أحدث الأخبار مع #عبدالسلامعبداللهالطالبي


يمني برس
منذ 20 ساعات
- سياسة
- يمني برس
(قمم من أجل الإبادة )
يمني برس | عبدالسلام عبدالله الطالبي في اليوم الأول جرى إنعقاد قمة في مملكة الشر جمعت دول الخليج بترامب الكافر تنافست فيها رؤوس الثعابين الثلاث ( السعودية وقطر والإمارات )بمن يدفع أكثر ويظهر أكثر تباهيآ وحفاوة لاستقبال كبيرهم الذي علمهم السحر ظن المتابعين لمجريات هذة القمة بأنها ستتركز من أجل تضميد الجراح الفلسطينية وأن ترامب المتظاهر بالخلاف مع النتنياهو سيصدر توجيهاته للعدو الإسرائيلي الذي امعن في عدوانه وعاث في قطاع غزة الفساد بالتوقف الفوري عن الحرب في غزة وأن هذة الدول النفطية ستتكفل بمعالجة الأضرار الناجمة عن هذة الحرب فإذا بموجة الحديث تنحرف في اطروحاتها تتجه إلى منحى آخر متجهآ نحو الاستثمارات لهذة الدول في الولايات المتحدة في مجالات متعددة هذا إذا افترضنا مصداقية العروض المالية التي تنافسوا على تقديمها في القمة البعيدة كل البعد عما يدور في غزة من مآسي يندى لها جبين الإنسانية! والمدرك والمتأمل لماتناولته هذة القمة يفهم بأنها ليست سوى قمة فاشلة لغرض إعادة الهيبة الترامبية التي فشلت في حربها على اليمن من ناحية اخرى أرادوها حربآ نفسية وإعادة لتموضغ يشعر مدبروه في هذة القمة بالقلق البالغ من مدد أولي البأس الشديد(يمن الإيمان والحكمة ) الذي عز عليه أن يقف موقف المتفرج تجاه مايحصل على يد العدو الإسرائيلي من جرائم في غزة ليلي هذة القمة التحضيرية في اليوم الرابع وبالتحديد يوم ال 17 من شهر مايو من العام 2025م إنعقاد (قمة الإبادة) التي أعطت الإذن للعدو الإسرائيلي في التصعيد واستخدام حرب الإبادة واشعال الحرائق في مخيمات النازحين لتتصاعد أعداد القتلى أكثر فأكثر وبصورة أكثر بشاعة وإجرام نعم هكذا كانت مخرجات القمة العربية المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد بمعنى أن هؤلاء الزعماء لاتعنيهم مظلومية الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بالمطلق وإنما حضروا ليؤكدوا خيبتهم وفشلهم وخنوعهم والله المستعان وراية العز هنا ترفع براقة للموقف اليمني الأصيل الذي اختار لنفسه الحضور الصادق والواثق بالله وكله ثقة بنصر الله وتحويل الأمور وارجاع الحقوق إلى أصحابها والآخذ بيد الظالم والمستكبر والخانع والساقط والمتستر برداء العروبة وهو خاضع للامريكي وراكض وراء استجداءه وكسب وده ورضاه ولا نامت أعين الجبناء والله المستعان


26 سبتمبر نيت
منذ 2 أيام
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
(قمم من أجل الإبادة )
عبدالسلام عبدالله الطالبي/ في اليوم الأول جرى إنعقاد قمة في مملكة الشر جمعت دول الخليج بترامب الكافر تنافست فيها رؤوس الثعابين الثلاث ( السعودية وقطر والإمارات )بمن يدفع أكثر ويظهر أكثر تباهيآ وحفاوة لاستقبال كبيرهم الذي علمهم السحر. ظن المتابعين لمجريات هذه القمة بأنها ستتركز من أجل تضميد الجراح الفلسطينية وأن ترامب المتظاهر بالخلاف مع النتنياهو سيصدر توجيهاته للعدو الإسرائيلي الذي امعن في عدوانه وعاث في قطاع غزة الفساد بالتوقف الفوري عن الحرب في غزة وأن هذه الدول النفطية ستتكفل بمعالجة الأضرار الناجمة عن هذه الحرب . فإذا بموجة الحديث تنحرف في اطروحاتها تتجه إلى منحى آخر متجهآ نحو الاستثمارات لهذة الدول في الولايات المتحدة في مجالات متعددة هذا إذا افترضنا مصداقية العروض المالية التي تنافسوا على تقديمها في القمة البعيدة كل البعد عما يدور في غزة من مآسي يندى لها جبين الإنسانية! والمدرك والمتأمل لما تناولته هذه القمة يفهم بأنها ليست سوى قمة فاشلة لغرض إعادة الهيبة الترامبية التي فشلت في حربها على اليمن من ناحية اخرى أرادوها حربآ نفسية وإعادة لتموضغ يشعر مدبروه في هذه القمة بالقلق البالغ من مدد أولي البأس الشديد(يمن الإيمان والحكمة ) الذي عز عليه أن يقف موقف المتفرج تجاه ما يحصل على يد العدو الإسرائيلي من جرائم في غزة . ليلي هذه القمة التحضيرية في اليوم الرابع وبالتحديد يوم ال 17 من شهر مايو من العام 2025م إنعقاد (قمة الإبادة) التي أعطت الإذن للعدو الإسرائيلي في التصعيد واستخدام حرب الإبادة واشعال الحرائق في مخيمات النازحين لتتصاعد أعداد القتلى أكثر فأكثر وبصورة أكثر بشاعة وإجرام ..نعم هكذا كانت مخرجات القمة العربية المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد . بمعنى أن هؤلاء الزعماء لاتعنيهم مظلومية الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بالمطلق وإنما حضروا ليؤكدوا خيبتهم وفشلهم وخنوعهم والله المستعان . وراية العز هنا ترفع براقة للموقف اليمني الأصيل الذي اختار لنفسه الحضور الصادق والواثق بالله وكله ثقة بنصر الله وتحويل الأمور وارجاع الحقوق إلى أصحابها والآخذ بيد الظالم والمستكبر والخانع والساقط والمتستر برداء العروبة وهو خاضع للامريكي وراكض وراء استجداءه وكسب وده ورضاه ولا نامت أعين الجبناء والله المستعان.


26 سبتمبر نيت
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
برز الإيمان كله للشرك كله
عبدالسلام عبدالله الطالبي / هذا التاريخ واعني يوم ال( ٣ )من ذي القعدة في العام ١٤٢٢هجرية يحمل حدثآ تاريخيآ في هذا العصر بل مثل نقلة هامة في صدر التاريخ ففيه بدأ الحديث الصريح والمعلن ضد الغطرسة الأمريكية والهيمنة الإسرائيلية والخبث اليهودي. نعم ذلك هو الصوت الذي أطلقه الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي رضوان الله عليه متحديآ كل الحواجز ليعلن صوته وتوجهه الصادق المفعم بالجرعة الواثقة والمتمسكة بالله والمتوكلة عليه داعيآ لاطلاق شعار البراءة الله اكبر الموت لأمريكا الموت لإسرائيل اللعنة على اليهود النصر للإسلام وماإن انطلق هذا الصوت إذا برموز الانزعاج والنفاق يطلون برؤوسهم من هنا وهناك وحلت عليهم الكارثة وبدأت المؤمرات تحاك . ورغم كل مارافق ذلك من اعتقالات وحصار وحروب ظالمة وتضحيات عمدها الشهيد القائد بدماءه الطاهرة والزكية سلام الله عليه وعلى كل الشهداء إلا أنها شاءت إرادة الله لهذا الصوت أن يستمر ليمضي قدمآ في ركب هذة المسيرة القرآنية تحت قيادة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حفظه الله ورعاه ليعم الصوت كل الأرجاء ويصبح هذا المشروع القرآني من اكبر واقوى المشاريع والقوى المناهضة لسياسة الاستكبار العالمي المتمثلة في آئمة الكفر أمريكا وإسرائيل ومن لف لفيفهم . حيث تطورت الأحداث وظن هؤلاء المستكبرون بأنهم باتوا هم المهيمنون على كل شيء وما على الأنظمة سوى تقديم الولاء والطاعة وجلب الأموال الطائلة لخدمتهم وحماية مصالحهم في المنطقة بعد أن اخضعوا فعلآ الغالبية العظمى من الأنظمة العربية والاسلامية لتكون انظمة تابعة وعميلة وخانعة . حيث دارت رحى الحرب الإسرائيلية الظالمة وبرعاية امريكية مباشرة هي الفاضحة للحرب التي حملت أبشع الجرائم بحق الإنسانية في غزة ومارافقها من مآسي يندى لها الجبين وتئن لهولها القلوب واعتداءات تطاول فيها الاعداء هنا وهناك نتج عنها سقوط العديد من القيادات شهداء عظماء في سابقة لم يشهد لها مثيل . ولامن صوت يصدع بكلمة الحق ويتبنى إتخاذ موقف جاد يردع هذا العدوان سوى (صوت اليمن الذي بدأ به ثلة قليلة من المجاهدين مع الشهيد القائد رضوان الله عليه في زمن البدايات وفي ظروف صعبة سيطرت عليها حالة الاستضعاف لينتفض اليمن معبرآ عن موقفه بملئ فمه مؤكدآ على ضرورة الدفاع عن مظلومية الشعب الفلسطيني في هذة المحنة قولآ وعملآ وتحركآ على كل الاصعدة وكله ثقة بنصر الله نتج ذلك من مبدأ جهادي وايماني ماضيآ خلف قيادته الحكيمة المتمثلة في شخصية السيد القائد حفظه الله ورعاه . وبالفعل كان للحضور اليمني ومشاركته كل تفاصيل هذه المعركة التي لم تتجرأ الأنظمة العربية والإسلامية الخوض بالحديث عنها ناهيك عن المشاركة للدفاع عن هذه المظلومية بحق الشعب الفلسطيني المظلوم . فتحقق ماتحقق بفضل الله على صعيد هذه المعركة الفاصلة بين الحق والباطل والخير والشر ((وبرز الإيمان كله للشرك كله ))لتسمع أصوات نتنه تنتقد دور اليمن بأنه المتسبب فيما يلحق بالشعب الفلسطيني من جرائم نتيجة تدخله بغية اثناء الشعب اليمني ليتراجع عن موقفه الحاضر بكل قواه في كل ميادين المواجهة فكانت إرادة الله هي الحاضرة لتأتي مثمنة للأخوة الفلسطينيين المظلومين على صبرهم في مظلوميتهم المؤلمة ومالحق بهم من المآسي ومكللة في نفس الوقت للموقف اليمني على حضوره ليقضي الله أمرآ كان مفعولا حيث شبت النيران من عندالله في كل أنحاء القدس المحتلة لتلتهم النيران الأخضر واليابس منكلة بالاسرائيلين شر تنكيل . وتلك رسالة واضحة لمن يجهلون عظمة العون الإلهي الذي وعد بالأخذ من الظالمين وأن الله محيط بالكافرين والمستكبرين في كل زمان ومكان ليميز الله الخبيث من الطيب ويفضح دابر المنافقين وتحل لعائنه على الظالمين والله حسبنا ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير.