logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالعزيزبنسعد

34 صفقة استثمارية ب53.5 مليار ريال في ختام منتدى حائل للاستثمار
34 صفقة استثمارية ب53.5 مليار ريال في ختام منتدى حائل للاستثمار

سعورس

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • سعورس

34 صفقة استثمارية ب53.5 مليار ريال في ختام منتدى حائل للاستثمار

وترجم المنتدى، الذي أقيم على مدار يومين، تطوراً نوعياً لانطلاقة استثمارية تُرسخ مكانة منطقة حائل كمركز محوري للتنمية المحلية يعانق رؤية المملكة 2030 في التنويع الاقتصادي والتطوير الشامل، حيث شهد إبرام 34 صفقة استثمارية بين جهات حكومية وكيانات استثمارية بلغت قيمتها أكثر من 8.5 مليارات ريال، تنوعت بين مشاريع صحية وصناعية وزراعية ولوجستية وتعليمية ورياضية وغيرها، في طفرة استثمارية تعكس الطموح الواسع للمنطقة نحو تمتين تواجدها كوجهة رئيسة على خريطة الاستثمار المحلي، مستمدة قوتها من ثرواتها الطبيعية وميزاتها النسبية والتنافسية. ولم يقف مُنجز منتدى حائل الاستثماري عند حدود الحاضر، بل طرق أبواب المستقبل عبر حزمة من 15 اتفاقية استراتيجية أكثر تنوعاً وشمولاً؛ لتشكل قاعدة متينة لآفاق تنموية مستدامة تؤسس لبيئة جاذبة للمستثمرين المحليين والدوليين، فضلاً عن طرح 548 فرصة استثمارية بقيمة 53.5 مليار ريال كدفعة أولية تتوالى بعدها الطروحات الاستثمارية التي تعزز وتثري المشهد الاقتصادي في عروش الشمال. واستناداً إلى موارد حائل وميزاتها المناخية والزراعية والصناعية والاستراتيجية، جاء منتداها الاستثماري بالعديد من المبادرات الاقتصادية والتنموية الجديدة، التي تجمع بين الشراكة والاستثمار البشري والمكاني، في نموذج تنموي متكامل ومنها، مبادرة تحفيز إدراج الشركات في الأسواق المالية، ومنصة استثمارات حائل ، وتأسيس حاضنة أعمال صناعية غذائية، وبرنامج الأمير عبدالعزيز بن سعد لتوطين الوظائف في قطاع الصناعات الغذائية، وتأسيس مركز حائل للتحكيم التجاري، ومبادرة «حائل قريبة» وهي مبادرة تمكّن أبناء المنطقة من العمل عن بعد. وفي سياق متصل بآليات تحفيز جاذبية الاستثمار بمنطقة حائل ، قدمت المنطقة نفسها كمواكب لتطلعات السوق المحلية والعالمية عبر 9 جلسات حوارية بالمنتدى الاستثماري شارك فيها أكثر من 42 خبيراً ومتخصصاً، حيث شكلت منصة ريادية لتعزيز النقاش حول سبل تحول حائل إلى وجهة عالمية للاستثمارات ومنها، المزايا الاستراتيجية والفرص الاستثمارية بحائل وفقاً لرؤية السعودية 2030، والمستقبل الاستثماري الواعد في حائل (الدعم التمويلي - التسهيلات الحكومية)، وثقافة الابتكار وريادة الأعمال في حائل كداعم رئيس للاستثمارات، وبرامج التمويل الأصغر المستدام ودورها في التنمية المحلية، والتنمية الريفية والبيئية، والتحول نحو استثمارات أكثر خضرة الاستثمار في الكربون المنخفض، وغيرها. واكتملت لوحة المشهد الاستثماري الحائلي والتحول التنموي الواسع بمنطقة الطبيعة والتاريخ العريق، بإعلان 5 قطاعات أساسية للاستثمار الواعد في حائل استناداً إلى موقعها الاستراتيجي المميز ومواردها الطبيعية وبنيتها التحتية الآخذة التي تواصل التطور باستمرار، وهي الزراعة والصناعة والسياحة والنقل والخدمات اللوجستية والتقنيات الحديثة؛ لتشكل بذلك نموذجاً اقتصادياً جديداً للتنمية الأقاليمية؛ ولتصبح بوابة لعبور السلع الدولية مخدومة بشبكات الطرق السريعة والخطوط الحديدية والمطار الدولي ومراكز لوجستية. ولم يكن التاريخ الاستثماري الجديد لمنطقة ليكتب كنموذج يُحتذى دونما رؤية تحتضن الطموح وتؤسس للغد بخطط مدروسة، وهذا ما أكد عليه أمير منطقة حائل ، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، خلال كلمته بالمنتدى، بقول سموه: إن ما تشهده منطقة حائل من مشاريع وتحولات تنموية هو ثمرة لرؤية طموحة ودعم من قيادة الحكومة، والمنطقة تمتلك مزايا تنافسية واستراتيجية تجعلها بيئة جاذبة للاستثمار في مجالات متعددة». وأشار سموه إلى أن منطقة حائل ومحافظاتها تتجه نحو بداية مرحلة جديدة لانطلاق استثمارات وتنمية مستدامة تشمل جميع المجالات، مؤكداً أن منتدى حائل للاستثمار يشكّل منصة حيوية لتسويق الفرص الاستثمارية، وتعزيز ثقة المستثمرين بمستقبل حائل الاقتصادي. فيما قال معالي وزير الاستثمار، المهندس خالد الفالح، إن ما تتمتع به حائل من مزايا استراتيجية عديدة تدعم تنافسيتها في مجال جذب الاستثمارات، من خلال الموقع الجغرافي الاستراتيجي المتميز الذي يربطها مباشرة بخمس مناطق أخرى في المملكة، وكذلك الأرض الخصبة، والإمكانات الزراعية المتميزة، والتضاريس الطبيعية الخلابة، والثروات المعدنية الواعدة، والبنية التحتية المستمرة في التطور، والمزايا الاستراتيجية التنافسية، والقطاعات الاقتصادية الواعدة، مؤكداً سعي الوزارة للاستفادة من هذه المزايا وهذه القطاعات لتعزيز جذب الاستثمارات إلى المنطقة. وأضاف: «نرى مستويات قياسية لنمو الاستثمارات السعودية في حائل ، إذ تمثّل الحصة الأكبر من الحجم الإجمالي للاستثمارات، في حين تُشير أحدث الأرقام إلى أن رصيد الاستثمار الأجنبي المباشر في المنطقة سجّل نحو 1.4 مليار ريال، وبلغ عدد التراخيص الاستثمارية النشطة التي أصدرتها الوزارة للمستثمرين الدوليين في منطقة حائل 177 ترخيصاً، تتوزع على قطاعات التشييد، والصناعات التحويلية، والسياحة والضيافة، والأغذية، وتجارة الجملة والتجزئة». من جانبه، أكد رئيس غرفة حائل ، هاني الخليفي، أن المنتدى يمثّل منصة لطرح التصورات المستقبلية في القطاعات الاستثمارية الواعدة، مستنداً إلى المزايا التنافسية التي تزخر بها المنطقة، لافتاً إلى أن هذه الخطوة ترسّخ مكانة حائل على خريطة الاستثمار الوطني، وتُسهم في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة. بدوره، قال رئيس مجلس إدارة اتحاد الغرف السعودية، حسن الحويزي، أن المنتدى بمثابة منصة واعدة لاستعراض الفرص الاستثمارية النوعية، وأن البيئة الاستثمارية في حائل باتت أكثر جاذبية وتنافسية بفضل التسهيلات الحكومية الكثيرة.إلى ذلك، أكد نائب وزير البيئة والمياه والزراعة، المهندس منصور المشيطي، بأن منطقة حائل تُعدّ حاضنة فريدة للاستثمار بما تمتلكه من مقومات وموارد طبيعية، خصوصاً في المجال الزراعي، لافتاً إلى أن الدعم الحكومي المستمر انعكس إيجاباً على التنمية الزراعية المستدامة في المنطقة، حيث تجاوز إجمالي تمويل صندوق التنمية الزراعية في منطقة حائل 7 مليارات ريال؛ مما أسهم في ارتفاع نسبة إسهامها في الناتج المحلي الإجمالي الزراعي للمملكة إلى أكثر من 10 في المئة.

34 صفقة استثمارية 53.5 مليار ريال مليار ريال في ختام منتدى حائل للاستثمار
34 صفقة استثمارية 53.5 مليار ريال مليار ريال في ختام منتدى حائل للاستثمار

سعورس

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • سعورس

34 صفقة استثمارية 53.5 مليار ريال مليار ريال في ختام منتدى حائل للاستثمار

وترجم المنتدى، الذي أقيم على مدار على مدار يومين، تطوراً نوعياً لانطلاقة استثمارية تُرسخ مكانة منطقة حائل كمركز محوري للتنمية المحلية يعانق رؤية المملكة 2030 في التنويع الاقتصادي والتطوير الشامل، حيث شهد إبرام 34 صفقة استثمارية بين جهات حكومية وكيانات استثمارية بلغت قيمتها أكثر من 8.5 مليار ريال، تنوعت بين مشاريع صحية وصناعية وزراعية ولوجستية وتعليمية ورياضية وغيرها، في طفرة استثمارية تعكس الطموح الواسع للمنطقة نحو تمتين تواجدها كوجهة رئيسية على خريطة الاستثمار المحلي، مستمدة قوتها من ثرواتها الطبيعية وميزاتها النسبية والتنافسية. ولم يقف مُنجز منتدى حائل الاستثماري عند حدود الحاضر، بل طرق أبواب المستقبل عبر حزمة من 15 اتفاقية استراتيجية أكثر تنوعاً وشمولاً؛ لتشكل قاعدة متينة لآفاق تنموية مستدامة تؤسس لبيئة جاذبة للمستثمرين المحليين والدوليين، فضلاً عن طرح 548 فرصة استثمارية بقيمة 53.5 مليار ريال كدفعة أولية تتوالى بعدها الطروحات الاستثمارية التي تعزز وتثري المشهد الاقتصادي في عروش الشمال. واستناداً إلى موارد حائل وميزاتها المناخية والزراعية والصناعية والاستراتيجية، جاء منتداها الاستثماري بالعديد من المبادرات الاقتصادية والتنموية الجديدة، التي تجمع بين الشراكة والاستثمار البشري والمكاني، في نموذج تنموي متكامل ومنها، مبادرة تحفيز إدراج الشركات في الأسواق المالية، ومنصة استثمارات حائل ، وتأسيس حاضنة أعمال صناعية غذائية، وبرنامج الأمير عبدالعزيز بن سعد لتوطين الوظائف في قطاع الصناعات الغذائية، وتأسيس مركز حائل للتحكيم التجاري، ومبادرة " حائل قريبة" وهي مبادرة تمكّن أبناء المنطقة من العمل عن بعد. وفي سياق متصل بآليات تحفيز جاذبية الاستثمار بمنطقة حائل ، قدمت المنطقة نفسها كمواكب لتطلعات السوق المحلية والعالمية عبر 9 جلسات حوارية بالمنتدى الاستثماري شارك فيها أكثر من 42 خبيراً ومتخصصاً، حيث شكلت منصة ريادية لتعزيز النقاش حول سبل تحول حائل إلى وجهة عالمية للاستثمارات ومنها، المزايا الاستراتيجية والفرص الاستثمارية بحائل وفقاً لرؤية السعودية 2030، والمستقبل الاستثماري الواعد في حائل (الدعم التمويلي – التسهيلات الحكومية)، و ثقافة الابتكار وريادة الأعمال في حائل كداعم رئيسي للاستثمارات، وبرامج التمويل الأصغر المستدام ودورها في التنمية المحلية، والتنمية الريفية والبيئية، والتحول نحو استثمارات أكثر خضرة الاستثمار في الكربون المنخفض، وغيرها. واكتملت لوحة المشهد الاستثماري الحائلي والتحول التنموي الواسع بمنطقة الطبيعة والتاريخ العريق، بإعلان 5 قطاعات أساسية للاستثمار الواعد في حائل استناداً إلى موقعها الاستراتيجي المميز ومواردها الطبيعية وبنيتها التحتية الآخذة التي تواصل التطور باستمرار، وهي الزراعة والصناعة والسياحة والنقل والخدمات اللوجستية والتقنيات الحديثة؛ لتشكل بذلك نموذجاً اقتصادياً جديداً للتنمية الأقاليمية ؛ ولتصبح بوابة لعبور السلع الدولية مخدومة بشبكات الطرق السريعة والخطوط الحديدية والمطار الدولي ومراكز لوجستية. ولم يكن التاريخ الاستثماري الجديد لمنطقة ليكتب كنموذج يُحتذى دونما رؤية تحتضن الطموح وتؤسس للغد بخطط مدروسة، وهذا ما أكد عليه أمير منطقة حائل ، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، خلال كلمته بالمنتدى، بقول سموه: إن ما تشهده منطقة حائل من مشاريع وتحولات تنموية هو ثمرة لرؤية طموحة ودعم من قيادة الحكومة، والمنطقة تمتلك مزايا تنافسية واستراتيجية تجعلها بيئة جاذبة للاستثمار في مجالات متعددة". وأشار سموه إلى أن منطقة حائل ومحافظاتها تتجه نحو بداية مرحلة جديدة لانطلاق استثمارات وتنمية مستدامة تشمل جميع المجالات، مؤكداً أن منتدى حائل للاستثمار يشكّل منصة حيوية لتسويق الفرص الاستثمارية، وتعزيز ثقة المستثمرين بمستقبل حائل الاقتصادي. فيما قال معالي وزير الاستثمار، المهندس خالد الفالح، إن ما تتمتع به حائل من مزايا استراتيجية عديدة تدعم تنافسيتها في مجال جذب الاستثمارات، من خلال الموقع الجغرافي الاستراتيجي المتميز الذي يربطها مباشرة بخمس مناطق أخرى في المملكة، وكذلك الأرض الخصبة، والإمكانات الزراعية المتميزة، والتضاريس الطبيعية الخلابة، والثروات المعدنية الواعدة، والبنية التحتية المستمرة في التطور، والمزايا الاستراتيجية التنافسية، والقطاعات الاقتصادية الواعدة، مؤكداً سعي الوزارة للاستفادة من هذه المزايا وهذه القطاعات لتعزيز جذب الاستثمارات إلى المنطقة. وأضاف: «نرى مستويات قياسية لنمو الاستثمارات السعودية في حائل ، إذ تمثّل الحصة الأكبر من الحجم الإجمالي للاستثمارات، في حين تُشير أحدث الأرقام إلى أن رصيد الاستثمار الأجنبي المباشر في المنطقة سجّل نحو 1.4 مليار ريال، وبلغ عدد التراخيص الاستثمارية النشطة التي أصدرتها الوزارة للمستثمرين الدوليين في منطقة حائل 177 ترخيصاً، تتوزع على قطاعات التشييد، والصناعات التحويلية، والسياحة والضيافة، والأغذية، وتجارة الجملة والتجزئة». من جانبه، أكد رئيس غرفة حائل ، هاني الخليفي، أن المنتدى يمثّل منصة لطرح التصورات المستقبلية في القطاعات الاستثمارية الواعدة، مستنداً إلى المزايا التنافسية التي تزخر بها المنطقة، لافتاً إلى أن هذه الخطوة ترسّخ مكانة حائل على خريطة الاستثمار الوطني، وتُسهم في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة. بدوره، قال رئيس مجلس إدارة اتحاد الغرف السعودية، حسن الحويزي، أن المنتدى بمثابة منصة واعدة لاستعراض الفرص الاستثمارية النوعية، وأن البيئة الاستثمارية في حائل باتت أكثر جاذبية وتنافسية بفضل التسهيلات الحكومية الكثيرة. إلى ذلك، أكد نائب وزير البيئة والمياه والزراعة، المهندس منصور المشيطي، بأن منطقة حائل تُعدّ حاضنة فريدة للاستثمار بما تمتلكه من مقومات وموارد طبيعية، خصوصاً في المجال الزراعي، لافتاً إلى أن الدعم الحكومي المستمر انعكس إيجاباً على التنمية الزراعية المستدامة في المنطقة، حيث تجاوز إجمالي تمويل صندوق التنمية الزراعية في منطقة حائل 7 مليارات ريال؛ مما أسهم في ارتفاع نسبة إسهامها في الناتج المحلي الإجمالي الزراعي للمملكة إلى أكثر من 10 في المائة.

أمير حائل: مؤشرات تضاعف الفخر والاعتزاز
أمير حائل: مؤشرات تضاعف الفخر والاعتزاز

سعورس

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

أمير حائل: مؤشرات تضاعف الفخر والاعتزاز

أكد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل ، أن ما تضمنه التقرير السنوي لرؤية المملكة 2030 من مؤشرات أداء إيجابية، أظهرت تقدمًا بنسبة 93% في أداء البرامج والإستراتيجيات الوطنية، يضاعف شعور الفخر والاعتزاز في قلب كل منتمٍ لهذا الوطن، وهذه القيادة الرشيدة. وقال سمو الأمير عبدالعزيز بن سعد:" لغة الأرقام هي اللغة الأقوى، وهي بارزة في هذا التقرير الشامل، الذي أشار إلى القفزات النوعية في هذا العهد الزاهر، والأقوى والأجمل أن رؤية المملكة 2030 لم تكن فقط مستهدفات راقية على الورق، وإنما تجسدت على أرض الواقع؛ حتى شاهدنا المستهدفات رؤيا العين في مناطق المملكة الغالية، ومنها منطقة حائل - بفضل من الله- ثم بفضل هذا الدعم السخي والمباركة من القيادة- أيدها الله- والمتابعة الدائمة من الوزارات والهيئات الحكومية وإيمان هذا الشعب الوفي بأن هذه الرؤية خارطة طريق نحو تحقيق كل الطموحات- بإذن الله". وسأل سمو أمير حائل ، الله- سبحانه وتعالى- أن يُمد خادم الحرمين الشريفين بموفور الصحة والعافية، وأن يوفقه وساعده الأيمن ولي عهده الأمين- حفظهما الله- لخير بلادنا الغالية ومواطنيها، وأن يديم على الوطن نعمة الأمن والرخاء والاستقرار. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

أمير حائل: مؤشرات تضاعف الفخر والاعتزاز
أمير حائل: مؤشرات تضاعف الفخر والاعتزاز

البلاد السعودية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد السعودية

أمير حائل: مؤشرات تضاعف الفخر والاعتزاز

البلاد- حائل أكد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل، أن ما تضمنه التقرير السنوي لرؤية المملكة 2030 من مؤشرات أداء إيجابية، أظهرت تقدمًا بنسبة 93% في أداء البرامج والإستراتيجيات الوطنية، يضاعف شعور الفخر والاعتزاز في قلب كل منتمٍ لهذا الوطن، وهذه القيادة الرشيدة. وقال سمو الأمير عبدالعزيز بن سعد:' لغة الأرقام هي اللغة الأقوى، وهي بارزة في هذا التقرير الشامل، الذي أشار إلى القفزات النوعية في هذا العهد الزاهر، والأقوى والأجمل أن رؤية المملكة 2030 لم تكن فقط مستهدفات راقية على الورق، وإنما تجسدت على أرض الواقع؛ حتى شاهدنا المستهدفات رؤيا العين في مناطق المملكة الغالية، ومنها منطقة حائل- بفضل من الله- ثم بفضل هذا الدعم السخي والمباركة من القيادة- أيدها الله- والمتابعة الدائمة من الوزارات والهيئات الحكومية وإيمان هذا الشعب الوفي بأن هذه الرؤية خارطة طريق نحو تحقيق كل الطموحات- بإذن الله'. وسأل سمو أمير حائل، الله- سبحانه وتعالى- أن يُمد خادم الحرمين الشريفين بموفور الصحة والعافية، وأن يوفقه وساعده الأيمن ولي عهده الأمين- حفظهما الله- لخير بلادنا الغالية ومواطنيها، وأن يديم على الوطن نعمة الأمن والرخاء والاستقرار.

عبدالعزيز بن سعد يفتح للتسامح باباً لا يُغلق
عبدالعزيز بن سعد يفتح للتسامح باباً لا يُغلق

عكاظ

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

عبدالعزيز بن سعد يفتح للتسامح باباً لا يُغلق

تقوم الشريعة الإسلامية على التوازن بين العدل والرحمة. القصاص حكم يُقيم الموازين، والعفو عند المقدرة باب مفتوح لمن أراد وجه الله وابتغى صلاحاً في الأرض. وفي المملكة، تُنفذ الحدود بإيمان، وتُمدّ الجسور نحو التنازل متى حضر الوعي واستيقظت القلوب. وفي منطقة حائل، لم تعد هذه المعاني مجرّد نصوص تُتلى، بل تحوّلت إلى ثقافة حية يتشاركها الناس مع أميرهم عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، الذي جعل من الصفح مشروعاً مستمراً، ومن عتق الرقاب مساراً لا يتوقف، ومن الإصلاح طريقاً طويلاً يمشيه بنفسه، كلمة بكلمة، وخطوة بخطوة. الأمير عبدالعزيز بن سعد لا يكتفي بالإشراف أو التوجيه، بل يحضر، يبذل، يتابع، ويستشعر حجم المسؤولية، ويخاطب في الناس أجمل ما فيهم من قيم، يدعوهم للحلم الكبير: أن ترتقي النفوس فوق الخصومة، وأن تُمنح الحياة فرصة جديدة لمن كان على شفير الفقد. أهالي حائل استجابوا لهذا النداء النبيل، وشاركوا أميرهم في حمل هذه الرسالة. تكررت مواقف التنازل، وامتلأت المجالس بحكايات عفو تكتبها القلوب قبل المحاكم، وتؤكد أن في حائل مجتمعاً اختار أن يصنع من الرحمة قوة، ومن الحكمة طريقاً، ومن العطاء أفقاً مفتوحاً لا تحدّه الظروف. أخبار ذات صلة الجهد المبذول في هذا الملف يتجاوز العمل الرسمي، ليصل إلى بناء وعي جمعي يرى في الصفح رفعة، وفي عتق الرقاب مسؤولية مشتركة، وفي المشاركة مع الأمير وقوفاً إلى جانب الحق والفضل معاً. في حائل يُروى العفو و يُعاش كقيمة، والأمير عبدالعزيز بن سعد في مقدمة المشهد، والناس من حوله شركاء في الخير، لأن الرحمة إذا سكنت في القيادة، سكنت في المجتمع كله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store