logo
#

أحدث الأخبار مع #عبداللهالفرس

قريباً... إطلاق الزمالة الكويتية لأمراض الروماتيزم
قريباً... إطلاق الزمالة الكويتية لأمراض الروماتيزم

الرأي

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرأي

قريباً... إطلاق الزمالة الكويتية لأمراض الروماتيزم

- عبدالله الفرس: استحدثنا عيادات تخصصية مشتركة للروماتيزم وتخصصات أخرى لضمان رعاية شاملة مترابطة فيما أكد وكيل وزارة الصحة المساعد لشؤون الخدمات الطبية المساندة الدكتور عبدالله الفرس، أن «المؤتمر السنوي الثالث للرابطة الكويتية لأطباء الروماتيزم، يُعد منصة علمية رفيعة لتبادل الخبرات ومناقشة آخر المستجدات العلمية» كشفت رئيس المؤتمر الدكتورة هبة الهاجري، عن مبادرة للتعاون مع المتحدثين العالميين لإعداد بروتوكول كويتي موحد لعلاج مرضى التهاب الأوعية الدموية المناعية، فضلاً عن إطلاق الزمالة الكويتية لأمراض الروماتيزم قريباً، بالتعاون مع معهد الكويت للاختصاصات الطبية وبدعم من وزارة الصحة». وقال الفرس، في كلمة ألقاها نيابة عن وزير الصحة الدكتور أحمد العوضي، في افتتاح أعمال المؤتمر، بحضور نخبة من المتخصصين والخبراء من داخل الكويت وخارجها، إن «وزارة الصحة في إطار سعيها لتعزيز خدمات الروماتيزم، قامت بإنشاء سجلات طبية وطنية لأمراض التهاب المفاصل الروماتويدي، والتهاب الفقار اللاصق، والذئبة الحمراء، بالإضافة إلى سجل خاص بروماتيزم الأطفال»، مؤكداً أن هذه السجلات تمثل قاعدة بيانات علمية تدعم جودة الرعاية، وتُعزز مسارات العلاج والبحث العلمي. تأهيل وأشار الفرس، إلى أن «الوزارة تولي اهتماماً كبيراً بتأهيل الكوادر الوطنية، من خلال تنظيم دورات وورش عمل متقدمة، بالتعاون مع خبراء دوليين، لتدريب الأطباء على استخدام أحدث تقنيات التشخيص، مثل السونار للجهاز الحركي والتعامل مع أمراض الأوعية الدموية المناعية». ولفت إلى «إدخال تقنيات تشخيصية متطورة في مستشفيات الدولة، منها فحص الشعيرات الدموية الطرفية لمرضى الرينويد، وافتتاح عيادة سونار الأوعية الدموية في مستشفى مبارك الكبير، لتشخيص حالات التهاب الخلايا العملاقة، في إضافة نوعية لمنظومة الرعاية». وبين أن «الوزارة حرصت على تعزيز التكامل بين التخصصات، من خلال استحداث عيادات تخصصية مشتركة تجمع أطباء الروماتيزم مع تخصصات مثل الجلدية، الكلى، النساء والولادة، والجهاز التنفسي، وذلك لضمان تقديم رعاية شاملة ومترابطة». مبادرة نوعية وفي مبادرة نوعية، أشار الوكيل المساعد إلى«إنشاء أول عيادة متخصصة لعلاج مرض «الفيبروميالجيا» بمستشفى الصباح، بالتعاون بين أطباء الروماتيزم والصحة النفسية، تلبية لحاجة فعلية لرعاية متكاملة لهذا المرض المزمن والمعقد». كما أشار إلى«إطلاق العيادة الانتقالية في مستشفى العدان، والتي تهدف إلى تسهيل انتقال المرضى من مرحلة الطفولة إلى البلوغ بما يضمن استمرارية العلاج بكفاءة وسلاسة». وأضاف الفرس، أن«دولة الكويت فخورة باستضافة مؤتمرات علمية رفيعة مثل مؤتمر (ASAS) العالمي المتخصص في مرض التهاب الفقار اللاصق، إلى جانب استضافة مؤتمر الجمعيات العربية لأمراض الروماتيزم، وأول مؤتمر خليجي موحد لرابطات الروماتيزم، ما يعكس دور الكويت الريادي في دعم العمل الخليجي والعربي المشترك في المجال الطبي». وشدد على اعتزاز الوزارة بالمشاركة الفاعلة للكوادر الوطنية في المحافل الدولية، عبر أوراق علمية وملصقات بحثية وتوصيات علاجية حديثة، كان لها صدى إيجابي في توحيد الممارسات العلاجية وفق المعايير العالمية. واختتم الفرس، بالتأكيد على «حرص وحدات الروماتيزم في مستشفيات الوزارة على تنظيم فعاليات توعوية سنوية، مثل اليوم العالمي للروماتيزم ويوم الذئبة الحمراء، بهدف رفع الوعي المجتمعي وتعزيز ثقافة الصحة بين المرضى وذويهم». محطة علمية من جانبها، قالت رئيسة المؤتمر ورئيسة الرابطة الكويتية لأطباء الروماتيزم الدكتورة هبة الهاجري، إن «المؤتمر يُعد محطة علمية مرموقة وفرصة لتبادل الخبرات بين نخبة من المتحدثين من داخل وخارج الكويت». وأضافت أن «المؤتمر هذا العام يستضيف 6 متحدثين عالميين واثنين إقليميين، و25 متحدثاً محلياً من الكفاءات الوطنية، ضمن برنامج علمي ثري يشمل جلسات حوارية بعنوان (لقاء مع الخبراء) تركز على الذئبة الحمراء والتهاب الأوعية الدموية والتهاب الفقار اللاصق، إضافة إلى ورش عمل ومحاضرات لأطباء الأطفال والباطنية والرعاية الأولية».

«الصحة» تحتفل بيوم الإسعاف الكويتي الثالث
«الصحة» تحتفل بيوم الإسعاف الكويتي الثالث

الرأي

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرأي

«الصحة» تحتفل بيوم الإسعاف الكويتي الثالث

أكدت وزارة الصحة أهمية دور رجال الطوارئ الطبية في إنقاذ الأرواح وما يبذلونه من جهد متواصل على مدار الساعة في التعامل مع البلاغات الطارئة ونقل الحالات المرضية وتأمين المناسبات المتعددة في البلاد. جاء ذلك في كلمة ألقاها الوكيل المساعد لشؤون الخدمات الطبية المساندة بوزارة الصحة الدكتور عبدالله الفرس خلال الاحتفال بيوم الإسعاف الكويتي الثالث اليوم السبت، أكد خلالها أهمية جهود رجال الطوارئ الطبية ودورهم الكبير في تحسين الخدمات الصحية وضمان استجابة سريعة وفعالة للطوارئ. وأشاد الفرس في الوقت نفسه بأداء منتسبي إدارة الطوارئ الطبية خلال بطولة كأس الخليج العربي لكرة القدم في نسختها الـ26 (خليجي زين 26) التي استضافتها الكويت وحضورهم الواضح في الحوادث الكبيرة ومنها الحرائق، مؤكدا أنهم «صمام أمان للمجتمع». وشدد على استمرار الدعم والتطوير لتحقيق أعلى مستويات الكفاءة والتميز في القطاع الصحي. من جهته قال مدير إدارة الطوارئ الطبية الدكتور أحمد الشطي في كلمته خلال الاحتفال إن يوم الإسعاف الكويتي يهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية خدمات الإسعاف والدور الحيوي الذي تلعبه في إنقاذ الأرواح وكيفية التعامل مع الحوادث والإصابات الطارئة بما في ذلك الإسعافات الأولية. وأضاف أن الاحتفال يسعى أيضا إلى تحفيز الأفراد والمجتمعات على المشاركة في العمل التطوعي في مجال الإسعاف والخدمات الطبية مجددا العهد على مزيد من العطاء من أجل الكويت بمناسبة الأعياد الوطنية. وأوضح أن الاحتفال يهدف كذلك إلى تكريم العاملين في مجال الإسعاف بمن في ذلك المسعفون والممارسون الصحيون وتقدير جهودهم لإسهاماتهم الكبيرة في المجتمع وتعزيز التعاون بين مختلف الجهات المعنية وتسليط الضوء على التطورات والابتكارات في مجال الإسعاف والخدمات الطبية الطارئة وعلى الجهود التي يبذلها فنيو الطوارئ الطبية في خدمة المجتمع. وأكد أن هذه الأهداف تساعد في تحسين جودة الخدمات الطبية الطارئة وتعزيز السلامة العامة في المجتمع. وقال الشطي إن «الإنسانية في أوقات الأزمات تظهر أسمى معاني البطولة والإسعاف الكويتي ليس مجرد خدمة طبية بل هو رمز التضحية والإخلاص» مؤكدا أن «فنيي الطوارئ الطبية هم الأبطال الذين يتواجدون في الصفوف الأولى في أوقات الأزمات ويستجيبون لنداء الواجب بكل شجاعة واحترافية». وأشار إلى عمل فنيي الطوارئ الطبية على مدار الساعة ومواجهتهم التحديات وتحملهم الضغوط من أجل إنقاذ الأرواح وتقديم الرعاية اللازمة للمحتاجين موضحا أن دورهم لا يقتصر فقط على نقل المرضى بل يمتد ليشمل تقييم الحالة الطبية وتقديم الإسعافات الأولية وتوفير الدعم النفسي في أوقات الأزمات. 174 ألف بلاغ وذكر أن انجازات العام الماضي تتضمن الاستجابة لأكثر من 174 ألف بلاغ وألف طلب للإسعاف الجوي ونقل أكثر من 78 حالة عبر خدمة الإخلاء الطبي مع تسجيل معدل استجابة يتراوح من سبع دقائق إلى 11 دقيقة بالإضافة إلى وجود أكثر من 17 ألف خريج من دورات الإسعاف الأولية المجتمعية ضمن حملة (مسعف في كل بيت). ونوه الشطي بالزيادة في تمارين الإخلاء والطوارئ التي بلغت 97 تمرينا في مختلف المنشآت الحكومية والخاصة حاكت فيها أكثر من سيناريو للمخاطر الافتراضية لافتا إلى أن قسم التدريب قدم 279 دورة مهنية بأنواعها استفاد منها 2815 شخصا.

«الصحة» تؤكد أهمية دور رجال الطوارئ الطبية في إنقاذ الأرواح
«الصحة» تؤكد أهمية دور رجال الطوارئ الطبية في إنقاذ الأرواح

الرأي

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرأي

«الصحة» تؤكد أهمية دور رجال الطوارئ الطبية في إنقاذ الأرواح

أكدت وزارة الصحة أهمية دور رجال الطوارئ الطبية في إنقاذ الأرواح وما يبذلونه من جهد متواصل على مدار الساعة في التعامل مع البلاغات الطارئة ونقل الحالات المرضية وتأمين المناسبات المتعددة في البلاد. جاء ذلك في كلمة ألقاها الوكيل المساعد لشؤون الخدمات الطبية المساندة بوزارة الصحة الدكتور عبدالله الفرس خلال الاحتفال بيوم الإسعاف الكويتي الثالث اليوم السبت، أكد خلالها أهمية جهود رجال الطوارئ الطبية ودورهم الكبير في تحسين الخدمات الصحية وضمان استجابة سريعة وفعالة للطوارئ. وأشاد الفرس في الوقت نفسه بأداء منتسبي إدارة الطوارئ الطبية خلال بطولة كأس الخليج العربي لكرة القدم في نسختها الـ26 (خليجي زين 26) التي استضافتها الكويت وحضورهم الواضح في الحوادث الكبيرة ومنها الحرائق، مؤكدا أنهم «صمام أمان للمجتمع». وشدد على استمرار الدعم والتطوير لتحقيق أعلى مستويات الكفاءة والتميز في القطاع الصحي. من جهته قال مدير إدارة الطوارئ الطبية الدكتور أحمد الشطي في كلمته خلال الاحتفال إن يوم الإسعاف الكويتي يهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية خدمات الإسعاف والدور الحيوي الذي تلعبه في إنقاذ الأرواح وكيفية التعامل مع الحوادث والإصابات الطارئة بما في ذلك الإسعافات الأولية. وأضاف أن الاحتفال يسعى أيضا إلى تحفيز الأفراد والمجتمعات على المشاركة في العمل التطوعي في مجال الإسعاف والخدمات الطبية مجددا العهد على مزيد من العطاء من أجل الكويت بمناسبة الأعياد الوطنية. وأوضح أن الاحتفال يهدف كذلك إلى تكريم العاملين في مجال الإسعاف بمن في ذلك المسعفون والممارسون الصحيون وتقدير جهودهم لإسهاماتهم الكبيرة في المجتمع وتعزيز التعاون بين مختلف الجهات المعنية وتسليط الضوء على التطورات والابتكارات في مجال الإسعاف والخدمات الطبية الطارئة وعلى الجهود التي يبذلها فنيو الطوارئ الطبية في خدمة المجتمع. وأكد أن هذه الأهداف تساعد في تحسين جودة الخدمات الطبية الطارئة وتعزيز السلامة العامة في المجتمع. وقال الشطي إن «الإنسانية في أوقات الأزمات تظهر أسمى معاني البطولة والإسعاف الكويتي ليس مجرد خدمة طبية بل هو رمز التضحية والإخلاص» مؤكدا أن «فنيي الطوارئ الطبية هم الأبطال الذين يتواجدون في الصفوف الأولى في أوقات الأزمات ويستجيبون لنداء الواجب بكل شجاعة واحترافية». وأشار إلى عمل فنيي الطوارئ الطبية على مدار الساعة ومواجهتهم التحديات وتحملهم الضغوط من أجل إنقاذ الأرواح وتقديم الرعاية اللازمة للمحتاجين موضحا أن دورهم لا يقتصر فقط على نقل المرضى بل يمتد ليشمل تقييم الحالة الطبية وتقديم الإسعافات الأولية وتوفير الدعم النفسي في أوقات الأزمات. 174 ألف بلاغ وذكر أن انجازات العام الماضي تتضمن الاستجابة لأكثر من 174 ألف بلاغ وألف طلب للإسعاف الجوي ونقل أكثر من 78 حالة عبر خدمة الإخلاء الطبي مع تسجيل معدل استجابة يتراوح من سبع دقائق إلى 11 دقيقة بالإضافة إلى وجود أكثر من 17 ألف خريج من دورات الإسعاف الأولية المجتمعية ضمن حملة (مسعف في كل بيت). ونوه الشطي بالزيادة في تمارين الإخلاء والطوارئ التي بلغت 97 تمرينا في مختلف المنشآت الحكومية والخاصة حاكت فيها أكثر من سيناريو للمخاطر الافتراضية لافتا إلى أن قسم التدريب قدم 279 دورة مهنية بأنواعها استفاد منها 2815 شخصا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store