logo
#

أحدث الأخبار مع #عبداللهسعيدالقروة

استقالة رئيس هئية إستكشاف وإنتاج النفط هتكت أستارهم.. ولا مبالاة
استقالة رئيس هئية إستكشاف وإنتاج النفط هتكت أستارهم.. ولا مبالاة

يمرس

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمرس

استقالة رئيس هئية إستكشاف وإنتاج النفط هتكت أستارهم.. ولا مبالاة

*- شبوة برس – أ. عبدالله سعيد القروة (خاص لشبوة برس) (وشهد شاهد من أهلها) قبل حوالي شهرين ضجت مواقع التواصل بنشر فضيحة الوفد المفاوض الذي ذهب إلى القاهرة للتفاوض مع شركة OMV حول انسحابها من قطاع S2 في شبوة ، قيل الكثير حول الوفد المفاوض والمبالغ التي تمت المساومة عليها واعفاء الشركة من التزاماتها، مصداقيه ماكتب على عهدة من نشر تلك الأخبار. الجديد في الأمر هي استقالة رئيس هئية الإستكشافات النفطية خالد با حميش والتي لم تكن استقالة موظف عادي نتيجة ظروف صحية او عدم التفرع! انما هي إدانة رسمية من مسئول لوزارة النفط ووزيرها الشماسي بفساد فضيع وتنازل وبيع عيني عينك. هذه الاتهامات وردت من مسؤول في موقع القرار والإشراف والرقابة في الوزارة! من رئيس هيئة الاستكشاف والإنتاج وليس من صحفي او إعلامي بعيد عن موقع الجريمة. الوزير سارع بقبول الاستقالة ولم يطلب من المستقيل البقاء في موقعه لتصريف الأعمال حتى تعيين البديل!!!. ليست وزارة النفط الوحيدة المتهمة بالفساد في اليمن لكنها الأهم والأكبر من بين الفاسدين. الوزير الدكتور الشماسي تخصص محاسبة نفط (أي ان هذا ميدانه) وقد ينجح محاسبيا في القفز فوق التهم لكن تظل الحقيقة كما هي لايستطيع تغييرها. باحميش وضع الجميع في صورة مخالفات الشماسي القانونية المخالفة للاتفاقيات مع شركة OMV وغيرها من الشركات. "ان السماح للشركة بالانسحاب من حقل S2 في شبوة دون جلب بديل مؤهل ماليًا وفنيًا كما ينص الاتفاق وهو ما يمثل تفريطًا في حقوق الدولة وتجاهلًا لمصلحة الاقتصاد الوطني.".. نص الفقرة من خطاب الاستقالة.. نحن لا نستطيع محاسبة أحد لكن نذكر ونكتب ليبقى مانكتبه شاهدا على الفساد.. ونعلم أن لا أحد سيحاسب الشماسي على فساده ومخالفاته القانونية لأن المعادلة تقول _ أن الفاسد لا يستطيع محاسبة الفاسد _ ومنظومة الحكم بنيت على الفساد ولا تستطيع العيش بدونه. استقالة باحميش رمت (صخرة) في مياه الفساد الراكدة ليعلم الشعب فداحة ماتتعرض له ثروته ومقدراته الوطنية "اما المحاسبة قد يأسنا منها العام". عبدالله سعيد القروة 8 مارس 2025

ماهو السبب في إنهيار العملة اليمنية في المناطق المحرحرة؟
ماهو السبب في إنهيار العملة اليمنية في المناطق المحرحرة؟

يمرس

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • يمرس

ماهو السبب في إنهيار العملة اليمنية في المناطق المحرحرة؟

تدهور مريب تسبب في غلاء فاحش في السلع الأساسية انعكس على الوضع المعيشي للمواطن في مناطق سيطرة التحالف ودفع بنسبة كبيرة من السكان إلى حافة المجاعة. من المتسبب في تدهور العملة؟ وماهو سبب هذا التدهور؟ وهل تقف وراه جهات محددة؟ نأخذ كل وجهات النظر من الأطراف المتحاربة دون تحيز لأي جهة لأن ما يهمنا هو الوضع الكارثي الذي وصل اليه حال المواطن العادي في المناطق سيطرة التحالف والشرعية و الإنتقالي. صنعاء تقول سبب تدهور العملة في بعض المناطق هو قيام (السعودية والإمارات) بطباعة تريليونات من الريال (الجديد) لتغطية نفقات الصرف في المناطق التي تسيطر عليها دون غطاء، وهذا الإجراء جزء من الحرب ضد (انصار الله الحوثيين) وان التحالف قام بذلك الإجراء دون إذن من البنك المركزي والحكومة.. كما يدعي الحوثيون. البنك المركزي نفى ان يكون قام بطباعة اوراق نقدية دون موافقة الحكومة لكنه لم ينفي أنه لم يقم أصلا بطاعة تلك العملة المتداولة في الجنوب وبعض اجزاء الشمال التي لا تخضع للحوثي. يعني ذلك أن الطباعة تمت بموافقة من الحكومة، او بموافقة الحكومة والتحالف دون غطاء. في الجنوب يعزى تدهور العملة إلى قيام مافيا (شمالية) بالتعاون مع بعض محلات الصرافة في الجنوب بسحب العملات الصعبة وتهريبها إلى صنعاء لتمويل المليشيات الحوثية.. لكن هذا الإجراء وان كان مخالف لأنظمة البنوك إلا ان التدهور السريع لا يمكن ان يكون هذا سببه الرئيسي انما هو احد الأسباب فقط. يقول البعض ان الهدف من تدهور الريال سياسي !!! وليس اقتصادي! كيف ذلك؟ يقولون ان هذا جزء من سياسة تستهدف بعض البلاد من اجل تجويعها وافقار شعبها ليقبل بتمرير سياسات واجندات ماكان ليقبل بها لو لم يتم تجويعه !! (استراتيجية اخضاع الشعوب لتشومسكي). .. من الممكن ان تكون تلك الجهات التي تنتهج "استراتيجيات تشومسكي" تقف وراء تدهور سعر الصرف وانتشار المجاعة. بحكم جهلنا بالأمور المصرفية وتعاملات البنوك فإننا لانعلم اي شيء عن السبب الحقيقي في انهيار قيمة الريال مقابل العملات الأخرى هل السبب التحالف أم البنك أم الحكومة؟ لكن الذي نفهمه يقينا أن الفساد بكافة اشكالة والوانه هو السبب في كل ذلك. في صنعاء يقف الريال صامدا بسعره الذي كان عليه عند بدء الحرب (140 ريال يمني مقابل الريال السعودي) رغم الحالة التي وصلت اليها أوراقه... بينما في المحافظات المحرحرة وصل الى (580 ريال يمني مقابل الريال السعودي) هذا الفارق الكبير بين سعر عملة واحدة يدل على خبث السياسة التي يتعرض لها (الجنوب) وان هذا ماكان له ان يحدث لولا الأيدي الخفية التي تلعب به للأسف عبر ادوات محلية. ولله الأمر من قبل ومن بعد. عبدالله سعيد القروة 4 فبراير 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store