أحدث الأخبار مع #عبداللهالبرغوثي


الشروق
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشروق
'يُربط بالسلاسل وتنهش الكلاب جسده'.. تفاصيل صادمة من داخل زنزانة 'أمير الظل'
أطلق مكتب إعلام الأسرى نداءً عاجلًا، حذّر فيه من تعرّض الأسير عبد الله البرغوثي الملقب بأمير الظل لمحاولة 'تصفية ممنهجة' داخل سجن جلبوع الصهيوني. وأوضح المكتب، في بيان له ، أن المعلومات الواردة من داخل سجون الاحتلال تكشف عن مستوى غير مسبوق من التعذيب والانتهاكات بحق البرغوثي، من أبرزها، تعرّضه للضرب الشديد والمتكرر، ما أدى إلى تغطية جسده بالبقع الزرقاء، ووجود كتل دم على رأسه، وانتفاخ في عينيه وكسور في الأضلاع، الأمر الذي أفقده القدرة على النوم. #صابرون | الأسـ..ـير القـ..ـيادي عبد الله البرغوثي يتعرّض للقـ..ـتل البطيء داخل السجـ..ـون. — صابرون (@SabronPS) April 25, 2025 وقال بيان المكتب إنه 'وفي تصرف مناف للإنسانية، يتم إدخال الكلاب لنهش جسده المغمور بالدماء، ويصدر الضابط أوامره قائلاً: 'أدخلوا الكلاب تتسلى فيه'، ثم تُسكب مادة سائل الجلي الحار على جسده الهزيل بعد كل جولة تعذيب، ويُوجه إليه الضابط الإهانات قائلًا: 'كنت قائدًا سابقًا، اليوم أنت صفر… يجب أن تموت'. غيبوبة متكررة بسبب التعذيب الشديد وأضاف المكتب أن البرغوثي يدخل في غيبوبة متكررة، ويفتقر لأي وسيلة حماية حيث يلف يده بكيس نفايات وكرتونة تواليت، ويضطر للنوم جالسًا على الأرض مع انحناء رأسه للأمام بسبب الألم، كما لم يتمكن من الاستحمام منذ 12 يومًا، ويضطر لنقع الخبز بالماء وشربه لعدم قدرته على المضغ. وحمّل مكتب إعلام الأسرى الاحتلال الصهيوني المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة، مؤكدًا أنها تشكّل اغتيالًا بطيئًا متعمدًا وانتهاكًا صارخًا للأعراف الدولية، مطالبًا بتدخل فوري من المؤسسات الحقوقية وعلى رأسها الصليب الأحمر، وفتح تحقيق دولي ومحاسبة الاحتلال أمام المحكمة الجنائية الدولية، داعيًا جماهير الشعب الفلسطيني وأحرار العالم إلى الخروج في مسيرات غضب نصرةً للأسرى. صاحب الـ '67' مؤبدا.. عبد الله البرغوثي ويعد 'أمير الظل' صاحب أعلى حكم في العالم ، حيث فرضت عليه محاكم الاحتلال حكما بالسجن لمدة 67 مؤبداً ، ورفضت إطلاق سراحه ضمن صفقة التبادل مقابل الجندى شاليط ، حيث جاء في لائحة اتهامه التي بلغت 109 بنود ، بأنه يقف خلف عملية الجامعة العبرية، ومقهى 'مومنت'، والنادي الليلي في مغتصبة 'ريشون لتسيون' قرب تل أبيب وقتل فيها نحو 35 مستوطن ، وجرح 370 آخرين. وعاد اسم القائد القسامي عبد الله البرغوثي للصدارة، إذ كان على رأس قائمة تبادل الأسرى المقترحة من قبل حركة حماس في مفاوضاتها مع حكومة الاحتلال الصهيوني.


الميادين
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- الميادين
"تصفية ممنهجة"... انتهاكات إسرائيلية قاسية يتعرّض لها الأسير عبد الله البرغوثي
أعرب مكتب إعلام الأسرى، مساء الثلاثاء، عن بالغ القلق إزاء ما يتعرض له القائد الأسير عبد الله البرغوثي من انتهاكات جسيمة داخل سجن "جلبوع" الإسرائيلي، مؤكداً أنه "يخضع لمحاولة تصفية ممنهجة، في ظل تدهور خطير لحالته الصحية بلغ مرحلة تهدد حياته بشكل مباشر". ووفق معلومات المكتب المؤكدة من داخل السجون، فإن "البرغوثي يتعرض لاعتداءات جسدية متكررة، حيث أصبح جسده مغطى بالبقع الزرقاء، ورأسه يعاني من كتل دموية، إضافة إلى انتفاخ في العينين وكسور في الأضلاع، ما أدى إلى فقدانه القدرة على النوم". كما أشار إلى أنّه "تُنفذ وحدات القمع، بقيادة ضابط يُدعى "أمير"، اقتحامات منظمة لزنزانة الأسير البرغوثي، تعمد خلالها إلى ضربه ضرباً مبرحاً يؤدي إلى نزيف حاد يصل إلى نصف لتر من الدم في كل مرة". وفي مشهد قاسٍ وغير إنساني، يتم عقب كل عملية تعذيب إدخال كلاب مدربة لنهش جسد الأسير، وفقاً لأوامر الضابط الذي يصرّح علناً: "أدخلوا الكلاب تتسلى فيه". وبحسب الإفادات التي حصل عليها المكتب، فإنّ هذه الوحدات تقوم بسكب سائل الجلي الحار على جسد الأسير بعد كل جولة تعذيب، وسط موجة من الإهانات اللفظية المهينة، إذ يُقال له: "كنت قائداً سابقاً، اليوم أنت صفر، ويجب أن تموت". ونتج عن هذه الممارسات، دخول البرغوثي في غيبوبات متكررة، بينما تُلفّ يده بكيس نفايات وكرتونة "تواليت" في ظل انعدام الرعاية الطبية ووسائل الحماية، بحسب مكتب إعلام الأسرى. هذا ويُعاني الأسير من آلام شديدة تجبره على الجلوس أرضاً ورأسه منحنياً، من دون أن يتمكن من الاستحمام منذ 12 يوماً، كما يضطر إلى نقع الخبز بالماء لتناوله لعدم قدرته على المضغ. 23 نيسان 16 نيسان وفي هذا السياق، أكّد مكتب إعلام الأسرى، أن ما يتعرض له الأسير البرغوثي هو "جريمة اغتيال بطيئة متعمدة، تشكّل انتهاكاً صارخاً لكل الأعراف والمواثيق الدولية". وأشار إلى أن "محاولات الاحتلال المستمرة لتصفية قادة الحركة الأسيرة داخل السجون لن تجلب له سوى مزيد من الغضب والانفجار الشعبي". ولفت المكتب إلى أن "الصمت الدولي المتواصل شجّع الاحتلال على التمادي في ارتكاب هذه الجرائم، التي تمثل وصمة عار في جبين من يدّعون الدفاع عن حقوق الإنسان"، داعياً المؤسسات الحقوقية الدولية، وعلى رأسها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إلى التدخل العاجل لزيارة الأسير البرغوثي وتفقد حالته. كما طالب بفتح تحقيق دولي ومحاسبة الاحتلال على هذه الجرائم أمام المحكمة الجنائية الدولية. وناشد مكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين، "جماهير شعبنا وأحرار العالم إلى الخروج في مسيرات غضب نصرة للأسرى في السجون باعتبار قضيتهم مقدسة والمساس فيها خط أحمر". عبد الله البرغوثي، أو "أمير الظل". هو صاحب أعلى حكم في العالم، بحيث اعتقل في 5 آذار/ مارس 2003، حين قامت الوحدات الخاصة الإسرائيلية باختطافه من أمام مستشفى برام الله أثناء معالجة ابنته الصغيرة. صدر في حقه 67 حكماً بالسجن المؤبد، وقضى سنوات طويلة في الزنازين الانفرادية (نحو 9 سنوات) في ظروف قاسية جداً. أعاد تفعيل عمل كتائب القسام في الضفة الغربية بعد استشهاد المهندس يحيى عياش عام 1996، قال فيه الضابط المسؤول عن ملفه في المحكمة العسكرية في بيت لحم، "لو اضطرت إسرائيل أن تترك الأراضي الفلسطينية لأي سبب فإنها ستأخذه معها، إذ يعتبر من بين أخطر المقاومين الفلسطينيين على الاحتلال الإسرائيلي". اسمه مدرج في قائمة "أسرى يمنع التفاوض والإفراج عنهم"، تم حكمه بأعلى حكم في التاريخ، وعزله انفرادياً لأطول مدة!هو مهندس العبوات الناسفة، الأسير عبد الله البرغوثي.استمعوا إلى القصة كاملة في #الميادين_بودكاست #من_الزنزانة 👇


سواليف احمد الزعبي
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
في محاولة لتصفيته.. الكشف عن تفاصيل مروعة لتعذيب الأسير عبد الله البرغوثي
#سواليف كشف مكتب إعلام الأسرى، الثلاثاء، #تفاصيل #مروعة حول الوضع الخطير للأسير في #سجون_الاحتلال #عبدالله_البرغوثي، ومحاولة تصفيته. وأكد مكتب إعلام الأسرى في بيان، أن 'الأسير القائد عبد الله البرغوثي يواجه محاولة تصفية ممنهجة داخل سجن ( #جلبوع ) الإسرائيلي، حيث وصلت حالته الصحية إلى مرحلة حرجة للغاية تهدد حياته بشكل مباشر'. وقال المكتب، إن المعلومات أفادت بأن الأسير عبد الله البرغوثي 'يتعرض للضرب الشديد، حتى أصبح جسده مغطى بالبقع الزرقاء، ورأسه مليئًا بكتل الدم، مع انتفاخ في عينيه وكسور في أضلاعه، مما يفقده القدرة على النوم'. مقالات ذات صلة وضوح.. وأضاف أن 'وحدات القمع تقتحم زنزانته بقيادة ضابط يُدعى (أمير)، حيث يتم الاعتداء عليه بالضرب حتى يسيل من جسده نصف لتر من الدم تقريبًا في كل مرة'. وتابع أنه 'بعد انتهاء الضرب، يتم إدخال الكلاب لنهش جسده المغمور بالدماء'، حيث يصدر الضابط أوامره قائلا: 'أدخلوا الكلاب تتسلى فيه'. وأكمل مكتب إعلام الأسرى في البيان، أن 'قوات القمع تسكب سائل الجلي الحار على جسده الهزيل عقب كل جولة تعذيب، لزيادة الألم'. وأوضح أن 'الأسير البرغوثي يتعرض للإهانة اللفظية'، حيث يقول له الضابط: 'كنت قائدا سابقا، اليوم أنت صفر. يجب أن تموت'. وشدد على أنه نتيجة التعذيب، 'يدخل الأسير البرغوثي في غيبوبة متكررة، مع لف يده بكيس يستخدم للنفايات وكرتونة تواليت لغياب أي وسيلة حماية'. وأشار إلى أن الأسير البرغوثي 'يعجز عن النوم بشكل طبيعي، ويضطر للجلوس على الأرض مع انحناء رأسه للأمام بسبب الألم الشديد'. وبيّن مكتب إعلام الأسرى، أن الأسير البرغوثي 'لم يتمكن من الاستحمام منذ 12 يوما، ويضطر إلى نقع الخبز بالماء وشربه لعجزه عن المضغ'. كما أكد أيضا، أن 'ما يتعرض له الأسير القائد عبد الله البرغوثي، جريمة اغتيال بطيئة متعمدة، تشكّل انتهاكًا صارخًا لكل الأعراف والمواثيق الدولية'. ولفت إلى أن 'محاولات الاحتلال المستمرة لتصفية قادة الحركة الأسيرة داخل السجون لن تجلب له سوى مزيد من الغضب والانفجار الشعبي'. وطالب مكتب إعلام الأسرى، بـ'فتح تحقيق دولي ومحاسبة الاحتلال على هذه الجرائم أمام المحكمة الجنائية الدولية'. ودعا جماهير الشعب الفلسطيني وأحرار العالم، إلى 'الخروج في مسيرات غضب نصرة للأسرى في السجون باعتبار قضيتهم مقدسة والمساس فيها خط أحمر'. ومنذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، دخل الأسرى في سجون الاحتلال مرحلة وُصفت بأنها الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة، حيث تتعمد سلطات الاحتلال تعذيبهم بشكل ممنهج، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 60 أسيرا منذ بدء العدوان على غزة. وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي مطلق عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد وجرح أكثر من 170 ألف فلسطيني في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.


وكالة الأنباء اليمنية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
اعلام الاسرى الفلسطينيين:الأسير البرغوثي يتعرض لأساليب تعذيب صادمة
نابلس - سبأ: قال مكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين، إن الأسير عبد الله البرغوثي يواجه محاولة تصفية ممنهجة داخل سجن "جلبوع" الصهيوني ، حيث وصلت حالته الصحية إلى مرحلة حرجة للغاية تهدد حياته بشكل مباشر. وأكد "مكتب الأسرى"، في بيان له اليوم الثلاثاء، أن الأسير عبد الله البرغوثي يتعرض للضرب الشديد، حتى أصبح جسده مغطى بالبقع الزرقاء، ورأسه مليئًا بكتل الدم، مع انتفاخ في عينيه وكسور في أضلاعه، مما يفقده القدرة على النوم. وأوضح البيان، نقلاً عن أسرى آخرين داخل سجن "جلبوع" أن وحدات القمع تقتحم زنزانة "البرغوثي" بقيادة ضابط يُدعى "أمير"، حيث يتم الاعتداء عليه بالضرب حتى يسيل من جسده نصف لتر من الدم تقريبًا في كل مرة. وقال الأسرى إنه وبعد الانتهاء من ضرب "البرغوثي" يتم إدخال الكلاب لنهش جسده المغمور بالدماء، حيث يصدر الضابط أوامره قائلاً: "أدخلوا الكلاب تتسلى فيه". وأضاف "مكتب الأسرى" في بيانه، أن قوات القمع تقوم بسكب سائل الجلي الحار على جسده الهزيل عقب كل جولة تعذيب، لزيادة الألم، كما يتعرض الأسير البرغوثي للإهانة اللفظية، حيث يقول له الضابط: "كنت قائدًا سابقًا، اليوم أنت صفر... يجب أن تموت". وقال "الأسرى" إن "البرغوثي" يدخل في غيبوبة متكررة نتيجة التعذيب، وأضافوا أنه يعجز عن النوم بشكل طبيعي، ويضطر للجلوس على الأرض مع انحناء رأسه للأمام بسبب الألم الشديد. وبينوا أن الأسير البرغوثي لم يتمكن من الاستحمام منذ 12 يومًا، ويضطر إلى نقع الخبز بالماء وشربه لعجزه عن المضغ. وشدد "مكتب الأسرى"، على أن ما يتعرض له الأسير عبد الله البرغوثي هو جريمة اغتيال بطيئة متعمدة، تشكّل انتهاكًا صارخًا لكل الأعراف والمواثيق الدولية، مشيراً إلى أن محاولات العدو المستمرة لتصفية قادة الحركة الأسيرة داخل السجون لن تجلب له سوى مزيد من الغضب والانفجار الشعبي. وانتقد الصمت الدولي المتواصل، معتبراً أنه شجّع العدو على التمادي في ارتكاب هذه الجرائم، التي تمثل وصمة عار في جبين من يدّعون الدفاع عن حقوق الإنسان. وطالب "مكتب الأسرى"، المؤسسات الحقوقية الدولية، وعلى رأسها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إلى التدخل العاجل لزيارة الأسير البرغوثي وتفقد حالته، داعياً إلى فتح تحقيق دولي ومحاسبة العدو على هذه الجرائم أمام المحكمة الجنائية الدولية. ودعا جماهير الشعب الفلسطيني وأحرار العالم إلى الخروج في مسيرات غضب نصرة للأسرى في السجون باعتبار قضيتهم مقدسة والمساس فيها خط أحمر. والأسير عبد الله البرغوثي من مواليد عام 1972 من بلدة بيت ريما، وهو قائد كتائب عز الدين القسام سابقا في الضفة الغربية، وأسير في السجون الصهيونية ، يقضي حاليا حكما من أعظم الأحكام في التاريخ بالسجن المؤبد 67 مرة، إضافة إلى خمسة آلاف ومائتي (5200) عامًا؛ لمسؤوليته عن مقتل 67 صهيونيا في سلسلة عمليات نفذت بين عامي 2000 و2003م فيسبوك إكــس واتساب تليجرام ايميل طباعه