logo
#

أحدث الأخبار مع #عبداللطيف_الزياني

البحرين تحث على إنشاء إطار أمني لتعزيز استقرار المنطقة
البحرين تحث على إنشاء إطار أمني لتعزيز استقرار المنطقة

العربية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • العربية

البحرين تحث على إنشاء إطار أمني لتعزيز استقرار المنطقة

قال وزير الخارجية البحريني عبداللطيف الزياني، في الجلسة الافتتاحية أمام القمة العربية الـ 34 ، إن القمة تنعقد اليوم وسط تحديات إقليمية ودولية متشابكة، مما يتطلب التمسك بالمبادئ الواردة في "إعلان البحرين" وميثاق جامعة الدول العربية. وحث الوزير البحريني على مواصلة السعي لإيجاد حلول سلمية وتوافقية للأزمات المؤثرة في الدول العربية، وإنشاء إطار أمني متكامل يصون سيادة دول المنطقة واستقلالها ووحدة أراضيها، ويحفظ أمنها القومي من التطرف والإرهاب والتدخل الخارجي، ويضمن أمن وسلامة الملاحة البحرية. وأضاف: "البحرين تشرفت برئاسة القمة العربية في دورتها الثالثة والثلاثين "قمة البحرين"، والتي سعت المملكة من خلالها إلى دفع مسارات العمل العربي المشترك نحو آفاق أرحب من الشراكة الأخوية والاستراتيجية، بما يلبي تطلعات الشعوب العربية في الأمن والاستقرار والسلام والتنمية المستدامة". مشاريع تنموية عربية كما أكد وزير الخارجية أهمية توظيف الموارد العربية البشرية والاقتصادية لإطلاق مشاريع تنموية عربية مشتركة تدعم تحقيق الأمن الغذائي والمائي والبيئي، وتُعظم الاستفادة من الطاقة المتجددة وتقنيات التحول الرقمي لدعم أهداف التنمية المستدامة. قمة البحرين وأضاف أن مملكة البحرين طرحت مبادرات عديدة أقرتها "قمة البحرين"، تعكس موقف المملكة الثابت والداعم لحق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة، وقبول عضويتها الكاملة في الأمم المتحدة، مشيرًا إلى أن مبادرات مملكة البحرين شملت أيضًا توفير الخدمات التعليمية والصحية للمتضررين من الصراعات والنزاعات في المنطقة، وتعزيز التعاون العربي في مجالات التكنولوجيا المالية والتحول الرقمي، مؤكدًا أن مملكة البحرين ستظل ملتزمة بمتابعة تنفيذ تلك المبادرات من خلال آليات التعاون العربية والشراكات الدولية. وأكد وزير الخارجية دعم مملكة البحرين لجهود "التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين" الذي أطلقته المملكة العربية السعودية الشقيقة، وكذلك خطة التعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة التي قدمتها جمهورية مصر العربية الشقيقة واعتمدتها "قمة فلسطين" في القاهرة، والدعوة إلى الالتزام باتفاقيات وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية بشكل كامل ودون عوائق، مع ضمان بقاء الفلسطينيين في أرضهم كحق أساسي من حقوقهم المشروعة.

قمة بغداد: وقف العدوان الإسرائيلي على غزة وتعزيز التعاون العربي
قمة بغداد: وقف العدوان الإسرائيلي على غزة وتعزيز التعاون العربي

الأنباء

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الأنباء

قمة بغداد: وقف العدوان الإسرائيلي على غزة وتعزيز التعاون العربي

رئيس وزراء إسبانيا: سنقدم مشروع قرار في الأمم المتحدة يطلب من "العدل الدولية" الحكم على مدى امتثال إسرائيل لالتزاماتها الدولية الرئيس المصري طالب ترامب ببذل كل ما يلزم من جهود وضغوط لوقف إطلاق النار في غزة وزير الخارجية السوري: رفع العقوبات بداية تحقيق الاستقرار والتنمية الجبير أمام قمة بغداد: المملكة العربية السعودية ترفض أي محاولة لتهجير الفلسطينيين انعقدت القمة العربية الـ34 في العاصمة العراقية بغداد اليوم السبت، بحضور عدد من قادة الدول العربية الـ22، إلى جانب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ورئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز الذي اعترفت بلاده العام الماضي بالدولة الفلسطينية والذي يُعد من أكثر القادة الأوروبيين انتقادا لإسرائيل. وبدأت أعمال القمة بالتقاط الصورة الجماعية للقادة ورؤساء الوفود المشاركين قبل الانتقال إلى القاعة الرئيسية. وسلمت مملكة البحرين رئاسة القمة العربية الى العراق داعية في الوقت نفسه الى التمسك ببنود اعلان البحرين للقمة الماضية بدعم القضية الفلسطينية وتعزيز التعاون العربي. جاء ذلك في كلمة ألقاها وزير الخارجية البحريني عبداللطيف الزياني الذي ترأس وفد بلاده الى القمة العربية العادية ال34 في بغداد. وقال الزياني ان البحرين تشرفت برئاسة القمة العربية بدورتها ال 33 التي سعت من خلالها الى دفع مسارات العمل العربي المشترك نحو افاق ارحب من الشراكة الاخوية والاستراتيجية بما يلبي تطلعات الشعوب العربية في الامن والاستقرار. وأضاف ان البحرين طرحت مبادرات عديدة تعكس موقفها الثابت والدائم بحق الشعب الفلسطيني في اقامة دولته المستقلة وقبول العضوية الكاملة في الامم المتحدة فضلا عن الدعوة لتوفير الخدمات التعليمية للمتضررين من الصراعات والنزاعات بالمنطقة وتعزيز التعاون العربي في مجال التكنولوجيا والتحول الرقمي. وأكد دعمه لجهود التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين الذي اطلقته السعودية وخطة التعافي المبكر واعاده اعمار قطاع غزة التي قدمتها مصر واعتمدتها قمة فلسطين في القاهرة والدعوة الى الالتزام باتفاقيات وقف اطلاق النار واطلاق سراح الرهائن المحتجزين وتسهيل ايصال المساعدات الانسانية بشكل كامل ودون عوائق مع ضمان بقاء الفلسطينيين في ارضهم. وأضاف ان "قمة بغداد تنعقد اليوم في ظل تحديات اقليمية ودولية متشابكة مما يتطلب التمسك بالمبادئ الواردة في اعلان البحرين وميثاق جامعة الدول العربية وايجاد حلول سلمية وتوافقية للازمات التي تؤثر على العديد من الدول العربية وانشاء اطار امني متكامل يصون سيادة دولنا واستقلالها ووحدة اراضيها ويحفظ امننا القومي من التطرف والارهاب والتدخل الخارجي وسلامة الملاحة البحرية". وهنا باسم المملكة الجمهورية العربية السورية بقرار الولايات المتحدة رفع العقوبات عنها مشيدا بجهود المملكة العربية السعودية في هذا الخصوص وكذلك بنجاح القمة الخليجية - الامريكية في الرياض. وأعرب عن تقديره لدعم الدول العربية لترشح البحرين للعضوية غير الدائمة في مجلس الامن وتأييدها لمبادرتها بإقرار اليوم الدولي للتعايش السلمي. ومن جانبه تعهّد العراق خلال القمة العربية في بغداد ، تقديم 40 مليون دولار في إطار الجهود لإعادة إعمار قطاع غزة ولبنان بعدما أدّت الحرب مع إسرائيل إلى دمار واسع فيهما. وأعلن رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في كلمة خلال الجلسة الافتتاحية للقمة "تأسيس الصندوق العربي لدعم جهود التعافي وإعادة الإعمار بعد الأزمات وإسهام العراق بمبلغ 20 مليون دولار لإعمار غزة و20 مليون دولار لإعمار لبنان الشقيق". ومن جانبه شدّد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، على ضرورة "مضاعفة الضغط" على إسرائيل "لوقف المجزرة في غزة"، لافتا إلى أن بلده سيقدّم مشروع قرار في الأمم المتحدة يطلب من محكمة العدل الدولية "الحكم على مدى امتثال إسرائيل لالتزاماتها الدولية". وقال سانشيز في كلمة خلال القمة العربية"علينا أن نضاعف ضغطنا على إسرائيل لوقف المجزرة في غزة، لا سيّما عبر القنوات التي يوفرها لنا القانون الدولي". واعتبر أن عدد الضحايا "غير المقبول" في القطاع الفلسطيني ينتهك "مبدأ الإنسانية". وبدوره طالب الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي نظيره الأمريكي دونالد ترامب ببذل الجهود لإيقاف إطلاق النار في قطاع غزة تمهيدا لإطلاق عملية سياسية جادة يكون فيها "وسيطا وراعيا" تفضى إلى تسوية نهائية تحقق سلاما دائما على غرار الدور التاريخي الذي اضطلعت به الولايات المتحدة في تحقيق السلام بين مصر و"إسرائيل" في السبعينيات. وقال الرئيس المصري في كلمة ألقاها بافتتاح أعمال القمة العربية العادية ال 34 في بغداد، إن القمة تعقد اليوم في ظرف تاريخي تواجه فيه المنطقة تحديات معقدة وظروف غير مسبوقة تتطلب منا "قادة وشعوبا" وقفة موحدة للحفاظ على أمن الدول العربية وصون حقوق ومقدرات شعوبها. وأوضح أن القضية الفلسطينية تمر بمرحلة من أشد مراحلها خطورة وأكثرها دقة لافتا إلى ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائم ممنهجة وممارسات وحشية على مدار أكثر من عام ونصف العام تهدف إلى طمسه وإبادته وإنهاء وجوده في قطاع غزة. وأشار إلى أن قطاع غزة تعرض لعملية تدمير واسعة في محاولة لدفع أهله إلى التهجير قسرا تحت أهوال سياسة قوات الاحتلال التي لم تبق حجرا على حجر ولم ترحم طفلا أو شيخا واتخذت من التجويع والحرمان من الخدمات الصحية سلاحا مما أدى إلى نزوح قرابة مليوني فلسطيني داخل القطاع في تحد صارخ لكل القوانين والأعراف الدولية. وقال إنه على الرغم من ممارسات قوات الاحتلال الإسرائيلي في غزة وكذلك في الضفة الغربية فإن الشعب الفلسطيني بقي صامدا متمسكا بحقه المشروع في أرضه ووطنه. ولفت إلى الجهود السياسية التي بذلتها مصر منذ أكتوبر 2023 لإيقاف نزيف الدم الفلسطيني مؤكدا أنها بذلت جهودا حثيثة للوصول إلى إيقاف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية وطالبت المجتمع الدولي باتخاذ خطوات حاسمة لإنهاء هذه الكارثة الإنسانية. وثمن الرئيس المصري جهود الرئيس ترامب الذي نجح في يناير 2025 في التوصل إلى اتفاق لإيقاف إطلاق النار في القطاع مضيفا أن هذا الاتفاق لم يصمد بسبب عدوان قوات الاحتلال المتجدد وسعيها لإجهاض أي مساع نحو الاستقرار. وأكد أن مصر ستواصل على الرغم من ذلك وبالتنسيق مع قطر والولايات المتحدة بذل الجهود المكثفة لإيقاف إطلاق النار لافتا إلى جهود إطلاق سراح الأسير عيدان ألكسندر. وأوضح أن مصر بادرت بالدعوة إلى عقد قمة القاهرة العربية غير العادية في الرابع من مارس الماضي التي أكدت الموقف العربي الثابت برفض تهجير الشعب الفلسطيني وتبنت خطة إعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير أهله. وقال إن مصر تعتزم تنظيم مؤتمر دولي للتعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة فور توقف العدوان. وتطرق الرئيس المصري إلى الوضع في السودان مؤكدا أنه يمر بمنعطف خطر يهدد وحدته واستقراره مما يستوجب العمل العاجل لضمان إيقاف إطلاق النار وتأمين وصول المساعدات الإنسانية والحفاظ على وحدة الأراضي السودانية ومؤسساتها الوطنية. وأكد رفضه أي مساع تهدف إلى تشكيل حكومات موازية للسلطة الشرعية. وحول سورية شدد الرئيس المصري على ضرورة استثمار رفع العقوبات الأمريكية لمصلحة الشعب السوري وضمان أن تكون المرحلة الانتقالية شاملة بلا إقصاء أو تهميش والمحافظة على الدولة السورية ووحدتها ومكافحة الإرهاب إلى جانب انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من الجولان وجميع الأراضي السورية المحتلة. وعن الوضع في لبنان قال الرئيس السيسي إن السبيل الأوحد لضمان الاستقرار في لبنان يبقى في الالتزام بتنفيذ اتفاق إيقاف الأعمال العدائية وقرار مجلس الأمن رقم (1701) وانسحاب قوات الاحتلال من جنوب لبنان واحترام سيادة لبنان على أراضيه وتمكين الجيش اللبناني من الاضطلاع بمسؤولياته. أما ليبيا فأكد الرئيس المصري في كلمته استمرار بلاده في جهودها الحثيثة للتوصل إلى مصالحة سياسية شاملة وفق المرجعيات المتفق عليها من خلال مسار سياسي ليبي يفضي إلى انتخابات رئاسية وبرلمانية متزامنة تمكن الشعب الليبي من اختيار قيادته وتضمن أن تظل ليبيا لأهلها مع خروج القوات والميليشيات الأجنبية كافة من ليبيا. وفي اليمن فقد شدد السيسي على ضرورة إنهاء أمد الصراع عبر تسوية شاملة تنهي الأزمة الإنسانية التي طالته لسنوات وتحفظ وحدة اليمن ومؤسساته الشرعية. ولفت إلى ضرورة عودة الملاحة إلى طبيعتها في مضيق باب المندب والبحر الأحمر وتهيئة الأجواء للاستقرار والبحث عن الحلول التي تعود بالنفع على الشعوب العربية. وأكد كذلك الدعم المتواصل للصومال والرفض القاطع لأي محاولة للنيل من سيادته داعيا جميع الشركاء الإقليميين والدوليين لدعم الحكومة الصومالية للحفاظ على الأمن والاستقرار. وبدوره دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى "وقف دائم لإطلاق النار" في غزة، بعد ساعات على إعلان الجيش الإسرائيلي شنّه "ضربات مكثفة" على القطاع في إطار "توسيع المعركة". وقال غوتيريش في كلمة خلال القمة العربية: "إننا بحاجة إلى وقف دائم لإطلاق النار الآن"، مضيفا "أشعر بالجزع إزاء التقارير التي تفيد باعتزام إسرائيل توسيع نطاق العمليات البرية وأكثر من ذلك". ومن ناحيته قال وزير الخارجية السوري اسعد الشيباني في كلمة سورية امام قمة بغداد ، ان اعلان الرئيس الاميركي دونالد ترامب رفع العقوبات عن سورية "خطوة مهمة في طريق التعافي وإعادة الإعمار" ، واعتبر انه "بداية تحقيق الاستقرار والتنمية". واعرب عن شكره للمملكة العربية السعودية وتركيا على جهودهما لرفع العقوبات كما شكر دولة قطر على موقفها الثابتفي دعم الشعب السوري، وشكر دولة الامارات وكل الدول التي وقفت مع الشعب السوري. وأكد أن سورية لكل السوريين بلا إقصاء أو تهميش لأحد، وقال : نجحنا في تشكيل حكومة شاملة تعكس الإرادة الشعبية .

قمة بغداد : البحرين تدعو إلى تعزيز التعاون العربي وتؤكد دعمها للقضية الفلسطينية
قمة بغداد : البحرين تدعو إلى تعزيز التعاون العربي وتؤكد دعمها للقضية الفلسطينية

البيان

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • البيان

قمة بغداد : البحرين تدعو إلى تعزيز التعاون العربي وتؤكد دعمها للقضية الفلسطينية

دعت مملكة البحرين اليوم إلى التمسك ببنود إعلان البحرين للقمة العربية الماضية بشأن دعم القضية الفلسطينية وتعزيز التعاون العربي. جاء ذلك في كلمة ألقاها وزير الخارجية البحريني عبداللطيف الزياني الذي ترأس وفد بلاده الى القمة العربية العادية الـ 34 في بغداد وشهدت تسليم رئاسة القمة العربية إلى العراق. وقال الزياني إن البحرين سعت خلال رئاستها القمة العربية بدورتها الـ 33 إلى دفع مسارات العمل العربي المشترك نحو آفاق أرحب من الشراكة الأخوية والاستراتيجية بما يلبي تطلعات الشعوب العربية في الأمن والاستقرار. وأضاف أن بلاده طرحت مبادرات عديدة تعكس موقفها الثابت والدائم الداعم لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وقبول العضوية الكاملة في الأمم المتحدة فضلا عن الدعوة إلى توفير الخدمات التعليمية للمتضررين من الصراعات والنزاعات بالمنطقة وتعزيز التعاون العربي في مجال التكنولوجيا والتحول الرقمي. وأكد دعم بلاده لجهود التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين الذي أطلقته السعودية وخطة التعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة التي قدمتها مصر واعتمدتها قمة فلسطين في القاهرة والدعوة إلى الالتزام باتفاقيات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن المحتجزين وتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية بشكل كامل ودون عوائق مع ضمان بقاء الفلسطينيين في أرضهم. وهنأ الزياني باسم مملكة البحرين الجمهورية العربية السورية بقرار الولايات المتحدة رفع العقوبات عنها مشيدا بجهود المملكة العربية السعودية في هذا الخصوص ونجاح القمة الخليجية - الأمريكية في الرياض. وأعرب عن تقديره لدعم الدول العربية ترشح البحرين للعضوية غير الدائمة في مجلس الأمن وتأييدها لمبادرتها إقرار اليوم الدولي للتعايش السلمي.

انطلاق القمة العربية الـ34 في بغداد..والعراق يتعهّد تقديم 40 مليون دولار لإعادة إعمار غزة ولبنان
انطلاق القمة العربية الـ34 في بغداد..والعراق يتعهّد تقديم 40 مليون دولار لإعادة إعمار غزة ولبنان

الأنباء

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الأنباء

انطلاق القمة العربية الـ34 في بغداد..والعراق يتعهّد تقديم 40 مليون دولار لإعادة إعمار غزة ولبنان

البحرين تدعو إلى دعم القضية الفلسطينية وتعزيز التعاون العربي رئيس وزراء إسبانيا: نعمل على تقديم مشروع قرار جديد إلى جمعية الأمم المتحدة ومطالبة إسرائيل بإنهاء الحصار الإنساني على غزة وفتح مسار المساعدات الإنسانية غوتيريش يدعو "لوقف دائم لإطلاق النار" في غزة انطلقت القمة العربية الـ34 في العاصمة العراقية بغداد، صباح اليوم السبت، بحضور عدد من قادة الدول العربية الـ22، إلى جانب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ورئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز الذي اعترفت بلاده العام الماضي بالدولة الفلسطينية والذي يُعد من أكثر القادة الأوروبيين انتقادا لإسرائيل. وبدأت أعمال القمة بالتقاط الصورة الجماعية للقادة ورؤساء الوفود المشاركين قبل الانتقال إلى القاعة الرئيسية. وسلمت مملكة البحرين رئاسة القمة العربية الى العراق داعية في الوقت نفسه الى التمسك ببنود اعلان البحرين للقمة الماضية بدعم القضية الفلسطينية وتعزيز التعاون العربي. جاء ذلك في كلمة ألقاها وزير الخارجية البحريني عبداللطيف الزياني الذي ترأس وفد بلاده الى القمة العربية العادية ال34 في بغداد. وقال الزياني ان البحرين تشرفت برئاسة القمة العربية بدورتها ال 33 التي سعت من خلالها الى دفع مسارات العمل العربي المشترك نحو افاق ارحب من الشراكة الاخوية والاستراتيجية بما يلبي تطلعات الشعوب العربية في الامن والاستقرار. وأضاف ان البحرين طرحت مبادرات عديدة تعكس موقفها الثابت والدائم بحق الشعب الفلسطيني في اقامة دولته المستقلة وقبول العضوية الكاملة في الامم المتحدة فضلا عن الدعوة لتوفير الخدمات التعليمية للمتضررين من الصراعات والنزاعات بالمنطقة وتعزيز التعاون العربي في مجال التكنولوجيا والتحول الرقمي. وأكد دعمه لجهود التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين الذي اطلقته السعودية وخطة التعافي المبكر واعاده اعمار قطاع غزة التي قدمتها مصر واعتمدتها قمة فلسطين في القاهرة والدعوة الى الالتزام باتفاقيات وقف اطلاق النار واطلاق سراح الرهائن المحتجزين وتسهيل ايصال المساعدات الانسانية بشكل كامل ودون عوائق مع ضمان بقاء الفلسطينيين في ارضهم. وأضاف ان "قمة بغداد تنعقد اليوم في ظل تحديات اقليمية ودولية متشابكة مما يتطلب التمسك بالمبادئ الواردة في اعلان البحرين وميثاق جامعة الدول العربية وايجاد حلول سلمية وتوافقية للازمات التي تؤثر على العديد من الدول العربية وانشاء اطار امني متكامل يصون سيادة دولنا واستقلالها ووحدة اراضيها ويحفظ امننا القومي من التطرف والارهاب والتدخل الخارجي وسلامة الملاحة البحرية". وهنا باسم المملكة الجمهورية العربية السورية بقرار الولايات المتحدة رفع العقوبات عنها مشيدا بجهود المملكة العربية السعودية في هذا الخصوص وكذلك بنجاح القمة الخليجية - الامريكية في الرياض. وأعرب عن تقديره لدعم الدول العربية لترشح البحرين للعضوية غير الدائمة في مجلس الامن وتأييدها لمبادرتها بإقرار اليوم الدولي للتعايش السلمي. ومن جانبه تعهّد العراق خلال القمة العربية في بغداد ، تقديم 40 مليون دولار في إطار الجهود لإعادة إعمار قطاع غزة ولبنان بعدما أدّت الحرب مع إسرائيل إلى دمار واسع فيهما. وأعلن رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في كلمة خلال الجلسة الافتتاحية للقمة "تأسيس الصندوق العربي لدعم جهود التعافي وإعادة الإعمار بعد الأزمات وإسهام العراق بمبلغ 20 مليون دولار لإعمار غزة و20 مليون دولار لإعمار لبنان الشقيق". ومن جانبه أعلن رئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز إن بلاده تعمل مع الجانب الفلسطيني على تقديم مشروع قرار جديد إلى جمعية الأمم المتحدة ومشيرا إلى أنهم سيطالبون إسرائيل بإنهاء الحصار الإنساني على غزة وفتح مسار المساعدات الإنسانية, وقال: فلسطين تنزف أمام أعيننا وما يحدث في غزة والضفة لا يمكن أن يغض عنه الطرف، لافتا إلى أن الأزمة الإنسانية الخطيرة التي تعاني منها غزة خلّفت 50 ألف قتيل و100 ألف جريح ومليوني نازح هذه أرقام مهولة وغير مقبولة. وبدوره دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى "وقف دائم لإطلاق النار" في غزة، بعد ساعات على إعلان الجيش الإسرائيلي شنّه "ضربات مكثفة" على القطاع في إطار "توسيع المعركة". وقال غوتيريش في كلمة خلال القمة العربية: "إننا بحاجة إلى وقف دائم لإطلاق النار الآن"، مضيفا "أشعر بالجزع إزاء التقارير التي تفيد باعتزام إسرائيل توسيع نطاق العمليات البرية وأكثر من ذلك".

وزير الخارجية السوري: البحرين شريك فاعل في مرحلة إعادة إعمار البلاد
وزير الخارجية السوري: البحرين شريك فاعل في مرحلة إعادة إعمار البلاد

العربية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

وزير الخارجية السوري: البحرين شريك فاعل في مرحلة إعادة إعمار البلاد

في إطار زيارة الرئيس السوري أحمد الشرع إلى البحرين، قال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، إن البحرين شريك فاعل في هذه المرحلة، خاصة في مرحلة إعادة الإعمار، ومساهم كبير في جهود إنعاش الاقتصاد السوري، مثمناً في الوقت ذاته بكل مبادرة تأتي من البحرين وتصب في خدمة التنمية والاستقرار. كما أوضح وزير الخارجية السوري في إطار مؤتمر صحافي جمعه بنظيره البحريني الدكتور عبداللطيف الزياني، أن سوريا تؤكد حرصها على تعميق روابطها وجعلها أكثر صلابة وتماسكاً عبر توسيع قنوات التواصل بين المؤسسات الرسمية في البلدين، وتشجيع الشراكات بين القطاعين الخاص والعام، وتعزيز التبادل الثقافي والعلمي بما يرسخ قاعدة متينة للتعاون المستدام. في حين، جدد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني التزام بلاده الثابت بوحدة سوريا أرضاً وشعباً، ورفضها القاطع لأي تدخل خارجي يسعى إلى تجزئتها أو تفكيكها، مجدداً دعوته لرفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على بلاده التي طالت حياة المواطنين وأعاقت جهود الإعمار والتعافي، موضحاً أن رفع هذه العقوبات ليس مجرد مطلب إنساني أو اقتصادي، بل هو ضرورة إقليمية ملحة، إذ إن استقرار سوريا سينعكس إيجابًا على أمن المنطقة وازدهارها، وسيمنع مزيدًا من موجات الهجرة والفقر والتطرف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store