أحدث الأخبار مع #عبداللهعزام،


IM Lebanon
منذ يوم واحد
- سياسة
- IM Lebanon
المخيمات تحت مجهر تل ابيب.. هل تضربها اذا لم يُسحب سلاحها؟
كتبت لارا يزبك في 'المركزية': نشر معهد 'ألما' الإسرائيليّ للدراسات الأمنية الاحد تقريراً جديداً تحدث فيه عن واقع المنظمات الفلسطينية في لبنان. ويقولُ التقرير إن 'التقديرات تشير إلى أن عدد الفلسطينيين في لبنان هو أكثر من 400 ألف'، مشيراً إلى أن الغالبية العظمى منهم تتركز في 12 مُخيماً للاجئين في أنحاء لبنان، وتُشكل مراكز لنشاط المنظمات الفلسطينية المُسلحة. وأوضح التقرير أن 'في لبنان تعمل 7 منظمات فلسطينية رئيسية أكبرها حركة 'فتح'، حركة 'حماس'، بالإضافة إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، فتح الإنتفاضة والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين'، وتابع 'علاوة على ذلك، تعمل العديد من الجماعات الإسلامية السلفية المتطرفة في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، مثل عصبة الأنصار، جند الشام، عصبة النور، أنصار الله، كتائب عبد الله عزام، وفتح الإسلام'. وذكر أن معظم هذه الجماعات تمتلك أسلحة خفيفة ومُتوسطة من أنواعٍ مُختلفة، بما في ذلك ترسانة من الصواريخ والقذائف المُضادة للدروع وما شابهها، وتابع: 'إضافةً إلى ذلك، تمتلك حماس أيضاً بنية تحتية منظمة ومستقلة لتصنيع الأسلحة في لبنان، تشمل القدرة على إنتاج الصواريخ والطائرات المُسَيرة، وحتى الغواصات المتفجرة الصغيرة'. وأكمل 'خلال الحرب الأخيرة، وبالتنسيق مع حزب الله، انطلق عناصر من حماس والجهاد الإسلامي من مخيمات اللاجئين في جنوب لبنان، ونفذوا عمليات ضد إسرائيل، شملت محاولات تسلل إلى الأراضي الإسرائيلية وإطلاق صواريخ. وحتى خلال وقف إطلاق النار، الذي بدأ في 27 تشرين الثاني 2024، استمر النشاط العسكري ضد إسرائيل، وكان آخر إطلاق صاروخي من حماس باتجاه إسرائيل في آذار 2025، فيما تكبدت حماس والجهاد الإسلامي أكثر من 25 قتيلاً خلال الحرب'. قد لا يحمل هذا التقرير معلومات جديدة، لكن بحسب ما تقول مصادر سيادية لـ'المركزية'، فان المهم فيه هو اولا الجهة التي نشرته اي إسرائيل، وتوقيته، واضاءته على وجود سلاح داخل المخيمات وعلى العلاقة بين حماس وحزب الله وعلى دور حركة حماس (الموجودة في لبنان) في طوفان الاقصى ايضا. فوفق المصادر، يؤكد التقرير ان المخيمات موضوعة تحت المجهر الإسرائيلي وان تل ابيب تراقبها تماما كما تراقب حزب الله. وبينما تؤكد يوميا انها لن تسمح بتكرار سيناريو ٧ تشرين من لبنان، فان ذلك يعني انها بقدر ما تهتم بإنهاء حزب الله 'عسكريا' فهي مهتمة بالقضاء على سلاح حماس الموجود في لبنان. إسرائيل قررت في الايام الماضية التصعيد ضد حزب الله ولبنان. هي رأت ان ثمة تباطؤا في نزع سلاح الحزب شمال الليطاني، كما جاء في اتفاق وقف النار، فتصرفت بنفسها واغارت بعنف في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت. عليه، السؤال الذي يفرض نفسه، خاصة بعد ان فتحت إسرائيل الحرب على ايران بالمباشر، هو ما الذي يمكن ان يمنعها من تكرار الامر ذاته مع حماس والفصائل الفلسطينية المسلحة في لبنان اذا لم يتم تجريدها من سلاحها؟ هل يملك احد ضمانات الى ان الامر هذا لن يحصل؟ أليس هذا سببا اضافيا لتتمسك السلطات اللبنانية اكثر بتنفيذ مقررات القمة التي جمعت الرئيس اللبناني جوزيف عون ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لناحية تسليم سلاح المخيمات الى الدولة اللبنانية، واليوم قبل الغد علما ان هذا التسليم يفترض ان يبدأ في ١٦ الجاري؟!

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
المخيمات تحت مجهر تل ابيب.. هل تضربها اذا لم يُسحب سلاحها؟
نشر معهد "ألما" الإسرائيليّ للدراسات الأمنية الاحد تقريراً جديداً تحدث فيه عن واقع المنظمات الفلسطينية في لبنان. ويقولُ التقرير إن "التقديرات تشير إلى أن عدد الفلسطينيين في لبنان هو أكثر من 400 ألف"، مشيراً إلى أن الغالبية العظمى منهم تتركز في 12 مُخيماً للاجئين في أنحاء لبنان، وتُشكل مراكز لنشاط المنظمات الفلسطينية المُسلحة. وأوضح التقرير أن "في لبنان تعمل 7 منظمات فلسطينية رئيسية أكبرها حركة "فتح"، حركة "حماس"، بالإضافة إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، فتح الإنتفاضة والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين"، وتابع "علاوة على ذلك، تعمل العديد من الجماعات الإسلامية السلفية المتطرفة في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، مثل عصبة الأنصار، جند الشام، عصبة النور، أنصار الله، كتائب عبد الله عزام، وفتح الإسلام". وذكر أن معظم هذه الجماعات تمتلك أسلحة خفيفة ومُتوسطة من أنواعٍ مُختلفة، بما في ذلك ترسانة من الصواريخ والقذائف المُضادة للدروع وما شابهها، وتابع: "إضافةً إلى ذلك، تمتلك حماس أيضاً بنية تحتية منظمة ومستقلة لتصنيع الأسلحة في لبنان، تشمل القدرة على إنتاج الصواريخ والطائرات المُسَيرة، وحتى الغواصات المتفجرة الصغيرة". وأكمل "خلال الحرب الأخيرة، وبالتنسيق مع حزب الله، انطلق عناصر من حماس والجهاد الإسلامي من مخيمات اللاجئين في جنوب لبنان، ونفذوا عمليات ضد إسرائيل، شملت محاولات تسلل إلى الأراضي الإسرائيلية وإطلاق صواريخ. وحتى خلال وقف إطلاق النار، الذي بدأ في 27 تشرين الثاني 2024، استمر النشاط العسكري ضد إسرائيل، وكان آخر إطلاق صاروخي من حماس باتجاه إسرائيل في آذار 2025، فيما تكبدت حماس والجهاد الإسلامي أكثر من 25 قتيلاً خلال الحرب". قد لا يحمل هذا التقرير معلومات جديدة، لكن بحسب ما تقول مصادر سيادية لـ"المركزية"، فان المهم فيه هو اولا الجهة التي نشرته اي إسرائيل، وتوقيته، واضاءته على وجود سلاح داخل المخيمات وعلى العلاقة بين حماس وحزب الله وعلى دور حركة حماس (الموجودة في لبنان) في طوفان الاقصى ايضا. فوفق المصادر، يؤكد التقرير ان المخيمات موضوعة تحت المجهر الإسرائيلي وان تل ابيب تراقبها تماما كما تراقب حزب الله. وبينما تؤكد يوميا انها لن تسمح بتكرار سيناريو ٧ تشرين من لبنان، فان ذلك يعني انها بقدر ما تهتم بإنهاء حزب الله "عسكريا" فهي مهتمة بالقضاء على سلاح حماس الموجود في لبنان. إسرائيل قررت في الايام الماضية التصعيد ضد حزب الله ولبنان. هي رأت ان ثمة تباطؤا في نزع سلاح الحزب شمال الليطاني، كما جاء في اتفاق وقف النار، فتصرفت بنفسها واغارت بعنف في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت. عليه، السؤال الذي يفرض نفسه، خاصة بعد ان فتحت إسرائيل الحرب على ايران بالمباشر، هو ما الذي يمكن ان يمنعها من تكرار الامر ذاته مع حماس والفصائل الفلسطينية المسلحة في لبنان اذا لم يتم تجريدها من سلاحها؟ هل يملك احد ضمانات الى ان الامر هذا لن يحصل؟ أليس هذا سببا اضافيا لتتمسك السلطات اللبنانية اكثر بتنفيذ مقررات القمة التي جمعت الرئيس اللبناني جوزيف عون ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لناحية تسليم سلاح المخيمات الى الدولة اللبنانية، واليوم قبل الغد علما ان هذا التسليم يفترض ان يبدأ في ١٦ الجاري؟! المركزية- لارا يزبك انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


صوت بيروت
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
ما هي خريطة توزيع الفصائل الفلسطينية داخل المخيمات في لبنان؟
بات مؤكداً أن هناك مقاربة لبنانية رسمية جديدة تجاه 'حركة حماس' وكل الفصائل الفلسطينية في لبنان والتي تتمركز في المخيمات الفلسطينية وعددها اثني عشر مخيماً موزعة على الأراضي اللبنانية. لا يمكن وفقاً لمصادر ديبلوماسية معالجة الجزئيات، لكن معالجة موضوع 'حماس' وسلاحها وأدائها في لبنان أولوية لا سيما وان إطلاقها الصواريخ على إسرائيل يشكل تهديداً خطيراً للأمن والسلم في لبنان. إنها معالجة لفصيل في سياق معالجة ملف السلاح الفلسطيني بالكامل، والذي هو محور الزيارة التي سيقوم بها إلى بيروت الرئيس الفلسطيني محمود عباس في ٢١ أيار الجاري. كما أن معالجة السلاح الفلسطيني ونزعه هو محور أساسي في اتفاق وقف النار وفي القرارات الدولية ذات الصلة مثله مثل أي سلاح خارج عن الشرعية ومتفلت من أية سلطة للدولة عليه. وتؤكد المصادر لـ'صوت بيروت إنترناشونال'، أن السلطة اللبنانية تتواصل مع كافة الفصائل الفلسطينية. وهذا التواصل يتم عبر قنوات عدة، لا سيما وأن ذلك يتماشى مع طبيعة وضرورات الحل لأنه لا يمكن إتمام المعالجة عبر قناة واحدة. كما أنه ليس هناك من طرف واحد يمون على كل الفصائل في هذا الملف. الرئاسة الفلسطينية تمون على حركة فتح وهي أساسية في الوجود في المخيمات لأنها تسير في مواقفها وراء السلطة الفلسطينية. أما لناحية الطرف الآخر وهو 'المقاومة'، فإن 'حركة حماس' أساسية كذلك في إطارها 'الجهاد الإسلامي' وهي تدور في فلك النظام السوري الزائل ومرتبطة في الوقت نفسه بإيران، كذلك هناك قيادة العامة وفتح الانتفاضة التي انشقت عن 'فتح' الحالية سابقًا. وفي المخيمات أيضاً المجموعات الأصغر والمصنفة 'إسلامية' كـ 'عصبة الأنصار'، وبقايا 'كتائب عبد الله عزام'، 'والشباب المسلم-عصبة الإسلام'، وهي الأقوى في مخيم عين الحلوة. إجمالًا، حركة 'فتح' هي الأقوى نفوذًا في المخيمات. إنما لدى 'حماس' مربعات أمنية في بعض هذه المخيمات. هناك توازن قوى، لاسيما في المخيمات الثلاثة: الرشيدية، والبص، والبرج الشمالي. وداخل هذه المخيمات هناك وجود لحركة 'حماس' لكن ليس الوجود الأكبر، بحسب المصادر. في مخيم عين الحلوة، كل أنواع الفصائل موجودة، والمنظمات الثلاث الكبار تتقاسمه. إضافة إلى الدحلانيين أي ما يلقبوا 'باللينو'، وهؤلاء مختلفون عن 'فتح' وعن 'حماس' وعن الإسلاميين، ذلك أن هناك توزيع نفوذ وتوازن وجود، وهناك مخيم ويفل في بعلبك، و ايضاً مخيم مار الياس وهو صغير، ومخيما شاتيلا وبرج البراجنة حيث النازحون السوريون هم الاوسع انتشاراً فيه. هناك مخيمان للفلسطينيين دون سلاح، هما، مخيم نهر البارد الذي صار تحت سلطة الدولة، ومخيم ضبية المفتوح أمام الدولة، ولا تنظيمات فيه ولا فصائل. فقط توجد فيه عائلات من بينها عائلات لبنانية، وهذا المخيم يتصف تاريخياً بهذه الصفة. مخيم البداوي يُعد من المخيمات الفلسطينية المعقدة لجهة تقسيم النفوذ داخله ولجهة الوجود السوري الكثيف النازح إليه، إذ يشكل هذا النزوح قرابة الـ 40 في المئة من اللاجئين فيه، وهذا يشبه وضع مخيم برج البراجنة حيث 40 في المئة من سكانه نازحون سوريون، أما مخيم شاتيلا، يوجد فيه أكثر من 60 في المئة من النازحين السوريين، وعمال من جنسيات مختلفة وهي من العمالة الفقيرة. لكن مخيم عين الحلوة والأكثر تعقيداً، تتقاسمه كافة القوى والمنظمات، ولهؤلاء جميعاً فيه مربعات أمنية، ما انعكس على الأمن داخله، حيث هناك استمرار للخلافات والاشتباكات، لا سيما وبصورة أساسية بين 'الإسلاميين' من جهة، و'حركة فتح' من جهة ثانية. وبالقرب من مخيم عين الحلوة، هناك مخيم 'المية ومية'، وهو المخيم الذي يمسك الجيش اللبناني بمحيطه ويسيطر على مداخل الخروج منه والدخول إليه. وتشير المصادر، إلى أن في المخيمات سلاح متوسط وضعيف، في حين أن السلاح الثقيل كان قد سُلم بعد انتهاء الحرب في لبنان. لكن تبقى صواريخ 'حماس' مدار جدل في تصنيفها وقدرتها على الضرب خارج لبنان. لكن الدولة أخذت قرارها ولن تتهاون في مسألة نزع سلاح الميليشيات. الآن بعد تسلم الجيش المتهمين من 'حماس'، كيف سيبدأ تعامله السياسي والأمني مع هذه الحركة داخل المخيمات؟

مصرس
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
الاحتلال يصادر 90 مليون دولار من أموال الضرائب الفلسطينية لصالح عائلات مستوطنين
أعلنت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، أن وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، وقع على قرار يقضي بمصادرة 320 مليون شيكل (نحو 90 مليون دولار) من أموال الضرائب الفلسطينية. وقالت وسائل الإعلام العبرية، أن ذلك لصالح تعويضات لعائلات المستوطنين الذين قُتلوا في عمليات مقاومة خلال الفترة الماضية.ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على مدينة (جنين) ومخيمها لليوم الثامن والعشرين على التوالي، مُخلفا 25 شهيدًا فلسطينيا وعشرات الإصابات ودمار واسع في البنية التحتية والممتلكات.وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) اليوم /الاثنين/ أن جرافات الاحتلال الإسرائيلي شرعت في شق شوارع جديدة بمخيم جنين، امتدادا من شارع مهيوب حتى حارة جورة الذهب، ومن غرب المخيم الجديد حتى حارة عبد الله عزام، ومن حارة الوهدان باتجاه جورة الذهب، بالإضافة لشق طريق من منطقة الجبل حتى منتصف المخيم، كما وسعت شوارع أخرى داخل المخيم.وأشارت الوكالة إلى أن الاحتلال الإسرائيلي أغلق جزءًا من شارع مهيوب بالسواتر الترابية، كما أغلق الاحتلال مدخل المخيم الجديد.وفي سياق متصل، أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدخل بلدة العيسوية شمال شرق القدس.


البوابة
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
الاحتلال يصادر 90 مليون دولار من أموال الضرائب الفلسطينية لصالح عائلات مستوطنين
أعلنت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، أن وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، وقع على قرار يقضي بمصادرة 320 مليون شيكل (نحو 90 مليون دولار) من أموال الضرائب الفلسطينية. وقالت وسائل الإعلام العبرية، أن ذلك لصالح تعويضات لعائلات المستوطنين الذين قُتلوا في عمليات مقاومة خلال الفترة الماضية. ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على مدينة (جنين) ومخيمها لليوم الثامن والعشرين على التوالي، مُخلفا 25 شهيدًا فلسطينيا وعشرات الإصابات ودمار واسع في البنية التحتية والممتلكات. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) اليوم /الاثنين/ أن جرافات الاحتلال الإسرائيلي شرعت في شق شوارع جديدة بمخيم جنين، امتدادا من شارع مهيوب حتى حارة جورة الذهب، ومن غرب المخيم الجديد حتى حارة عبد الله عزام، ومن حارة الوهدان باتجاه جورة الذهب، بالإضافة لشق طريق من منطقة الجبل حتى منتصف المخيم، كما وسعت شوارع أخرى داخل المخيم. وأشارت الوكالة إلى أن الاحتلال الإسرائيلي أغلق جزءًا من شارع مهيوب بالسواتر الترابية، كما أغلق الاحتلال مدخل المخيم الجديد. وفي سياق متصل، أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدخل بلدة العيسوية شمال شرق القدس.