logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالقادرأورالوغلو،

زلزال بقوة 6.2 يهز إسطنبول ويثير ذعر السكان
زلزال بقوة 6.2 يهز إسطنبول ويثير ذعر السكان

أخبار ليبيا 24

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار ليبيا 24

زلزال بقوة 6.2 يهز إسطنبول ويثير ذعر السكان

أخبار ليبيا 24 زلزال بقوة 6.2 درجة يهز إسطنبول.. وسلطات تركيا تطمئن بشأن الأضرار هزّ زلزال قوي بلغت قوته 6.2 درجة على مقياس العزم مدينة إسطنبول ومناطق غرب تركيا صباح الأربعاء، مما أثار حالة من الذعر بين السكان الذين هرعوا إلى الشوارع خوفاً من انهيار المباني. ورغم قوة الهزة، التي شعر بها سكان المحافظات المجاورة، أكدت السلطات التركية عدم تسجيل أي انهيارات أو أضرار جسيمة في البنية التحتية حتى الآن. وبحسب بيانات مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض (GFZ)، كان مركز الزلزال يقع على عمق 10 كيلومترات قبالة سواحل منطقة 'سيلفري' في بحر مرمرة، فيما قدّرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (AFAD) العمق بنحو 6.9 كيلومترات. وتلته هزتان ارتداديتان بقوة 3.9 و4.4 درجة، مما زاد من مخاوف السكان الذين لا يزالون يتذكرون كارثة زلازل فبراير 2023 التي أودت بحياة عشرات الآلاف. إجراءات طارئة وتحذيرات الخبراء أعلنت فرق الطوارئ في إسطنبول حالة التأهب القصوى، وانتشرت فرق التفتيش لفحص المباني الحيوية والجسور. وقال وزير النقل التركي، عبد القادر أورالوغلو، إن الفحوصات الأولية أثبتت سلامة شبكات المواصلات والمرافق العامة. من جانبه، حذّر الجيولوجي التركي ناجي غورور من أن الزلازل الأخيرة تزيد الضغط على صدع 'كومبورغاز' القريب من إسطنبول، مما يرفع احتمالية حدوث زلزال أكبر في المستقبل. ذاكرة المآسي السابقة تُعد إسطنبول واحدة من أكثر المدن عرضة للزلازل بسبب موقعها على صدع 'شمال الأناضول'، حيث تشير تقديرات مرصد 'قنديلي' إلى وجود فرصة بنسبة 64% لزلزال مدمر بقوة 7 درجات قبل عام 2030. وقد خلّف زلزال عام 1999، الذي بلغت قوته 7.4 درجة، أكثر من 17 ألف قتيل، فيما كشفت تقارير حكومية حديثة أن 1.5 مليون مبنى في تركيا غير مُهيَّأ لمقاومة الهزات العنيفة. ردود الأفعال والمخاوف الاجتماعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، عبّر سكان إسطنبول عن صدمتهم من تكرار الكوارث الطبيعية، بينما انتقد بعضهم تباطؤ الحكومة في تطبيق معايير البناء المقاوم للزلازل. وفي سياق متصل، ناشدت السلطات السكان بعدم العودة إلى المباني المتضررة واتباع تعليمات الدفاع المدني. خلاصة الوضع الراهن رغم تطمينات الحكومة، يبقى السؤال الأكبر: هل ستكون إسطنبول جاهزة لمواجهة 'الزلزال الكبير' المتوقع؟ بينما يعيش العالم على وقع تغيرات مناخية متسارعة، تتحول التركيز نحو ضرورة تعزيز البنى التحتية وتوعية السكان بإجراءات السلامة.

زلزال بقوة 6.2 يهز إسطنبول ويثير ذعر السكان
زلزال بقوة 6.2 يهز إسطنبول ويثير ذعر السكان

أخبار ليبيا

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار ليبيا

زلزال بقوة 6.2 يهز إسطنبول ويثير ذعر السكان

زلزال بقوة 6.2 درجة يهز إسطنبول.. وسلطات تركيا تطمئن بشأن الأضرار هزّ زلزال قوي بلغت قوته 6.2 درجة على مقياس العزم مدينة إسطنبول ومناطق غرب تركيا صباح الأربعاء، مما أثار حالة من الذعر بين السكان الذين هرعوا إلى الشوارع خوفاً من انهيار المباني. ورغم قوة الهزة، التي شعر بها سكان المحافظات المجاورة، أكدت السلطات التركية عدم تسجيل أي انهيارات أو أضرار جسيمة في البنية التحتية حتى الآن. وبحسب بيانات مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض (GFZ)، كان مركز الزلزال يقع على عمق 10 كيلومترات قبالة سواحل منطقة 'سيلفري' في بحر مرمرة، فيما قدّرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (AFAD) العمق بنحو 6.9 كيلومترات. وتلته هزتان ارتداديتان بقوة 3.9 و4.4 درجة، مما زاد من مخاوف السكان الذين لا يزالون يتذكرون كارثة زلازل فبراير 2023 التي أودت بحياة عشرات الآلاف. إجراءات طارئة وتحذيرات الخبراء أعلنت فرق الطوارئ في إسطنبول حالة التأهب القصوى، وانتشرت فرق التفتيش لفحص المباني الحيوية والجسور. وقال وزير النقل التركي، عبد القادر أورالوغلو، إن الفحوصات الأولية أثبتت سلامة شبكات المواصلات والمرافق العامة. من جانبه، حذّر الجيولوجي التركي ناجي غورور من أن الزلازل الأخيرة تزيد الضغط على صدع 'كومبورغاز' القريب من إسطنبول، مما يرفع احتمالية حدوث زلزال أكبر في المستقبل. ذاكرة المآسي السابقة تُعد إسطنبول واحدة من أكثر المدن عرضة للزلازل بسبب موقعها على صدع 'شمال الأناضول'، حيث تشير تقديرات مرصد 'قنديلي' إلى وجود فرصة بنسبة 64% لزلزال مدمر بقوة 7 درجات قبل عام 2030. وقد خلّف زلزال عام 1999، الذي بلغت قوته 7.4 درجة، أكثر من 17 ألف قتيل، فيما كشفت تقارير حكومية حديثة أن 1.5 مليون مبنى في تركيا غير مُهيَّأ لمقاومة الهزات العنيفة. ردود الأفعال والمخاوف الاجتماعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، عبّر سكان إسطنبول عن صدمتهم من تكرار الكوارث الطبيعية، بينما انتقد بعضهم تباطؤ الحكومة في تطبيق معايير البناء المقاوم للزلازل. وفي سياق متصل، ناشدت السلطات السكان بعدم العودة إلى المباني المتضررة واتباع تعليمات الدفاع المدني. خلاصة الوضع الراهن رغم تطمينات الحكومة، يبقى السؤال الأكبر: هل ستكون إسطنبول جاهزة لمواجهة 'الزلزال الكبير' المتوقع؟ بينما يعيش العالم على وقع تغيرات مناخية متسارعة، تتحول التركيز نحو ضرورة تعزيز البنى التحتية وتوعية السكان بإجراءات السلامة. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24

بعد زلزال إسطنبول الكبير.. ماذا حدث للمباني في تركيا؟
بعد زلزال إسطنبول الكبير.. ماذا حدث للمباني في تركيا؟

مصراوي

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • مناخ
  • مصراوي

بعد زلزال إسطنبول الكبير.. ماذا حدث للمباني في تركيا؟

أكدت السلطات التركية، اليوم الأربعاء، أن الزلزال الذي ضرب مدينة إسطنبول بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر لم يسفر عن أي انهيارات في المباني أو أضرار في شبكات النقل والبنية التحتية حتى اللحظة. ووقع الزلزال قبالة سواحل منطقة سيلفري في بحر مرمرة، وامتد تأثيره ليشعر به سكان عدد من المدن المجاورة، ما دفع الكثيرين إلى إخلاء منازلهم واللجوء إلى الشوارع والساحات العامة. وفي أول تعليق رسمي، أكد والي إسطنبول أنه "لم ترد حتى الآن بلاغات عن تهدم مبانٍ"، مشيرًا إلى أن فرق الطوارئ ما تزال تتابع الموقف ميدانيًا. وفي السياق ذاته، قال وزير النقل والبنية التحتية التركي، عبد القادر أورالوغلو، إن الفحص الأولي الذي أجرته الفرق الفنية على الطرق والمطارات وخطوط المترو والقطارات، أظهر عدم وجود أي أضرار أو أعطال في المرافق الحيوية. وأوضح الوزير في بيان نشره عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "فرقنا منتشرة ميدانيًا وتواصل عمليات الفحص العام والتحقق من سلامة البنية التحتية، ولم تسجل حتى الآن أي أضرار أو تأثيرات سلبية. نسأل الله السلامة لشعبنا العزيز". من جانبها، أكدت إدارة الكوارث والطوارئ التركية أن مركز الزلزال يقع في بحر مرمرة، قبالة سواحل سيلفري، وعلى عمق يقدّر بنحو 6.9 كيلومترات. كما شددت على ضرورة التزام المواطنين بالحذر وتجنب العودة إلى المباني المتضررة دون التأكد من سلامتها الإنشائية. 6.2 büyüklüğündeki #deprem anı kamerada! Geçmilş olsun istanbul — Mehmet Ardıç 🇹🇷 (@MehmetArdic_) April 23, 2025 وقد رافق الزلزال سلسلة من الهزات الارتدادية، ما زاد من حالة القلق لدى المواطنين، خاصة في مناطق مثل بويوك تشكمجه وبيوك جكمجة، حيث أكدت السلطات تسجيل عدة ارتدادات تراوحت قوتها بين 4.4 و5.9 درجات خلال الساعات الماضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store