logo
#

أحدث الأخبار مع #عبداللهالشريف،

فيصل بن فرحان لـ'المدينة': رفع العقوبات عن سوريا قرار تم خلال الزيارة.. ولم يُبحث عقد قمة إعمار
فيصل بن فرحان لـ'المدينة': رفع العقوبات عن سوريا قرار تم خلال الزيارة.. ولم يُبحث عقد قمة إعمار

المدينة

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدينة

فيصل بن فرحان لـ'المدينة': رفع العقوبات عن سوريا قرار تم خلال الزيارة.. ولم يُبحث عقد قمة إعمار

قال وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، إن استضافة المملكة لثلاث قمم متتالية 'لا تُعد إنجازًا'، بل هي جزء من العمل اليومي المعتاد للمملكة في ضوء توجيهات القيادة – حفظها الله – ودورها في المنطقة والعالم، مؤكدًا أن قرار رفع العقوبات عن سوريا تم بناء على حديث جرى خلال الزيارة، لكنه يحتاج إلى إجراءات من المؤسسات الأمريكية.وفي رده على سؤال مراسل 'المدينة' عبدالله الشريف، الذي طرحه على هامش القمم، قال سموه:'شكراً جزيلاً، أولاً المملكة العربية السعودية بحكم مكانتها وثقلها وعملها بتوجيهات القيادة هي معتادة على أن تستضيف وأن تتفاعل وأن تلعب دوراً في الإقليم والمنطقة والعالم. لذلك استضافة ثلاث قمم لا نعدّه إنجاز، بل نعدّه جزء من العمل اليومي في الحقيقة، نعتاده، ولا هو بمستغرب، ولا شيء فيه كلفة أو يستحق الشكر. بل هي توجيهات القيادة – حفظها الله – أن تكون المملكة دائماً منخرطة وسبّاقة في تقديم ما تستطيع لدعم الاستقرار والنمو والازدهار في المملكة.'وتابع سموه:'ولعلكم تشاهدون، المملكة فيها كل يوم أحداث وليس حدث، من استثمار إلى رياضة إلى كذا، والأحداث السياسية جزء من العمل الذي تعمله المملكة.'وفي ما يتعلق بالعقوبات على سوريا، قال:'رفع العقوبات نتمنى أن يكون سريعًا بالتأكيد، ولكن هناك أمور إجرائية لا بد أن تعمل عليها الحكومة الأمريكية، وأظن سيتطلب ذلك بعض العمل والتنسيق وسوف ننسق معهم. والمهم الإشارة أن هذا قرار تم بناء على حديث حدث خلال هذه الزيارة، فلا بد أن المؤسسات في الولايات المتحدة الأمريكية تعمل بدورها على تجهيز الأدوات النظامية.'أما بخصوص قمة لإعمار سوريا، فأوضح سموه:'لم يكن هناك حديث عن قمة لدعم سوريا، وهذا أمر ممكن مناقشته ومطروح، ولا يُستبعد أن يكون في الوقت المناسب. المهم الآن، هناك عمل بتوجيهات القيادة لدراسة الاحتياجات للعمل على تصور كيف نستطيع أن ندعم هذه المرحلة القادمة، في ظل هذا التطور الإيجابي.'واختتم بالقول:'إن شاء الله الأمور طيبة، والأمور ستستمر في زخم الإيجابية فيما يتعلق بسوريا ونموها وازدهارها. والعمل لن يتوقف بإذن الله.

ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا يرهق المواطنين والتجار
ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا يرهق المواطنين والتجار

أخبار ليبيا 24

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا 24

ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا يرهق المواطنين والتجار

تشهد الأسواق في ليبيا موجة ارتفاع حادة في أسعار الخضراوات خلال شهر رمضان، ما يفاقم الأعباء الاقتصادية على المواطنين والتجار، وسط غياب رقابي واضح وإجراءات حكومية لا تزال دون تأثير ملموس. هذه الأزمة تعكس واقع الاقتصاد الليبي المتأزم، حيث ترتبط الأسعار ليس فقط بالطلب والعرض، بل أيضاً بعوامل أخرى تتعلق بضعف البنية التحتية للأسواق، وارتفاع تكاليف النقل، والمضاربات التجارية. ارتفاع جنوني للأسعار وسط غياب الحلول وفقاً لتقرير صادر عن وحدة الأسعار بوزارة الاقتصاد في حكومة الوحدة الوطنية، شهدت بعض الخضراوات زيادات غير مسبوقة في أسعارها خلال شهر رمضان، حيث ارتفع سعر البطاطا من الفئة الثانية إلى خمسة دنانير، بينما قفزت الفئة الأولى إلى سبعة دنانير، مسجلة زيادة بنسبة 25% مقارنة بالشهر السابق. كما ارتفع سعر الخيار من خمسة دنانير إلى تسعة دنانير، والكوسة من ثلاثة إلى ثمانية دنانير، والفلفل من أربعة إلى سبعة دنانير. أما الطماطم والبصل، فقد حافظا على استقرار نسبي، نظراً لتوفر الإنتاج المحلي بكميات جيدة. عبد الباسط المزوغي، مدير إدارة الأمن الغذائي بوزارة الاقتصاد بحكومة الدبيبة منتهية الولاية، أكد أن الارتفاع في الأسعار كان طفيفاً في بداية الشهر، لكنه بدأ بالتراجع تدريجياً. وأضاف أن الوزارة تتابع الأسواق يومياً وتعمل على الحد من أي تلاعب أو احتكار قد يؤدي إلى مزيد من الغلاء. التجار: أزمة معقدة بين العرض والطلب يرى التجار أن المشكلة الرئيسية تكمن في محدودية العرض مقارنة بالطلب المتزايد خلال شهر رمضان. عبد الله الشريف، تاجر جملة بسوق الخضراوات في جنزور، يقول: 'الأسواق تشهد ضغطاً كبيراً في رمضان، لكن المشكلة ليست فقط في الطلب، بل أيضاً في نقص الإمدادات الناتج عن ارتفاع تكاليف النقل وضعف التدفق السلعي'. أما عبد الله بن رمضان، تاجر في سوق الخضراوات جنوب طرابلس، فيشير إلى أن بعض المستهلكين يعمدون إلى شراء كميات كبيرة من الخضراوات دفعة واحدة، ما يؤدي إلى اضطراب السوق وزيادة الأسعار. 'هناك مخاوف دائمة من استمرار الغلاء، ولذلك يقوم الناس بشراء أكثر مما يحتاجون، ما يخلق طلباً زائفاً يؤدي إلى ارتفاع الأسعار أكثر'، يضيف بن عيسى. المواطنون بين مطرقة الأسعار وسندان الدخل المحدود بينما يستفيد بعض التجار من ارتفاع الأسعار، فإن المواطن يعاني من تداعيات هذه الأزمة على ميزانيته الشهرية. الصادق الهمالي، وهو موظف حكومي يعيل أسرة مكونة من سبعة أفراد، يقول: '100 دينار لم تعد تكفي لشراء احتياجاتنا الأساسية من الخضراوات والفواكه، وراتبي البالغ 2600 دينار لم يعد كافياً وسط هذه الزيادات المستمرة في الأسعار'. أما فاطمة العابد، ربة منزل، فتوضح أنها باتت تقلل من كميات الخضراوات التي تشتريها، وتعتمد على أنواع أقل تكلفة في محاولة للتكيف مع الوضع الاقتصادي الصعب. 'نحاول الاقتصاد في الاستهلاك، لكن الأسعار في تصاعد مستمر، ولا يبدو أن هناك أي حلول قريبة'، تقول العابد. أسباب الأزمة: احتكار، مضاربات، وضعف رقابي يرى المختص في الاقتصاد الزراعي، علي بن الطاهر، أن أزمة الأسعار في ليبيا ليست وليدة اللحظة، بل هي نتيجة تراكمات طويلة لممارسات احتكارية ومضاربات في الأسواق. 'الطلب ليس السبب الوحيد للغلاء، بل هناك شبكات احتكار تستغل ضعف الرقابة الحكومية لرفع الأسعار بشكل غير مبرر. من الضروري تفعيل دور الأجهزة الرقابية وجمعيات حماية المستهلك للحد من هذه التجاوزات'، يوضح بن الطاهر. ويرتبط ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا أيضاً بارتفاع مؤشر أسعار المستهلك، وهو مؤشر يعكس التغيرات في تكلفة المعيشة، بما يشمل المواد الغذائية، السكن، النقل، والصحة. ومع استمرار التضخم، تتآكل القدرة الشرائية للمواطنين، ما يؤدي إلى مزيد من الضغوط المعيشية. إجراءات حكومية دون جدوى رغم التصريحات الرسمية بأن الحكومة تتابع الأسواق وتتخذ إجراءات لضبط الأسعار، إلا أن هذه التدابير لم تنجح حتى الآن في الحد من الأزمة. وزارة الاقتصاد تؤكد أنها تراقب الأسواق، لكن نقص الكوادر الرقابية وعدم وجود آليات تنفيذ صارمة يحد من فعاليتها. الحكومة تطرح أيضاً حلولاً لدعم الاستيراد وزيادة تدفق السلع، لكن هذه الإجراءات تصطدم بارتفاع تكاليف النقل الدولي وصعوبة الإجراءات الجمركية. كما أن تذبذب سعر صرف الدينار الليبي مقابل العملات الأجنبية يزيد من تعقيد الأزمة، حيث ترتفع تكلفة استيراد السلع من الخارج، ما ينعكس مباشرة على أسعار السوق المحلية. ما الحل؟ يرى الخبراء أن الحلول تتطلب إجراءات أكثر شمولية، منها: تعزيز الرقابة على الأسواق: من خلال تفعيل دور الأجهزة الحكومية وجمعيات حماية المستهلك لمنع التلاعب في الأسعار. دعم الإنتاج المحلي: عبر تشجيع الزراعة المحلية وتقليل الاعتماد على الاستيراد، ما يسهم في استقرار الأسعار على المدى البعيد. ضبط عمليات الاستيراد: عبر تسهيل الإجراءات الجمركية وضمان وصول السلع بأسعار معقولة. مكافحة الاحتكار والمضاربات: من خلال قوانين صارمة تعاقب التجار المتلاعبين بالأسعار. في ظل الوضع الحالي، يبدو أن الأزمة ستستمر طالما أن الحلول الحكومية لا تترجم إلى إجراءات ملموسة. وبينما يتصارع المواطن الليبي مع ارتفاع الأسعار، تبقى الآمال معلقة على تدخل أكثر حزماً من الدولة لضبط الأسواق وحماية المستهلكين من فوضى الأسعار.

ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا يرهق المواطنين والتجار
ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا يرهق المواطنين والتجار

أخبار ليبيا

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا يرهق المواطنين والتجار

تشهد الأسواق في ليبيا موجة ارتفاع حادة في أسعار الخضراوات خلال شهر رمضان، ما يفاقم الأعباء الاقتصادية على المواطنين والتجار، وسط غياب رقابي واضح وإجراءات حكومية لا تزال دون تأثير ملموس. هذه الأزمة تعكس واقع الاقتصاد الليبي المتأزم، حيث ترتبط الأسعار ليس فقط بالطلب والعرض، بل أيضاً بعوامل أخرى تتعلق بضعف البنية التحتية للأسواق، وارتفاع تكاليف النقل، والمضاربات التجارية. وفقاً لتقرير صادر عن وحدة الأسعار بوزارة الاقتصاد في حكومة الوحدة الوطنية، شهدت بعض الخضراوات زيادات غير مسبوقة في أسعارها خلال شهر رمضان، حيث ارتفع سعر البطاطا من الفئة الثانية إلى خمسة دنانير، بينما قفزت الفئة الأولى إلى سبعة دنانير، مسجلة زيادة بنسبة 25% مقارنة بالشهر السابق. كما ارتفع سعر الخيار من خمسة دنانير إلى تسعة دنانير، والكوسة من ثلاثة إلى ثمانية دنانير، والفلفل من أربعة إلى سبعة دنانير. أما الطماطم والبصل، فقد حافظا على استقرار نسبي، نظراً لتوفر الإنتاج المحلي بكميات جيدة. عبد الباسط المزوغي، مدير إدارة الأمن الغذائي بوزارة الاقتصاد بحكومة الدبيبة منتهية الولاية، أكد أن الارتفاع في الأسعار كان طفيفاً في بداية الشهر، لكنه بدأ بالتراجع تدريجياً. وأضاف أن الوزارة تتابع الأسواق يومياً وتعمل على الحد من أي تلاعب أو احتكار قد يؤدي إلى مزيد من الغلاء. يرى التجار أن المشكلة الرئيسية تكمن في محدودية العرض مقارنة بالطلب المتزايد خلال شهر رمضان. عبد الله الشريف، تاجر جملة بسوق الخضراوات في جنزور، يقول: 'الأسواق تشهد ضغطاً كبيراً في رمضان، لكن المشكلة ليست فقط في الطلب، بل أيضاً في نقص الإمدادات الناتج عن ارتفاع تكاليف النقل وضعف التدفق السلعي'. أما عبد الله بن رمضان، تاجر في سوق الخضراوات جنوب طرابلس، فيشير إلى أن بعض المستهلكين يعمدون إلى شراء كميات كبيرة من الخضراوات دفعة واحدة، ما يؤدي إلى اضطراب السوق وزيادة الأسعار. 'هناك مخاوف دائمة من استمرار الغلاء، ولذلك يقوم الناس بشراء أكثر مما يحتاجون، ما يخلق طلباً زائفاً يؤدي إلى ارتفاع الأسعار أكثر'، يضيف بن عيسى. بينما يستفيد بعض التجار من ارتفاع الأسعار، فإن المواطن يعاني من تداعيات هذه الأزمة على ميزانيته الشهرية. الصادق الهمالي، وهو موظف حكومي يعيل أسرة مكونة من سبعة أفراد، يقول: '100 دينار لم تعد تكفي لشراء احتياجاتنا الأساسية من الخضراوات والفواكه، وراتبي البالغ 2600 دينار لم يعد كافياً وسط هذه الزيادات المستمرة في الأسعار'. أما فاطمة العابد، ربة منزل، فتوضح أنها باتت تقلل من كميات الخضراوات التي تشتريها، وتعتمد على أنواع أقل تكلفة في محاولة للتكيف مع الوضع الاقتصادي الصعب. 'نحاول الاقتصاد في الاستهلاك، لكن الأسعار في تصاعد مستمر، ولا يبدو أن هناك أي حلول قريبة'، تقول العابد. يرى المختص في الاقتصاد الزراعي، علي بن الطاهر، أن أزمة الأسعار في ليبيا ليست وليدة اللحظة، بل هي نتيجة تراكمات طويلة لممارسات احتكارية ومضاربات في الأسواق. 'الطلب ليس السبب الوحيد للغلاء، بل هناك شبكات احتكار تستغل ضعف الرقابة الحكومية لرفع الأسعار بشكل غير مبرر. من الضروري تفعيل دور الأجهزة الرقابية وجمعيات حماية المستهلك للحد من هذه التجاوزات'، يوضح بن الطاهر. ويرتبط ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا أيضاً بارتفاع مؤشر أسعار المستهلك، وهو مؤشر يعكس التغيرات في تكلفة المعيشة، بما يشمل المواد الغذائية، السكن، النقل، والصحة. ومع استمرار التضخم، تتآكل القدرة الشرائية للمواطنين، ما يؤدي إلى مزيد من الضغوط المعيشية. رغم التصريحات الرسمية بأن الحكومة تتابع الأسواق وتتخذ إجراءات لضبط الأسعار، إلا أن هذه التدابير لم تنجح حتى الآن في الحد من الأزمة. وزارة الاقتصاد تؤكد أنها تراقب الأسواق، لكن نقص الكوادر الرقابية وعدم وجود آليات تنفيذ صارمة يحد من فعاليتها. الحكومة تطرح أيضاً حلولاً لدعم الاستيراد وزيادة تدفق السلع، لكن هذه الإجراءات تصطدم بارتفاع تكاليف النقل الدولي وصعوبة الإجراءات الجمركية. كما أن تذبذب سعر صرف الدينار الليبي مقابل العملات الأجنبية يزيد من تعقيد الأزمة، حيث ترتفع تكلفة استيراد السلع من الخارج، ما ينعكس مباشرة على أسعار السوق المحلية. يرى الخبراء أن الحلول تتطلب إجراءات أكثر شمولية، منها: في ظل الوضع الحالي، يبدو أن الأزمة ستستمر طالما أن الحلول الحكومية لا تترجم إلى إجراءات ملموسة. وبينما يتصارع المواطن الليبي مع ارتفاع الأسعار، تبقى الآمال معلقة على تدخل أكثر حزماً من الدولة لضبط الأسواق وحماية المستهلكين من فوضى الأسعار. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24

أمير تبوك يواسي أسرة الشريف في وفاة الدكتور عبدالله
أمير تبوك يواسي أسرة الشريف في وفاة الدكتور عبدالله

سعورس

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • سعورس

أمير تبوك يواسي أسرة الشريف في وفاة الدكتور عبدالله

تبوك تعازيه ومواساته لجميع أسرة الدكتور عبدالله الشريف، سائلًا المولى القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهمهم وذويهم الصبر والسلوان. أخبار ذات صلة محافظ الطائف يطلع على استعدادات الجهات الأمنية لشهر رمضان المبارك «حرس الحدود» بعسير يحبط تهريب (120) كيلوجراماً من نبات القات من جهته أعرب شقيق الفقيد الدكتور إبراهيم الشريف باسمه ونيابة عن أسرتهم عن شكرهم وتقديرهم لأمير منطقة تبوك على هذه اللفتة غير المستغربة من سموه، التي كان لها بالغ الأثر في نفوسهم, سائلًا الله العلي القدير أن يجعلها في ميزان حسناته.

أمير تبوك يواسي أسرة الشريف في وفاة الدكتور عبدالله الشريف
أمير تبوك يواسي أسرة الشريف في وفاة الدكتور عبدالله الشريف

سعورس

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • سعورس

أمير تبوك يواسي أسرة الشريف في وفاة الدكتور عبدالله الشريف

وأعرب سموه عن خالص تعازيه ومواساته لكافة أسرة الدكتور عبدالله الشريف، سائلا المولى القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهمهم وذويهم الصبر والسلوان. من جهته أعرب شقيق الفقيد الدكتور إبراهيم الشريف باسمه ونيابة عن كافة أسرتهم عن شكرهم وتقديرهم لسمو أمير منطقة تبوك على هذه اللفتة الكريمة غير المستغربة من سموه، والتي كان لها بالغ الأثر في نفوسهم, سائلًا الله العلي القدير أن يجعلها في ميزان حسناته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store