية والتعليم. وهذا التكريم وسام شرف للجهود المشتركة، التي نبذلها جميعاً في دولة الإمارات، متمثلة بالشراكة الاستراتيجية بين القطاعات المختلفة، وبالدعم اللامحدود من قبل حكومة دولة الإمارات؛ لتعزيز التطور العلمي في كافة المجالات على مستوى العالم. إنها مسؤولية كبيرة، وشرف عظيم لي، أن أكون أول من يتلقى هذا التكريم باسم بلادي من خارج الولايات المتحدة الأميركية. وأشكر جامعة نيويورك على تقديرها المستمر لإسهاماتنا في تحسين الرعاية الصحية والإنسانية. وأخص بالشكر جميع الزملاء، والمؤسسات، على دعم هذه المسيرة، وأعدهم بأننا سنواصل العمل معاً؛ لتحقيق المزيد من النجاحات في المستقبل». وأكد سعادته أهمية التعليم؛ لدوره المحوري في بناء الأجيال، وصناعة المستقبل. وأضاف: «لقد وضعت القيادة الرشيدة رؤية واضحة؛ لتطوير التعليم، وفق أرقى المعايير العالمية، وذلك من خلال الاستثمار في البنية التحتية، التي تُعنى بالتعليم المستمر، والعمل الإنساني المستدام». ويأتي هذا التكريم تجسيداً للمبادرات الطموحة، التي تطلقها دولة الإمارات، مثل «رؤية الإمارات 2071» التي تهدف إلى بناء نظام تعليمي متكامل، يسمو نحو الريادة والابتكار في مجال التعليم. وبفضل هذه الجهود، أصبحت الإمارات نموذجاً رائداً في تطوير التعليم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store